logo
ArianeGroup تختبر محركا لصاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام

ArianeGroup تختبر محركا لصاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام

صقر الجديانمنذ 2 أيام
وجاء في منشور لمجلة European Spaceflight:'أكملت ArianeGroup مرحلة الاختبارات الأرضية لمحرك Prometheus القابل لإعادة الاستخدام، والذي يتم تطويره لصالح وكالة الفضاء الأوروبية.. خلال اختبارات التشغيل الأخيرة تم تشغيل المحرك أربع مرات خلال يوم واحد، هذا المحرك سيستخدم في الوحدة الأساسية للصاروخ الأوروبي الجديد، والتي ستكون قابلة لإعادة الاستخدام أكثر من مرة'.
وكانت المجلة قد أشارت في يونيو الماضي إلى أن وكالة الفضاء الأوروبية تخطط لإجراء إطلاق تجريبي للوحدة الأساسية لصاروخها الفضائي القابل لإعادة الاستخدام عام 2025، لكن من المحتمل أن تؤجل العملية إلى عام 2026.
تسعى أوروبا لتطوير صواريخها الفضائية القابلة لإعادة الاستخدام أكثر من مرة لتعزير إمكانياتها في مجال عمليات الإطلاق الفضائي، وفي يونيو الماضي ذكرت صحيفة 'NSF' أن شركة MaiaSpace الأوروبية الناشئة تعمل على مشروع لتطوير صاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام أكثر من مرة،
وأشار الرئيس التنفيذي للشركة إلى أن الصاروخ الجديد الذي سيطلق عليه اسم Maia سيكون قادرا على نقل حمولات تتراوح أوزانها ما بين 500 و4000 كلغ، وبعد إيصال الحمولة إلى الفضاء ستعود مرحلته الأولى لتهبط على منصة بحرية ليتم استخدامها مرة أخرى.
وبالإضافة إلى الصواريخ القابلة لإعادة الاستخدام تخطط شركة ArianeGroup الأوروبية أيضا لإطلاق صاروخها الجديد Ariane 64 قبل نهاية العام عام 2025، ويمكن لهذا الصاروخ حمل ما يصل إلى 10.5 طن من الحمولة إلى المدار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ArianeGroup تختبر محركا لصاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام
ArianeGroup تختبر محركا لصاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام

صقر الجديان

timeمنذ 2 أيام

  • صقر الجديان

ArianeGroup تختبر محركا لصاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام

وجاء في منشور لمجلة European Spaceflight:'أكملت ArianeGroup مرحلة الاختبارات الأرضية لمحرك Prometheus القابل لإعادة الاستخدام، والذي يتم تطويره لصالح وكالة الفضاء الأوروبية.. خلال اختبارات التشغيل الأخيرة تم تشغيل المحرك أربع مرات خلال يوم واحد، هذا المحرك سيستخدم في الوحدة الأساسية للصاروخ الأوروبي الجديد، والتي ستكون قابلة لإعادة الاستخدام أكثر من مرة'. وكانت المجلة قد أشارت في يونيو الماضي إلى أن وكالة الفضاء الأوروبية تخطط لإجراء إطلاق تجريبي للوحدة الأساسية لصاروخها الفضائي القابل لإعادة الاستخدام عام 2025، لكن من المحتمل أن تؤجل العملية إلى عام 2026. تسعى أوروبا لتطوير صواريخها الفضائية القابلة لإعادة الاستخدام أكثر من مرة لتعزير إمكانياتها في مجال عمليات الإطلاق الفضائي، وفي يونيو الماضي ذكرت صحيفة 'NSF' أن شركة MaiaSpace الأوروبية الناشئة تعمل على مشروع لتطوير صاروخ فضائي قابل لإعادة الاستخدام أكثر من مرة، وأشار الرئيس التنفيذي للشركة إلى أن الصاروخ الجديد الذي سيطلق عليه اسم Maia سيكون قادرا على نقل حمولات تتراوح أوزانها ما بين 500 و4000 كلغ، وبعد إيصال الحمولة إلى الفضاء ستعود مرحلته الأولى لتهبط على منصة بحرية ليتم استخدامها مرة أخرى. وبالإضافة إلى الصواريخ القابلة لإعادة الاستخدام تخطط شركة ArianeGroup الأوروبية أيضا لإطلاق صاروخها الجديد Ariane 64 قبل نهاية العام عام 2025، ويمكن لهذا الصاروخ حمل ما يصل إلى 10.5 طن من الحمولة إلى المدار.

'انتحار كوكبي'.. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره
'انتحار كوكبي'.. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره

صقر الجديان

timeمنذ 4 أيام

  • صقر الجديان

'انتحار كوكبي'.. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره

'انتحار كوكبي'.. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره وكالات – صقر الجديان كشف فريق من الفلكيين عن أول دليل مباشر على تفاعل مدمر بين كوكب خارجي ونجمه المضيف، حيث يبدو أن الكوكب يقوم -دون قصد- بتسريع عملية تدمير نفسه. ويدور الكوكب HIP 67522 b، الذي يقارب حجمه كوكب المشتري، حول نجمه المضيف HIP 67522 في مدار شديد الضيق يستغرق سبعة أيام فقط لإكمال دورة كاملة. لكن هذه المسافة القريبة جدا تخلق تفاعلات كارثية، حيث يتسبب الكوكب في إثارة المجال المغناطيسي للنجم بطريقة غير مسبوقة. وقد لاحظ العلماء أن حركة الكوكب السريعة والقريبة تؤدي إلى توليد موجات عبر خطوط المجال المغناطيسي للنجم، ما يحفز انفجارات هائلة من الطاقة تعرف باسم التوهجات النجمية. والأكثر إثارة للدهشة أن هذه التوهجات تظهر تزامنا دقيقا مع مرور الكوكب أمام النجم، ما يشير إلى وجود علاقة سببية مباشرة بين الاثنين. وتكمن خطورة هذه الظاهرة في أن الطاقة المنبعثة من هذه التوهجات تفوق بكثير الطاقة الحركية للكوكب نفسه. ويعتقد العلماء أن الكوكب يعمل كمحفز، حيث يطلق العنان لانفجارات كانت ستحدث على أي حال، لكنه يجعلها أكثر قوة وتكرارا. ولفهم آلية هذه الظاهرة، من المهم أن نتصور النجوم ككرات عملاقة من البلازما المشحونة، حيث تولد حركة الجسيمات المشحونة مجالات مغناطيسية معقدة. وعندما يمر الكوكب بالقرب من النجم المضيف، فإنه يشوه هذه المجالات المغناطيسية، ما يؤدي إلى انفجارات عنيفة تشبه العواصف الشمسية لكن بأضعاف مضاعفة. والنتيجة المأساوية لهذا التفاعل هي أن الكوكب يدفع ثمنا باهظا. فالتوهجات النجمية القوية تقوم بتجريد الكوكب من غلافه الجوي طبقة تلو الأخرى. وتشير التقديرات إلى أن الكوكب، الذي يبلغ حاليا حجم المشتري، قد يفقد ما يكفي من كتلته خلال 100 مليون سنة ليصبح بحجم نبتون. ولدراسة هذه الظاهرة الفريدة، اعتمد الفريق البحثي على بيانات من تلسكوب TESS التابع لناسا، ثم أكدوا النتائج باستخدام التلسكوب الأوروبي Cheops الذي يتميز بدقته العالية في رصد النجوم الفردية. وسجل العلماء 15 توهجا نجميا، معظمها حدث عند مرور الكوكب أمام النجم. وتفتح هذه الاكتشافات آفاقا جديدة في فهم التفاعلات بين الكواكب والنجوم. فمن المعروف أن النجوم تؤثر على كواكبها، لكن هذه هي المرة الأولى التي يلاحظ فيها تأثير عكسي بهذا الوضوح. وتخطط وكالة الفضاء الأوروبية لإطلاق تلسكوب 'بلاتو' في 2026، والذي سيساعد في دراسة المزيد من هذه الأنظمة الغريبة. كما يؤكد العلماء على أهمية متابعة هذه الظاهرة عبر أطوال موجية مختلفة، خاصة في نطاق الأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية، لفهم أفضل لتأثيراتها المدمرة على الكواكب.

إنجاز علمي غير مسبوق.. كشف النقاب عن أول كسوف شمسي 'من صنع البشر'!
إنجاز علمي غير مسبوق.. كشف النقاب عن أول كسوف شمسي 'من صنع البشر'!

صقر الجديان

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • صقر الجديان

إنجاز علمي غير مسبوق.. كشف النقاب عن أول كسوف شمسي 'من صنع البشر'!

وهذه التقنية الثورية تفتح آفاقا جديدة أمام العلماء، حيث تتيح لهم إجراء دراسات مطولة للهالة الشمسية في أي وقت يرغبون به، دون الحاجة لانتظار الكسوفات الطبيعية النادرة. وكشفت وكالة الفضاء الأوروبية النقاب عن الصور الأولى لهذه التجارب الرائدة خلال معرض باريس الجوي، حيث أظهرت النتائج دقة غير مسبوقة في تصوير الهالة الشمسية. ويعود الفضل في هذا الإنجاز إلى القمرين الصناعيين اللذين تم إطلاقهما في الربع الأخير من عام 2023، واللذين بدآ عملياتهما العلمية الفعلية في مارس الماضي. وتعتمد الفكرة الأساسية على تحليق القمرين على مسافة 150 مترا بدقة بالغة، حيث يقوم أحد القمرين بحجب ضوء الشمس تماما كما يفعل القمر خلال الكسوف الطبيعي، بينما يركز القمر الآخر تلسكوبه المتطور على دراسة الهالة الشمسية، الطبقة الخارجية الغامضة للشمس التي تظهر كإكليل مضيء حول القرص المظلم. وتتطلب هذه المهمة الدقيقة تنسيقا فائقا بين القمرين الصغيرين اللذين لا يتجاوز حجم كل منهما 1.5 متر، حيث يجب أن يحافظا على مسافة ثابتة بينهما بدقة تصل إلى ملليمتر واحد فقط، وهي ما يعادل سمك ظفر إنسان. ويتم تحقيق هذا المستوى المذهل من الدقة عبر نظام متكامل يعتمد على تقنيات متطورة تشمل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، أجهزة تعقب النجوم، أنظمة ليزرية، واتصالات لاسلكية دقيقة. وتحمل هذه المهمة العلمية الطموحة اسم 'بروبا-3' (Proba-3) بتكلفة إجمالية تبلغ 210 مليون دولار. وخلال مرحلة الاختبارات الأولية، نجح الفريق العلمي في إنتاج 10 كسوفات اصطناعية ناجحة. وصرح الدكتور أندريه زوكوف، العالم الرئيسي للمشروع من المرصد الملكي البلجيكي، أن أطول فترة كسوف مستمرة بلغت خمس ساعات متواصلة، مع تطلع الفريق لزيادة هذه المدة إلى ست ساعات عند بدء المرحلة العلمية الكاملة. وأعرب العلماء عن ذهولهم من جودة الصور الأولية التي تم الحصول عليها، والتي أظهرت تفاصيل الهالة الشمسية بوضوح مدهش دون الحاجة إلى معالجة رقمية مكثفة. ووصف زوكوف هذه اللحظة بأنها 'لا تصدق'، خاصة أنها جاءت من المحاولة الأولى للنظام. ومن المتوقع أن ينتج النظام كسوفين اصطناعيين أسبوعيا في المتوسط، ما سيوفر للعلماء نحو 200 فرصة رصد خلال العامين المقبلين، بإجمالي يزيد عن 1000 ساعة من الرصد المستمر. وتمثل هذه المدة كنزا علميا ثمينا إذا ما قورنت بالكسوفات الطبيعية التي لا تستمر سوى دقائق معدودة وتحدث مرة كل 18 شهرا في المتوسط. وتكمن أهمية هذه المهمة في سعيها لكشف أسرار الهالة الشمسية التي ما تزال تحير العلماء، خاصة مع حقيقة أنها أكثر سخونة من سطح الشمس نفسه. كما ستساعد في دراسة الانبعاثات الكتلية الإكليلية التي تقذف مليارات الأطنان من الجسيمات المشحونة نحو الفضاء، مسببة العواصف المغناطيسية التي قد تؤثر على أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية، بينما تخلق ظواهر الشفق القطبي المبهرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store