
11 فائدة صحية تجعل بذور اليقطين وجبتك الخفيفة المثالية
تعد من الخيارات النموذجية كوجبة خفيفة سواء كان الشخص يحاول بناء عضلات أو يهدف إلى النوم بشكل أفضل، أو مجرد السيطرة على نوبات الجوع. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إن بذور اليقطين تتميز بـ11 فائدة صحية ترشحها لتصدر عالم الوجبات الخفيفة، كما يلي:
1- بروتين في وقت الحاجة
إن بذور اليقطين غنية بالبروتين بشكل مدهش، مما يجعلها مثالية للشعور بالشبع لفترة طويلة مع تغذية العضلات. تعتبر حفنة صغيرة، حوالي 7 غرامات، قرارًا صائبًا بعد التمرين أو في أي وقت يشعر فيه الشخص بالجوع المفاجئ.
2- غنية بسحر المغنيسيوم
تتميز بذور اليقطين بأنها غنية بالمغنيسيوم، وهو معدن لا يحصل عليه الكثيرون بكمية كافية. يدعم المغنيسيوم وظائف العضلات ويعزز صحة القلب ويساعد على النوم بشكل أفضل.
3- تعزيز صحة البشرة
لأن بذور اليقطين غنية بالزنك، فإنها تساعد في تحسين صحة البشرة. يساعد الزنك على تقليل حب الشباب وتسريع التئام الجروح والحفاظ على قوة الجهاز المناعي.
4- صحة أفضل للقلب
من المعروف أن بذور اليقطين غنية بالدهون الصحية - وخاصة أوميغا-3 والدهون الأحادية غير المشبعة - التي تساعد على خفض الكوليسترول السيئ وتقليل الالتهابات. باختصار، يعد من المناسب للحفاظ على صحة القلب أن يتم تناول حفنة من بذور اليقطين من وقت لآخر.
5- فوائد لصحة الأمعاء
تحتوي بذور اليقطين على الألياف والزيوت الطبيعية التي تدعم الهضم وتساعد على استمرار حركة الأمعاء. إذا كانت أمعاء الشخص تشعر بالخمول، فإن حفنة صغيرة منها يمكن أن تُحدث فرقًا كبيرًا دون أن تُسبب أي إزعاج.
6- تحسين جودة النوم
تحتوي بذور اليقطين على التربتوفان، وهو حمض أميني يُساعد على النوم ويوجد في لحم الديك الرومي. وبفضل احتوائها على المغنيسيوم والزنك، تساعد بذور اليقطين الجسم على إنتاج الميلاتونين بشكل طبيعي، ليتمكن من الاسترخاء والنوم براحة بال.
7- طاقة غنية
تعد بذور اليقطين مصدرًا نباتيًا غنيًا بالحديد، مما يساعد على نقل الأكسجين عبر الدم ويحافظ على مستويات الطاقة مرتفعة.
8- مفيدة لضبط سكر الدم
بفضل مزيجها من الألياف والبروتين والدهون الصحية، تساعد بذور اليقطين على موازنة مستويات السكر في الدم ومنع انخفاض الطاقة المفاجئ.
9- استخدامات متنوعة
يمكن إضافة بذور اليقطين إلى السلطات أو الزبادي أو العصائر، أو تناولها بكميات كبيرة. وسواء كانت حلوة أو مالحة أو حارة، فإنها تتكيف مع أي نكهة. إنها أشبه بحرباء عالم الوجبات الخفيفة.
10- درع مناعي
تساعد بذور اليقطين، الغنية بمضادات الأكسدة، الجسم على مكافحة الالتهابات والأمراض. يمكن تخيلها كحارس شخصي صغير الحجم يعمل بجد لإبعاد نزلات البرد والإنفلونزا والتعب.
11- مذاق رائع
يمثل المذاق الرائع لبذور اليقطين قيمة مضافة لكل ما سبق من فوائد. إنها وجبة خفيفة ذهبية بسبب طعمها الجوزي والمقرمش والحلو قليلاً، سواء تم تناولها محمصة أو متبلة أو عادية.
قد يهمك أيضا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
تعرف على أفضل الأوقات لتناول الفيتامينات لتحقيق أقصى فائدة صحية
يحتاج الجسم إلى 13 نوعاً من الفيتامينات الأساسية لأداء وظائفه الحيوية بشكل سليم، منها 9 فيتامينات قابلة للذوبان في الماء و4 تذوب في الدهون. وعلى الرغم من توفر هذه العناصر الغذائية في الطعام، إلا أن بعض الأشخاص يحتاجون إلى مكملات غذائية لتعويض النقص وتحسين الامتصاص. وتشير توصيات الخبراء إلى أن توقيت تناول الفيتامينات يلعب دوراً مهماً في الاستفادة المثلى منها. فمعظم الفيتامينات يمكن تناولها في أي وقت، لكن بعضها يُفضل أخذه ضمن ظروف خاصة، مثل تناولها مع وجبة تحتوي على دهون لتحسين الامتصاص. فيتامينات المجموعة "ب"، وهي فيتامينات قابلة للذوبان في الماء، يمكن تناولها في أي وقت من اليوم، سواء مع الطعام أو بدونه. لكن يُفضل أخذها في الصباح نظراً لدورها في تعزيز الطاقة واستقلاب الغذاء. أما فيتامين ب12، فيُنصح به على معدة فارغة مع الماء لزيادة فعاليته، خصوصاً لمن يعانون من نقص فيه. في المقابل، تحتاج الفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل A وD وE وK إلى وجود الدهون في الوجبة ليتم امتصاصها بشكل فعّال. لذلك، يُستحسن تناولها مع الغداء أو العشاء. فيتامين A مثلاً يُفضل تناوله مع وجبة تحتوي على دهون، فيما يُعتبر فيتامين D ضرورياً للمناعة وصحة العظام ويجب أخذه مع طعام يحتوي على دهون أيضاً. وتجدر الإشارة إلى أن امتصاص فيتامين D يتأثر بعوامل مثل مستوى المغنيسيوم وفيتامين K، لذا من المفيد مراقبة هذه العناصر أيضاً. في النهاية، تبقى العوامل الفردية والاحتياجات الصحية الخاصة عاملاً حاسماً في تحديد التوقيت الأفضل لتناول الفيتامينات، لكن الالتزام بتعليمات الجرعة والتوقيت المناسب يمكن أن يُحسن امتصاصها ويُعزز الفائدة الصحية المرجوة منها.


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
لأول مرة.. علماء يكشفون آلية انتشار الشيخوخة عبر الدم داخل الجسم
تمكّن فريق بحثي من جامعة كوريا، بقيادة البروفيسور أوك هي جون، من التوصل إلى اكتشاف غير مسبوق يكشف أن الشيخوخة في جزء معين من الجسم يمكن أن تنتقل إلى أجزاء أخرى عبر مجرى الدم، مما يفتح آفاقًا جديدة لفهم آليات التدهور المرتبط بالعمر، وقد يقود في المستقبل إلى علاجات تُبطئ أو تعكس آثار الشيخوخة. وركزت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Metabolism – Clinical and Experimental، على بروتين يُدعى HMGB1، والذي تطلقه الخلايا المُسنّة كجزء من مجموعة جزيئات تُعرف اختصارًا بـSASP، وهي عبارة عن إشارات كيميائية تستخدمها الخلايا الهرمة للتواصل مع محيطها. لكن المفاجأة كانت في اكتشاف أن أحد أشكال هذا البروتين، المعروف بـ HMGB1 المخفض (ReHMGB1)، يمكنه الانتقال عبر الدم والتأثير على خلايا سليمة في مناطق بعيدة مثل الجلد والكلى والعضلات. وأظهرت التجارب التي أُجريت على خلايا بشرية وفئران أن حقن بروتين ReHMGB1 أدى إلى تسارع في علامات الشيخوخة، بما في ذلك ضعف في العضلات، بينما ساهم استخدام أجسام مضادة تحجب هذا البروتين في تسريع تعافي الفئران من إصابات عضلية وتقليل مؤشرات الشيخوخة لديها بشكل واضح. وتُعد هذه الدراسة أول دليل تجريبي على أن الشيخوخة ليست ظاهرة محلية تقتصر على نسيج معين، بل يمكن أن تعمل بشكل منهجي كتموجات تنتقل عبر مجرى الدم، ما يُعيد رسم فهمنا لتقدم العمر على مستوى الجسم بأكمله. وأكد البروفيسور جيون أن هذه النتائج "تُغيّر الطريقة التي ننظر بها إلى الشيخوخة"، مشيرًا إلى أن استهداف بروتينات معينة في الدم قد يُصبح أحد الأساليب الواعدة مستقبلاً لإبطاء أو منع التدهور المرتبط بالعمر.


أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
ثمرة واحدة من هذه الفاكهة قبل النوم تُحسّن جودة نومك بشكل ملحوظ
يعاني كثير من الأشخاص من صعوبة في الاسترخاء عند نهاية اليوم، ويلجؤون إلى تجريب وسائل مساعدة على النوم، تشمل المكملات أو الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية، لكن خبراء صحيين يشيرون إلى أن الحل قد يكون بسيطا ومتوفّرا في مطبخك. ووفقًا للخبراء فإن إجراء تعديلات بسيطة في النظام الغذائي يمكن أن ينعكس إيجابا على جودة النوم، دون الحاجة لأي علاجات معقدة. ويحذر الخبراء من تناول أطعمة مثل الشوكولاتة، الجبن، رقائق البطاطس، والآيس كريم قبل النوم، لما لها من تأثيرات سلبية على النوم. بالمقابل، يوصي الخبراء باللجوء إلى "أطعمة محفّزة لهرمون الميلاتونين"، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم، ومن أبرز هذه الأطعمة، الموز. ويقول الخبراء: "يُعد الموز خيارا غذائيا ممتازا، وإذا كنت تتناول هذه الفاكهة في الصباح، فربما حان الوقت لتجربتها قبل النوم بدلا من ذلك، إذ يحتوي على نسب عالية من الماغنيسيوم الذي يساعد على استرخاء العضلات وتهدئة الجسم". وينصح الخبراء بتناول شرائح الموز مع ملعقة من زبدة المكسرات الطبيعية للحصول على نوم هادئ وعميق. والموز غني بالعناصر المحفزة للنوم مثل المغنيسيوم، التريبتوفان، فيتامين بي 6، الكربوهيدرات، والبوتاسيوم، وجميعها تلعب دورا في تحسين جودة النوم. وتحتوي ثمرة موز متوسطة الحجم (126 غراما) على حوالي 34 ملغ من المغنيسيوم، أي ما يعادل 8 بالمئة من الحاجة اليومية للجسم. ويُعتقد أن الماغنيسيوم يعزز النوم من خلال دعم الساعة البيولوجية للجسم والمساعدة على تهدئة الجهاز العصبي.