
الثانوية الأزهرية 2025 في مصر.. كل ما تحتاج معرفته عن موعد إعلان النتيجة
تنطلق عملية تصحيح أوراق امتحانات الثانوية الأزهرية في مصر يوم الأحد 13 يوليو/ تموز 2025، داخل 16 مركزًا موزعة على المحافظات التالية: القاهرة، القليوبية، المنوفية، الغربية، كفر الشيخ، الشرقية، الدقهلية، البحيرة، الجيزة، الفيوم، بني سويف، المنيا، أسيوط، سوهاج، قنا، والأقصر. ومن المتوقع أن تُعلَن النتيجة خلال النصف الثاني من يوليو/ تموز الجاري أو في الأسبوع الأول من أغسطس/ آب المقبل.
عدد الطلاب المتقدمين للامتحانات
بلغ عدد المتقدمين لامتحانات هذا العام 173,808 طلاب وطالبات، موزعين على 577 لجنة امتحانية في مختلف أنحاء الجمهورية. وقد بلغ عدد طلاب القسم العلمي 73,094 طالبًا وطالبة، بواقع 38,118 من الذكور و34,976 من الإناث. أما طلاب القسم الأدبي فبلغ عددهم 100,714 طالبًا وطالبة، من بينهم 60,147 من الذكور و40,567 من الإناث.
تفصيل توزيع درجات القسم الأدبي
المجموع الكلي: 630 درجة.
القرآن الكريم: 40 درجة.
الحديث الشريف: 50 درجة.
الفقه: 40 درجة.
التفسير: 40 درجة.
الأدب والنصوص والمطالعة: 40 درجة.
التوحيد: 40 درجة.
الإنشاء: 40 درجة.
النحو: 40 درجة.
الصرف: 40 درجة.
البلاغة: 40 درجة.
اللغة الأجنبية الأولى: 40 درجة.
اللغة الأجنبية الثانية: 40 درجة.
التاريخ: 60 درجة.
الجغرافيا: 40 درجة.
المنطق: 40 درجة.
اقرأ أيضًا:
تفصيل توزيع درجات القسم العلمي
المجموع الكلي: 630 درجة.
القرآن الكريم: 40 درجة.
الحديث الشريف: 50 درجة.
الفقه: 40 درجة.
التفسير: 40 درجة.
التوحيد: 40 درجة.
النحو: 40 درجة.
الصرف: 40 درجة.
البلاغة: 40 درجة.
الفيزياء: 60 درجة.
الكيمياء: 60 درجة.
الأحياء: 60 درجة.
الرياضيات التطبيقية (ميكانيكا): 60 درجة.
التفاضل والتكامل: 60 درجة.
اللغة الأجنبية الأولى (الإنجليزية): 40 درجة.
aXA6IDkyLjExMi4xNDkuMTYyIA==
جزيرة ام اند امز
PL

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
مخاطر غير متوقعة من دوران الأرض السريع.. هل نحن مستعدون؟
في صيف 2025، قد نعيش أقصر أيام شهدها كوكب الأرض على الإطلاق، وفقا لتحذيرات علمية حديثة. ويتوقع العلماء أن يكون يوم 22 يوليو/ تموز أقصر بـ1.38 مللي ثانية من المعدل المعتاد، ويوم 5 أغسطس/ آب أقصر بـ1.51 مللي ثانية، نتيجة تسارع مفاجئ في دوران الأرض حول محورها. رغم أن هذا التغير طفيف للغاية، علماً بأن طرفة العين تستغرق 100 مللي ثانية، فإن العلماء يحذرون من أن استمرار هذا التسارع قد يقود إلى كوارث طبيعية وتقنية هائلة في المستقبل. ووفقا لوكالة "بوبلار ساينس"، إذا زادت سرعة دوران الأرض بمقدار ميل واحد فقط في الساعة، فقد ترتفع مستويات البحار قرب خط الاستواء ببضع بوصات، ما قد يسبب فيضانات مدمرة في المدن الساحلية المنخفضة. لكن الأخطر يحدث عند تسارع أكبر، فعند زيادة السرعة بـ100 ميل في الساعة، يتوقع غمر مناطق شاسعة مثل حوض الأمازون وشمال أستراليا، مع تقليص طول اليوم إلى 22 ساعة فقط، مما يخل بالتوازن البيولوجي للإنسان ويزيد من أخطار الأزمات الصحية والحوادث. عند الزيادة بـ1,000 ميل في الساعة، تصبح معظم المناطق القريبة من خط الاستواء غير قابلة للعيش، وتحدث أمطار مستمرة وضباب كثيف، نتيجة تبخر المياه بفعل القوى الطاردة المركزية الهائلة. عند الوصول إلى 17,000 ميل في الساعة، تبدأ الجاذبية في الفشل قرب خط الاستواء، ويصبح البشر عديمي الوزن، وتتحول الأمطار إلى "أمطار معكوسة" تصعد نحو الغلاف الجوي. وفي السيناريو الأسوأ، إذا بلغت سرعة دوران الأرض 24,000 ميل في الساعة، فإن الكوكب سيتعرض لتشوه كارثي في شكله، وتتحرك الصفائح التكتونية بعنف، مما يؤدي إلى زلازل مدمرة قد تُنهي الحياة على الأرض. أقمار صناعية في خطر الأقمار الصناعية التي تعتمد على التزامن مع دوران الأرض ستفقد مواقعها إذا استمر هذا التسارع، مما يؤثر على خدمات الملاحة والاتصالات ومراقبة الطقس. ورغم أن بعضها يحمل وقودا للتصحيح، فإن هذا الخلل قد يعطل الحياة الحديثة بشكل جزئي. ويقول المحلل في شركة شركة نظم المعلومات الجغرافية للخرائط " ESRI" ويتولد فرانشيك، إن الآثار الأولية قد لا تكون كارثية، لكنها ستؤثر تدريجياً على "راحة الإنسان ونمط حياته"، وقد تؤدي لاحقا إلى تداعيات بيئية وصحية جسيمة. أما الفلكي في وكالة ناسا، د. ستين أودينوالد، فيؤكد أن الرياح والعواصف ستشتد بسبب ما يُعرف بتأثير كوريوليس، ما قد يزيد من قوة الأعاصير حول العالم. ورغم أن التغير الحالي لا يزال طفيفًا للغاية، فإن هذا التقرير يسلط الضوء على مدى هشاشة التوازن الكوكبي، وكيف أن تغييرا بسيطًا في سرعة دوران الأرض قد يكون الشرارة الأولى لسلسلة من التحديات الجيولوجية والمناخية والصحية المعقدة. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xNDAg جزيرة ام اند امز PL


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
360 طالباً وطالبة من نوابغ الكيمياء يكتبون مستقبلهم في الإمارات
دينا جوني (دبي) في صالات معرض «إكسبو الشارقة» التي خُصّصت بدقة لمواكبة المتطلبات التقنية والتجريبية الدقيقة، اجتمع أكثر من 360 طالباً وطالبة، في عدد غير مسبوق في دورات أولمبياد الكيمياء الدولي، ليتنافسوا في اختبارات نظرية وتقنية، مصمّمة لاختبار ما هو أبعد من ذلك. ففي هذه المسابقة العالمية التي تستضيفها دولة الإمارات، لا تُقاس القدرات فقط بمعرفة المعادلات، بل في القدرة على التفكير النقدي، والتعامل مع المواقف الجديدة، واستخلاص الإجابات من مفاتيح غير مباشرة، ومهارات أخرى تفوق ذلك كثيراً. وقد أجرى الطلبة المشاركون، القادمون من أكثر من 90 دولة، جولات ثقافية وترفيهية عدة نظمتها وزارة التربية والتعليم، واجتمعوا أول أمس مع مدربيهم ومع مسؤولي الفرق الذين انفصلوا عنهم تماماً خلال تأدية المنافسات، والحديث عن تحدٍّ يدركون جميعاً أنه لا يُخاض إلا من موقع الالتزام الحقيقي بالعلم. منصّة عالمية.. ومسؤولية فردية الدكتور عباس حسن، أستاذ الكيمياء في جامعة الإمارات، وأحد أعضاء اللجنة العلمية التي تابعت الفريق الوطني للإمارات خلال استعداده للأولمبياد، يرى في هذا النوع من المسابقات فرصة لاختبار مدى نضج الطالب علمياً. وقال: «الأسئلة هنا لا تبحث عن إجابات محفوظة، بل عن منهجية تفكير. المطلوب من الطالب أن يُفعّل كل ما اكتسبه من أدوات، وأن يتجاوز حدود المنهج الدراسي التقليدي»، وأضاف: «التحول إلى نموذج رقمي بالكامل في الامتحان النظري يتطلب من الطالب قدرة على التكيّف السريع، وهي مهارة ضرورية في مستقبل أي باحث علمي». ويرى علي آل سالم، مدير الفريق السعودي، أن التجربة تنقل الطالب من النمط المدرسي اليومي إلى بيئة علمية مفتوحة. وقال: «جزء كبير من هذه التجربة يكشف أن الاستعداد الحقيقي لا يأتي فقط من التدريس، بل من العمل الذاتي العميق. وهذا ما لمسناه عند كثير من الطلبة الذين تميزوا رغم اختلاف خلفياتهم الأكاديمية». ولفت آل سالم إلى أن الفريق الصيني، الذي يهيمن غالباً على الميداليات الذهبية في أولمبياد الكيمياء، قدّم للطلبة المشاركين مثالاً حياً على مفهوم الالتزام الحقيقي، إذ أوضح أفراده خلال إحدى الجلسات أنهم لا يعتمدون على المناهج الدراسية وحدها في التحضير، بل يخصصون ما يقارب عشر ساعات يومياً لدراسة الكيمياء بشكل مستقل ومنهجي. وأشار آل سالم إلى أن هذا النوع من الالتزام الذاتي الصارم، هو ما يصنع الفارق في مثل هذه المسابقات، حيث لا يكفي التحصيل المدرسي وحده. وأضاف أن الفوز في الأولمبياد لا يمرّ دون أثر، إذ تتسابق أفضل 20 جامعة في العالم لاستقطاب الفائزين لاستكمال مسيرتهم الأكاديمية، بما يعكس القيمة العلمية والمستقبلية لهذه المنافسة. آمنة الشحي: الأولمبياد كشف لي الطريق الطالبة الإماراتية آمنة الشحي، إحدى عضوات الفريق الوطني، خاضت اختبارات الأولمبياد بشغف لا يخلو من الترقب. ولم تكن التجربة بالنسبة لها مجرد اختبار قدرات، بل محطة فارقة أعادت خلالها ترتيب أولوياتها الأكاديمية. وتقول: «التحضير للمسابقة تطلّب منا جهداً مستمراً وتدريباً متقدماً، كان أشبه بما يتلقاه طلاب الجامعة. لم تكن الأسئلة ضمن المألوف أو المعتاد»، وقد منحها ذلك تصوراً أكثر ونضجاً عن طبيعة التخصص الأكاديمي الذي ترغب في متابعته. وتضيف الشحي أن الأولمبياد شكّل منعطفاً حقيقياً في مسيرتها التعليمية، مؤكدة أنها حسمت قرارها بتخصص الكيمياء كنتيجة مباشرة لهذه التجربة. وقالت: «لم تكن المشاركة مجرد فرصة للتمثيل، بل كانت بيئة واقعية لاختبار الذات، والوقوف أمام أسئلة لم أعتد مثلها في الصف الدراسي. شعرت للمرة الأولى بأنني أُخضَع لتجربة تشبه إلى حد بعيد ما سيكون عليه واقعي الجامعي والمهني لاحقاً». وترى الشحي أن الأولمبياد وضعها على عتبة الطريق الصحيح، وأضاف إلى شغفها بالكيمياء بُعداً جديداً، قائماً على الوعي والمسؤولية الشخصية، لا على التحصيل فقط. وأضافت: «تعلمت أن التميز لا يأتي فقط من الإجابة الصحيحة، بل من فهم السؤال بشكل عميق، والقدرة على التفكير المستقل. وهذا بالضبط ما أريد أن أبني عليه مستقبلي». ما بعد المعادلات... تجربة إنسانية تتشكّل بعيداً عن قاعات المنافسة، حملت تجربة أولمبياد الكيمياء الدولي طابعاً إنسانياً خاصاً لعدد من الطلبة المشاركين، خصوصاً من الذين يزورون الإمارات للمرة الأولى. إذ لم تكن المعادلات وحدها هي ما جمعهم، بل حالة من التفاهم العفوي، بُنيت على اهتمام مشترك، وأسلوب تفكير يتجاوز اللغة. يقول الطالب لودفيغ غافتتسون من السويد، إن مشاركته لم تكن كما تخيّلها: «كنت أظن أن المنافسة ستكون فردية بالكامل، ولكنني وجدت نفسي فجأة في دائرة من النقاشات والصداقات الجديدة. لم نكن بحاجة إلى لغة مشتركة… الكيمياء وحدها كانت كافية لتقريبنا من بعضنا بعضاً». أما الطالب هوغو ليتافي من سلوفاكيا، فذهب أبعد من ذلك، معتبراً أن لحظة الجلوس إلى الاختبار كانت بالنسبة له لحظة انتماء إلى جيل عالمي جديد. وأضاف: «في تلك اللحظة، شعرت بأنني لا أُجرّب حظي في مسابقة، بل أشارك في بناء مشهد علمي يعكس شغفنا المشترك. ما وجدته هنا من هدوء في المكان وشعور بالترحيب جعل التجربة أكثر تركيزاً، وأقرب إلى الواقع العلمي الذي نحلم بأن نعيشه». ومن البرتغال، يرى الطالب دييغو سوزا أن ما بقي في ذهنه ليس فقط تفاصيل الاختبارات، بل تلك اللحظات اليومية البسيطة: التنقل، التبادل مع الزملاء، وجلسات الطعام المشتركة، وقال: «أدركت خلال هذه الأيام أن التجربة الحقيقية لا تختصرها النتائج. إنها في التفاصيل التي تتيح لك أن تتعلّم من الآخرين، وأن تعيد التفكير في أسلوبك الشخصي في التعلّم». وأضاف زميله ليوناردو سوزا: «كان لافتاً أن يُؤخذ في الاعتبار تنوعنا الثقافي حتى في الأمور البسيطة. هذا جعلنا نشعر بأننا فعلاً ضيوف مرحّب بهم، لا مجرد مشاركين في حدث علمي». أما الطالبان الإسبانيان ليوناردو آيريس وأفونسو بينيفيديس، فقد عبّرا عن إعجابهما بمدى الجدية التي أحاطت بالتجربة، مؤكدين أن ما عاشاه خلال أيام الأولمبياد أضاف إلى معرفتهما النظرية بعداً واقعياً: «فأن تدرس شيئاً في الصف شيء، وأن تراه مطبقاً على هذا النطاق شيء آخر تماماً. لقد خرجنا من هذه التجربة بفهم أعمق ليس للكيمياء فقط، بل أيضاً لدورنا المحتمل داخل مجتمع علمي عالمي». ولفتا إلى أن الأولمبياد أظهر بوضوح الفرق بين من يدرس الكيمياء كمنهج، ومن يعيشها كمسار فكري. «هنا، لا يكفي أن تكون جيداً في مادة الكيمياء، بل يجب أن تكون مفكراً علمياً». نسخة استثنائية تميّزت نسخة هذا العام من أولمبياد الكيمياء الدولي، بكونها الأكبر من حيث عدد المشاركين الذين خاضوا الاختبارات النظرية والتقنية في وقت واحد، مما تطلّب جهداً تنظيمياً واضحاً لضمان انسيابية التجربة. كما أنها المرة الأولى التي يُلغى فيها استخدام أوراق العمل المطبوعة في الاختبار النظري، حيث جرت الاستعاضة عنها ببرمجيات رقمية وأجهزة لوحية، وفّرت بيئة اختبارية حديثة للطلبة، وساعدت على تقليل الهدر الورقي، الذي يعكس التزام الإمارات بمبادئ الاستدامة.


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- العين الإخبارية
الثانوية الأزهرية 2025 في مصر.. كل ما تحتاج معرفته عن موعد إعلان النتيجة
يستعد طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية لعام 2025 في مصر لمعرفة نتائجهم بعد انتهاء الامتحانات، حيث اختُتمت امتحانات الشعبة الأدبية اليوم الخميس 10 يوليو/ تموز، بمادة التفسير، بينما أنهى طلاب الشعبة العلمية امتحاناتهم يوم الأربعاء 9 يوليو/ تموز. تنطلق عملية تصحيح أوراق امتحانات الثانوية الأزهرية في مصر يوم الأحد 13 يوليو/ تموز 2025، داخل 16 مركزًا موزعة على المحافظات التالية: القاهرة، القليوبية، المنوفية، الغربية، كفر الشيخ، الشرقية، الدقهلية، البحيرة، الجيزة، الفيوم، بني سويف، المنيا، أسيوط، سوهاج، قنا، والأقصر. ومن المتوقع أن تُعلَن النتيجة خلال النصف الثاني من يوليو/ تموز الجاري أو في الأسبوع الأول من أغسطس/ آب المقبل. عدد الطلاب المتقدمين للامتحانات بلغ عدد المتقدمين لامتحانات هذا العام 173,808 طلاب وطالبات، موزعين على 577 لجنة امتحانية في مختلف أنحاء الجمهورية. وقد بلغ عدد طلاب القسم العلمي 73,094 طالبًا وطالبة، بواقع 38,118 من الذكور و34,976 من الإناث. أما طلاب القسم الأدبي فبلغ عددهم 100,714 طالبًا وطالبة، من بينهم 60,147 من الذكور و40,567 من الإناث. تفصيل توزيع درجات القسم الأدبي المجموع الكلي: 630 درجة. القرآن الكريم: 40 درجة. الحديث الشريف: 50 درجة. الفقه: 40 درجة. التفسير: 40 درجة. الأدب والنصوص والمطالعة: 40 درجة. التوحيد: 40 درجة. الإنشاء: 40 درجة. النحو: 40 درجة. الصرف: 40 درجة. البلاغة: 40 درجة. اللغة الأجنبية الأولى: 40 درجة. اللغة الأجنبية الثانية: 40 درجة. التاريخ: 60 درجة. الجغرافيا: 40 درجة. المنطق: 40 درجة. اقرأ أيضًا: تفصيل توزيع درجات القسم العلمي المجموع الكلي: 630 درجة. القرآن الكريم: 40 درجة. الحديث الشريف: 50 درجة. الفقه: 40 درجة. التفسير: 40 درجة. التوحيد: 40 درجة. النحو: 40 درجة. الصرف: 40 درجة. البلاغة: 40 درجة. الفيزياء: 60 درجة. الكيمياء: 60 درجة. الأحياء: 60 درجة. الرياضيات التطبيقية (ميكانيكا): 60 درجة. التفاضل والتكامل: 60 درجة. اللغة الأجنبية الأولى (الإنجليزية): 40 درجة. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuMTYyIA== جزيرة ام اند امز PL