أغرب 5 علاجات تجميلية في التاريخ.. أبرزها فضلات التماسيح
وفيما يلي نستعرض أغرب تقنيات التجميل التي شهدتها العصور المختلفة، وفق ما كشف موقع "barraesthetics".
البول
في روما القديمة، كان البول يستخدم في أقنعة الوجه ليمنح البشرة إشراقة طبيعية ويجعلها ناعمة وملساء.
وبالإضافة إلى استخدامه في أقنعة الوجه، استخدم البول أيضا كمبيض للأسنان وللوقاية من التسوس، وكان شائعا لدرجة أنه استخدم في العديد من غسولات الفم حتى القرن الثامن عشر.
فضلات التماسيح
في اليونان القديمة، كانت النساء يشترين أحواضا من فضلات التماسيح ويستخدمنها كقناع للوجه.
براز طائر العندليب
يعد الجوانين، وهو مركب موجود في براز طائر العندليب، سرا جماليا قديما استخدمته فتيات الغيشا اليابانيات وفي مسرح الكابوكي لتنظيف البشرة وتجديد شبابها.
وكانت هذه التقنية تتضمن تحويل البراز إلى مسحوق يفرك على الوجه، ليمنحه مظهرا جماليا بعد إزالته.
الفخار
لطالما كان تبييض البشرة بلون البورسلين موضة رائجة في عالم الجمال لآلاف السنين.
وخلال العصر الذهبي لإسبانيا، سعت النساء لتحقيق هذه الغاية عبر تناول الطين.
وبالرغم من أن هذه الطريقة كانت ناجحة في تفتيح البشرة، إلا أنها تسببت أيضا في مشكلات صحية أخرى مثل فقر الدم واصفرار الجلد.
الزرنيخ
خلال عصر النهضة، لجأت النساء إلى طرق خطيرة لإزالة الشعر، وكن يعدن خليطا من الجير والزرنيخ، ثم يغلينَه ويصببنه على أرجلهن.
وكان عليهن مسح الخليط بسرعة قبل أن يبدأ الجلد بالتقشر، وتسببت هذه الممارسة في مشكلات صحية متنوعة، مثل التهيج والحروق والتسمم بالزرنيخ.
اقرأ أيضا:
أصيب به الفنان خالد سليم.. 10 أعراض لـ ورم الأحبال الصوتية
6 صور لـ إلهام شاهين تتألق بإطلالة صيفية - ما سر ارتدائها الأحمر؟
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مصراوي
منذ 4 أيام
- مصراوي
أغرب 5 علاجات تجميلية في التاريخ.. أبرزها فضلات التماسيح
تسعى النساء دائما جاهدات للوصول إلى معايير الجمال العصرية، ولتحقيق ذلك استخدمت على مر التاريخ أساليب عديدة، بعضها كان خطيرا للغاية. وفيما يلي نستعرض أغرب تقنيات التجميل التي شهدتها العصور المختلفة، وفق ما كشف موقع "barraesthetics". البول في روما القديمة، كان البول يستخدم في أقنعة الوجه ليمنح البشرة إشراقة طبيعية ويجعلها ناعمة وملساء. وبالإضافة إلى استخدامه في أقنعة الوجه، استخدم البول أيضا كمبيض للأسنان وللوقاية من التسوس، وكان شائعا لدرجة أنه استخدم في العديد من غسولات الفم حتى القرن الثامن عشر. فضلات التماسيح في اليونان القديمة، كانت النساء يشترين أحواضا من فضلات التماسيح ويستخدمنها كقناع للوجه. براز طائر العندليب يعد الجوانين، وهو مركب موجود في براز طائر العندليب، سرا جماليا قديما استخدمته فتيات الغيشا اليابانيات وفي مسرح الكابوكي لتنظيف البشرة وتجديد شبابها. وكانت هذه التقنية تتضمن تحويل البراز إلى مسحوق يفرك على الوجه، ليمنحه مظهرا جماليا بعد إزالته. الفخار لطالما كان تبييض البشرة بلون البورسلين موضة رائجة في عالم الجمال لآلاف السنين. وخلال العصر الذهبي لإسبانيا، سعت النساء لتحقيق هذه الغاية عبر تناول الطين. وبالرغم من أن هذه الطريقة كانت ناجحة في تفتيح البشرة، إلا أنها تسببت أيضا في مشكلات صحية أخرى مثل فقر الدم واصفرار الجلد. الزرنيخ خلال عصر النهضة، لجأت النساء إلى طرق خطيرة لإزالة الشعر، وكن يعدن خليطا من الجير والزرنيخ، ثم يغلينَه ويصببنه على أرجلهن. وكان عليهن مسح الخليط بسرعة قبل أن يبدأ الجلد بالتقشر، وتسببت هذه الممارسة في مشكلات صحية متنوعة، مثل التهيج والحروق والتسمم بالزرنيخ. اقرأ أيضا: أصيب به الفنان خالد سليم.. 10 أعراض لـ ورم الأحبال الصوتية 6 صور لـ إلهام شاهين تتألق بإطلالة صيفية - ما سر ارتدائها الأحمر؟
مصراوي
منذ 4 أيام
- مصراوي
ما سر الشعور بالتعب بعد تناول الخبز؟.. مفاجأة
الخبز عنصر أساسي على موائدنا حول العالم، ولا يكاد يخلو منزل منه، ومع ذلك، يشعر بعض بالتعب والإرهاق بعد تناوله. وهذا الشعور قد يكون له عدة أسباب تتعلق بطريقة تفاعل أجسامنا مع مكونات الخبز. وقالت أخصائية التغذية البريطانية روهيني باتيل: "الخبز بحد ذاته ليس هو المتهم الوحيد وراء الشعور بالنعاس بعد الأكل، وغالبا ما يكمن السبب في أننا لا نتناول وجبات متوازنة مع الخبز، وبدلا من ذلك، تتحول الوجبة إلى كمية كبيرة من الكربوهيدرات المكررة"، وفقا لموقع "onlymyhealth". لماذا يحدث ذلك؟ عند تناول الخبز يفرز الجسم الأنسولين بسرعة والذي تحفزه الكربوهيدرات المكررة. والهرمون الذي يحفز الجسم على النوم هو الميلاتونين، حيث ينتج هذا الميلاتونين بكمية أكبر عندما تحتوي وجبتنا على كميات كبيرة من الكربوهيدرات المُكرّرة، وبالمثل، تحفز الأطعمة الشائعة المتناولة مع الخبز، مثل الجبن والبيض استجابة هرمونية لتحويل التربتوفان الموجود فيها إلى ميلاتونين. ومن الأسباب الأخرى التي تجعل الخبز يشعرك بالنعاس والتعب هو أنه غذاء ذو مؤشر جلايسيمي مرتفع، ما يعني أنه يرفع مستوى السكر في الدم بسرعة، مما يمنحك الطاقة لفترة قصيرة فقط ما يشعرك بالخمول. والجلوتين، وهو بروتين موجود بشكل طبيعي في القمح وبعض الحبوب الأخرى، هو ما يمنح العجين تلك المرونة المميزة ويساعد على تماسكه، ومع ذلك، لا يستطيع الجميع هضم الجلوتين بشكل كامل. لذلك، ليس من المستغرب أن يعاني بعض الأشخاص من أعراض مزعجة مثل التعب، الخمول، وتشوش الذهن بعد تناول الخبز أو المنتجات التي تحتوي على الجلوتين، وهذا يشير إلى أن حساسية الجلوتين أو عدم تحمله قد يكون السبب وراء شعور البعض بالإرهاق بعد وجبة خبز. ومن المرجح أيضا أن تشعر بالتعب والدوار إذا كنت تتبع نظاما غذائيا يفتقر إلى البروتين أو الدهون الصحية، أو إذا كانت البكتيريا الموجودة في جسمك وأمعائك تكافح من أجل هضم الطاقة لأي سبب من الأسباب. هل يجب أن تتوقف عن تناول الخبز؟ الشعور بالخمول بعد تناول الخبز لا يعني بالضرورة أن عليك التوقف عن تناوله تماما، لكن يمكنك اختيار أنواع الحبوب الكاملة التي تحفز إطلاق الأنسولين بشكل أبطأ، مما يحافظ على استقرار مستوى السكر في الدم، ويطلق السيروتونين تدريجيا ويحافظ على مستوى طاقتك مرتفعا، وبهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع بالخبز دون الشعور بالتعب. 6 صور لـ إلهام شاهين تتألق بإطلالة صيفية - ما سر ارتدائها الأحمر؟
مصراوي
منذ 4 أيام
- مصراوي
ما الذي يحدث لمرضى ضغط الدم عند تناول الطعمية يوميا؟
الدكتور أحمد صلاح يقول، الطعمية هي وجبة شعبية لذيذة، تُعتبر في أساسها مصدرًا جيدًا للبروتين النباتي والألياف إذا تم تحضيرها بطريقة صحية. وأضاف أخصائي التغذية العلاجية، إن تناول الطعمية يوميًا، خاصة لمرضى ضغط الدم، يمكن أن يكون له تأثيرات سلبية كبيرة بسبب طريقة تحضيرها الشائعة ومكوناتها الإضافية. المخاطر الرئيسية لمرضى ضغط الدم عند تناول الطعمية يوميًا ارتفاع محتوى الصوديوم (الملح) وتابع من خلال تصريحاته لـ"مصراوي"، يتم إضافة الملح بكميات كبيرة إلى عجينة الطعمية لتحسين المذاق، وكذلك قد تُقدم مع مخللات أو سلطات تحتوي على ملح إضافي. وأكد صلاح:" الصوديوم الزائد يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم، مما يزيد من حجم الدم ويُسبب ارتفاعًا مباشرًا في ضغط الدم، تناول كميات كبيرة من الصوديوم بشكل يومي يُشكل خطرًا حقيقيًا على مرضى الضغط، ويزيد من خطر الإصابة بمضاعفات خطيرة مثل الأزمات القلبية والسكتات الدماغية وتلف الكلى." الزيوت المهدرجة والدهون غير الصحية (القلي العميق) تُقلى الطعمية عادة في زيت غزير، وغالبًا ما يكون هذا الزيت غير صحي (مثل الزيوت النباتية المهدرجة جزئيًا) أو يُعاد استخدامه عدة مرات. وأشار إلى أن القلي في هذه الزيوت يزيد بشكل كبير من محتواها من الدهون المشبعة والدهون المتحولة إذا كانت الزيوت مهدرجة، هذه الدهون ترفع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتُخفض الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يؤدي إلى تراكم اللويحات الدهنية في الشرايين (تصلب الشرايين). تصلب الشرايين يُضيق الأوعية الدموية ويجعل القلب يعمل بجهد أكبر لضخ الدم، مما يُفاقم مشكلة ارتفاع ضغط الدم ويزيد من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية. زيادة الوزن والسمنة الطعمية المقلية عالية السعرات الحرارية والدهون. وتابع، تناولها يوميًا يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة، وهما عاملان رئيسيان لارتفاع ضغط الدم ومضاعفاته. مشاكل الجهاز الهضمي (غير مباشرة على الضغط): بينما لا تؤثر بشكل مباشر على الضغط، إلا أن تناول الطعمية المقلية بكثرة يمكن أن يُسبب عسر الهضم، الحموضة، الانتفاخ، والغازات بسبب دسامتها وأليافها. هذه المشاكل يمكن أن تُزيد من التوتر العام بالجسم وتُفاقم بعض الأعراض لدى مرضى الضغط. إذا كنت من محبي الطعمية ومريض ضغط، يمكنك تناولها باعتدال شديد (ليس يوميًا) وبطرق صحية أكثر: وأختتم صلاح:" قم بإعدادها في المنزل للتحكم في كمية الملح المضافة، يمكنك طهيها في المقلاة الهوائية لتقليل محتواها من الدهون بشكل كبير، وأضف المزيد من الخضروات الورقية إلى عجينة الطعمية لزيادة قيمتها الغذائية" أصيب به الفنان خالد سليم.. 10 أعراض لـ ورم الأحبال الصوتية
