logo
عيسى السقار يحيي ليلة طربية على المسرح الجنوبي ضمن فعاليات مهرجان جرش

عيسى السقار يحيي ليلة طربية على المسرح الجنوبي ضمن فعاليات مهرجان جرش

رؤيا نيوزمنذ 9 ساعات
يستعد الفنان الأردني عيسى السقار لإحياء أمسية غنائية مميزة على المسرح الجنوبي في مدينة جرش الأثرية، وذلك ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025، مساء السبت الموافق 26 تموز/يوليو، في تمام الساعة التاسعة مساءً.
ويأتي هذا الحفل ضمن برنامج المهرجان الذي يواصل تعزيز الحضور الفني الأردني على خشباته، في إطار شعاره المتجدد 'هنا الأردن.. ومجده مستمر'، جامعًا بين الأصالة الفنية والتنوع الثقافي.
ويُعد الفنان عيسى السقار من أبرز الأصوات الغنائية في الأردن، حيث اشتهر بتقديم الأغاني التراثية والمواويل التي تلامس الوجدان الأردني والعربي، وهو ما يجعل من مشاركته المنتظرة فرصة لعشاق الطرب للاستمتاع بليلة فنية تحمل عبق الهوية والروح الأردنية الأصيلة.
المهرجان يحظى بدعم مجموعة من الشركاء والرعاة الرسميين والإعلاميين، من بينهم الخطوط الجوية الملكية الأردنية، شبكة تلفزيون الأردن، قناة المملكة، زين الأردن، وغيرها من المؤسسات الوطنية الراعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاء القرالة : جرش.. بلا مزاودات
علاء القرالة : جرش.. بلا مزاودات

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبارنا

علاء القرالة : جرش.. بلا مزاودات

أخبارنا : نحن على أعتاب انطلاق دورة جديدة من «مهرجان جرش»، ولكن هذه المرة بأجواء مختلفة، وأقل ضجيجا وأكثر واقعية، في عودة ينتظرها كثير من الأردنيين والعرب، لأنها ببساطة تعيد للمهرجان روحه الحقيقية بعد محاولات البعض تسييسه بالمزايدات التي كادت ان تطمس هويته الثقافية وتحد من أثره الاقتصادي، فما اهمية هذا المهرجان؟. بالتأكيد ان قرار إدارة المهرجان التحرر من الأجندات الضيقة والخضوع للمزاودات، التي وصلت ذروتها العام الماضي بإغلاق المدرج الجنوبي لأول مرة بتاريخه، ليس مجرد خطوة تنظيمية، بل موقف يعيد «توجيه البوصلة» نحو جوهر المهرجان القائم على اسس ثابتة ومنها الثقافة، والفن، والتواصل مع العالم، واستقطاب الزوار والسياحة العربية. جرش ليس مجرد مهرجان، وليس مناسبة غنائية عابرة، بل منصة وطنية ونافذة كبرى على العالم العربي من خلاله يستقطب الزوار من مختلف دول العالم، وفيه تنعش الحركة السياحية والتجارية، وتحمل رسائل سياسية ناعمة عن استقرار الأردن السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني وانفتاحه على العالم. الأهم، أن هذا المهرجان، إلى جانب غيره من الفعاليات، يشكل عنصرا رئيسيا باستقطاب الزوار، وإنعاش الاقتصاد المحلي، وتفعيل الدورة الإنتاجية في عدة قطاعات، فـ"الأرقام الرسمية» تشير إلى أن عدد الزوار إلى المملكة ارتفع بنسبة 18% في النصف الأول من عام 2025، ليصل إلى 3.292 مليون زائر، مقارنة بـ2.786 مليون خلال نفس الفترة من عام 2024. أما في الربع الثاني فقط، فقد بلغ عدد الزوار الدوليين 1.784 مليون، بنمو لافت وصلت نسبته إلى 23%، مما يعني ان هذا النمو لم يأتِ من فراغ. بل هو نتيجة مباشرة لعامل جوهري، ويكمن في «الاستقرار» السياسي والأمني والاقتصادي الذي تعيشه المملكة وسط إقليم مضطرب. وهنا لابد من الاعتراف بان الاستقرار وحده لا يكفي ولابد من إرادة لاستثماره، عبر تقديم منتجات سياحية متنوعة تستهدف العائلات والشباب،وتكثيف الحملات الترويجية، فنجاح المهرجانات لا يجب أن يحمل فقط على كاهل وزارة السياحة أو هيئة تنشيط السياحة او إدارة المهرجان، فالأمر يتطلب شراكة مع القطاع الخاص، من شركات الطيران للفنادق إلى الرعاة، ومنح حوافز ضريبية وتشريعية لتسهيل إجراءاتها بدل تعقيدها. خلاصة القول، إنجاح مهرجان جرش هذا العام «مسؤولية دولة»، لا مجرد إدارة المهرجان، والمطلوب اليوم ليس فقط ضمان الحضور الجماهيري، بل إيصال الرسالة الأهم، التي تكمن بأن «الأردن القوي، المستقر» الحاضر ثقافيا وإنسانيا، لا يزال يقف بثقة وسط منطقة تهتز، نعم، ترقّبوا جرش، لا لأنه مهرجان فقط، بل لأنه عنوان لقدرتنا على النهوض عندما نحسن الإدارة ونملك الإرادة. ــ الراي

طوني قطان يطرح أغنيته الجديدة 'محلى بنتك يا حماتي' ويستعد لإحياء حفل في مهرجان جرش
طوني قطان يطرح أغنيته الجديدة 'محلى بنتك يا حماتي' ويستعد لإحياء حفل في مهرجان جرش

رؤيا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • رؤيا نيوز

طوني قطان يطرح أغنيته الجديدة 'محلى بنتك يا حماتي' ويستعد لإحياء حفل في مهرجان جرش

طرح الفنان طوني قطان أحدث أعماله الغنائية بعنوان «محلى بنتك يا حماتي»، وذلك عبر قناته الرسمية على يوتيوب ومنصات الموسيقى. الأغنية من كلمات الشاعر خالد النمري، ألحان طوني قطان، توزيع موسيقي فادي الفحماوي، وقد طُرحت بصيغة فيديو كلمات (Lyrics Video) تحت إشراف مهدي الخليل. الأغنية تحتفي بأجواء الفرح والزفاف، وتحمل لمسة مرِحة ومحبة للعائلة، خصوصًا للعلاقة التي تربط العريس بحماته، بأسلوب طوني قطان العفوي والمحبّب. وقد لاقت الأغنية تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع قرب موسم الأعراس في العالم العربي. كلمات الأغنية: طُلي وفوتي باليمين .. طُلي وميلي بهالطرحة والحبايب مجتمعين .. الله يتمم هالفرحة ويا عيني محلى العريس .. يا عيني محلى البدلة والببيونة ع القميص .. طلّ و مهيب هالطلة واحد تنين تلاتة .. محلى بنتك يا حماتي تلاتة تنين واحد .. العريس أحلى واحد عروستنا حلوة كتير .. مثل الوردة الجورية وعريس مرتب أمير .. طلة وهيبة و شخصية شوفوا محلى هالعرسان .. ألف اسم الله وماشالله والكل مهيص فرحان .. علّوا الزغرودة يالله واحد تنين تلاتة .. محلى بنتك يا حماتي تلاتة تنين واحد .. العريس أحلى واحد مشاركته في مهرجان جرش 2025 يستعد طوني قطان لإحياء حفل فني ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون، وذلك يوم 29 يوليو 2025، بمشاركة فرقته الموسيقية، حيث سيقدم باقة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة، مثل 'روحي وروحك' و 'يلي بتحب النعنع' و' عيوني سهرانة' و'من دونك' إلى جانب أغاني تراثية ووطنية. جديد طوني قطان.. باللهجة العراقية إضافةً إلى أغنية 'محلى بنتك يا حماتي'، يستعد قطان لطرح مجموعة جديدة من الأغنيات خلال الفترة المقبلة، أبرزها أغنية باللهجة العراقية بعنوان 'قلبي قلبي' من كلمات الشاعر محمد الجبوري، وألحان وتوزيع طوني قطان نفسه. طوني قطان فنان أردني من أصل فلسطيني، من مواليد مدينة القدس عام 1985، ويُعد من أبرز الفنانين الشباب في العالم العربي، حيث جمع بين الغناء، التلحين، والإنتاج. بدأ مسيرته الفنية عام 2005، واشتهر بعدد كبير من الأغنيات الناجحة مثل: 'يلي بتحب النعنع', 'روحي وروحك', 'عيوني سهرانة' وغيرها، حيث يمتاز طوني قطان بقدرته على أداء أغنيات باللهجات الأردنية، اللبنانية، المصرية، والعراقية وكافة اللهجات العربية.

المطرب الاردني وتحدي الاستمرار والتميز .. المؤسسات الثقافية والفنية قدمت ما عليها
المطرب الاردني وتحدي الاستمرار والتميز .. المؤسسات الثقافية والفنية قدمت ما عليها

رؤيا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • رؤيا نيوز

المطرب الاردني وتحدي الاستمرار والتميز .. المؤسسات الثقافية والفنية قدمت ما عليها

كتب محمود علي الدباس – في كثير من الحفلات التي تقام ضمن برامج المهرجانات الفنية والثقافية في الاردن من مهرجان جرش الى مهرجان الفحيص الى مهرجان امواج العقبة الى مهرجان صيف عمان يتبادر الى ذهن الحضور ، تواضع الرصيد الفني لاغلب المطربين الاردنيين ، فمن النادر ان تجد فنان اردني لديه كما نتابع المطربين العرب مجموعة غنائية يستطيع من خلالها الوقوف على المسرح لاكثر من ساعة ليؤدي اغانيه الخاصة. على الرغم من وجود مخزون من الاشعار الغنائية المحلية والعربية التي يمكن ان ينتقي منها المطرب الاردني العديد من الالوان الغنائية التي تجعله قادرا على البقاء في الفضاء الفني وترك بصمة ، وهو ما يحيلنا الى قضية الاحتراف الغنائي على اصوله. ولا نجد من بين المطربين الاردنيين الذين يعملون وفق عمل فني احترافي الا ما يمكن عدهم على اصابع اليد الواحدة. وعلى الرغم من عدم تقصير الجهات المعنية في دعم المطرب الاردني والفنان الاردني بشكل عام من خلال اشراكه في اغلب المهرجانات الفنية ، ووضعه على مسارح مثل مسارح جرش والفحيص وصيف عمان ومسارح العقبة ، الا اننا نلمس في تلك الحفلات غياب الاغنيات الخاصة لاغلب المطربين الاردنيين ، حيث يضطر هذا المطرب وذاك للاستعانة باغاني مطربين اخرين لاستكمال وقت الحفلة المقررة له. لا بل ان بعضهم لا يكمل غناء تلك الاغاني ، مما يفقد الجمهور شغف المتابعة ، ويلاحق المطرب من كوبليه اغنية الى كوبلية اغنية اخرى ، وهي مشكلة كبيرة في عدم ثقة بعض المطربين في انفسهم اولا وبالتالي عدم قدرتهم على شد الجمهور الحاضر لمتابعة اغاني لمطربين اخرين ، فيقعوا في فخ المقارنة في الاداء والصوت والحضور. لا يمكن ان نلوم اذا الجهات المنظمة للمهرجانات الفنية والثقافية ، فهي وفرت لهم موظئ قدم في اعرق المهرجانات التي يتوق اليها اشهر المطربين العرب والفرق العالمية بالوقوف على المسرح الجنوبي او الشمال او مسرح الفحيص وصيف عمان وامواج العقبة. وعليه فإن المسؤولية في تطوير قدرات المطرب الاردني تقع بادئ ذي بدء على المطرب نفسه ، وان يقدر المسؤولية والمسرح الذي يقف عليه ، فيكون ذلك بالتحضير المسبق من خلال انتاج اغنيات خاصة ومنوعة يستطيع من خلالها شد الجمهور اليه طوال فترة حفلته ، وان يقتنع بأنه يقف على اهم المسارح التي تسلط عليها الاضواء من مختلف وسائل الاعلام العربية والدولية كما هو الحال في مهرجان جرش ، فلا يعقل ان يقدم حفلا على المسرح الجنوبي او الشمالي او في مهرجان الفحيص وغيره من المهرجانات التي يدعى اليها ، ويقدم اداء كما لو انه يغني في حفل زفاف او سهرة شباب على 'سطح عمارة' ويكون همه ان يدخل في اغاني وكوبليهات متقطعة لجذب الجمهور. وعليه فإن المسؤولية المشتركة بين ادارات المهرجانات والمطربين في الوصول الى توافق على عدم اشراك اي مطرب على المسارح الرئيسية اذا لم يكن يملك رصيد غنائي يؤهله للوقوف على تلك المسارح ، لا سيما وانه يتلقى بدلا ماليا مجزيا لقاء مشاركته في هذه المهرجانات ، يمكّنه من انتاج اغنية او اغنيتين في العام الواحد. من الجيد ان نرى ادارات مهرجانات وعلى سبيل التخصيص مثل المبدع ايمن سماوي والذي يشرف على مهرجانات جرش والفحيص وامواج العقبة ، يقدم كل الدعم للفنان الاردني ولكن في المقابل يجب ان يقوم المطرب الاردني بما عليه من واجب في الخروج بحفل غنائي بمستوى يليق بالمسارح التي يقف عليها وبالجمهور الذي حضر لمتابعته ، وحقه في ان يجد شيء متميز لا ان يستمع لاغاني مطربين اخرين ربما يستطيع الاستماع اليها وهو يسير في مركبته او وهو جالس في منزله عبر التلفاز والراديو. هذا بالاضافة الى ان العديد من الشركات الاردنية التي تبنت ودعمت العديد من الفنانين الاردنيين وقدمت لهم دعما ماليا كبيرا ، ولكن في المقابل لم نشهد اي تميز او استثمار لهذا الدعم في رفع سوية المطرب الاردني. فلا يمكن ان يأتي المواطن والضيوف العرب للمهرجانات التي يحييها مطربون اردنيون ليستمعوا لاغنية خاصة لهم تم انتاجها قبل عديد السنوات ، ولا يشهدوا جديدا الا تكرارا لاغاني اشتهرت مع غيرهم من المطربين. يقينا كفى مجاملات وجوائز ترضية على حساب المستوى الفني ، وعدم احراز اي تقدم في اطار انتاج خط غنائي اردني لا يكتفي بالاغنيات الوطنية التي نحبها ولكن يجب ان يقدم الوان غنائية متنوعة تؤهله لمنافسة المطربين العرب وبالتالي امكانية استضافته في مهرجانات عربية ، ليعكس المستوى الذي وصل اليه فن الغناء الاردني ، والذي تراجع كثيرا وحشر في زاوية المناسبات الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store