logo
هل يعرفك "تشات جي بي تي" أكثر مما تظن؟ إليك 12 سؤالًا لاكتشاف ذلك

هل يعرفك "تشات جي بي تي" أكثر مما تظن؟ إليك 12 سؤالًا لاكتشاف ذلك

النهارمنذ 5 أيام
مع تحديثات "أوبن إيه آي" الأخيرة، بات بإمكان مستخدمي النسخة المجانية من تشات جي بي تي الاستفادة من ميزة "الذاكرة"، التي تمكّن الذكاء الاصطناعي من تذكر المحادثات السابقة والتعلم منها. هذه القدرة تمنح المستخدمين فرصة لفهم أنفسهم بشكل أعمق، خاصة مع الاستخدام اليومي المتزايد لـ "تشات جي بي تي" في الإجابة على الأسئلة وتقديم المشورة.
يطرح البعض تساؤلات مثيرة: ماذا يعرف "تشات جي بي تي" عني؟ من خلال بعض الأسئلة الذكية، يمكنك اكتشاف الكثير عن شخصيتك، مثل: "ما هي أكبر نقاط ضعفي؟"، أو "ما هو أكثر شيء محرج تعرفه عني؟"، و"ما الأمور التي أفرط في التفكير بها؟".
وللجانب الطريف، يمكن سؤاله مثلًا: "كيف سيصفني كاتب مسلسل في ملاحظات الشخصيات؟"، أو "ماذا سيظن من يقرأ محادثاتي معك؟"، و"ما نوع الأشخاص الذين أزعجهم غالباً؟".
ومن المثير أن "تشات جي بي تي" قد يعرف أشياء غير متوقعة أو دقيقة عنك، مثل: "ما الشيء الذي أجيده ولا ألاحظ؟" أو "ما الذي يعبر عني دون أن ألتفت له؟". ويمكنك حتى أن تطلب منه أن يصنع لك ملفاً شخصياً بكل ما يعرفه عنك، أو أن يسخر منك بروح مرحة. كما يمكنك التعمق أكثر وطرح أسئلة جديدة تساعدك على النمو الشخصي وتحقيق وعي ذاتي أوسع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراكز البيانات الضّخمة... مفاتيح الرّيادة في عصر الذّكاء الاصطناعي
مراكز البيانات الضّخمة... مفاتيح الرّيادة في عصر الذّكاء الاصطناعي

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

مراكز البيانات الضّخمة... مفاتيح الرّيادة في عصر الذّكاء الاصطناعي

في ظل التسارع غير المسبوق في وتيرة التحول الرقمي، أصبحت مراكز البيانات الضخمة تشكل الحجر الأساس للبنية التحتية الرقمية الحديثة، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي. فهذه المنشآت العملاقة، التي تضم آلاف الخوادم والمعالجات المتخصصة (مثل وحدات معالجة الرسوم GPU والمعالجات المتقدمة الأخرى)، باتت توفر قدرات تخزينية وحوسبية هائلة، ما يتيح تدريب النماذج الذكية وتشغيلها على نطاق واسع. من خلال تقنيات الحوسبة السحابية، أصبح ممكناً الوصول إلى هذه الموارد الضخمة عن بُعد، ما مكّن الباحثين والشركات من تطوير نماذج معقّدة للذكاء الاصطناعي من دون الحاجة لامتلاك البنية التحتية فعلياً. وهذا ساعد على تسريع وتيرة الابتكار وخفض التكاليف. ومع تصاعد حجم النماذج الحديثة، خاصة نماذج التعلم العميق الواسعة النطاق مثل نماذج اللغة الضخمة (LLMs)، ارتفعت الحاجة إلى قدرة حاسوبية وطاقة كهربائية هائلتين. وأشارت تقارير صدرت في 2024 – منها تقرير لمجلة "فوربس" – إلى أن الطلب على القدرة الحاسوبية اللازمة لتدريب هذه النماذج يفوق كثيراً الإمكانات المتوافرة حالياً في مراكز البيانات العالمية، ما أدى إلى سباق عالمي محموم لتوسيع هذه المراكز وتحديثها. لم يعد هذا التوجه مقتصراً على الدول والشركات الغربية؛ فقد دخلت دول عربية، وخليجية تحديداً، بقوة على هذا المسار. ومن خلال شراكات استراتيجية مع كبرى الشركات الأميركية والأجنبية، تعمل هذه الدول على بناء مراكز بيانات ضخمة تدعم طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. مشروع "Stargate AI"... نموذج ريادي للتعاون الخليجي-الأميركي على المستوى الاستراتيجي، ظهرت شراكة نوعية بين دول الخليج والولايات المتحدة تحت مظلة مشروع "Stargate AI" الذي يهدف إلى تطوير بنية تحتية حوسبية فريدة من نوعها في المنطقة بدعم أميركي تقني. ويُتوقع لهذا المشروع أن يُمكّن دولاً مثل دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية من تسريع تطورها في هذا المجال مع الحفاظ على تكاملها داخل المنظومة التقنية العالمية. في هذا السياق، أُعلن في 2025 عن إطلاق مشروع "Stargate UAE"، وهو ثمرة تعاون بين شركة G42 الإماراتية وعدد من الشركات التقنية الأميركية الرائدة مثل "أوبن إيه آي" و"أوراكل" و"إنفيديا". ويهدف المشروع إلى إنشاء "عنقود حوسبة" ضخم بقدرة تصل إلى 5 غيغاواط في أبو ظبي، ما يجعله أحد أكبر مراكز الذكاء الاصطناعي في العالم، وفقاً لما نشرته TechCrunch في تقريرها لعام 2025. يُمثّل هذا المشروع جزءاً من مبادرة أميركية - إماراتية أوسع لتسريع التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي، حيث تم الاتفاق بين حكومتي البلدين على تعزيز الوصول إلى الموارد الحاسوبية المتقدمة. وفي خطوة غير مسبوقة، كشفت وكالة "بلومبرغ" أن الإدارة الأميركية تدرس تخفيفاً كبيراً في قيود تصدير الرقائق الإلكترونية المتقدمة، بما يسمح للإمارات باستيراد أكثر من مليون من رقائق "إنفيديا" الحديثة سنوياً، بعدما كانت هذه الرقائق محظورة سابقاً. مستقبل الذكاء الاصطناعي... بُنى تحتية تُغيّر موازين القوى يتضح أن مراكز البيانات الضخمة لم تعد مجرد بنى تقنية داعمة، بل أصبحت تشكل "القوة المحركة" الحقيقية لتطوير وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي، بما يُمكّن تطبيقاته الذكية من التوسع في مختلف القطاعات، من الصحة إلى الطاقة والتعليم. أدركت الحكومات والشركات – في الغرب أو في العالم العربي – أن امتلاك هذه البنية التحتية يمثل عاملاً حاسماً في معركة التنافسية التقنية. ومن خلال الشراكات الدولية الذكية، كما في نموذج "Stargate AI"، يتم استثمار الموارد والخبرات لبناء مراكز بيانات غير مسبوقة في حجمها وأدائها. في المحصلة، لا يمكن الحديث عن الريادة في عصر الذكاء الاصطناعي من دون الحديث عن القدرة الحاسوبية. فامتلاك هذه القدرة لم يعد رفاهية، بل هو امتلاك لمفاتيح المستقبل ذاته.

بايدو الصّينية تطلق مولد فيديو بالذّكاء الاصطناعي للشّركات
بايدو الصّينية تطلق مولد فيديو بالذّكاء الاصطناعي للشّركات

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • النهار

بايدو الصّينية تطلق مولد فيديو بالذّكاء الاصطناعي للشّركات

أطلقت شركة بايدو الصينية، اليوم الأربعاء، مولد الفيديو المدعوم بالذكاء الاصطناعي (ميوز ستريمر) للشركات، بالإضافة إلى تحديث كبير لمحرك البحث الخاص بها. وبإمكان النموذج الذي يحول الصور إلى مقاطع فيديو، إنتاج مقاطع تصل مدتها إلى 10 ثوان ويأتي في ثلاثة إصدارات: لايت وبرو وتربو. على مدار العام الماضي، توسعت شركات الذكاء الاصطناعي ذات الثقل مثل أوبن إيه آي وشركات التكنولوجيا العالمية الكبرى إلى إنتاج ما هو أبعد من روبوتات الدردشة لتطلق مولدات تحول النصوص أو الصور إلى مقاطع فيديو. وفي الصين، أطلقت أيضاً شركات بايت دانس وتينسنت وعلي بابا نماذج خاصة بها أيضاً. وفيما العديد من المنتجات المنافسة، بما في ذلك نموذج سورا من أوبن إيه آي، يستهدف المستهلكين بباقات اشتراك، فإن (ميوز ستريمر) من بايدو يستهدف فقط المستخدمين من الشركات ولم يتوفر تطبيق للمستهلكين بعد. ويتضمن التحديث الشامل لمحرك البحث شريط بحث مُعاداً تصميمه يقبل استعلامات أطول ويدعم عمليات البحث بالصوت والصورة، كما يعرض المحرك محتوى موجهاً أكثر باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي من بايدو.

هل يعرفك "تشات جي بي تي" أكثر مما تظن؟ إليك 12 سؤالًا لاكتشاف ذلك
هل يعرفك "تشات جي بي تي" أكثر مما تظن؟ إليك 12 سؤالًا لاكتشاف ذلك

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • النهار

هل يعرفك "تشات جي بي تي" أكثر مما تظن؟ إليك 12 سؤالًا لاكتشاف ذلك

مع تحديثات "أوبن إيه آي" الأخيرة، بات بإمكان مستخدمي النسخة المجانية من تشات جي بي تي الاستفادة من ميزة "الذاكرة"، التي تمكّن الذكاء الاصطناعي من تذكر المحادثات السابقة والتعلم منها. هذه القدرة تمنح المستخدمين فرصة لفهم أنفسهم بشكل أعمق، خاصة مع الاستخدام اليومي المتزايد لـ "تشات جي بي تي" في الإجابة على الأسئلة وتقديم المشورة. يطرح البعض تساؤلات مثيرة: ماذا يعرف "تشات جي بي تي" عني؟ من خلال بعض الأسئلة الذكية، يمكنك اكتشاف الكثير عن شخصيتك، مثل: "ما هي أكبر نقاط ضعفي؟"، أو "ما هو أكثر شيء محرج تعرفه عني؟"، و"ما الأمور التي أفرط في التفكير بها؟". وللجانب الطريف، يمكن سؤاله مثلًا: "كيف سيصفني كاتب مسلسل في ملاحظات الشخصيات؟"، أو "ماذا سيظن من يقرأ محادثاتي معك؟"، و"ما نوع الأشخاص الذين أزعجهم غالباً؟". ومن المثير أن "تشات جي بي تي" قد يعرف أشياء غير متوقعة أو دقيقة عنك، مثل: "ما الشيء الذي أجيده ولا ألاحظ؟" أو "ما الذي يعبر عني دون أن ألتفت له؟". ويمكنك حتى أن تطلب منه أن يصنع لك ملفاً شخصياً بكل ما يعرفه عنك، أو أن يسخر منك بروح مرحة. كما يمكنك التعمق أكثر وطرح أسئلة جديدة تساعدك على النمو الشخصي وتحقيق وعي ذاتي أوسع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store