logo
كيف أغرقت قوات الحوثي سفينة تجارية؟- صور وفيديو

كيف أغرقت قوات الحوثي سفينة تجارية؟- صور وفيديو

جفرا نيوزمنذ 4 أيام
جفرا نيوز -
أثارت جماعة الحوثي اليمنية، تفاعلًا واسعًا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماع بنشر صورة ومقاطع فيديو من الهجوم الذي شنته الجماعة على سفينة "ماجيك سيز" والذي أدى إلى غرقها.
🔴 مشاهد نوعية وزعها الإعلام الحربي اليمني تظهر لحظات استهداف وإغراق السفينة "ماجيك سيز" في البحر الأحمر التي انتهكت الشركة المالكة لها قرار القوات المسلحة اليمنية حظر دخول السفن إلى موانئ فلسطين المحتلة
pic.twitter.com/jAm1f7mMGs
">#ثابتون_مع_غزة
pic.twitter.com/jAm1f7mMGs
">#يمن_الواثقين_بالله pic.twitter.com/TjqmJ7uad1 — قناة المسيرة (@TvAlmasirah)
pic.twitter.com/jAm1f7mMGs
">July 8, 2025
وتداول نشطاء مقطع الفيديو الذي نشرته قناة المسيرة التابعة للحوثيين، والذي يعتبر أول هجوم على الشحن التجاري في البحر الأحمر والمنطقة هذا العام.
ونفذت إسرائيل أولى ضرباتها ضد أهداف حوثية في اليمن منذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، حيث ضربت إسرائيل موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة رأس قنتيب لتوليد الطاقة على طول البحر الأحمر، كما ضرب الجيش الإسرائيلي سفينة الشحن "غالاكسي ليدر"، التي استولى عليها الحوثيون في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023.
وغادر طاقم سفينة "ماجيك سيز" المكون من 19 فردًا السفينة، الأحد، ونقلتهم سفينة أخرى إلى جيبوتي، إذ أفادت وزارة الخارجية الإماراتية بأن عملية إماراتية أنقذت جميع من كانوا على متن السفينة، بالتنسيق الوثيق مع منظمات مثل هيئة عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة (UKMTO). واستجابت سفينة لنداء استغاثة من سفينة "ماجيك سيز" بعد تعرضها لهجوم وتضرر هيكلها، مما دفع طاقمها إلى مغادرة السفينة في ظل ظروف بحرية صعبة، وفقًا للوزارة.
وكان الجيش الإسرائيلي، قد وجه تحذيرا قبل الضربة في اليمن، إذ قال المتحدث باسمه للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، بتدوينة على صفحته بمنصة إكس: "إنذار عاجل إلى المتواجدين في موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف والى المتواجدين داخل محطة كهرباء الحديدة - راس الخطيب والتي تقع تحت سيطرة نظام الحوثي الإرهابي.. سيشن جيش الدفاع في الوقت القريب غارات في هذه المناطق نظرًا للأنشطة العسكرية التي تنفذ فيها.. من اجل سلامتكم نحث كافة المتواجدين في المناطق المحددة بالإضافة إلى السفن الراسية بالقرب منها بالإخلاء فورًا.. البقاء في المناطق المحددة يعرضكم للخطر".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‎50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
‎50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك

جفرا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • جفرا نيوز

‎50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك

جفرا نيوز - أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشدّدة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، بأنّ نحو 50 ألف مصلٍّ، أدَّوا الجمعة في رحاب المسجد الأقصى. وعرقلت قوات الاحتلال وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة، عبر بابي العمود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد. وأغلقت قوات الاحتلال الطريق المؤدي إلى باب الأسباط أمام حركة المركبات، بالتزامن مع اقتحام مجموعة من المستوطنين للمنطقة. وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشدّدة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة. وتحرم سلطات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى، وتشترط استصدار تصاريح خاصة لعبور حواجزها العسكرية التي تحيط بالمدينة المقدّسة.

هكذا حوّلت إسرائيل حرب غزة إلى "اقتصاد إبادة" ربحي
هكذا حوّلت إسرائيل حرب غزة إلى "اقتصاد إبادة" ربحي

جفرا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • جفرا نيوز

هكذا حوّلت إسرائيل حرب غزة إلى "اقتصاد إبادة" ربحي

جفرا نيوز - يقف قطاع غزة الفلسطيني الأبيّ أكبر مثال حي على كيف يمكن لحرب أن تتحوّل إلى مشروع تجاري مربح تحت غطاء "أمن قومي" أو "حق الدفاع عن النفس". فمنذ بدء العدوان على القطاع، بدأت مؤشرات البورصة بالارتفاع، والعقود التقنية تتضاعف، وشركات السلاح والتكنولوجيا تحصد أرباحاً غير مسبوقة. ما بدا كجحيم إنساني على الأرض، اتضح لاحقاً أنه كان، في عيون بعض الشركات والمستثمرين، فرصة ذهبية لتعظيم المكاسب. وفي هذا السياق، أتى تقرير أممي ليفتح الستار على صورة قاتمة: آلة إبادة جماعية تعمل بدقة، وتُغذّى بشبكات تمويل دولية، وشركات تقنية وسلاح، وبنوك واستثمارات، كلها تشارك في تحويل المأساة إلى ربح. التقرير الذي حمل عنوان "من اقتصاد الاحتلال إلى اقتصاد الإبادة"، أعدّته المقررة الأممية الخاصة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيزي، وقدمته لمجلس حقوق الإنسان في دورته الـ59 لعام 2025. وبناء على قاعدة بيانات جمعت أكثر من 200 بلاغ موثق، كشف التقرير أن أكثر من 1000 شركة عالمية متورطة في دعم الاحتلال والاستيطان، بل وفي تمكين آلة الحرب الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وخاصة في غزة. وتوضح ألبانيزي أن هذه الشركات لم تكتفِ بالدعم غير المباشر، بل أصبحت جزءاً من بنية الاحتلال الاقتصادية والعسكرية، عبر التمويل، والتكنولوجيا، والتسويق، وحتى التغطية الأكاديمية والإعلامية. عودة خجولة للقطاع الخدمي في غزة... محاولات للنهوض من تحت الركام التقرير الصادر في 39 صفحة يرصد بدقة كيف انتقل الاقتصاد الإسرائيلي من مرحلة "اقتصاد الاحتلال" التقليدي إلى نموذج استعماري رأسمالي عنصري، حيث تُحوّل الحرب إلى مصدر دخل، ويُصبح التهجير والتدمير أدوات استثمارية مربحة، كما وصفته ألبانيزي. وتؤكد المقررة الأممية أن شركات يفترض أنها محايدة -من بينها مؤسسات أكاديمية ومصارف دولية- أصبحت فاعلاً مركزياً في مشروع الإبادة الجماعية، ما يستوجب محاسبة دولية ومساءلة قانونية. أما أحد أبرز المحاور في التقرير فهو دور شركات التكنولوجيا الكبرى، مثل: غوغل (ألفابت)، وأمازون، ومايكروسوفت، وبالانتير، و"أي بي إم" (IBM)، و"أتش بي" (HP)، و"إن إس أو" (NSO). فهذه الشركات زوّدت إسرائيل بأنظمة ذكاء اصطناعي، وحوسبة سحابية، وأدوات مراقبة متقدمة، ساهمت في إدارة الهجمات على غزة، وتحديد الأهداف بدقة عالية، بما في ذلك استهداف المدنيين. كما كشف التقرير عن عقد "نيمبوس" الذي أبرمته "غوغل" و"أمازون" مع الحكومة الإسرائيلية عام 2021، بقيمة 1.2 مليار دولار، والذي وفر بنية تحتية رقمية متقدمة، جرى الاعتماد عليها بشكل واسع بعد تعطل الشبكة العسكرية في أكتوبر 2023. ولم تكن شركات التكنولوجيا وحدها في قلب "اقتصاد الإبادة"، بل حققت شركات الأسلحة مكاسب ضخمة جراء الحرب. شركتا إلبيت سيستمز وصناعات الفضاء الإسرائيلية (IAI) شهدتا ارتفاعاً في أرباحهما بنسبة كبيرة، مدفوعة بزيادة الإنفاق العسكري الإسرائيلي بنسبة 65% ليصل إلى 46.5 مليار دولار عام 2024. كما استفادت شركات أسلحة دولية مثل لوكهيد مارتن، وليوناردو الإيطالية، وهيونداي للصناعات الثقيلة، وكاتربيلر الأميركية، من الطلب المتزايد على الأسلحة والمعدات، وخاصة بعد الاستخدام الكثيف لمقاتلات "إف-35" خلال عدوان 2025، حيث جرى إسقاط 85 ألف طن من القنابل على غزة، خلفت أكثر من 179 ألف قتيل وجريح. وكانت لافتة إشارة التقرير إلى دور المؤسسات المالية العالمية في تمويل اقتصاد الحرب الإسرائيلي. فعلى الرغم من المجازر، زادت استثمارات صندوق الثروة السيادي النرويجي في الشركات الإسرائيلية بنسبة 32%، لتصل إلى 1.9 مليار دولار. كما لجأت إسرائيل إلى طرح سندات حكومية بقيمة 13 مليار دولار بعد أكتوبر 2023، شاركت في تمويلها بنوك كبرى مثل باركليز وBNP باريبا. واشترت شركات إدارة أصول مثل بلاك روك وفانغارد وأليانز هذه السندات بمئات الملايين من الدولارات، مما ساهم في ارتفاع قياسي لأسعار الأسهم في بورصة تل أبيب، وتحقيق مكاسب تجاوزت 157 مليار دولار. كذلك سلط تقرير ألبانيزي على دور شركات الجرافات والمعدات الثقيلة، مثل كاتربيلر، التي زوّدت الاحتلال بجرافات عسكرية من طراز "D9" استخدمت في تدمير المستشفيات، ودفن الجرحى أحياء، وفق شهادات موثقة. كما شاركت فولفو السويدية وهيونداي الكورية في تزويد الاحتلال بمعدات ثقيلة ساعدت في تدمير أكثر من 70% من مباني غزة، و95% من أراضيها الزراعية. وحتى المياه لم تسلم من الربح والاستغلال. فقد أشار التقرير إلى أن إسرائيل تحتكر موارد المياه وتبيعها للفلسطينيين بأسعار باهظة، عبر شركة "ميكوروت"، رغم أن 97% من المياه الجوفية في غزة غير صالحة للشرب، نتيجة تدمير البنية التحتية خلال العدوان. واعتُبر هذا الاستخدام المنهجي للمياه سلاحاً من أسلحة الإبادة الجماعية.

سورية: بريطانيا تعلن اغتيال قيادي من "داعش"
سورية: بريطانيا تعلن اغتيال قيادي من "داعش"

جفرا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • جفرا نيوز

سورية: بريطانيا تعلن اغتيال قيادي من "داعش"

جفرا نيوز - أعلنت وزارة الدفاع البريطانية، أمس الخميس، أن سلاح الجو التابع لها نفذ ضربة جوية في شمال غرب سورية أسفرت عن مقتل عضو معروف في تنظيم "داعش"، دون أن تحدد اسمه أو منصبه. وأضافت أن الضربة نفذتها طائرة بدون طيار تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني من طراز "Reaper"، واستخدمت فيها صواريخ هيلفاير. وأشارت الوزارة إلى أن الضربة نُفذت بعد تحديد هوية المستهدف أثناء قيادته لدراجة نارية في منطقة سرمدا، مضيفة أن الطاقم "تعقب الرجل على دراجته وتأكد من عدم وجود أي علامات على وجود مدنيين بالقرب منه بحيث يتعرضون للخطر، وبعد ذلك نفذت الطائرة عملية" وصفتها بالناجحة، حيث أُصيبت الدراجة النارية وقُضي على الشخص المستهدف، بحسب البيان الذي نُشر على موقعها الإلكتروني، الخميس. ويُعتقد أن الضربة الجوية جرت يوم الثلاثاء الفائت، حيث انفجرت سيارة قرب مفرق باتبو بالقرب من سرمدا بريف محافظة إدلب، دون معرفة السبب وطبيعة الاستهداف حينها، وأدت لمقتل شخص وإصابة آخر بجروح خطيرة نتيجة الانفجار. وقالت قناة الإخبارية السورية الرسمية حينها إن انفجار السيارة في قرية باتبو شمالي إدلب ناجم عن انفجار ذخيرة بداخلها ولا صحة لاستهداف خارجي. وهذه العملية الثالثة التي تعلن بريطانيا عن تنفيذها في سورية منذ بداية العام الحالي. وكان سلاح الجو البريطاني أعلن عن تنفيذ ضربتين مماثلتين، الأولى في شهر فبراير/شباط ضد عنصر آخر من التنظيم في محافظة حلب، والثانية نهاية يونيو/حزيران الماضي استهدفت عنصراً من "داعش" كان يركب دراجة نارية في مدينة سرمدا بريف إدلب. وتشارك بريطانيا في القتال ضد تنظيم داعش في سورية والعراق منذ 2014 ضمن تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة. وكانت قيادة التحالف أعلنت في مايو/أيار الماضي عن عملية إعادة تموضع قواته في سورية، وقال وقتها إن ذلك يأتي ضمن "عملية مدروسة ومرتبطة بالظروف الميدانية"، في وقت تشهد فيه مناطق شمال شرقي سورية تحركات عسكرية جديدة تتزامن مع تقليص وجود التحالف في بعض قواعده. وأكد التحالف في بيان أن "إعادة التموضع تهدف إلى تقويض قدرات تنظيم داعش وتعزيز الاستقرار الإقليمي"، مشدداً على استمرار قوة المهام المشتركة في العمل مع الشركاء المحليين "للحفاظ على الضغط على داعش والتعامل مع التهديدات الإرهابية المحتملة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store