logo
وزير الخارجية عباس عراقجي: إيران ليست لبنان وأيّ اعتداء سيُقابَل بردّ فوري

وزير الخارجية عباس عراقجي: إيران ليست لبنان وأيّ اعتداء سيُقابَل بردّ فوري

الوطنمنذ 2 أيام

أثار تصريح وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الذي قال فيه «إيران ليست لبنان وأيّ اعتداء سيُقابل برد فوري»، جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي في لبنان والمنطقة.
التصريح، الذي جاء في سياق رسالة موجهة للولايات المتحدة وإسرائيل، اعتُبر من قبل البعض إهانة لحليف إيران الوثيق، حزب الله، واستهزاءً بالوضع اللبناني، بينما رأى آخرون أنه يعكس تأكيد إيران على قوتها السياسية والعسكرية مقارنة بالتحديات التي يواجهها لبنان.
ووفقاً لما نقلته قناة «سكاي نيوز عربية» عبر منصة إكس في 27 يونيو 2025، أشار عراقجي إلى أن أي خرق لوقف إطلاق النار سيواجه برداً إيرانياً حاسم، مما أثار تفسيرات متباينة حول دلالات التصريح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستوطنون إسرائيليون يشعلون النيران في منشأة أمنية تابعة للجيش في الضفة الغربية
مستوطنون إسرائيليون يشعلون النيران في منشأة أمنية تابعة للجيش في الضفة الغربية

الوطن

timeمنذ 4 ساعات

  • الوطن

مستوطنون إسرائيليون يشعلون النيران في منشأة أمنية تابعة للجيش في الضفة الغربية

أقدم مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين، مساء أمس، على إشعال النيران في منشأة أمنية عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي شمالي رام الله بالضفة الغربية، في حادثة وصفها الجيش بأنها "تصعيد خطير" يُهدد سلامة المدنيين ويقوّض الجهود الرامية لمنع الهجمات الإرهابية. منشأة متطورة ومكلفة.. ورسالة انتقام المنشأة التي تم استهدافها تُعد من المواقع الحساسة، وتبلغ تكلفتها ملايين الشواقل، حيث تحتوي على أنظمة مراقبة وكاميرات أمنية متقدمة. وعُثر على جدرانها وقد كُتبت عليها عبارة: "انتقامًا لإطلاق النار، تحيات من بيت شان"، في إشارة على ما يبدو إلى حادثة إطلاق النار التي وقعت يوم السبت وأُصيب فيها فتى إسرائيلي يبلغ من العمر 14 عامًا، وهي الحادثة التي أثارت غضبًا واسعًا بين أوساط المستوطنين. الجيش الإسرائيلي يحذّر من تقويض الأمن وفي بيان رسمي، قال الجيش الإسرائيلي إن تدمير المنشأة الأمنية "يشكّل خطرًا مباشرًا على أمن السكان" في رام الله، حيث أن هذه المنشآت تلعب دورًا حاسمًا في رصد التهديدات ومنع العمليات المسلحة. أعمال شغب ومواجهات سابقة سبق الحادثة أعمال شغب نفذها مستوطنون قرب قاعدة عسكرية في المنطقة، مما أدى إلى اشتباكات مع القوات الأمنية. وأصدر الجيش بيانًا أدان فيه أعمال العنف، مؤكدًا أنه "يتوقّع من أجهزة الأمن إحضار المسؤولين عن هذه الهجمات إلى العدالة، حتى وإن كانوا من المدنيين الإسرائيليين"، وشدد على التزامه "بحماية المواطنين وإنفاذ القانون دون استثناء". فتح تحقيق رسمي وموقف حكومي غاضب أعلنت الشرطة الإسرائيلية ووحدات الإطفاء فتح تحقيق في الحادثة، ونُشرت صور تُظهر أضرارًا واسعة في المنشأة وآثار الكتابات التي خُطّت عليها. وقد أدان وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش الهجوم، وكتب عبر منصة "إكس": "المجرمون هم مجرمون في أي مكان في الدولة." وأضاف: "العنف ضد جنود الجيش والشرطة وتدمير الممتلكات خط أحمر، ويجب تقديم الفاعلين إلى العدالة."

وزير الخارجية عباس عراقجي: إيران ليست لبنان وأيّ اعتداء سيُقابَل بردّ فوري
وزير الخارجية عباس عراقجي: إيران ليست لبنان وأيّ اعتداء سيُقابَل بردّ فوري

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • الوطن

وزير الخارجية عباس عراقجي: إيران ليست لبنان وأيّ اعتداء سيُقابَل بردّ فوري

أثار تصريح وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الذي قال فيه «إيران ليست لبنان وأيّ اعتداء سيُقابل برد فوري»، جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي في لبنان والمنطقة. التصريح، الذي جاء في سياق رسالة موجهة للولايات المتحدة وإسرائيل، اعتُبر من قبل البعض إهانة لحليف إيران الوثيق، حزب الله، واستهزاءً بالوضع اللبناني، بينما رأى آخرون أنه يعكس تأكيد إيران على قوتها السياسية والعسكرية مقارنة بالتحديات التي يواجهها لبنان. ووفقاً لما نقلته قناة «سكاي نيوز عربية» عبر منصة إكس في 27 يونيو 2025، أشار عراقجي إلى أن أي خرق لوقف إطلاق النار سيواجه برداً إيرانياً حاسم، مما أثار تفسيرات متباينة حول دلالات التصريح.

إيران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أمريكا
إيران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أمريكا

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • الوطن

إيران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أمريكا

أعلن مندوب إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، السبت، أن إيران قد تنقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى في حال التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، وذلك وفقا لموقع "المونيتور" الإخباري. وأوضح إيرواني أن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60% لا يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران، مضيفا أن البديل لذلك هو أن يبقى هذا المخزون داخل إيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، شدد إيرواني على أن إيران لن تتنازل عن حقها في إنتاج اليورانيوم محليا، وهو شرط ترفضه الولايات المتحدة بشدة. كما استبعد أية قيود على برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأكد أن أي اتفاق جديد سيعتمد، إلى جانب شروط أخرى، على رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده. وتأتي تصريحاته بعد ساعات من منشور لوزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على منصة "إكس" مساء الجمعة، أعلن فيه أن إيران مستعدة من حيث المبدأ لاستئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، لكنه دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تهدئة لهجته. وقال عراقجي: "إذا كان الرئيس ترامب جادا في رغبته بالتوصل إلى اتفاق، فعليه أن يتخلى عن لهجته المهينة وغير المقبولة تجاه سماحة قائد الثورة الإسلامية، آية الله العظمى علي خامنئي، وأن يتوقف عن الإساءة للملايين من أتباعه المخلصين". وأضاف: "حسن النية يولّد حسن النية، والاحترام يولد الاحترام". وكان ترامب قد صرح مؤخرا بأن محادثات جديدة مع إيران ستُعقد "الأسبوع المقبل"، من دون أن يقدم أية تفاصيل إضافية. وفشلت جولات سابقة من المفاوضات بين واشنطن وطهران في التوصل إلى اتفاق. وجاءت هذه التصريحات بعد تصاعد حاد في التوترات أوائل هذا الشهر، حين شنت إسرائيل هجمات على مواقع نووية ومراكز دفاعية ومدن وبنى تحتية للطاقة في إيران، خلال حرب استمرت 12 يوما، متهمة طهران بالاقتراب السريع من نقطة اللاعودة في سعيها للحصول على سلاح نووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store