logo
العدل الأمريكية تقيل 3 مدعين لاحقوا أنصار ترمب

العدل الأمريكية تقيل 3 مدعين لاحقوا أنصار ترمب

الوئاممنذ 3 ساعات

أقدمت وزارة العدل الأمريكية على إقالة ثلاثة مدعين فدراليين على الأقل كانوا منخرطين في القضايا المرتبطة بأحداث اقتحام مبنى الكابيتول في السادس من يناير 2021، في ما اعتبره مراقبون تصعيدًا غير مسبوق من إدارة الرئيس دونالد ترامب تجاه من شاركوا في ملاحقة أنصاره.
ووفقًا لمصادر مطلعة طلبت عدم الكشف عن هويتها، فقد شملت الإقالات اثنين من كبار المسؤولين الذين أشرفوا على الملاحقات القضائية في مكتب المدعي العام بواشنطن، إلى جانب مدعٍ آخر تولى ملفات متعلقة بالهجوم الشهير على مبنى الكونغرس.
وأوضحت المصادر أن أحد المدعين المقالين تلقى رسالة رسمية موقعة من المدعية العامة بام بوندي، لم تتضمن أي توضيح لأسباب الإقالة، واكتفت بالإشارة إلى 'المادة الثانية من الدستور الأميركي' دون تفاصيل إضافية، فيما دخل القرار حيّز التنفيذ فورًا.
وتأتي هذه الإقالات لتضيف مزيدًا من المخاوف بشأن تدخل البيت الأبيض في عمل وزارة العدل، في وقت يتصاعد فيه الجدل حول استقلالية السلطة القضائية ومدى تأثرها بالتجاذبات السياسية، خصوصًا في ما يتعلق بملفات مرتبطة بالرئيس ترامب وأنصاره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاق سلام تاريخي بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وترامب
اتفاق سلام تاريخي بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وترامب

رواتب السعودية

timeمنذ 43 دقائق

  • رواتب السعودية

اتفاق سلام تاريخي بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وترامب

نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقيع اتفاق سلام شامل في العاصمة الأميركية واشنطن، بوساطة مباشرة من الولايات المتحدة ودولة قطر، في محاولة لإنهاء صراع دموي طال أمده شرق الكونغو. وجرى توقيع الاتفاق رسميًا في احتفال بالعاصمة الأميركية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيري خارجية الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، ورواندا أوليفييه اندوهوجيريهي، مستندًا إلى التفاهمات المبرمة بين الطرفين في أبريل الماضي بشأن احترام السيادة ووقف العمليات القتالية في شرق الكونغو، خاصة بعد الهجوم الذي شنّته حركة »إم..23« المسلحة. وقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال حضوره مراسم التوقيع في البيت الأبيض: »اليوم، يقترب العنف والدمار من نهايتهما، وتبدأ المنطقة فصلاً جديداً من الأمل والازدهار والسلام، لقد قاتلوا لسنوات، واليوم يوقعون اتفاق سلام. إنها لحظة بالغة الأهمية.« الاتفاق منح الولايات المتحدة أيضًا حقوقًا في قطاع التعدين في الكونغو، في إطار تعاون اقتصادي يعكس دعم واشنطن للاستقرار والتنمية في المنطقة. من جهته، اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن التوقيع يمثل »لحظة حاسمة بعد ثلاثين عامًا من الصراع«، أما الوزير الرواندي، فأوضح أن الاتفاق يتضمن التزامًا بإنهاء دعم الجماعات المسلحة مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مشيرًا إلى أن البنود قابلة للتحقق و«غير قابلة للتراجع«. وكانت قطر قد لعبت دورًا محوريًا في الوساطة، حيث استضافت لقاءً جمع الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسكيدي في الدوحة خلال مارس الماضي، تمهيدًا للوصول إلى هذا التفاهم. ومن المقرر أن يستضيف ترامب الزعيمين في البيت الأبيض خلال شهر يوليو المقبل. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بأنه »خطوة تاريخية إلى الأمام«, مؤكدًا على ضرورة استمرار الالتزام بالسلام. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقيع اتفاق سلام شامل في العاصمة الأميركية واشنطن، بوساطة مباشرة من الولايات المتحدة ودولة قطر، في محاولة لإنهاء صراع دموي طال أمده شرق الكونغو. وجرى توقيع الاتفاق رسميًا في احتفال بالعاصمة الأميركية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيري خارجية الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، ورواندا أوليفييه اندوهوجيريهي، مستندًا إلى التفاهمات المبرمة بين الطرفين في أبريل الماضي بشأن احترام السيادة ووقف العمليات القتالية في شرق الكونغو، خاصة بعد الهجوم الذي شنّته حركة »إم..23« المسلحة. وقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال حضوره مراسم التوقيع في البيت الأبيض: »اليوم، يقترب العنف والدمار من نهايتهما، وتبدأ المنطقة فصلاً جديداً من الأمل والازدهار والسلام، لقد قاتلوا لسنوات، واليوم يوقعون اتفاق سلام. إنها لحظة بالغة الأهمية.« الاتفاق منح الولايات المتحدة أيضًا حقوقًا في قطاع التعدين في الكونغو، في إطار تعاون اقتصادي يعكس دعم واشنطن للاستقرار والتنمية في المنطقة. من جهته، اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن التوقيع يمثل »لحظة حاسمة بعد ثلاثين عامًا من الصراع«، أما الوزير الرواندي، فأوضح أن الاتفاق يتضمن التزامًا بإنهاء دعم الجماعات المسلحة مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مشيرًا إلى أن البنود قابلة للتحقق و«غير قابلة للتراجع«. وكانت قطر قد لعبت دورًا محوريًا في الوساطة، حيث استضافت لقاءً جمع الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسكيدي في الدوحة خلال مارس الماضي، تمهيدًا للوصول إلى هذا التفاهم. ومن المقرر أن يستضيف ترامب الزعيمين في البيت الأبيض خلال شهر يوليو المقبل. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بأنه »خطوة تاريخية إلى الأمام«, مؤكدًا على ضرورة استمرار الالتزام بالسلام. المصدر: صدى

ترمب: سنعمل على حل الصراع مع كوريا الشمالية
ترمب: سنعمل على حل الصراع مع كوريا الشمالية

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

ترمب: سنعمل على حل الصراع مع كوريا الشمالية

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الجمعة، إنه سيعمل على "حل النزاع مع كوريا الشمالية"، من دون تأكيد إذا ما كان قد أرسل لزعيمها كيم جونغ أون رسالة كما أشيع. وأضاف للصحافيين في البيت الأبيض، "تربطني علاقة جيدة مع كيم جونغ أون، وأتفق معه تماماً، لذا سنرى ما سيحدث". وتابع "يقول أحدهم إن هناك نزاعاً محتملاً، وأعتقد أننا سنعمل على حل الأمر، إذا كان هناك نزاع فلن يرتبط بنا". وكانت تقارير صحافية قد أفادت بأن وفد كوريا الشمالية في الأمم المتحدة رفض تسلم رسالة من ترمب إلى كيم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) خلال ولاية ترمب الرئاسية الأولى، عقد مع كيم ثلاث قمم وتبادلا رسائل وصفها الرئيس الأميركي بـ"الجميلة"، لكن المحادثات انهارت بسبب الخلاف حول نزع السلاح النووي. وفي ولايته الثانية، أقر ترمب بأن كوريا الشمالية أصبحت "قوة نووية"، وأبدى استعداده لاستئناف التواصل مع كيم. من جانبها، وسعت بيونغ يانغ برامجها النووية والصاروخية، وعززت علاقاتها مع روسيا، مقدمة دعماً عسكرياً لموسكو في حربها ضد أوكرانيا.

استدعاء مسؤولين سابقين في إدارة بايدن للتحقيق في مزاعم التستر على حالته الصحية
استدعاء مسؤولين سابقين في إدارة بايدن للتحقيق في مزاعم التستر على حالته الصحية

المدينة

timeمنذ 2 ساعات

  • المدينة

استدعاء مسؤولين سابقين في إدارة بايدن للتحقيق في مزاعم التستر على حالته الصحية

طالبت لجنة الرقابة في مجلس النواب الأمريكي 4 من كبار المسؤولين السابقين في إدارة الرئيس جو بايدن بالإدلاء بشهاداتهم حول مزاعم التستر على تدهور حالته العقلية خلال فترة رئاسته. ووجه رئيس اللجنة جيمس كومر (جمهوري عن ولاية كنتاكي) رسائل إلى المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، ورئيس الموظفين السابق جيف زينتس، ونائب المتحدث الرسمي أندرو بيتس، والمساعد الخاص إيان سامز، يطلب فيها حضورهم لإجراء مقابلات مسجلة أمام اللجنة في أواخر أغسطس وأوائل سبتمبر. وأعطت اللجنة للمسؤولين الأربعة مهلة حتى الرابع من يوليو للرد على طلب الحضور طواعية، وإلا فسيتم إجبارهم على المثول عبر استدعاء قضائي. ويأتي هذا الإجراء ضمن تحقيقات اللجنة المستمرة حول مزاعم قيام مسؤولين رفيعي المستوى في البيت الأبيض باتخاذ قرارات تنفيذية نيابة عن بايدن دون تفويض منه، بما في ذلك منح عفو رئاسي واسع، وسط تقارير عن تدهور حالته العقلية.وفي رسائله، أكد كومر أن هؤلاء المسؤولين يمتلكون معلومات حاسمة حول من كان يتخذ القرارات داخل الإدارة السابقة، مشيرا إلى أن بعض هذه القرارات قد تكون اتُخذت دون علم الرئيس أو موافقته.ولفت بشكل خاص إلى تصريحات جان بيير السابقة التي نسبت انتقادات تدهور حالة بايدن إلى "معلومات مضللة"، معتبرا أن هذه الادعاءات تحتاج إلى تدقيق.كما حذر من أن الكونغرس قد يضطر إلى اتخاذ إجراء تشريعي إذا ثبت أن موظفي البيت الأبيض أخفوا عمدا حالة الرئيس الصحية أو تصرفوا نيابة عنه لفترة طويلة.يذكر أن اللجنة كانت قد أصدرت سابقا استدعاءات قضائية لطبيب بايدن الشخصي الدكتور كيفن أوكونور، وأنتوني برنال المستشار السابق للسيدة الأولى، بعد امتناعهما عن الحضور الطوعي.وصرح كومر لـ "فوكس نيوز ديجيتال" بأن التحقيق يهدف إلى كشف الحقائق حول "التستر المزعوم على التدهور العقلي للرئيس بايدن"، متهما دائرة الرئيس المقربة بنشر روايات كاذبة عن لياقته للعمل عبر وسائل الإعلام وحلفاء الإدارة.من جهتها، لم تعلق جان بيير أو المسؤولون الثلاثة الآخرون على طلب التعليق من الشبكة الإخبارية عند نشر الخبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store