
القسام تفجر ميركافا وسرايا القدس تقصف بالصواريخ مقرا عسكريا
أعلنت #فصائل_المقاومة عن عمليات جديدة استهدفت #قوات_الاحتلال الإسرائيلي وآلياته العسكرية المتوغلة إلى محاور مختلفة في قطاع #غزة، في وقت تتزايد فيه احتمالات التوصل لاتفاق جديد لوقف إطلاق النار و #تبادل_الأسرى.
وقالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، اليوم الجمعة، إن مقاتليها فجروا دبابة #ميركافا بـ'عبوة أرضية شديدة الانفجار'، كانت معدة مسبقا -أمس الخميس- بمنطقة 'المسلخ' جنوب غربي خان يونس (جنوبي قطاع غزة).
ومساء الخميس، أعلنت #القسام أنها استهدفت دبابتي ميركافا بقذيفتي 'الياسين 105″ و'تاندوم' -الثلاثاء الماضي- قرب مفترق الشيخ ناصر وسط خان يونس.
كما أعلنت قصف تجمع للقوات والآليات الإسرائيلية بقذائف الهاون من العيار الثقيل والمتوسط في منطقة 'البداو' شمالي خان يونس.
في السياق ذاته، قالت #سرايا_القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم، إن مقاتليها قصفوا بالصواريخ 'مقر قيادة وسيطرة' لجيش الاحتلال أعلى جبل الصوراني شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزة.
وكذلك، بثت سرايا القدس مشاهد من قنص أحد جنود الاحتلال شرقي حي التفاح، ووثقت اللقطات إصابته إصابة مباشرة وسقوطه أرضا.
وأعلن الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي تدمير جرافة عسكرية من نوع 'دي 9″ بـ'عبوة برميلية' من نوع 'ثاقب' خلال توغلها وسط خان يونس، الاثنين الماضي.
وفي مؤشر واضح على تصاعد عمليات المقاومة ضد قوات الاحتلال، قُتل 39 جنديا وضابطا إسرائيليا في قطاع غزة -وفق صحيفة يديعوت أحرونوت- منذ استئناف إسرائيل الحرب في 18 مارس/آذار الماضي، بعد تنصلها من اتفاق يناير/كانون الثاني 2025.
والثلاثاء الماضي، توعد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام جيش الاحتلال بتكبيده خسائر يومية من شمال القطاع إلى جنوبه ضمن معركة استنزاف، ملمحا إلى أن المقاومة في غزة قد تتمكن قريبا من أسر جنود إسرائيليين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
قطر: المفاوضات بشأن الهدنة في غزة ما تزال في المرحلة الأولى
قالت قطر التي تقود جهود الوساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار في غزة، إن المفاوضات التي دخلت أسبوعها الثاني من دون إحراز تقدم، ما تزال في المرحلة الأولى، وإن الجهود مستمرة بين الوفود في الدوحة. وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، أن 'المفاوضات ما تزال في المرحلة الأولى المرتبطة تحديدا بالوصول إلى اتفاق مبادئ حول المفاوضات التي ستبدأ في المرحلة المقبلة'. وأضاف الأنصاري: 'الجهود ما نزال مستمرة والوفود هنا في الدوحة تواصل اجتماعاتها بشكل حثيث وكما كان هو الحال دائما التنسيق مع الأشقاء في جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأميركية'. وتابع: 'لا يمكننا أن نقول إن الاتفاق سيتم غدا ولا يمكننا أن نقول إن المفاوضات ستنهار غدا، هذا أمر يتم التعليق عنه في حينه'. وكان مسؤول مطلع على المفاوضات غير المباشرة لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس أفاد الاثنين بأن الوسطاء يبحثون 'آليات مبتكرة' من أجل 'تضييق الفجوات المتبقية' بين وفدي التفاوض في الدوحة. ودخلت المفاوضات بشأن غزة الاثنين أسبوعها الثاني من دون تحقيق تقدّم، إذ تسودها حالة جمود منذ أواخر الأسبوع المنصرم، مع تبادل الطرفين الاتهامات بعرقلة التوصل لهدنة مدتها 60 يوما يتخللها الإفراج عن المحتجزين. وعلّق الأنصاري: 'نعتبر أنه ليس هناك جمود، بمعنى أن المحادثات ما زالت قائمة. هذه المباحثات للوصول اتفاق إطاري ما زالت قائمة لم تتوقف ولم تنقطع منذ بدايتها حتى اليوم'. وقال إن 'ما قد يبدو أنه الخطوات الأخيرة يتحول أحيانا إلى مرحلة جمود تستمر لأشهر، وما قد يبدو أحيانا أنه عنق زجاجة ينتهي باتفاق'. وقادت قطر مع الولايات المتحدة ومصر محادثات تهدف إلى إقرار هدنة في غزة للحرب التي اندلعت في السابع من تشرين الأول 2023، لكن هذه الجهود لم تثمر إلى الآن هدنة طويلة الأمد.

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
كتائب القسام: لا نعتمد على تهريب السلاح عبر مصر
السوسنة - أكدت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أنها لا تعتمد على تهريب السلاح عبر الحدود المصرية منذ سنوات، مشيرة إلى أن مزاعم الاحتلال الإسرائيلي بهذا الشأن "ذريعة كاذبة" لتبرير تدمير مدينة رفح وتسويتها بالأرض.ونقلت قناة "الأقصى" عن مصدر قيادي في الكتائب، الثلاثاء، أن "ما يروّجه العدو من مبررات لتدمير رفح وتحويلها إلى معسكر نازي، محض أكاذيب ذات أهداف سياسية".وشدد المصدر على أن المقاومة تعتمد في قدراتها العسكرية على التصنيع الذاتي، وهو ما تجلى بوضوح في عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حماس في أكتوبر 2023، وفق تعبيره.وتأتي هذه التصريحات في وقت تواصل فيه إسرائيل عملياتها في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، متذرعة بمنع تهريب الأسلحة من مصر إلى قطاع غزة عبر "محور فيلادلفيا"، وهو شريط حدودي بطول 14.5 كيلومتراً.وخلال العمليات المستمرة منذ مايو 2024، دمر الجيش الإسرائيلي معظم مباني رفح وسوّاها بالأرض. كما أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت عن خطة لإقامة "مدينة إنسانية" مؤقتة في رفح، على شكل معسكر احتجاز يخضع فيه الفلسطينيون لفحوصات أمنية صارمة، وسط تحذيرات حقوقية من إعادة إنتاج ممارسات تشبه معسكرات الاعتقال في التاريخ الحديث.ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تواصل إسرائيل بدعم أمريكي عدوانها على قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 197 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى آلاف المفقودين ومئات الآلاف من النازحين، وسط إدانات دولية واسعة لما يُوصف بأنه "إبادة جماعية". اقرأ أيضاً:


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
خبير عسكري إسرائيلي: عملية 'عربات جدعون' واحدة من أكثر العمليات فشلاً في تاريخ الجيش
#سواليف أكد #خبير_عسكري_إسرائيلي أن عملية ' #عربات_جدعون ' تعد من أكثر #العمليات فشلًا في تاريخ #الجيش_الإسرائيلي، قياسًا بحجم الموارد العسكرية، والأضرار الدولية، والثمن الذي دفعه #جنود_الجيش من دمائهم. وقال إيال عوفر في مقابلة مع صحيفة/معاريف/ العبرية: إن ما 'تنشره قنوات #حماس يوميًا تقريبًا عن قصص نجاحها العسكري في #حرب_العصابات ضد الجيش الإسرائيلي، وللأسف، يتبين لاحقًا أن معظمها صحيح. وأشار إلى أن طريقة الضغط العسكري البري لم يكن لها أي تأثير يُذكر، ولم تعد #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في غزة. وأقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر ' #الكابينيت ' مطلع مايو/أيار 2025 خطة عملية ' #عربات_جدعون ' بهدف تحقيق حسم عسكري وسياسي على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية. وبدأ الجيش الإسرائيلي تنفيذها عبر استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط. وتواصل قوات الاحتلال وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 197 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.