logo
ترامب: قلقون من تقارير المجاعة في غزة وهناك خطة لإدخال الطعام

ترامب: قلقون من تقارير المجاعة في غزة وهناك خطة لإدخال الطعام

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يعمل على خطة لتوفير الطعام لأهالي قطاع غزة، وقال إنه يشعر 'بقلق من التقارير عن المجاعة في غزة'، متهمًا حماس في الوقت ذاته بالمسؤولية عما وصفه بـ'سرقة وبيع' ما يدخل القطاع من مساعدات.
وقال ترامب في اتصال هاتفي مع موقع 'أكسيوس' الأمريكي: 'نريد مساعدة الناس في قطاع غزة على العيش وكان ينبغي أن يحدث هذا منذ زمن طويل'.
ووصف ترامب ما يقوم به المبعوث الأمركي ستيف ويتكوف بأنه 'عمل عظيم'، وأشار إلى أنه لم يتلق منه حتى الآن 'إحاطة بشأن زيارته لغزة'.
وذكر الموقع أن ترامب رفض التعليق على إمكانية الانتقال من اتفاق تدريجي بشأن غزة إلى اتفاق شامل، قائلاً: 'سترون قريبا'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسونامي الرسوم الجمركية!
تسونامي الرسوم الجمركية!

الرأي

timeمنذ 19 دقائق

  • الرأي

تسونامي الرسوم الجمركية!

الانفتاح التجاري العالمي وعنوانه منظمة التجارة العالمية يشرف على نهايته اما العهد الجديد فعنوانه حروب التجارة والعودة إلى نظام الحماية الجمركية. هناك اليوم تسونامي بدأته الولايات المتحدة التي تفرض رسوما جمركية متنوعة النسب لا تستثني احدا والدول التي تستطيع أن تفوز باقل نسبة منها تعتبر رابحة. السوق الاميركية سوق استهلاكي كبير لا يوجد دولة الا ولها مصالح تجارية في هذه السوق لكن ليس هذا هو سبب مخاوف الدول من فرض الرسوم بل الأهم هو مقدار الهيمنة الاميركية على أنظمة التجارة وحصة اقتصادها من الاقتصاد العالمي. الأردن دخل عالم العولمة التجارية ولم يتخلف عنها وعقد اتفاقات تجارة حرة مع بلدان متقدمة لا يستطيع أن يدخل معها في منافسة عادلة. والنتيجة أن المستوردات الأردنية تعادل ثلاثة أمثال الصادرات، وتحقق عجزاً يصل في بعض السنوات إلى 3ر8 مليار دينار أو 30% من الناتج المحلي الإجمالي لذلك هو يتاثر بأية تقلبات في النظام التجاري العالمي ويتأثر بأية خطوة تقدم عليها الدول في رفع الرسوم الجمركية وهو لا يستطيع أن يبادلها بالمثل لأنه ببساطة يستورد منها اكثر مما يصدر باستثناء السوق الاميركية التي تجاوزت فيها صادراته مستورداته بفضل اتفاقية المناطق المؤهلة قبل أن تتطور إلى اتفاق تجارة حرة شاملة ليحمل لقب رابع دولة على مستوى العالم توقع مثل هذه الاتفاقية انذاك. فاز الرئيس الاميركي دونالد ترامب برئاسة أميركا لإنه تعهد من بين عناوين عدة بحماية الاقتصاد الاميركي بفرض رسوم جمركية على دول العالم وهو قد فعل وها هو ذا يعيد النظر في جميع الاتفاقات التجارية التي تربط أميركا بالعالم، فهو يأخذ بسياسة اميركا اولاً، عبر استعادة الصناعات الاميركية التي غادرت بحثا عن تكاليف اقل ومنافسة اكبر. إذا كانت الصين في مقدمة شركاء أميركا التجاريين التي تصدر إلى أميركا أربعة أضعاف ما تستورده منها لم تفلت من هذه السياسة المتطرفة تجاريا فماذا قد تفعل دول صغيرة لا تتجاوز صادراتها إلى اميركا المليار دولار!!.. يلوم اقتصاديون الحكومة على أنها لم تفعل شيئا او أنها لم تفاوض كما يجب مع ان دولا كبيرة اقتصاديا لم تستطع ذلك وهي تملك ما تملكه من أدوات ضغط مؤثرة لكنها لا تساوي شيئا امام هذا التسونامي. لذلك كان مقبولا ما اعتبره وزير الصناعة من ان النسبة التي فرضت على الصادرات الأردنية تنافسية لان ما فرض على سواها من اقتصاديات كبرى وأكثر تصدير كانت اعلى بكثير. في ظل هذا التسونامي ليس ممكنا طرح معادلة صفرية كما كان في السابق بل المقبول هو تحقيق اقل نسبة ممكنة إلى أن تتغير الأحوال والى ان يأتي موعد تجديد اتفاقية التجارة الحرة والسعي إلى تخفيف ما يمكن تخفيفه باشتراطات اكثر مرونة. الأردن اقتصاد صغير وغير مؤثر في السوق العالمية او في السوق الاميركية وهو يستطيع ان يمارس بعض الإجراءات الحمائية وهو من حقه لكنه لا يستطيع ان يفرض شروطا ليس بمقدوره فرضها كما يطالب البعض.

وفد عسكري مصري يزور القوة البحرية والزوارق الملكية
وفد عسكري مصري يزور القوة البحرية والزوارق الملكية

الرأي

timeمنذ 39 دقائق

  • الرأي

وفد عسكري مصري يزور القوة البحرية والزوارق الملكية

زار وفد عسكري مصري، اليوم الإثنين، قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية، وكان في استقباله قائد القوة. واستمع الوفد الضيف إلى إيجاز حول المهام والواجبات العملياتية، وسير الأمور التدريبية واللوجستية التي تقوم بها قيادة القوة ضمن منطقة المسؤولية. وأطلع الوفد خلال جولته في مركز العمليات البحري والمركز الأردني لعمليات الأنظمة المسيرة (JROC)، على منظومة الرادارات البحرية الخاصة بالمراقبة النهارية والليلية، وأجهزة المراقبة المتطورة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال الأنظمة المسيرة البحرية. وتأتي الزيارة في إطار التعاون والتنسيق المشترك مع الدول الشقيقة والصديقة بشكل يسهم في تطوير الأداء العملياتي والتدريبي واللوجستي من خلال تبادل الخبرات المشتركة فيما بينها.

‏لماذا لا تنصبّ نقاشاتنا العامة على حماية الأردن أولاً؟
‏لماذا لا تنصبّ نقاشاتنا العامة على حماية الأردن أولاً؟

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

‏لماذا لا تنصبّ نقاشاتنا العامة على حماية الأردن أولاً؟

على مدى العامين المنصرفين انشغلنا بسؤال 'غزة ' ، كان ثمة فرصة تاريخية لنتوافق على الإجابات ، لكن -للأسف – فرقتنا 'غزة '، الأردنيون كلهم قدموا كل ما بوسعهم ،سياسياً وإنسانياً، لدعم أهلنا هناك، لكن ثمة من اختطف المشهد ووضعنا في مواجهة أسئلة مسمومة ، كان هدفها الأساسي افتعال أزمة داخلية تغطي على أزمة ‏الفاعلين في الحرب ‏وتصدّرها إلينا ، ثم تجعلنا في موقف الاتهام والدفاع والانقسام ، وفي مرمى إعلام التشكيك والتخوين ، وكأننا نحن من بدأ الحرب ، ومن بيده وقفها، نحن -فقط -يا للأسف، لا إسرائيل ،ولا غيرها من الذين وقعوا في 'الفخ'، أو ما زالوا يجلسون على مقاعد المتفرجين. ‏ما حدث من اعتداءات على عدد من سفاراتنا في الخارج، ليس مجرد نسخة مكررة للأسئلة والإجابات الخاطئة التي جسدتها بعض حالات 'التظاهر 'في بلدنا ، وعبرت عنها تيارات سياسية 'غمغمت' خطابها ووظفت مأساة غزة لحساباتها السياسية ، وإنما ' بروفة' لمخططات جاهزة ربما تتصاعد وتتدحرج في الأيام القادمة ، وهي بالتأكيد لا تتعلق بأي نوايا بريئة تصب في خدمة فلسطين وأهل غزة ، وإنما بأجندات تتقاطع مع مصالح الكيان المحتل ، وتتولى تنفيذها جهات وأدوات تريد أن تصفّي حساباتها مع بلدنا ، باعتباره هدفاً مطلوباً لتمرير استحقاقات قادمة يقف صامداً للتصدي لها ومنعها، أو بدافع ' انتقامي' من قبل بعض التيارات السياسية والأيدولوجية التي فقدت شرعيتها نتيجة انكشاف أهدافها وامتداداتها الخارجية المشبوهة. ‏بلدنا ،الآن ، أمام مرحلة تستدعي الإجابة على الأسئلة الكبرى التي تتعلق بالأردن ، سؤال الدفاع عن الذات والمصالح الأردنية العليا ،،سؤال مواجهة الأخطار التي تفرضها التحولات المتسارعة في المنطقة ، سؤال التحصين والمنعة للجبهة الداخلية ، وإعادة العافية إلى الأردنيين الذين يتعرضون لحملات حرف البوصلة الوطنية لحساب قوى و تيارات ، وربما دول ، تمتلك ماكينات إعلامية وتمويلات كبيرة ، سؤال الاستدارة للداخل الذي يتطلب إجابات سياسية واقتصادية تعيد 'لمّ الشمل' الوطني على إنجازات وتفاهمات، وتدفع نحو أحياء الهمة الوطنية وفتح أبواب الأمل أمام الأردنيين ، سؤال التحالفات القائمة ،إقليمياً ودولياً، والعلاقات مع الأشقاء العرب ، ثم الأهم سؤال المواجهة مع إسرائيل على تخوم 'الضفة الغربية 'والمقدسات، وما يترتب عليه من فك التباسات العلاقة مع ملف القضية الفلسطينية.. الخ. ‏إعادة توجيه البوصلة الوطنية باتجاه واحد هو حماية الأردن أولاً، يجب أن يكون العنوان الذي تدور وتنصب ّحوله نقاشاتنا العامة ، لقد أهدرنا طيلة العاملين الماضيين وقتاً وجهداً كبيرين في النقاش على أولويات أخرى اختلفنا حولها ،وانقسمنا ، وحان الوقت أمامنا كأردنيين نستشعر ما يضمره لنا البعض من نوايا خبيثة ، أن نضع بلدنا الأردن ، هذا الذي ليس لنا غيره ، على قائمة حوار وطني يتولى الإجابة على الأسئلة التي تتعلق بحاضره ومستقبله، صحيح، نثق باداراتنا العامة ومؤسساتنا وجيشنا الباسل ، ونلتف حول قيادتنا ، لكن هذا الحوار الوطني يستدعي ، أيضاً، إبراز عناصر القوة في مجتمعنا الأردني من خلال أصوات عاقلة ، تضبط إيقاع حركته ، كما يستدعي إفراز حالة شعبية أردنية قادرة على التصدي لمحاولات الاختراق ، وجاهزة للرد على أي عدوان ، وقبل ذلك مؤمنة بالأردن ، الدولة والوطن ، ومستعدة للتضحيه وعصية على الانقسام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store