
وزارة الصحة في غزة: مختبرات وبنوك الدم تعاني نقصا شديدا في وحدات الدم والاحتياجات تتزايد مع تزايد الاصابات الحرجة
وزارة الصحة في غزة: مختبرات وبنوك الدم تعاني نقصا شديدا في وحدات الدم والاحتياجات تتزايد مع تزايد الاصابات الحرجة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 22 دقائق
- النهار
الألم مستويات... هل الوخز بالأبر علاج فعال؟
لكل منا قدرة خاصة على تحمّل الألم، وهي تختلف بين شخص وآخر، إذ لا يتشابه الجميع في مواجهته أياً يكن نوعه. لكن هذا الاختلاف ليس عشوائياً بل له أسبابه، بحسب الاختصاصي في العلاج الفيزيائي وفي العلاج بالوخز بالإبر الدكتور أيمن خوري، الذي يشير إلى وجود عوامل متعدّدة تنعكس سلباً على مستويات الألم، خصوصاً ذلك المزمن، إضافة إلى عوامل لها أثر إيجابي تساعد على التحكم بالألم وإدارته بشكل أفضل. كيف تختلف القدرة على تحمل الألم بين شخص وآخر؟ ثمة أسباب عديدة وراء الإحساس بالألم. لكن، بشكل أساسي، يرتبط الإحساس بالألم بالجهاز العصبي ومدى صحته وما إذا كان متعباً بدرجات زائدة. هذا ما يؤثر بشكل أساسي على قدرة كل فرد على تحمل الوجع. بالتالي، عندما يعاني شخص ما من مشكلة إجهاد في الجهاز العصبي، يصبح أكثر عرضة للشعور بالألم في ظروف التوتر. وعلى العكس، إذا كان الجهاز العصبي صحيحاً ولا مشكلة فيه، وكان الفرد حريصاً على الحفاظ على صحته عبر اللجوء إلى وسائل عدّة تساعد على تفريغ التوتر وتريح الجهاز العصبي، يشعر بالألم بمعدّلات أقلّ؛ وإن كانت المشكلة نفسها موجودة لدى شخصين يختلفان من هذه الناحية. عوامل تساعد على تحمل الألم عند التحدّث عن الألم، يوضح خوري بأن المسألة لا ترتبط بعامل واحد بل بمجموعة عوامل تلعب دوراً في ذلك، خصوصاً في ما يتعلّق بالأوجاع المزمنة التي ثمّة أسباب لظهورها وأسباب لغيابها. عوامل عديدة يمكن أن تؤثر على ذلك منها: -معدّلات النوم. -الفيتامينات التي يمكن الحصول عليها أو تلك التي تنقص في الجسم. -المكمّلات الغذائية. -معدّلات التوتر التي يتم التعرض لها في نمط الحياة. انطلاقاً من ذلك، يوضح خوري أنه بقدر ما تزيد معدلات ممارسة الرياضة وتمارين التنفس والاسترخاء تخفّ الأوجاع التي يمكن الشعور بها. كيف يؤثر التوتر على مستويات الألم؟ بشكل عام، أسباب الأوجاع التي يمكن الشعور بها ميكانيكية. وبطبيعة الحال يؤثر التوتر على هذه الأوجاع الميكانيكية فيزيد من الشعور بها. لذلك، عند إدارة التوتر والحدّ منه، من الممكن الحدّ من هذه الأوجاع والشعور بها. دور الوخز بالإبر في إدارة الوجع يمكن اللجوء إلى علاج الوخز بالإبر الصينية، التي تعتبر تقنية علاجية قديمة للغاية، كانت معتمدة في عصور مضت. لذلك، يتمّ الاعتماد عليها لمعالجة أساس المشكلة لا الأعراض الناجمة عنها؛ وهذا ما يميز بالفعل هذه التقنية العلاجية التي تساعد على الحد من الألم، علماً بأنه بقدر ما يكون الوجع حديثاً تقلّ الحاجة إلى جلسات علاجية، ويمكن التخلّص من الألم بسهولة كبرى، فيما ثمة أوجاع معينة تتطلب المزيد من الوقت والجلسات للتخلّص منها.


الميادين
منذ 24 دقائق
- الميادين
الأمم المتحدة: منظومة الغذاء في قطاع غزة تعاني انهياراً شاملاً
أعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، في بيان، اليوم الاثنين، أن منظومة الغذاء في قطاع غزة تعاني انهياراً شاملاً. واعتبر المكتب أن منع وصول المساعدات إلى القطاع "يعني قتل المزيد من الأرواح"، في ظل اشتداد المجاعة في غزة. 5 تموز 4 تموز كذلك، أشار المكتب إلى أن الأسر في غزة تُجبر على المجازفة بحياتها للحصول على الطعام. كما لفت إلى أن معدلات سوء التغذية الحاد تضاعفت بين الأطفال، وأن حليب الرُّضع يوشك على النفاد. وكان مراسل الميادين، قد أفاد باستشهاد 71 فلسطينياً، أمس الأحد، في غارات مكثّفة شنّتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرّقة من قطاع غزة، طالت منازل مدنيين ومواقع إغاثية، ما أدى أيضاً إلى وقوع عشرات الإصابات، بعضها خطير، وفق ما أفادت مصادر طبية وميدانية. وقد تركز القصف الأعنف على مدينة غزة التي سجّلت 42 شهيداً، من ضمن الحصيلة الإجمالية، بحسب المراسل.


ليبانون 24
منذ 32 دقائق
- ليبانون 24
لماذا يُنصح بتناول العدس بانتظام؟ إليك الفوائد
يُعدّ العدس من أقدم البقوليات التي عرفها الإنسان، وقد استُهلك منذ آلاف السنين في مختلف الثقافات حول العالم، وهو عنصر أساسي في العديد من الأطباق التقليدية. لا يُميّز العدس فقط بطعمه اللذيذ وسهولة تحضيره، بل أيضًا بقيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية المتعددة. 1. غني بالبروتين النباتي العدس مصدر ممتاز للبروتين النباتي، مما يجعله خيارًا مثاليًا للنباتيين أو لمن يرغبون في تقليل استهلاك اللحوم. تناول العدس يساهم في بناء العضلات وتجديد الخلايا، ويدعم وظائف الجسم الحيوية. 2. يساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان، يُبطئ العدس من امتصاص السكر في الدم، ما يساعد على الحفاظ على مستويات مستقرة من الجلوكوز، وهو أمر مفيد لمرضى السكري. 3. يدعم صحة القلب العدس يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم وحمض الفوليك، وهي عناصر تساهم في خفض ضغط الدم وتحسين صحة الأوعية الدموية. كما تساعد الألياف الغذائية في تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. 4. يعزز الشعور بالشبع ويساعد على التحكم في الوزن تناول العدس يُعطي شعورًا بالامتلاء لفترة أطول بفضل محتواه من البروتين والألياف، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات، وبالتالي يساهم في الحفاظ على وزن صحي. 5. مفيد لصحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في العدس تُعزّز حركة الأمعاء وتمنع الإمساك، مما يحافظ على صحة القولون والجهاز الهضمي بشكل عام. 6. مصدر غني بالفيتامينات والمعادن يحتوي العدس على مجموعة من الفيتامينات والمعادن مثل الحديد، الزنك، فيتامين B6، وحمض الفوليك، وهي ضرورية لإنتاج الطاقة، وتقوية الجهاز المناعي، والوقاية من فقر الدم.