logo
القيادة تهنئ رئيس جمهورية ملاوي بذكرى يوم الجمهورية لبلاده

القيادة تهنئ رئيس جمهورية ملاوي بذكرى يوم الجمهورية لبلاده

الرياضمنذ 6 أيام
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لازاروس ماكارثي تشاكويرا، رئيس جمهورية ملاوي، بمناسبة ذكرى يوم الجمهورية لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية ملاوي الصديق، اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لازاروس ماكارثي تشاكويرا، رئيس جمهورية ملاوي، بمناسبة ذكرى يوم الجمهورية لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية ملاوي الصديق، المزيد من التقدم والازدهار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكومة السودان تحتفظ بوزراء «الحركات المسلحة»
حكومة السودان تحتفظ بوزراء «الحركات المسلحة»

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

حكومة السودان تحتفظ بوزراء «الحركات المسلحة»

بعد أسابيع من التعثر والمساومات السياسية المعقدة، رضخ رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس لضغوط الحركات المسلحة المنضوية تحت لواء «القوة المشتركة»، وأبقى على وزرائها الذين حصلوا على حقائب وزارية بموجب «اتفاق جوبا للسلام»، في خطوة عدّها البعض تعبيراً عن طبيعة التحالفات التي يرتكز عليها الجيش السوداني. وفي أحدث قراراته، أبقى إدريس على رئيس «حركة العدل والمساواة» جبريل إبراهيم وزيراً للمالية، وعيّن القيادي في «الحركة الشعبية لتحرير السودان» محمد كرتكيلا، وزيراً للحكم الاتحادي، وعبد الله محمد درف الذي كان وزيراً في عهد الرئيس السابق عمر البشير، وزيراً للعدل، ومحاسن علي يعقوب، وزيرة للتجارة والصناعة، والقيادي في «حركة جيش تحرير السودان» هارون عبد الكريم عبد الله وزيراً للشؤون الدينية والأوقاف. وكان رئيس الوزراء قد تعهد، فور أدائه اليمين الدستورية أواخر مايو (أيار) الماضي، بتشكيل «حكومة تكنوقراط غير حزبية» تتألّف من 22 وزارة، أُطلق عليها «حكومة الأمل»، وذلك في محاولة لتقليل الاستقطاب السياسي الحاد في البلاد. لكن لم تصمد هذه الرؤية أمام التعقيدات السياسية والمطالب المتضاربة من الحركات المسلحة التي تعد جزءاً من تحالف الجيش في حربه ضد «قوات الدعم السريع». وبدأ إدريس بالفعل الإعلان عن أسماء وزرائه تدريجياً منذ 24 يونيو (حزيران) بتعيين وزيري الدفاع والداخلية من العسكريين بترشيح من قيادة الجيش، ثم إعلان ثلاثة وزراء آخرين للصحة والزراعة والتعليم العالي، لكن الضغوط التي مورست من «القوة المشتركة» أدت إلى تراجع خطته بتعيين وزراء مستقلين. وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم زعيم «حركة العدل والمساواة» الحليفة للجيش (رويترز) ورفضت «القوة المشتركة» بشكل قاطع قرار إدريس بحل الحكومة السابقة، ووصفت مساعيه لتشكيل حكومة تكنوقراط بأنها «محاولة لإقصائها» و«انقلاب على اتفاق جوبا». وزادت الحملة التصعيدية بإيحاءات إلى احتمال سحب الدعم العسكري أو تقليص التنسيق مع الجيش في جبهات القتال، ما وضع إدريس في موقف صعب دفعه للتراجع حفاظاً على تماسك تحالف الجيش مع عدد من الحركات المسلحة. وأشارت تسريبات نقلها مؤيدون ومناصرون للجيش إلى تدخل رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان لحل الخلاف بين رئيس الوزراء ووزراء الحركات المسلحة، وبذلك حال دون تفجر الخلافات التي كادت تودي بالتحالف. وينص «اتفاق جوبا للسلام» الموقع في عام 2020 على منح الحركات المسلحة 5 وزارات، لكن مع زيادة عدد الوزارات إلى 22، تم رفع حصتها إلى 6 وزارات، وهي النصوص التي تمسّكت بها الحركات المسلحة. الرئيس السوداني السابق عمر البشير مغادراً مكتب المدعي العام لمكافحة الفساد في الخرطوم 16 يونيو (أرشيفية - رويترز) من بين التعيينات الجديدة، أثار تعيين عبد الله محمد درف وزيراً للعدل جدلاً واسعاً باعتباره قيادياً في «حزب المؤتمر الوطني» الذي كان يقوده الرئيس المخلوع عمر البشير، وهو معروف بدفاعه عن رموز النظام السابق الذي كان يسيطر عليه الإسلاميون. واعتبر معارضون هذا القرار بمثابة عودة للتيار الإسلامي الذي أسقطته ثورة شعبية في أبريل (نيسان) 2019، مستغلاً ظروف الحرب الحالية. في المقابل، لم يصدر تعليق رسمي حتى الآن من التحالف المدني الديمقراطي (صمود) بقيادة رئيس الوزراء المدني السابق عبد الله حمدوك، الذي لا يعترف بشرعية الحكومة الحالية منذ انقلاب 25 أكتوبر (تشرين الأول) 2021. على الجانب الآخر من الحرب، يتحرك تحالف «تأسيس» الذي يضم «قوات الدعم السريع» وحلفاءه، نحو تشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرته. وكان قائد تلك القوات محمد حمدان دقلو «حميدتي»، قد أُعلن رئيساً للتحالف وعبد العزيز الحلو نائباً له. وهكذا، وبينما تستمر الحرب الضارية في تمزيق البلاد، تواجه حكومة كامل إدريس تحديات ضخمة، ليس فقط من جبهات القتال، بل من داخل تحالفاتها السياسية المُهددة بالانهيار في أي لحظة، سيما وأن 12 وزارة ما زالت تنتظر تعيين وزرائها.

دوامة «السودان» لا تنتهى!
دوامة «السودان» لا تنتهى!

العربية

timeمنذ 20 ساعات

  • العربية

دوامة «السودان» لا تنتهى!

لازال السودان يعاني، ومشاكله تزداد تفاقما، وآخر تلك المشكلات عقبات تشكيل الحكومة السودانية الجديدة بعد تعيين د. كامل إدريس رئيسا للوزراء، قراره بحل الحكومة القديمة. تشكيل الحكومة الجديدة يواجه تحديا خطيرا يتعلق بما يعرف باتفاق سلام جوبا، وهو الاتفاق الذى تم توقيعه بين 14 تنظيما فى إطار مبدأ الشراكة فى السلطة فى مجلس السيادة، وكذلك المشاركة فى مجلس الوزراء بنسبة 25%. بعد تعيين رئيس الوزراء الجديد بدأت هذه الفصائل والتنظيمات فى التحرك. والمطالبة بتنفيذ اتفاق سلام جوبا، وتقدمت بعدة مذكرات إلى مجلس السيادة السوداني، ولجنة الوساطة الجنوبية من أجل التدخل وتنفيذ هذا الاتفاق، والعمل على احتفاظ تلك التنظيمات بحقائبها الوزارية فى الحكومة الجديدة. للأسف الشديد هذا هو حال السودان الآن ما بين حرب أهلية طاحنة بين الجيش السوداني، وميليشيات الدعم السريع من جانب، وبين صراع التنظيمات والفصائل للحصول على حصص محددة فى الحكومة الجديدة. ما يحدث فى السودان جزء من تداعيات الخريف العربى الذى هب على بعض دول العالم العربي، وراح يحرق وجه وقلب العديد من هذه الدول حتى الآن، وفى القلب منها السودان الشقيق. المؤكد أن هناك مؤامرات خارجية محكمة تستهدف العالم العربي، وعصفت تلك المؤمرات بالعديد من الدول وعلى رأسها السودان، والصومال، واليمن، وسوريا، وليبيا، والعراق، لكن الأخطر من المؤامرة فى تصورى هو أزمة الوعى لدى كل الشعوب العربية بلا استثناء، والتى تتجلى بوضوح فى تلك الدول التى وقعت فى براثن المؤامرة، ولم تخرج منها حتى الآن. الكل يتصارع فى السودان على سبيل المثال، وسط غياب حالة الوعى العام، حتى النخبة السياسية والثقافية هناك انقسمت بين مؤيد ومعارض لهذا أو ذاك، ونسى الجميع السودان، ومؤسساته ومستقبله، ووحدته للأسف الشديد.

نيجيريا ترفض استقبال مهاجرين من الولايات المتحدة
نيجيريا ترفض استقبال مهاجرين من الولايات المتحدة

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • عكاظ

نيجيريا ترفض استقبال مهاجرين من الولايات المتحدة

أفصح وزير الخارجية النيجيري يوسف توغار أن الولايات المتحدة تضغط على دول أفريقية لقبول ترحيل فنزويليين إليها، بعضهم يتم ترحيله عقب الخروج من السجن مباشرة. ونقلت قناة تلفزيونية محلية في ساعة متأخرة من مساء الخميس عن توغار قوله: «إن نيجيريا أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان، لا يمكنها استقبالهم نظراً إلى مشكلاتها الخاصة». وكان مسؤولان مطلعان كشفا أن إدارة الرئيس دونالد ترمب طلبت خلال الأسبوع الحالي من 5 رؤساء دول أفريقية لدى زيارتهم للبيت الأبيض استقبال مهاجري دول أخرى، حين ترحلهم الولايات المتحدة. وقال توغار خلال قمة مجموعة «بريكس» التي عقدت في البرازيل: «يتعين أن نضع في الحسبان أيضاً أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطاً كبيرة على الدول الأفريقية لقبول ترحيل الفنزويليين، بعضهم خرج لتوه من السجن». وأكد أن «من الصعب على دولة مثل نيجيريا قبول سجناء فنزويليين على أراضيها، لدينا ما يكفي من المشكلات»، ولفت إلى أن تعداد سكان بلاده يبلغ 230 مليون نسمة. ومنذ عودته إلى منصبه في يناير الماضي، يواصل الرئيس الأمريكي الضغط لتعجيل عمليات الترحيل، التي تشمل إرسال مهاجرين إلى دول ثالثة في حالة حدوث مشكلات أو تأخيرات في إرسالهم إلى بلدانهم الأصلية. واستضاف ترمب هذا الأسبوع رؤساء ليبيريا والسنغال وغينيا بيساو وموريتانيا والغابون في البيت الأبيض، وقال مسؤول أمريكي وآخر ليبيري إنه طرح خطة لهذه الدول لاستقبال مهاجرين من دول أخرى عندما ترحلهم الولايات المتحدة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store