
: تواجه محركات البحث في أستراليا قيود التحقق من العمر مثل مواقع التواصل
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 9 ساعات
- عرب نت 5
: سوهام باريك مهندس خدع شركات وادي السيليكون الناشئة.. كيف ومن هو؟
صوره ارشيفيهالجمعة, 04 يوليو, 2025يكثر الحديث هذه الأيام على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بشركات التكنولوجيا الناشئة عن مهندس برمجيات يُدعى سوهام باريك.إقرأ أيضاً..على خطى "Google".. "بايدو" تعزز منتجاتها بالذكاء الاصطناعي"Google" تطلق نموذج ذكاء اصطناعي جديداً لتوليد الفيديوهاتشركة "OpenAI" تستأجر طاقة حوسبة هائلة من مراكز بيانات "أوراكل"الكمبيوتر الكمي يحاكي ظاهرة معقدة عند درجة حرارة الصفر بدقة تفوق 80%ويبدو أن باريك خدع شركات التكنولوجيا الناشئة في وادي السيليكون، حيث كان يعمل في وقت واحد لدى عدة شركات ناشئة -دون علم الشركات- على مدار السنوات القليلة الماضية.وبسبب هذا يمزح الأشخاص على منصة إكس (تويتر سابقًا) بأن باريك كان يدير البنية التحتية الرقمية الحديثة وحده، بينما ينشر آخرون ميمات تصوّره وهو يعمل أمام عدد هائل من الشاشات أو يؤدي مهام آلاف الموظفين الذين سرّحتهم "مايكروسوفت" مؤخرًا، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وبناءً على منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، يبدو أن باريك أجرى مقابلاتٍ مع عشرات الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا على مرّ السنين، بينما كان يؤدي أيضًا وظائف متعددة في الوقت نفسه.كيف بدأ الأمر؟كشفت العديد من الشركات الناشئة هذا الأمر في الثاني من يوليو، عندما نشر سهيل دوشي، مؤسس أداة التصميم بالذكاء الاصطناعي "Playground"، منشورًا تحذيريًا على منصة إكس.وقال دوشي في المنشور: "هناك رجلٌ يُدعى سوهام باريك (في الهند) يعمل في ثلاث إلى أربع شركات ناشئة في الوقت نفسه. لقد كان يتصيد شركات Y Combinator وغيرها. احذروا". و"Y Combinator" هي مؤسسة استثمارية تُقدِّم تمويلًا ودعمًا مبكرًا للشركات الناشئة مقابل حصة من الأسهم.وأضاف: "لقد طردت هذا الرجل في أسبوعه الأول وقلتُ له أن يتوقّف عن الكذب/خداع الناس. لم يتوقف بعد عام. لا مزيد من الأعذار".وانهالت على منشور دوشي ردود تضمنت قصصًا مشابهة. وقال بن ساوث، مؤسس شركة فاريانت: "أجرينا مقابلة مع هذا الرجل أيضًا، لكننا اكتشفنا ذلك أثناء التحقق من توصيات العمل السابقة"، مضيفًا: "اتضح أن لديه 5 أو 6 ملفات شخصية، كل منها يتضمن أكثر من 5 أماكن عمل فيها بالفعل".وعندما سُئل ساوث عما دفعه للشك في باريك، قال ساوث، لموقع "The Verge"، إن شكوكه نشأت خلال مقابلة باريك، مما دفع فريقه إلى التحقق من أصحاب العمل السابقين الذين عمل لديهم باريك في وقت أبكر من المعتاد. وأضاف: "حينها علمنا أنه يعمل في وظائف متعددة".وتبدو سيرة باريك الذاتية ورسالة عرضه التقديمية جيدة للوهلة الأولى، مما يساعده على جذب اهتمام شركات متعددة. وقال ماركوس لو، مؤسس منصة بناء تطبيقات بالذكاء الاصطناعي "Create"، لموقع "The Verge": "كان لديه مخطط مساهمات مثمر للغاية على GitHub وخبرة سابقة في الشركات الناشئة".وأضاف: "وكان أيضًا قويًا للغاية من الناحية التنقية خلال عملية مقابلتنا معه".وبعد يوم واحد فقط من كل هذا، قدّم باريك نفسه في مقابلة مع برنامج "TBPN" التقني اليومي، حيث أكد ما كان يشتبه به العديد من مؤسسي الشركات التقنية الناشئة؛ أنه كان يعمل لدى عدة شركات في الوقت نفسه.وقال باريك: "لست فخورًا بما فعلته. ولا أروج له أيضًا. لكن لا أحد يحب حقًا العمل 140 ساعة أسبوعيًا، لقد اضطررتُ لذلك بدافع الضرورة"، مضيفًا: "كنتُ في ظروف مالية بالغة السوء".وعلى الرغم من أن باريك ترك انبطاعًا أوليًا جيدًا لدى الكثيرين، لم تبقه الشركات الناشئة التي وظفته في العمل لوقت طويل.وقال لو إنه لاحظ وجود خلل ما عندما استمر باريك في اختلاق الأعذار لتأجيل موعد بدء عمله. وبعد أن أخبر لو أنه اضطر لتأجيل العمل لأنه كان لديه رحلة مُخطط لها لرؤية أخته في نيويورك، ادعى باريك لاحقًا أنه لم يستطع بدء العمل بعد الرحلة بسبب مرضه. وقال لو: "لسببٍ ما، كان هناك شيء يثير الريبة"، وانتهى الأمر بشركة "Create" بتسريح باريك بعد فشله في إكمال مهمة.ويبدو أن باريك قضى فترةً في شركة ميتا أيضًا. ففي عام 2021، نشرت الشركة منشورًا يُسلّط الضوء على قصته كمساهم يعمل على تجارب الواقع المختلط في "WebXR". وفي المنشور، قال باريك إنه وجد "أن أفضل طريقة لتحسين مهارات تطوير البرمجيات ليست فقط بممارستها بل باستخدامها لحل مشكلات العالم الحقيقي".المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


اليوم السابع
منذ 13 ساعات
- اليوم السابع
احذر.. محادثاتك على ChatGPT يمكن استعادها مهما قمت بحذفها.. اعرف التفاصيل
ألزم أمر قضائي الآن شركة OpenAI بالاحتفاظ بسجلات لكل محادثة ChatGPT ، بما في ذلك تلك التي ظن المستخدمون أنهم حذفوها، و لكل من يُقدّر الخصوصية، يُعد هذا جرس إنذار يُنذر بمدى ضعف سيطرتنا بمجرد نشر كلماتنا. والأمر قضائي يُجبر شركة OpenAI على الاحتفاظ بجميع محادثات ChatGPT، مما يثير تساؤلات حول الخصوصية ومستقبل المحادثات الرقمية. الحذف لا يعني بالضرورة الاختفاء يفترض معظمنا أنه عند حذف محادثة أو مسح سجلّها، تختفي بصمتنا الرقمية، لكن هذا لم يعد الحال بالنسبة لمستخدمي ChatGPT. ورفعت صحيفة نيويورك تايمز، إلى جانب وسائل إعلامية ومؤلفين آخرين، دعوى قضائية ضد شركتي OpenAI ومايكروسوفت، متهمةً إياهما باستخدام محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما دون إذن، وفقًا لموقع Ars Technica. وكجزء من الدعوى القضائية، أمر قاضي صلح في نيويورك شركة OpenAI بحفظ جميع محادثات المستخدمين، حتى تلك التي حاول المستخدمون حذفها، فعادةً، تختفي المحادثات المحذوفة من خوادم OpenAI بعد 30 يومًا، ولكن هذه العملية مُعلّقة الآن طوال مدة القضية. تُطبّق هذه القاعدة على جميع مستخدمي خطط ChatGPT المجانية، وPlus، وPro، وTeam، مع أنها لا تُطبّق على حسابات Enterprise أو Education ذات اتفاقيات البيانات الخاصة. وشركة OpenAI غير راضية عن هذا الأمر، حيث تُجادل الشركة بأن الأمر يتعارض مع خصوصية المستخدمين وما يتوقعونه عند حذف محادثاتهم. و وصف الرئيس التنفيذي سام ألتمان هذا الطلب بأنه مُقلق، وقال إن OpenAI ستواصل محاربته، ولكن في الوقت الحالي، لا يزال قرار المحكمة قائمًا و يجب الاحتفاظ بجميع السجلات إلى أجل غير مسمى ما لم يُغيّر الأمر. ماذا يعني هذا للمستخدمين العاديين؟ إذن، ماذا يعني هذا للشخص العادي الذي يُجري محادثات عبر ChatGPT، نظريًا، يُمكن للفرق القانونية المُشاركة في الدعوى القضائية الوصول إلى رسائلك القديمة والمحذوفة. وتُصرّ OpenAI على أن مجموعة صغيرة مُدقّقة من الموظفين القانونيين والأمنيين فقط سيكون لديها حق الوصول، ولن تُنشر هذه المحادثات، ومع ذلك، فإن احتمال مراجعة غرباء لمحادثاتك الخاصة أمر مُقلق للكثيرين. الحقيقة هي أن معظم هذه السجلات لن يُطلع عليها أحد على الأرجح، فالحجم الهائل للبيانات يجعل مراجعة أكثر من جزء ضئيل منها أمرًا مستبعدًا، ومع ذلك، تثير هذه القضية تساؤلات أكبر حول الخصوصية وأمن البيانات، ومن يملك محادثاتك الرقمية حقًا بعد نشرها.


جريدة المال
منذ 17 ساعات
- جريدة المال
قيمتها 30 مليار دولار.. «OpenAI» توقع أكبر صفقات الحوسبة السحابية مع «أوراكل»
كشفت مصادر مطلعة أن شركة OpenAI أبرمت اتفاقًا ضخمًا مع أوراكل لاستئجار قدرات حوسبة تُقدَّر بـ4.5 جيجاواط، في صفقة سنوية تبلغ قيمتها نحو 30 مليار دولار، مما يجعلها من أكبر صفقات الحوسبة السحابية في تاريخ الذكاء الاصطناعي حتى الآن، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وتأتي هذه الخطوة في إطار التوسع الكبير لمشروع 'Stargate' الذي أطلقته OpenAI بالشراكة مع شركة SoftBank في يناير الماضي، بهدف إنشاء مراكز بيانات ضخمة لتطوير نماذجها المتقدمة للذكاء الاصطناعي وتلبية الإقبال المتزايد على خدمات مثل ChatGPT. وكانت OpenAI و SoftBank قد أعلنتا سابقًا أن مشروع Stargate قد يشهد استثمارات تصل إلى 500 مليار دولار لبناء مراكز بيانات داخل الولايات المتحدة وخارجها. وقد جمع المشروع حتى الآن تمويلًا قيمته 50 مليار دولار من عدة شركاء، منهم أوراكل وصندوق MGX الإماراتي، دون الكشف عن حجم الأموال التي أُنفقت حتى الآن. وتُعد هذه الصفقة مؤشرًا واضحًا على توجه OpenAI نحو تنويع مزوّدي خدمات الحوسبة السحابية، في ظل تزايد الإقبال على خدماتها. وكانت الشركة قد أعادت التفاوض بشأن شراكتها التجارية مع مايكروسوفت، أكبر المستثمرين فيها، لتنهي علاقتها الحصرية بها، مع منح مايكروسوفت حق الأولوية في العقود الجديدة. وفي أعقاب ذلك، وقّعت OpenAI اتفاقيات حوسبة سحابية مع كل من جوجل وشركة CoreWeave الناشئة.