logo
تراجع طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأكثر من المتوقع

تراجع طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأكثر من المتوقع

أرقاممنذ 2 أيام

تراجع عدد الطلبات المقدمة للحصول على إعانة البطالة في الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي، مما يشير إلى تحسن سوق العمل.
وكشفت بيانات وزارة العمل الأمريكية الصادرة الخميس انخفاض عدد طلبات إعانة البطالة الأولية بمقدار 10 آلاف طلب إلى 236 ألفًا في الأسبوع المنتهي في الحادي والعشرين من يونيو.
في حين كان متوقعًا تراجعها إلى 244 ألفًا، من بيانات الأسبوع السابق المعدلة بالرفع بمقدار ألف طلب إلى 246 ألفًا.
كما تراجع متوسط عدد طلبات إعانة البطالة في الأربعة أسابيع الماضية (وهو المعيار الأكثر دقة لقياس أداء سوق العمل) بمقدار 750 طلبًا إلى 245 ألفًا، مقارنة من متوسط الأسبوع السابق المعدل بالرفع بمقدار 250 طلبًا عند 245.75 ألف.
لكن يذكر أن البيانات شملت الفترة التي شهدت عطلة يوم الاستقلال الوطني في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، وعادة تميل الطلبات إلى التقلب خلال العطلات الرسمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب ينهي المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»
ترمب ينهي المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ترمب ينهي المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس الأول (الجمعة) إنهاء المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»، احتجاجاً على ما وصفها بـ«الضريبة الفاضحة» التي فرضتها أوتاوا على الخدمات الرقمية. وقال في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «بناء على هذه الضريبة الفاضحة، فإننا ننهي جميع المناقشات بشأن التجارة مع كندا، بأثر فوري»، مشيراً إلى أن كندا ستُبلّغ بمعدل الرسوم الجمركية الذي سيفرض عليها خلال أسبوع. وسبق أن اعترضت واشنطن على ضريبة الخدمات الرقمية الكندية، وطلبت إجراء محادثات لتسوية النزاع بشأن هذه المسألة العام الماضي، ورغم أن ضريبة الخدمات الرقمية في كندا ليست جديدة، إذ تم إقرارها العام الماضي، إلا أن مقدمي الخدمات الأمريكيين «ملزمون بدفع مليارات الدولارات في كندا» بحلول 30 يونيو، بحسب ما أشارت إليه رابطة صناعة الحاسوب والاتصالات. أخبار ذات صلة

سيوجه 9.43 مليون سهم لمؤسسة "غيتس" ويوزع الباقي على 4 مؤسسات عائلية
سيوجه 9.43 مليون سهم لمؤسسة "غيتس" ويوزع الباقي على 4 مؤسسات عائلية

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

سيوجه 9.43 مليون سهم لمؤسسة "غيتس" ويوزع الباقي على 4 مؤسسات عائلية

أعلن الملياردير الأميركي وارن بافيت ، عن نيته التبرع بأسهم من شركة "بيركشاير هاثاواي" بقيمة 6 مليارات دولار إلى 5 مؤسسات. وأوضح بافيت في بيان، أنه سيتبرع بنحو 9.43 مليون سهم من الفئة "ب" من شركة "بيركشاير هاثاواي" إلى مؤسسة "بيل وميليندا غيتس". كما قرر التبرع بـ2.92 مليون سهم إضافية إلى مؤسسات مرتبطة بأبنائه، وهي: "مؤسسة شيروود"، و"مؤسسة هوارد جي بافيت"، و"مؤسسة نوفو"، إضافةً إلى "مؤسسة سوزان طومسون بافيت" التي تحمل اسم زوجته الراحلة، وفق ما نقلته وكالة بلومبرغ. يأتي هذا التبرع في إطار مبادرة "تعهد العطاء" التي أطلقها بافيت في عام 2010 بمشاركة بيل وميليندا غيتس، والتي تهدف إلى التبرع بثروة بافيت خلال حياته أو بعد وفاته. ومنذ عام 2006، بدأ بافيت بتقديم تبرعات ضخمة لمؤسسة "غيتس" وللمؤسسات التي أنشأها أبناؤه. وذكر بافيت أن القيم الحالية للأسهم الممنوحة تبلغ نحو 60 مليار دولار، وهو مبلغ يفوق صافي ثروته في عام 2006، موضحًا أن "الحسابات المتعلقة بالتزاماتي مدى الحياة تجاه المؤسسات الخمس تثير الاهتمام". كما أعلن بافيت في وقت سابق هذا العام عزمه التنحي عن منصب الرئيس التنفيذي لشركة "بيركشاير هاثاواي" بحلول نهاية عام 2025، ليتولى المسؤولية نائبه المقرب، غريغ أبيل. وأكد بافيت أنه لن يبيع أي من أسهمه في الشركة، بل سيواصل التبرع بها تدريجيًا. وأوضح بافيت: "ليست لدي أي ديون، والأسهم المتبقية من الفئة "أ" تبلغ قيمتها نحو 145 مليار دولار، أي ما يزيد عن 99 % من صافي ثروتي". وأضاف أن "وصيتي تنص على تخصيص نحو 99.5 % من إجمالي تركتي للأعمال الخيرية".

"طيران الإمارات" تمدد إلغاء الرحلات من وإلى طهران حتى 5 يوليو
"طيران الإمارات" تمدد إلغاء الرحلات من وإلى طهران حتى 5 يوليو

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"طيران الإمارات" تمدد إلغاء الرحلات من وإلى طهران حتى 5 يوليو

قالت طيران الإمارات في بيان لها اليوم السبت إنها مددت إلغاء رحلاتها من وإلى العاصمة الإيرانية طهران حتى الخامس من يوليو/ تموز، وعزت ذلك إلى الوضع في المنطقة. وأضافت الشركة، أنها ستستأنف رحلاتها إلى بغداد في أول يوليو/ تموز، والبصرة في الثاني من الشهر نفسه. ولا تزال العديد من خدمات الطيران معلقة في الشرق الأوسط نتيجة لحرب جوية دامت 12 يوما بين إسرائيل وإيران، وانتهت بوقف إطلاق نار بوساطة أميركية دخل حيز التنفيذ يوم الثلاثاء. ويلقي إغلاق المجال الجوي والمخاوف الأمنية بظلاله على حركة الطيران في المنطقة حتى الآن. تتزايد أعباء التشغيل على شركات الطيران مع تزايد مناطق الصراع، إذ تثير الهجمات الجوية المخاوف بشأن إسقاط الطائرات التجارية عمدا أو بالخطأ. ومما يزيد المخاوف بالنسبة لقطاع الطيران التجاري التضليل الإلكتروني للمواقع والتدخل في عمل نظام تحديد المواقع العالمي (جي.بي.إس) حول البؤر السياسية الساخنة، حيث يتم توجيه أنظمة تحديد المواقع الأرضية إلى مواقع خاطئة، مما قد يؤدي إلى انحراف مسار الطائرات التجارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store