
البيت الأبيض: ترامب سيطبق الرسوم الجمركية ما لم تُقدَّم اتفاقات تجارية أفضل
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: أكد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، اليوم الأحد، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اطّلع على عدد من المقترحات المتعلقة باتفاقات تجارية، لكنه يرى أنها لا ترقى إلى المستوى المطلوب، مشدداً على ضرورة تحسينها.
وأوضح هاسيت، في تصريحات لشبكة "ABC"، أن ترامب عازم على المضي قُدماً في تنفيذ الرسوم الجمركية التي سبق أن لوّح بها ضد المكسيك والاتحاد الأوروبي ودول أخرى، في حال عدم التوصل إلى اتفاقات تحقق ما يراه الرئيس مناسباً لمصالح الولايات المتحدة.
وقال هاسيت: "الرسوم الجمركية ستُطبّق فعلياً إذا لم يحصل الرئيس على اتفاقات يعتبرها جيدة بما يكفي"، مضيفاً أن المفاوضات لا تزال مستمرة، وأن النتائج النهائية ستتضح قريباً.
وفي السياق ذاته، أشار إلى أن تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 50% على واردات البضائع القادمة من البرازيل يعكس درجة الإحباط التي يشعر بها الرئيس حيال سلوك الحكومة البرازيلية، وتباطؤها في التوصل إلى تفاهمات تجارية مع واشنطن.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
وزير مصري: قانون العمل الجديد يوفر بيئة آمنة وجاذبة للاستثمار
العرب والمصريون يفضلون الشراء في بورصة مصر بجلسة الخميس
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
الحكومة
السعودية
مصر
اقتصاد
Page 2
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 19 دقائق
- رواتب السعودية
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملات الثلاثاء على تراجع
نشر في: 16 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية على تراجع في ختام تعاملات اليوم، متأثرة بانخفاض أسهم قطاعي المال والرعاية الصحية، في وقت يقيم فيه المستثمرون أي أنباء عن اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأنهى المؤشر ..ستوكس 600.. الأوروبي التداول منخفضًا (0.4%)، فيما سجّلت معظم المؤشرات في المنطقة خسائر مع انخفاض مؤشر ..إيبكس.. الإسباني (1.1%). وفي منطقة اليورو، تراجع مؤشر البنوك (1.1%)، كما انخفض قطاع الرعاية الصحية أيضًا. المصدر: عاجل


الحدث
منذ ساعة واحدة
- الحدث
فيصل الشمري لـ«الحدث»:المنصات الرقمية في ساحات مفتوحة تديرها غرف عمليات دولية محترفة
في لقاء خاص لـ«الحدث» مع فيصل الشمري،المحلل السياسي والباحث في الشأن الأمريكي، نرى أن المنطقة على صفيح ساخن من الصراعات، وخصوصاً عن ما يدور عبر المنصات الرقمية من الخارج وجاء الحوار كالتالي: نعم، يخوض الإعلام العربي حروبه النفسية، لكن بوسائل أقل فعالية من خصومه، في ظل السوشيال ميديا، لم تعد الحروب تُشن بالسلاح فقط، بل تُخاض عبر المفردات، والإيحاءات، وزرع الشكوك في الوعي الجمعي. الإعلام العربي – إلا في استثناءات قليلة – ما زال أسير النمط التقليدي، فيما تحولت المنصات الرقمية إلى ساحات مفتوحة تديرها غرف عمليات دولية محترفة تتقن فن التأثير والإقناع والتلاعب بالمعلومة. المشكلة ليست في امتلاك المنصات، بل في افتقاد الرواية المقنعة والمحتوى المحترف الذي يستطيع خوض الحرب النفسية دون أن يتحول إلى خطاب تعبوي مبتذل. *عودة ترامب للواجهة السياسية: ما تداعيات فوزه في الشرق الأوسط؟ عودة ترامب لا تعني عودة 'أمريكا أولاً' فحسب، بل عودة الواقعية السياسية بكل تجلياتها، ترامب لا يؤمن بحماية الحلفاء مجاناً، ولا يُحبذ خوض الحروب ما لم يكن العائد الاقتصادي مضموناً. هذا يعني إعادة النظر في ملفات التحالفات، ومراجعة المواقف من إيران، وربما توسيع نطاق 'الاتفاقيات الإبراهيمية' وفق منطق الصفقة لا المبادئ. *في الشرق الأوسط، فوزه قد يعيد ترتيب الأولويات: دعم مباشر لحلفاء واشنطن التقليديين، تقليص التورط في ملفات مثل سوريا، وضغط أكبر على طهران شاهدنا الضربات الأمريكية مع احتمال فتح قناة تفاوض إذا كانت الصفقة مجدية. لكن الأهم أن فوزه سيزيد من هشاشة المواقف الأوروبية، ويترك فراغاً دبلوماسياً تملأه قوى إقليمية مثل السعودية ودول الخليج. *الاستقطاب العالمي بين الصين وأمريكا: هل يعيد تشكيل التحالفات في الخليج؟ الاستقطاب بين بكين وواشنطن لم يعد صراعاً على التجارة فقط، بل على النفوذ في كل زاوية من هذا الكوكب، والخليج ليس استثناءً. ما يجري اليوم يُشبه لحظة ما بعد الحرب العالمية الثانية: العالم يعيد تشكيل معسكراته، لكن الفارق أن الخليج اليوم أكثر وعياً، وأكثر استعداداً لصياغة علاقاته على قاعدة المصالح لا الولاءات. الصين حليف تجاري واستثماري مهم، لكنها لا تملك حتى الآن البنية الأمنية أو الإرادة السياسية لمنافسة النفوذ الأميركي. بالمقابل، أمريكا تدرك أن الخليج لم يعد يقبل دور 'التابع'، بل يريد شراكة قائمة على الاحترام المتبادل. هذا يعني أننا أمام مرحلة 'تعدد المحاور'، حيث تبني الدول الخليجية علاقاتها مع الصين وأمريكا وروسيا في آن واحد، دون ارتهان، ووفق رؤية وطنية مستقلة، كما تفعل السعودية في سياستها الخارجية حالياً.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
بوتين سيواصل الحرب في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب
قالت ثلاثة مصادر مقربة من الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يكترث بتهديدات نظيره الأمريكي دونالد ترامب بتشديد العقوبات على البلاد ويعتزم مواصلة الحرب في أوكرانيا حتى يأخذ الغرب شروطه من أجل السلام على محمل الجد وقد تتوسع مطالباته بالسيادة على الأراضي التي يستولى عليها مع تقدم القوات الروسية. وذكرت المصادر أن بوتين يعتقد أن اقتصاد روسيا وجيشها قويان بما يكفي لتجاوز أي إجراءات غربية إضافية. وعبر ترامب 'الاثنين' عن شعوره بالإحباط من بوتين بعدما رفض الاتفاق على وقف إطلاق النار. وأعلن ترامب عن موجة من إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تشمل أنظمة صواريخ سطح-جو من طراز باتريوت. وهدد أيضا بفرض عقوبات أخرى على روسيا ما لم تتوصل إلى اتفاق سلام في غضون 50 يوما. وأضافت المصادر المطلعة على تفكير كبار المسؤولين في الكرملين أن بوتين لن يوقف الحرب تحت ضغط من الغرب ويعتقد أن روسيا، التي نجت من أشد العقوبات الغربية، يمكنها تحمل المزيد من المصاعب الاقتصادية ومنها تهديد الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية تستهدف مشتري النفط الروسي. وقال أحد المصادر 'يعتقد بوتين أن لا أحد يتحاور معه بجدية بشأن تفاصيل السلام في أوكرانيا، بما في ذلك الأمريكيون، وبالتالي سيستمر حتى يحصل على ما يريد'. وذكر المصدر أن بوتين يعتقد أنه لم تجر مناقشات مفصلة عن أسس خطة السلام رغم المكالمات الهاتفية العديدة التي جرت بينه وبين ترامب والزيارات التي قام بها المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى روسيا. وأضاف 'بوتين يثمن العلاقة مع ترامب، وأجرى مناقشات جيدة مع ويتكوف، لكن مصلحة روسيا فوق كل اعتبار'. ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق. وقالت المصادر إن شروط بوتين للسلام تتضمن تعهدا قانونيا ملزما بألا يتوسع حلف شمال الأطلسي شرقا وأن تبقى أوكرانيا على الحياد وأن تُفرض قيود على قواتها المسلحة وأن تتوفر الحماية للمتحدثين بالروسية الذين يعيشون هناك، فضلا عن القبول بسيادة روسيا على الأراضي الأوكرانية التي ضمتها. وذكرت المصادر أن الرئيس الروسي على استعداد أيضا لمناقشة منح أوكرانيا ضمانا أمنيا بمشاركة قوى كبرى رغم أن كيفية حدوث ذلك لم تتضح بعد. غير أن مصدرا ثانيا مطلعا على تفكير مسؤولي الكرملين قال إن بوتين يعتبر أن أهداف روسيا أهم بكثير من أي خسائر اقتصادية قد تنجم عن الضغوط الغربية، وأنه لا يشعر بالقلق من التهديدات الأمريكية بفرض رسوم جمركية على الصين والهند بسبب شرائهما النفط الروسي. وقال اثنان من المصادر إن روسيا مسيطرة في ساحة المعركة وإن اقتصادها الموجه للحرب يتفوق على حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة في إنتاج ذخائر رئيسية، مثل قذائف المدفعية.