logo
مصادر: إسرائيل تدرس مطالب حما.س 'بعمق'، وتبلور موقفا

مصادر: إسرائيل تدرس مطالب حما.س 'بعمق'، وتبلور موقفا

رؤيا نيوزمنذ 4 أيام
أفاد مراسل موقع 'أكسيوس' الإخباري الأميركي، أن رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة 'مبهم'.
وأوضح المراسل على منصة 'إكس': 'حماس تقدم ردا مبهما ولا تجيب بنعم أو بلا'.
وتابع: 'في الوقت نفسه، تمرر الحركة تعليقات عبر وسطاء، ويتعين على إسرائيل الرد عليها'.
واعتبر أن 'الهدف هو محاولة مواصلة المفاوضات'.
ومساء الجمعة، أعلنت حركة حماس أنها 'جاهزة بكل جدية' للدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح وقف إطلاق النار الذي تلقته من الوسطاء.
وقالت الحركة في بيان إنها 'أكملت مشاوراتها الداخلية، ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة'.
وأضافت أنها سلمت 'الرد للإخوة الوسطاء (المصريين والقطريين)'، مؤكدة أن ردها 'اتسم بالإيجابية. وأن الحركة جاهزة بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار'.
وكانت هيئة البث الإسرائيلية أكدت نقلا عن مصدر فلسطيني مشارك في المفاوضات، أن رد حماس وصل للوسطاء ومنهم لإسرائيل.
كما ذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أنه من المتوقع أن تدرس إسرائيل مطالب حماس 'بعمق'، وتبلور موقفا.
وأشارت القناة إلى 'تزايد القلق بين عائلات الرهائن من أي اتفاق جزئي، قد يترك العديد من أقاربهم في الأسر لدى حماس'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال يعترف بصعوبة كمين 'بيت حانون' ويقر بمقتل 5 من جنوده
جيش الاحتلال يعترف بصعوبة كمين 'بيت حانون' ويقر بمقتل 5 من جنوده

رؤيا نيوز

timeمنذ 17 دقائق

  • رؤيا نيوز

جيش الاحتلال يعترف بصعوبة كمين 'بيت حانون' ويقر بمقتل 5 من جنوده

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أن قواته فقدت خمسة جنود خلال عملية عسكرية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة. وأشار في إحاطة للصحفيين حول كمين بيت حانون الصعب إلى أن جنديين آخرين في حالة حرجة، إضافة إلى إصابة 16 آخرين بجروح متوسطة. وأوضح المتحدث أن تحقيقا عملياتيا أوليا جرى بشأن ما حدث، لافتا إلى أن 'العبوة الناسفة الأولى استهدفت قوة من كتيبة نتساح يهودا، بينما أصابت العبوة الثانية وحدة الإنقاذ التي حاولت التقدم لإخلاء المصابين'. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي 'يحاصر بيت حانون من جميع الجهات'، في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية في المنطقة. مؤكدا انتشار عشرات المسلحين في بيت حانون، بالاضافة لوجود أنفاق. ونشر الجيش الإسرائيلي تفاصيل التحقيق الأولي في حادثة بيت حانون. وتشير تفاصيل التحقيق التي سمح بنشرها إلى أن العبوات الناسفة التي انفجرت في موقع الحادثة وضعت جميعها خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وأكد أن 3 عبوات ناسفة انفجرت واحدة تلو الأخرى، بينما كان المسلحون الذين زرعوها يراقبون الحدث. وكان معظم الجنود الذين أصيبوا أو قتلوا في الحادث قد أصيبوا بالفعل بانفجار العبوتين الناسفتين الأوليين، وفي الوقت نفسه، كان إطلاق النار جاريا على القوة المتواجدة.

نقيب المهندسين يتفقد موقع انهيار عمارة في إربد ويؤكد أهمية تقييم السلامة الإنشائية- صور
نقيب المهندسين يتفقد موقع انهيار عمارة في إربد ويؤكد أهمية تقييم السلامة الإنشائية- صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 18 دقائق

  • رؤيا نيوز

نقيب المهندسين يتفقد موقع انهيار عمارة في إربد ويؤكد أهمية تقييم السلامة الإنشائية- صور

زار نقيب المهندسين الأردنيين المهندس عبدالله عاصم غوشة، صباح اليوم الثلاثاء، موقع انهيار العمارة السكنية في مدينة إربد، يرافقه رئيس شعبة الهندسة المدنية المهندس مالك علوان، ورئيس فرع النقابة في إربد المهندس محمود الربابعة وأمين عام النقابة المهندس علي ناصر؛ وذلك للوقوف على حيثيات الحادث والإجراءات التي تم اتخاذها من الجهات المختصة. وأكد غوشة خلال الزيارة أن النقابة تتابع الحادثة باهتمام بالغ، وشكلت لجنة فنية برئاسة رئيس شعبة الهندسة المدنية المهندس مالك علوان ومجموعة من خبراء في الهندسة المدنية وتقييم المباني والدراسات الجيولوجية لدراسة أسباب الانهيار وجمع المعلومات حول تقييم الوضع السابق وبيانات التراخيص وتسلسلها، وتتبع التأثيرات الخارجية مثل تسرب المياه أو إضافات الأحمال غير المدروسة أو تغير في طبيعة التربة وحركتها، لتقدم ضمن تقرير فني شمولي للجهات ذات العلاقة في بلدية إربد والدفاع المدني ومجلس البناء الوطني، حيث أن التقييم الميداني العملي يتطلب دراسة كل حالة على حدة، إذ تختلف هذه الحادثة عن حوادث الانهيار المسجلة مؤخراً مثل عمارتي الجوفة والويبدة. مشدداً غوشة على أهمية إجراء تقييم شامل للسلامة الإنشائية للمباني القديمة والمهددة بالانهيار، داعياً إلى تعزيز إجراءات الرقابة الوقائية وتفعيل أدوات المسح الهندسي الدوري. كما أثنى على سرعة استجابة كوادر الدفاع المدني ومجلس البناء الوطني والأجهزة المعنية التي ساهمت في إخلاء المبنى دون تسجيل أي إصابات. وأشار إلى أن نقابة المهندسين على استعداد لتقديم الدعم الفني والهندسي اللازم للجهات المختصة، بما يعزز السلامة العامة ويحول دون تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.

ارتداها السنوار.. لماذا يرتدي المقاومون "عباءة" في ميدان القتال؟ #عاجل
ارتداها السنوار.. لماذا يرتدي المقاومون "عباءة" في ميدان القتال؟ #عاجل

جو 24

timeمنذ 23 دقائق

  • جو 24

ارتداها السنوار.. لماذا يرتدي المقاومون "عباءة" في ميدان القتال؟ #عاجل

جو 24 : تعددت الكمائن التي نصبتها كتائب عز الدين القسام (الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس) ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتعددت معها الوسائل التي تغلب بها عناصر المقاومة على تقنيات الرصد والاستهداف التي تعتمد على أدوات الذكاء الاصطناعي، ومن ذلك ارتداء "عباءة" بدائية. وسبق أن ظهر رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس يحيى السنوار في أيامه الأخيرة قبل استشهاده مرتديًا "غطاءً" يخفي معالم الرأس والنصف العلوي من الجسد، وذلك حسب مقاطع الفيديو التي انتشرت له إبان اغتياله بغزة في أكتوبر/تشرين الأول 2024. ولم يكن ذلك "الغطاء" مجرد إجراء عابر، حسب ما قاله محللون عسكريون في تصريحات للجزيرة نت، بل كان جزءًا من تكتيك عسكري اعتمدته المقاومة في غزة مؤخرًا، بهدف إخفاء معالم الجسد وملامح الوجه، في مواجهة تطور أدوات الرصد والاغتيال الإسرائيلية. كما أن هذا التكتيك فتح بابا أمام التحليلات في الأوساط العسكرية، ولفت النظر إلى الأهداف التي جعلت عناصر حماس يلجؤون إليه، خاصة مع التطورات المتلاحقة لأدوات الذكاء الاصطناعي في الرصد والتحليل والمتابعة، وبعض هذه التحليلات تركّز على البعد التقني المتعلق بخداع أدوات الرصد، وبعضها الآخر تناول أبعاده الرمزية والنفسية. خداع الذكاء الاصطناعي من ذلك مثلا، ما قاله الخبير العسكري والإستراتيجي عقيد ركن نضال أبو زيد عن أن المقاومة باتت تدرك تمامًا حجم عمليات الاستطلاع والرقابة الجوية، ليس فقط من قبل الاحتلال الإسرائيلي، بل أيضًا من أجهزة استخبارات دولية متعددة، وجميعها تمد الاحتلال الإسرائيلي بمعلومات دقيقة عبر تقنيات المراقبة الحديثة. وأشار أبو زيد -في تصريحات للجزيرة نت- إلى أن عمليات الاغتيال الأخيرة التي طالت قيادات بارزة استندت إلى معلومات مستخلصة عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي وأدواته، اعتمادًا على الطائرات المسيرة التي تملأ أجواء غزة أو المنطقة. وأوضح أن "البرامج التي يستخدمها الاحتلال -مثل لافيندر- تعتمد على تحليل شكل الجسم وأبعاده (الطول والعرض)، بالإضافة إلى برامج أخرى ترصد حرارة الجسم وبصماته الحيوية. ومن ثم يذهب الخبير العسكري والإستراتيجي إلى أن لهذا الغطاء وظيفة أساسية؛ فهو يغير هيئة الجسم ويمنع تحديد أبعاده بدقة، وبالتالي يصعب على الذكاء الاصطناعي رصد شخصية المقاوم ومكانه بالدقة المطلوبة، خاصة أن هذه البرمجيات تخزن البيانات التي تحصل عليها بغرض استخدامها لاحقًا في حال رُصد الشخص المتخفي في مناطق أخرى، حسب أبو زيد. عناصر من المقاومة يرتدون غطاءا للاختفاء عن رصد الاحتلال المصدر: الإعلام العسكري كتائب القسام حماس عنصران من المقاومة يرتديان غطاء يخفي معالمهما للاختفاء من رصد الاحتلال لهما (الإعلام العسكري لكتائب القسام) التمويه والتخفي والتحليل السابق نفسه يذهب إليه العميد ركن حسن جوني، ويتفق على الأهداف التي تسعى عناصر المقاومة لتحقيقها من ارتداء هذه "العباءة"، مبينا أن إخفاء معالم الرأس والكتفين تزداد أهمية عندما نعلم أنها الأجزاء التي تعتمد عليها برمجيات الذكاء الاصطناعي في تحديد هويات الأشخاص عبر خوارزميات التشخيص الأوتوماتيكي. ويضيف جوني أن "اختيار الرداء يكون بدقة ليناسب بيئة الركام والدمار؛ فالتمويه هنا ضروري للغاية، كما يتم الاعتماد على أقمشة ذات ألوان باهتة غير عاكسة للضوء لتجنب رصدها بواسطة الأجهزة البصرية أو الكاميرات الحرارية". وأكد أن هذا الغطاء لا يرتدى كلباس عادي بل هو متحرك ومرن، ويمكن وضعه على الجسد أو استخدامه كغطاء أثناء الاختباء في الحفر أو تحت الركام. مشيرا إلى أن هناك أقمشة تكون مصممة لعزل البصمة الحرارية الخاصة بالجسد، بما يقلل احتمالية كشف المقاوم عبر المستشعرات الحرارية المستخدمة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي. البعد الرمزي أما المحلل العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري فيلفت إلى أن هذا الرداء لا يكتسب دلالته من الجانب المادي فقط، بل يحمل أيضًا بُعدًا رمزيًا نفسيًا. مبينا أن هذا الغطاء حمل رمزية خاصة حين ارتداه الشهيد السنوار في نهاية حياته "وهو مقبل على مقاومة الاحتلال غير مدبر". ويرى الدويري أن المقاومين لجؤوا إلى هذه الوسائل البدائية لسببين: الأول رمزي، إذ أصبح هذا الرداء علامة إقدام وقدوة في التضحية، وأما الثاني فهو مادي بحت، يهدف إلى إخفاء قسمات الوجه وتغييب بصمة العين وملامح الجسد في ظل تصاعد استخدام الذكاء الاصطناعي من جانب جيش الاحتلال. وشنت إسرائيل منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 عدوانا شاملا على قطاع غزة، راح ضحيته نحو 58 ألف شهيد ونحو 137 ألف إصابة، وآلاف من المفقودين تحت ركام منازلهم حسب إحصاءات وزارة الصحة في غزة، فضلا عن تعرض أكثر من 2.3 مليون فلسطيني إلى حالة المجاعة حسب تقارير الأمم المتحدة. المصدر: الجزيرة تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store