ترامب يدعو رئيس الاحتياطي الفيدرالي إلى الاستقالة
وقال 'ترامب'، عبر منصة 'تروث سوشيال' التي يملكها: 'رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي ينبغي أن يستقيل فورًا'.
وأول أمس الثلاثاء، قال ترامب إن أي شخص سيكون أفضل من رئيس الاحتياطي الفيدرالي.
واتهم ترامب، مجلس الاحتياطي الفيدرالي بالفشل في أداء واجبه، مشددًا على أن سعر الفائدة يجب أن يكون 1% أو أقل.
وأدرج ترامب في المنشور رابطًا لتقرير من وكالة 'بلومبرج نيوز'، يتضمن تعليقات من مدير وكالة التمويل الإسكاني الفيدرالية (FHFA) بيل بولت، وهو منتقد لـ'باول'، اتهم فيها رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي بالكذب على المشرعين خلال شهادته أمام لجنة البنوك في مجلس الشيوخ الأسبوع الماضي.
وقال 'بولت' إن 'باول' كذب على أعضاء اللجنة عندما أجاب على أسئلة حول أعمال التجديد في مقر بنك الاحتياطي الفيدرالي في واشنطن العاصمة، موضحًا أنه 'عندما سُئل عن خطة التجديد المزعومة التي تبلغ قيمتها 2.5 مليار دولار، ذكر باول أنَّ بعض الإضافات غير المألوفة كانت جزءًا من خطط قديمة، وأُلغيت منذ ذلك الحين'.
وأضاف أنَّ تكاليف أخرى، مثل إصلاح المصاعد التي تُوصل مباشرة إلى مكاتب أعضاء مجلس الإدارة والتركيبات الرخامية، كانت صيانة أساسية لخصائص كانت موجودة دائمًا في المبنى.
بولت اتهم باول بتضليل أعضاء مجلس الشيوخ عمدًا بشهادات 'مضللة'، وجادل بأن تصريحاته كانت كافية لاعتبارها سببًا كافيًا لإقالته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة المواطن
منذ 33 دقائق
- صحيفة المواطن
مكالمة مرتقبة بين ترامب وبوتين الليلة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيتحدث إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين في الساعة (1400 بتوقيت جرينتش) اليوم الخميس. مباحثات هاتفية وفي نفس السياق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه سيجري مباحثات هاتفية في وقت لاحق الخميس مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، ستكون الأولى بينهما منذ اتصال أجرياه في 14 يونيو. وقال بوتين خلال زيارة معرض 'سأتحدث اليوم الى الرئيس الأميركي'، بحسب ما نقلت وكالتا ريا نوفوستي وتاس. وأكد ترامب عبر منصته الاجتماعية تروث سوشال المباحثات المرتقبة، لافتا الى أنها ستبدأ في الساعة 'العاشرة' بتوقيت واشنطن، أي 14,00 ت غ. وسبق أن أجرى الرئيسان مباحثات عبر الهاتف خمس مرات منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير.


المرصد
منذ 43 دقائق
- المرصد
"فوربس أرقامها خطأ"… بالفيديو: رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور يكشف لأول مرة عن حجم ثروته الحقيقية
"فوربس أرقامها خطأ"… بالفيديو: رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور يكشف لأول مرة عن حجم ثروته الحقيقية صحيفة المرصد: كشف رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، لأول مرة عن حجم ثروته، منتقداً مجلة فوربس بشأن الأرقام التي أوردتها عن ثروته. وقال الحبتور خلال مقابة مع CNN :"شو عرفكم أنا شو أملك، يمكن ما أملك شيء". ورداً على ما ذكرته مجلة فوربس بأن ثروته بلغت 2.3 مليار دولار قال الحبتور :"كتبنا رسالة قانونية لفوربس بأن اسمنا ممنوع تحطونه، لأنهم يحطون أرقام خطأ في خطأ". وأضاف :"المجموعة عندنا تساوي على الأقل 15 مليار دولار".


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
سوريا وإسرائيل تجريان محادثات برعاية أمريكية.. هل تنتهي أزمة الحدود؟
في تطور لافت، بدأت إسرائيل وسوريا محادثات بوساطة أمريكية لإنهاء التوترات على حدودهما المشتركة، وكشف توماس باراك جونيور السفير الأمريكي في تركيا والمبعوث الخاص لسوريا، عن هذه المفاوضات الهادفة إلى استعادة الهدوء في المنطقة، في ظل رؤية إدارة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط. وأفاد باراك، في حديث لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، بأن الإدارة الأمريكية تطمح إلى ضم سوريا إلى اتفاقيات إبراهيم، التي نجحت خلال ولاية ترامب الأولى في إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل ودول عربية، لكنه أكد أن هذه الخطوة تتطلب وقتاً بسبب التحديات الداخلية في سوريا، "فالرئيس السوري أحمد الشرع، يواجه ضغوطاً محلية قد تعيق تقدمه السريع نحو التطبيع"، وهذا النهج يعكس استراتيجية دبلوماسية مرنة تأخذ في الاعتبار الحساسيات السياسية. واختيار ترامب لباراك، وهو صديق قديم ومستثمر بارز في الأسهم الخاصة، يعكس ثقته في قدرته على تحقيق رؤيته للشرق الأوسط، وتسعى الإدارة إلى تعزيز التعاون الاقتصادي والأمني للحد من الصراعات ودعم الازدهار، وعقد صفقات تجارية مربحة في قطاعات مثل الأسلحة والذكاء الاصطناعي، ويظهر قرار ترامب بقصف منشآت التخصيب النووي في إيران الشهر الماضي دعماً قوياً لإسرائيل، مع استعداد لاستخدام القوة ضد خصوم أمريكا. ووصف باراك نهج الإدارة بأنه "انحراف" عن السياسات الأمريكية السابقة التي ركزت على "بناء الأمم" أو التدخل في حكم الدول الأخرى، وبدلاً من ذلك، يركز النهج الحالي على تعزيز الاستقرار من خلال الدبلوماسية الاقتصادية والحلول العملية.