
إسرائيل تعتقل زوجين على صلة بإيران
ونقل موقع 'واينت' الإسرائيلي عن بيان أمني مشترك، أن الزوجين في الثلاثينيات من عمرهما، تم اعتقالهما تحت إشراف الشاباك، في إطار تحقيق أمني موسع.
وأوضح البيان أن الشرطة قامت بتفتيش شقة الزوجين، وصادرت عدة هواتف وأجهزة كمبيوتر وأجهزة تكنولوجية مختلفة، بالإضافة إلى المراسلات المشبوهة بين الزوجين والمشغل الإيراني المزعوم.
وأشار الموقع إلى أن هوية المشتبه بهما لم يتم الكشف عنها حتى الآن، وأنه سيتم إخضاعهما لجلسة استماع بهدف تمديد فترة احتجازهما وفق الإجراءات القانونية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 5 ساعات
- المنار
الاحتلال يتعاون مع ميليشيتين جديدتين في غزة وخانيونس
شرع جيش الاحتلال الإسرائيلي بالتعاون مع مجموعتين مسلحتين تنشطان في مدينتي غزة وخانيونس، وتعملان بتنسيق مباشر مع القوات الإسرائيلية، وتحظيان بدعم لوجستي ورواتب من السلطة الفلسطينية؛ وذلك في إطار جهود تهدف إلى تقويض سيطرة حركة 'حماس' على قطاع غزة، وفق ما أفاد موقع 'واينت' العبري، مساء الأربعاء. وذكر التقرير أن المجموعتين، المتهمتين بارتكاب أعمال نهب وإثارة الفوضى، مرتبطتان بحركة 'فتح'، وأن مسؤولين في السلطة الفلسطينية سبق أن رجّحوا، الشهر الماضي، انضمام ميليشيات إضافية إلى تلك الناشطة في القطاع، إلى جانب ميليشيا أبو شباب. وأكد التقرير أن الجيش الإسرائيلي بدأ بالفعل في التعاون مع هاتين المجموعتين. وأوضح أن إحدى المجموعتين تنشط حاليًا في حي الشجاعية شرق غزة، حيث تنفذ قوات الاحتلال عمليات عسكرية ضد معاقل 'حماس' في المنطقة. ويقود هذا التشكيل رامي حلس، المقيم في منطقة تل الهوى، ويخوض وأفراد مجموعته خصومة طويلة مع 'حماس' منذ سيطرتها على القطاع عام 2007. ووفقًا للتقرير، توفر قوات الاحتلال له حماية مباشرة. وأشار التقرير إلى أن عائلة حلس تُعد من أكبر العائلات في غزة، وترتبط غالبيتها بحركة 'فتح'، ومن أبرز شخصياتها القيادي في اللجنة المركزية للحركة، أحمد حلس (أبو ماهر)، المقرّب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس. أما المجموعة الثانية، فتتمركز في خانيونس جنوب القطاع، ويتزعمها ياسر حنيدق، وهو أيضًا من ناشطي 'فتح' المعارضين لحكم 'حماس'، بحسب التقرير، الذي أشار إلى أن هذه المجموعة تتلقى دعمًا إسرائيليًا بالسلاح والمساعدات الإنسانية، إلى جانب رواتب من السلطة الفلسطينية. وذكر 'واينت' أن هذه المجموعة تتحرك بدافع 'الانتقام' لمقتل العقيد السابق في الأمن الوقائي، سلامة بربخ، عام 2007، وكان محسوبًا على التيار المناهض لحركة حماس داخل 'فتح'. ويعكس هذا التعاون، وفق التقرير، عمق الانقسام الداخلي بين 'فتح' و'حماس'، وهو ما تسعى 'إسرائيل' لاستغلاله لتوسيع نفوذها داخل غزة، رغم تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو التي أكد فيها أن القطاع لن يكون 'حماستان' ولا 'فتحستان'. في المقابل، أوضح التقرير أن عناصر المجموعة التي يقودها ياسر أبو شباب لم تنجح حتى الآن في توسيع نشاطها، وتعمل أساسًا داخل المنطقة العازلة قرب رفح، وانضم إلى صفوفها نحو 400 شخص فقط، دون أن تتمكن من تأسيس كيان تنظيمي فعلي. وكانت وزارة الداخلية التابعة لـ'حماس' قد أمهلت أبو شباب عشرة أيام لتسليم نفسه، موجهة له تُهَمًا تشمل 'الخيانة'، و'التخابر مع جهات معادية'، و'تشكيل خلية مسلحة'، و'التمرد المسلح'، مهددة بمحاكمته غيابيًا في حال لم يستجب. واعترف نتنياهو الشهر الماضي بدعم 'إسرائيل' لمجموعات مسلحة داخل غزة تعارض 'حماس'، دون تسميتها. إلا أن وسائل الإعلام العبرية ذكرت أن من بينها عصابة 'أبو شباب'. وكان المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية قد وصف ياسر أبو شباب بأنه 'زعيم عصابة إجرامية تعمل في منطقة رفح، وتُتهم على نطاق واسع بنهب شاحنات المساعدات'، مشيرًا إلى أنه سبق أن سُجن لدى 'حماس' بتهمة الاتجار بالمخدرات. من جهتها، قالت هيئة القضاء العسكري التابعة لوزارة الداخلية في قطاع غزة، الأربعاء، إن 'المحكمة الثورية قررت إمهال المتهم ياسر جهاد أبو شباب مدة عشرة أيام من تاريخ اليوم الأربعاء، لتسليم نفسه للجهات المختصة، لمحاكمته أمام الجهات القضائية'. وبحسب البيان، وُجّهت إلى أبو شباب اتهامات تشمل 'الخيانة'، و'التخابر مع جهات معادية'، و'تشكيل عصابة مسلحة'، و'العصيان المسلح'. وأضافت الهيئة أنه 'في حال عدم تسليم نفسه، يُعتبر فارًا من وجه العدالة ويُحاكم غيابيًا طبقًا لأحكام قانون العقوبات الفلسطيني رقم 16 لسنة 1960، وقانون الإجراءات الثوري لسنة 1979'. المصدر: عرب 48


المنار
منذ 5 ساعات
- المنار
الاحتلال يتعاون مع ميليشيتين جديدتين في غزة وخانيونس
شرع جيش الاحتلال الإسرائيلي بالتعاون مع مجموعتين مسلحتين تنشطان في مدينتي غزة وخانيونس، وتعملان بتنسيق مباشر مع القوات الإسرائيلية، وتحظيان بدعم لوجستي ورواتب من السلطة الفلسطينية؛ وذلك في إطار جهود تهدف إلى تقويض سيطرة حركة 'حماس' على قطاع غزة، وفق ما أفاد موقع 'واينت' العبري، مساء الأربعاء. وذكر التقرير أن المجموعتين، المتهمتين بارتكاب أعمال نهب وإثارة الفوضى، مرتبطتان بحركة 'فتح'، وأن مسؤولين في السلطة الفلسطينية سبق أن رجّحوا، الشهر الماضي، انضمام ميليشيات إضافية إلى تلك الناشطة في القطاع، إلى جانب ميليشيا أبو شباب. وأكد التقرير أن الجيش الإسرائيلي بدأ بالفعل في التعاون مع هاتين المجموعتين. وأوضح أن إحدى المجموعتين تنشط حاليًا في حي الشجاعية شرق غزة، حيث تنفذ قوات الاحتلال عمليات عسكرية ضد معاقل 'حماس' في المنطقة. ويقود هذا التشكيل رامي حلس، المقيم في منطقة تل الهوى، ويخوض وأفراد مجموعته خصومة طويلة مع 'حماس' منذ سيطرتها على القطاع عام 2007. ووفقًا للتقرير، توفر قوات الاحتلال له حماية مباشرة. وأشار التقرير إلى أن عائلة حلس تُعد من أكبر العائلات في غزة، وترتبط غالبيتها بحركة 'فتح'، ومن أبرز شخصياتها القيادي في اللجنة المركزية للحركة، أحمد حلس (أبو ماهر)، المقرّب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس. أما المجموعة الثانية، فتتمركز في خانيونس جنوب القطاع، ويتزعمها ياسر حنيدق، وهو أيضًا من ناشطي 'فتح' المعارضين لحكم 'حماس'، بحسب التقرير، الذي أشار إلى أن هذه المجموعة تتلقى دعمًا إسرائيليًا بالسلاح والمساعدات الإنسانية، إلى جانب رواتب من السلطة الفلسطينية. وذكر 'واينت' أن هذه المجموعة تتحرك بدافع 'الانتقام' لمقتل العقيد السابق في الأمن الوقائي، سلامة بربخ، عام 2007، وكان محسوبًا على التيار المناهض لحركة حماس داخل 'فتح'. ويعكس هذا التعاون، وفق التقرير، عمق الانقسام الداخلي بين 'فتح' و'حماس'، وهو ما تسعى 'إسرائيل' لاستغلاله لتوسيع نفوذها داخل غزة، رغم تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو التي أكد فيها أن القطاع لن يكون 'حماستان' ولا 'فتحستان'. في المقابل، أوضح التقرير أن عناصر المجموعة التي يقودها ياسر أبو شباب لم تنجح حتى الآن في توسيع نشاطها، وتعمل أساسًا داخل المنطقة العازلة قرب رفح، وانضم إلى صفوفها نحو 400 شخص فقط، دون أن تتمكن من تأسيس كيان تنظيمي فعلي. وكانت وزارة الداخلية التابعة لـ'حماس' قد أمهلت أبو شباب عشرة أيام لتسليم نفسه، موجهة له تُهَمًا تشمل 'الخيانة'، و'التخابر مع جهات معادية'، و'تشكيل خلية مسلحة'، و'التمرد المسلح'، مهددة بمحاكمته غيابيًا في حال لم يستجب. واعترف نتنياهو الشهر الماضي بدعم 'إسرائيل' لمجموعات مسلحة داخل غزة تعارض 'حماس'، دون تسميتها. إلا أن وسائل الإعلام العبرية ذكرت أن من بينها عصابة 'أبو شباب'. وكان المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية قد وصف ياسر أبو شباب بأنه 'زعيم عصابة إجرامية تعمل في منطقة رفح، وتُتهم على نطاق واسع بنهب شاحنات المساعدات'، مشيرًا إلى أنه سبق أن سُجن لدى 'حماس' بتهمة الاتجار بالمخدرات. من جهتها، قالت هيئة القضاء العسكري التابعة لوزارة الداخلية في قطاع غزة، الأربعاء، إن 'المحكمة الثورية قررت إمهال المتهم ياسر جهاد أبو شباب مدة عشرة أيام من تاريخ اليوم الأربعاء، لتسليم نفسه للجهات المختصة، لمحاكمته أمام الجهات القضائية'. وبحسب البيان، وُجّهت إلى أبو شباب اتهامات تشمل 'الخيانة'، و'التخابر مع جهات معادية'، و'تشكيل عصابة مسلحة'، و'العصيان المسلح'. وأضافت الهيئة أنه 'في حال عدم تسليم نفسه، يُعتبر فارًا من وجه العدالة ويُحاكم غيابيًا طبقًا لأحكام قانون العقوبات الفلسطيني رقم 16 لسنة 1960، وقانون الإجراءات الثوري لسنة 1979'. المصدر: عرب 48


IM Lebanon
منذ 2 أيام
- IM Lebanon
إسرائيل تعتقل زوجين على صلة بإيران
أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الشاباك في إسرائيل، اليوم الثلثاء، عن اعتقال زوجين في مدينة رعنانا وسط البلاد، للاشتباه في قيامهما بالتجسس لصالح إيران. ونقل موقع 'واينت' الإسرائيلي عن بيان أمني مشترك، أن الزوجين في الثلاثينيات من عمرهما، تم اعتقالهما تحت إشراف الشاباك، في إطار تحقيق أمني موسع. وأوضح البيان أن الشرطة قامت بتفتيش شقة الزوجين، وصادرت عدة هواتف وأجهزة كمبيوتر وأجهزة تكنولوجية مختلفة، بالإضافة إلى المراسلات المشبوهة بين الزوجين والمشغل الإيراني المزعوم. وأشار الموقع إلى أن هوية المشتبه بهما لم يتم الكشف عنها حتى الآن، وأنه سيتم إخضاعهما لجلسة استماع بهدف تمديد فترة احتجازهما وفق الإجراءات القانونية.