logo
واشنطن تضغط لحل ملف السلاح… والدخان الرسمي اللبناني رمادي

واشنطن تضغط لحل ملف السلاح… والدخان الرسمي اللبناني رمادي

IM Lebanonمنذ 4 أيام
ورقة حسّاسة وضعها الموفد توماس برّاك على طاولة الرؤساء الثلاثة بلبنان، ويلي طلب فيها حصر السلاح بيد الدولة، تحسين العلاقات مع سوريا، وتنفيذ الإصلاحات. والمشاورات مستمرة بين الرؤساء للتوصل لقرار نهائي لأنو حزب الله ما بدو يسلم سلاحو!
الموقف اللبناني الرسمي بعدو عم يلوطع ومستحيين ياخدوا قرار. الرئيس نواف سلام زار الرئيس بري بعين التينة، واستكمل النقاش بورقة براك. والمعلومات بتقول إنو بعد عاشوراء ممكن نشهد جلسة خاصة لمجلس الوزراء لدرس الرد، بس لليوم، ما في شي محسوم.
التصعيد على الأرض مستمر، من استهدافات إسرائيلية يومية بيقابلها حزب الله بالتعرض لليونيفيل بشكل شبه يومي. وبالتالي، عم يزيد الضغط الأميركي – الإسرائيلي بهدف تسريع الحل، والبحث بآلية واضحة وجدول زمني لتسليم السلاح، تحديداً شمال الليطاني.
رئيس الجمهورية جوزاف عون شدّد خلال لقاؤه قائد اليونيفيل الجديد على أهمية تطبيق القرار 1701 بشكل كامل، وعلى انسحاب إسرائيل من التلال الخمس المحتلة. بالمقابل، حزب الله عم يشترط وقف العدوان، وتحرير الأسرى، قبل أي بحث جدّي بالسلاح، بمحاولة واضحة للمماطلة وشراء الوقت وناسي انو منو بوضع قادر يفرض شروط.
اليوم، لبنان واقف على مفترق طرق: يا بياخد القرارات يللي بتحفظ سيادته وبيحصر السلاح بإيد الشرعية وتمنع الانفجار، يا رح تفلت الأمور.
View this post on Instagram
A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبناء الهرمل يحيون ذكرى العاشر من محرّم في مسيرة عاشورائية حاشدة
أبناء الهرمل يحيون ذكرى العاشر من محرّم في مسيرة عاشورائية حاشدة

المنار

timeمنذ 33 دقائق

  • المنار

أبناء الهرمل يحيون ذكرى العاشر من محرّم في مسيرة عاشورائية حاشدة

شارك الآلاف من أبناء مدينة الهرمل في المسيرة العاشورائية الحاشدة التي نظمها حزب الله، إحياءً لذكرى استشهاد الإمام الحسين (عليه السلام) في عاشوراء، تحت شعار: 'ما تركتك يا حسين'. انطلقت المسيرة عقب تلاوة المصرع الحسيني، وتقدّمتها الفرقة الموسيقية وفرق كشافة الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) من حملة الأعلام وصور القادة، إلى جانب الفرق المنظّمة من الهيئات النسائية، و'جنود الحوراء' (عليها السلام)، وجمعية القرآن الكريم، ثمّ تبعتها مواكب اللطم التي صدحت بنداءات الولاء والتلبية. تقدّمت المسيرة الرجالية الحاشدة شخصيات رسمية وشعبية، على رأسهم عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب إيهاب حمادة، وفعاليات اجتماعية ودينية من المنطقة. أما المسيرة النسائية، فقد تلتها مباشرة، وسارت في خطٍّ موازٍ يعكس الحضور الحسيني العابر لكل الفئات والأجيال. وشقّت المسيرة طريقها باتجاه ساحة السرايا، حيث ردّدت الحشود شعارات الولاء، وتعالت اللطميات الحسينية، في مشهد يختصر الحضور الإيماني والالتزام بالمبادئ الكربلائية. وفي ختام المسيرة، جرى التأكيد على أن المقاومة التي صمدت وحررت وصنعت المعادلات الإقليمية، لا تزال هي نفسها، بثباتها وقوّتها ومجاهديها وارتكازها إلى الله، وبتجذرها في نهج الإمام الحسين (عليه السلام). وأكّد النائب حمادة أن 'من كان مع الحسين، فهو المنتصر فوزًا عظيمًا'. وكما في كل عام، جدّد أبناء الهرمل العهد مع إمامهم الحسين (عليه السلام)، متمسكين بشعارهم الخالد: 'ما تركتك يا حسين'. المصدر: موقع المنار

جعجع: كفى تلاعباً بمصير لبنان تعزيزاً لموقع إيران في المفاوضات
جعجع: كفى تلاعباً بمصير لبنان تعزيزاً لموقع إيران في المفاوضات

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

جعجع: كفى تلاعباً بمصير لبنان تعزيزاً لموقع إيران في المفاوضات

صدر عن رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، البيان التالي: "منذ أسبوعين تقريبا وحتى اليوم نسمع بمقترحات أميركية لدفع الوضع في لبنان إلى الأمام والخلاص من الاحتلال الاسرائيلي والاعتداءات الإسرائيلية من جهة، ومن كل سلاح غير شرعي على أرض لبنان من جهة أخرى. وغدا يصل المبعوث الأميركي إلى لبنان والموضوع لم يناقش داخل مجلس الوزراء ولم يتخّذ اي موقف رسمي حتى الآن، وفي هذه المناسبة نريد ان نعرف التالي: أولا، هل عدنا إلى بدعة نظام الأسد في الترويكا اختصاراً للمؤسسات اللبنانية كلها، هذه البدعة التي خربّت لبنان؟ ثانيا، من يقوم بالتفاوض في الوقت الحاضر؟ هل الدولة اللبنانية أصبحت بانتظار ما سيقوله حزب الله، أم ان العكس كان يجب ان يحدث، بمعنى ان يكون حزب الله بانتظار قرار الحكومة اللبنانية؟ ثالثا، إن من يعمل على إضاعة هذه الفرصة سيتحمّل مسؤولية كبيرة امام اللبنانيين جميعا وأمام التاريخ. لذلك، على الحكومة اللبنانية ان تجتمع من دون إبطاء، وان تحضِّر ردا وطنيا لبنانيا على المقترح الاميركي بما يؤمِّن فعليا، وليس خطابيا، الانسحاب الإسرائيلي من لبنان ووقف اعتداءاتها، كما يؤمِّن قيام دولة فعلية تسهر هي على مصالح اللبنانيين ومستقبل أولادهم. كفى تلاعبا بمصير لبنان واللبنانيين تعزيزا لموقع إيران في المفاوضات الدولية المقبلة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

أهالي البقاع الغربي يجددون البيعة في العاشر من محرم.. على نهج الحسين والمقاومة ماضون لا نلين
أهالي البقاع الغربي يجددون البيعة في العاشر من محرم.. على نهج الحسين والمقاومة ماضون لا نلين

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

أهالي البقاع الغربي يجددون البيعة في العاشر من محرم.. على نهج الحسين والمقاومة ماضون لا نلين

في صباحٍ اكتسى بالحزن، وامتلأت فيه الحسينيات والساحات بنداءات 'يا حسين'، أحيا حزب الله وأهالي البقاع الغربي ذكرى العاشر من محرم، بتلاوة المصرع الحسيني الشريف، وسط أجواء من الخشوع والدمعة الساكبة، قبل أن تنطلق مسيرات عاشورائية حاشدة امتدت على طول القرى والبلدات من مشغرة وسحمر وعين التينة وميدون، مرورًا بـزلايا والبايّا وقليا والدلاف وبرغز والأحمدي. رجالٌ ونساء، كبارٌ وصغار، خرجوا يلبّون نداء كربلاء، يسيرون خلف رايات الإمام الحسين (عليه السلام)، فيما شاركت فرق كشافة الإمام المهدي من الإخوة والأخوات، براعم وقادة وسرايا اللطم، مردّدين نداءات التلبية للحسين ولنهج المقاومة. يقول أحد المشاركين: 'نحن لا نستطيع أن نتخلى عن هذه المسيرة، هي أصلنا وجذورنا، تربّينا عليها منذ الصغر'، ويضيف آخر: 'خرجنا في هذه المسيرة لنجدد العهد، ولنقول لـ(إسرائيل) إننا ماضون على الطريق ولن نستسلم'. وفي مشهدٍ مؤثر، سجّلت عائلات الشهداء حضورًا مميزًا، حيث رفعت الأمهات صور أبنائهن الذين مضوا على درب أصحاب الحسين (عليه السلام) ولبّوا النداء بدمائهم الطاهرة. تقول إحدى الأمهات: 'عندي شهيدان، وهما فداء لأبي عبد الله الحسين، وفداء للسيد حسن. ولو كان لديّ المزيد لقدّمتهم، فهذا شرفٌ لنا'. وتابعت: 'نحن نجدد البيعة للإمام الحسين وللقائد السيد علي الخامنئي، أبناءنا فداء لآل البيت (عليهم السلام)، ونحن على يقين بأن من يسلك هذا الدرب إنما يسير مع الله، ويحظى بمعيته وعنايته'. إنه العاشر من المحرم، محطة سنوية لتجديد العهد والبيعة والولاء، وللتأكيد أن النهج الحسيني المقاوم هو النهج الذي ينتصر، مهما عظُمت التحديات وتعاظمت التضحيات. المصدر: موقع المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store