logo
نصائح لاغتنام ثواب يوم عرفة.. عالم أزهري يوضح

نصائح لاغتنام ثواب يوم عرفة.. عالم أزهري يوضح

الدستور٠٥-٠٦-٢٠٢٥
وجه الشيخ أحمد تركي، أحد علماء الأزهر الشريف، نصائح إلى المسلمين بعدد من الأعمال لاغتنام اليوم منها الصيام لغير الحجاج فقد ورد أن صيام يوم عرفة يكفر ذنوب السنة الماضية والباقية، والإكثار من الذكر والدعاء خاصة التلبية بـ"لا إله إلا الله وحده لا شريك له"، التي وصفها النبي بأنها أفضل ما يقال في هذا اليوم.
وأضاف تركي، خلال حوار له عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن التكبير يبدء بعد الصلوات من فجر يوم عرفة حتى عصر آخر أيام التشريق، الصدقة حيث شدد على أن إغاثة المحتاجين في هذا اليوم لها أجر عظيم، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية، مقترحًا توزيع مساعدات نقدية أو عينية إلى جانب الأضاحي.
وأثار نقطة جديرة بالانتباه حول المفاضلة بين شراء الأضحية والتبرع بثمنها للمحتاجين، قائلًا: لو خيرت بين أن أشتري كيلو لحم أضحية أو أفرج كربة إنسان بثمنها، فالأولى إغاثة الإنسان، واستدل بقصة التابعي عبد الله بن المبارك الذي تنازل عن نفقة حجه لإنقاذ أسرة جائعة، قائلًا هذا حجنا هذا العام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لمواجهة مظاهر التطرف... الأوقاف تنظم 684 ندوة بمختلف محافظات الجمهورية
لمواجهة مظاهر التطرف... الأوقاف تنظم 684 ندوة بمختلف محافظات الجمهورية

صوت الأمة

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت الأمة

لمواجهة مظاهر التطرف... الأوقاف تنظم 684 ندوة بمختلف محافظات الجمهورية

تنظم وزارة الأوقاف ، اليوم الاثنين، بعد صلاة العشاء، 684 ندوة علمية بمختلف محافظات الجمهورية، تحت عنوان: "خيرُكم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي.. المنهج النبوي في رعاية الأسرة"، وذلك ضمن برنامجها العلمي والدعوي المستمر، الذي يستهدف ترسيخ القيم الأسرية والمجتمعية النبيلة، في ضوء الهدي النبوي الشريف. و هذه الندوات في إطار جهود وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي المستنير، ومواجهة مظاهر التطرف اللاديني المتمثلة في التعدي على الثوابت، وتراجع منظومة القيم والأخلاق، بما يسهم في بناء وعي مجتمعي سليم، يعزز مكانة الأسرة، ويؤصل لثقافة الاحترام والتكامل داخل البيت المسلم. ومن المقرر أن يشارك في هذه الندوات نخبة من كبار علماء الأوقاف والأزهر الشريف، وتتناول المحاور الدعوية والأسرية التي أبرزها النبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهله وأسرته، باعتبارها القدوة المثلى في الرحمة، والعدل، والتكامل الأسري.

الله موجود (2): العلم سلاح غفل عنه الدعاة في مواجهة الإلحاد
الله موجود (2): العلم سلاح غفل عنه الدعاة في مواجهة الإلحاد

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الله موجود (2): العلم سلاح غفل عنه الدعاة في مواجهة الإلحاد

في هذا المقال أتوجه إلى الدعاة إلى الله في زمن أصبح فيه الإلحاد كائن يعيش بيننا من لحم ودم وأعصاب وعقل يفكر، والمنطق يقر بأنه إذا أراد الدعاة أن يخاطبون عقلًا لا يشاركهم الإيمان، فعليهم أن يختاروا لغةً يشترك فيها الجميع… وفي الاعتقاد أن العلم هو تلك اللغة التي يمكن من خلالها مناقشة من لا يُسَلِّم بوجود الله ويرتاب في حقيقته، والعلم أيضا هو أداة المناقشة مع منطق لا يُفهم ما يصدر من المنبر، بل يحتاج إلى نظرية مطبقة منشورة في مراجع العلم المعترف بها، أو يريد ما يُقاس من أدلة في معمل. لذلك أجدني اليوم أسلط الضوء على واحد من أقوى الأسلحة التي أهملها الخطاب الديني الحديث في مواجهة موجات الإلحاد المعاصر، وأقصد هنا العلم الصحيح، فكيف غفل الدعاة عن استخدام الأدلة العلمية الرصينة كبوابة لشرح الإيمان؟ ولماذا صار كثير منهم يتكئ فقط على النقل دون العقل، أو الوعظ دون البرهان؟ وكيف يمكن أن نستعيد لغة العلم لتكون مدخلًا مشتركًا للحوار مع كل مختلف في العقيدة؟ إن هذا المقال موجه إلى الدعاة إلى الله... لعلهم يستيقظون! وأقول لهم: العلم يصرخ باسم الله ولم يسمعه أحد... لأنكم لم تصلوا بصوته إلى كل من ألحد وأنكر وجود الخالق العظيم. وفي ظل الموجات المتكررة للإلحاد، والميل المتزايد لدى بعض الشباب نحو التشكيك في الموروث الديني، يقف الخطاب الدعوي في كثير من الأحيان عاجزًا عن النفاذ إلى العقول، إما لأنه يعتمد على المسلمات الإيمانية دون حجة، أو لأنه ينطلق من منابر الغضب والانفعال لا من براهين الوضوح والهدوء، وبينما كان من الأولى أن نُفَعِّل أدوات العلم الحديث، ونتائج الاكتشافات الرصينة، ونسخّرها كجسر مشترك بين المؤمن والملحد، غفل كثير من الدعاة عن هذا السلاح، وكأنهم تركوا أهم ما في جعبتهم. إن العلم والدين – عند المؤمنين بالله – مصدر هما واحد وغايتهما واحدة، ذلك أن مصدر العلم الصحيح والدين الصحيح واحد، هو الله سبحانه وتعالى، فالعلم في جوهره ليس ضد الدين، وإنما ضد الجهل والخرافة، والدين في حقيقته ليس ضد العلم، بل يحث عليه ويكرم أهله، وما نزل الوحي بـ"اقرأ" إلا إعلانًا أن المعرفة هي أول طريق الخلاص. وقد أجمعت نصوص القرآن والسنة على إعلاء قيمة العلم، ويقول الله تعالى في كتابه العزيز: "قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ" [الزمر: 9]، ويقول: "إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ" [فاطر: 28]، ويقول النبي ﷺ: "من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقًا إلى الجنة" [رواه مسلم]، إذن، العلم وسيلة للإيمان، لا خصمٌ له. ثم أنني حين أتحدث عن العلم، أتحدث عن اللغة المشتركة التي لا يختلف عليها اثنان، وحين نختلف مع من لا يشاركنا الإيمان، من غير المنطقي أن نخاطبه بنفس أدواتنا، كيف نُقيم عليه الحُجة بدليل هو أصلًا لا يؤمن بمصدره؟ ولذلك، فإن العلم هو اللغة المشتركة التي نقف جميعًا على أرضها، مهما اختلفت الأديان أو العقائد أو الرؤى. والمؤمن يرى في الكون نظامًا يدل على حكمة خالقه، والملحد يفسّر الظواهر طبيعيًا لكنه لا يستطيع إنكار أن وراءها منطقًا دقيقًا، أما العالم سواء آمن أو كفر، يعتمد على منهج تجريبي صارم يمكن التحقق منه، ولذلك يأتي العلم في ثوب الدليل العقلي الحي، والمنهج التجريبي الصارم الذي لا يختلف عليه اثنان... لذلك نجد أن ستيفن هوكينج – وهو من أبرز علماء الفيزياء الملحدين قال رأيه الجازم بعد رحلة علمية وهو: "إن قوانين الطبيعة مضبوطة بدقة مدهشة… لدرجة يصعب تجاهل وجود خالق محتمل." وهناك العديد من الأمثلة العلمية التي تدعم الإيمان ولا تهدمه، ومنها ما أثير حول نظرية الانفجار العظيم (Big Bang)، وتشير الأدلة الكونية إلى أن الكون بدأ من نقطة واحدة شديدة الكثافة، ثم انفجر، مكونًا ما نعرفه الآن. وهذا يتسق مع قوله تعالى: "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا" [الأنبياء: 30]، ولذلك نجد أن كثير من علماء الدين الإسلامي وجدوا أن هذه النظرية لا تتعارض من حيث المبدأ ما قرره الإسلام من بدأ الخلق، ولكنها، على أية حال، ليست مستندا لأهل الإيمان في وجود الله وخلقه، ولا هي القول المستقر في تفسير نشأة الكون، وإنما هي مجرد "نظرية" من النظريات التفسيرية، أما تفاصيل هذه النظرية، فالله أعلم بها. ثم يأتي ما أقره العلم من الترتيب الدقيق للثوابت الكونية، مثل ثابت الجاذبية، وثابت بلانك وهو ثابت عالمي في الفيزياء. يُقاس به مقدار الطاقة المرتبطة بفوتون الضوء، وأيضا سرعة الضوء… فلو اختلفت هذه الثوابت بنسبة ضئيلة جدًا، لانتهى الكون في لحظة، وهذا ما يُسمى "الضبط الدقيق" للكون، وهو ما يطرح سؤالًا وجوديًا: من وضع هذه القوانين بتلك الدقة؟ هل هي صدفة؟ نجد أن العلم أيضا كشف عن الـ DNA وهذا التعقيد غير القابل للاختزال، فالشفرة الوراثية في الكائنات الحية معقدة للغاية، وتُشبه برنامجًا رقميًا، بل تفوقه تعقيدًا، فهل يمكن أن تكون قد نشأت بالصدفة؟ العلماء أنفسهم منقسمون، لكن الدعاة قلّما يستخدمون هذا في دعواتهم. وهذا يجعلنا نسأل: لماذا غفل الدعاة عن هذا السلاح؟ ربما يعود ذلك إلى الجهل بالعلوم الحديثة، فكثير من الدعاة لا يملكون خلفية علمية، فيعجزون عن الرد على أسئلة مثل: "من خلق الله؟" أو "لماذا يوجد شر؟" أو "كيف تُفسر التطور؟'، ثم أن الاعتماد على السرد القصصي والموعظة فقط يمثل جمودا حقيقيا في منهج الدعوة إلى الله، في حين أن الجيل الجديد تربى على النقاش والمنطق لا على التسليم. الإشكالية الثانية في ابتعاد الدعاة عن مناهج التفكير النقدي، بينما الإلحاد غالبًا ما يدخل من باب الأسئلة، لا من باب الإنكار، فيجد الشاب الملحد عقله غير مجاب عليه في البيئة الدينية. إن هناك في تاريخنا الحديث نماذج لدعاة استخدموا العلم بنجاح مؤثر في طريق الدعوة إلى الله ومناقشة الإلحاد، نذكر منهم الدكتور مصطفى محمود – رحمه الله - الطبيب والمفكر الذي كتب "رحلتي من الشك إلى الإيمان" وجعل من العلم جسرًا إلى الله، والدكتور زغلول النجار الذي قدّم الإعجاز العلمي بأسلوب مُبسط، وأيضا الدكتور محمد عبد الله دراز المفكر الأزهري الذي كتب "النبأ العظيم" بعمق علمي وفلسفي رائع، لكنّ هذه النماذج تبقى فردية، ولم تتحول إلى مشروع مؤسسي منهجي في المؤسسات الدينية، وخاصة جامعة الأزهر وهي الوحيدة المؤهلة لهذا المشروع، ذلك أن كلياتها تجمع بين الدراسات العلمية التطبيقية مثل الطب والهندسة والعلوم وغيرها، وبين العلوم الدينية مثل التفسير والفقه والعقيدة والشريعة والفلسفة الإسلامية وعلوم الحديث واللغة وغيرها. وأذكر أنه أثناء تكريمي وفي كلمتي في الحفل الختامي لمؤتمر جامعة الأزهر في الأمراض الباطنة والذي أقيم بمدينة الغردقة في يونيو 2022، أنني خصصت الكلمة التي شهدها قيادات جامعة الأزهر وكبار علماء الطب في مصر، لحث جامعة الأزهر من خلال الدراسات العليا بضرورة وأهمية أن تربط في دراسات الباحثين ما بين العلم التطبيقي والعلوم الدينية من خلال أبحاث تدرس هذه العلاقة وتثبتها وتقوم بنشرها في المجلات العلمية الدولية المعتبرة، وهو ما يمكن استخدامه كدليل علمي دامغ على ما أخبر به القرآن الكريم عن المستقبل منذ نحو 15 قرنا من الزمان، في وقت لم يكن متاح التجهيزات والأدوات العلمية التي تثبت ذلك. إن هناك الكثير من المطلوب لإحياء العقل العلمي في الدعوة، ومنها تكوين وحدات علمية دعوية داخل المؤسسات الدينية، تضم علماء الشريعة والعلوم الطبيعية التطبيقية، وأيضا إعداد برامج دعوية باللغات الأجنبية موجهة للعقول الغربية التي تفكر بطريقة مادية، وقد يكون من المناسب دمج مادة "العلم والإيمان" في مناهج التعليم الديني، وتدريب الدعاة عليها، بالإضافة إلى إنشاء منصات تفاعلية للإجابة عن أسئلة الشباب العلمية من منظور إيماني يعتمد على الأدلة العلمية، ثم أخيرا تشجيع البحث العلمي الرصين في علوم الطبيعة الكونية كوسيلة للتقرب إلى الله. إن العلم لم يكن في يوم من الأيام خصمًا للإيمان، بل كان أحد شواهده، وإذا كان القرآن قد أمرنا بـ"اقرأ"، فكيف نغفل عن هذا في دعوتنا؟ وإذا كانت كل آية في الكون تشير إلى الله، فكيف لا نستخدمها لنُرشِد الناس إليه؟ إن أعظم ما نملكه في هذا العصر هو دليل لا ينكر، وعقل لا يكذب، ولغة يفهمها الجميع… اسمها العلم... وللحديث بقية.

منطقة الإسماعيلية الأزهرية تعلن أسماء أوائل الشهادة الثانوية
منطقة الإسماعيلية الأزهرية تعلن أسماء أوائل الشهادة الثانوية

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

منطقة الإسماعيلية الأزهرية تعلن أسماء أوائل الشهادة الثانوية

أعلن الدكتور مجدي السعيد رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيليّة الأزهرية، اليوم الإثنين، أسماء أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية على مستوى المحافظة بعد تسلمه نتيجة الثانوية الأزهرية، في حضور الدكتور أحمد بيومي الوكيل الشرعي للمنطقة وعبدالباقي الحداد، مدير إدارة أمن المنطقة. بالأسماء، ننشر أسماء أوائل الثانوية العامة في الإسماعيلية10 معلومات عن مهرجان المانجو في الإسماعيلية عبر رئيس منطقة الإسماعيلية الأزهرية، عن سعادته بما حققه طلاب المنطقة من تفوق يدعو للفخر. وأشار إلى أنه بالإضافة إلى تصدر منطقة الإسماعيليّة الأزهرية لقائمة الأوائل على مستوى الجمهورية بالمركز الثاني علمي. كما جاءت قوائم أوائل المحافظة في جميع الأقسام متميزة بحصول الطلاب على درجات مرتفعة، مما يؤكد على بذل الجهد والعزم والمثابرة من أجل التفوق العلمي.برقية تهنئة للطلاب وتقدم رئيس منطقة الإسماعيلية الأزهرية بخالص التهاني القلبية لأبنائها وبناتها الأوائل وطلاب وطالبات دفعة 2024-2025 الناجحين في امتحانات الثانوية الأزهرية. أسماء أوائل المحافظة بالثانوية الأزهرية وجاءت النتيجة كالتالي: القسم العلمي- حصد الطالب معاذ أحمد رمضان حسني، معهد التل الكبير، المركز الأول بمجموع 648 والنسبة 99.69%، والثاني على مستوى الجمهورية.حصدت الطالبة أميرة سليمان محمد، معهد التل الكبير، المركز الثاني بمجموع 643 ونسبة 99.23%. حصد الطالب عبد الرحمن مصطفى علي، معهد التل الكبير، المركز الثالث بمجموع 642 ونسبة 98.93%. وحصد الطالب محمد عمرو محمد محمود الأمير، معهد ال نوح النموذجي، المركز الرابع بمجموع 641 ونسبة 98.62%. وحصدت الطالبة إيمان عبد الرحمن رمضان، معهد فتيات التل الكبير، المركز الخامس بمجموع 638 ونسبة 98.15%. القسم الأدبي: حصدت الطالبة آلاء إبراهيم محمد إبراهيم الطوخي، معهد فتيات الإسماعيلية، المركز الأول بمجموع 612 ونسبة 95.25%.وحصدت الطالبة رقية محمد إسماعيل محمود أبو القاسم، معهد فتيات التل الكبير، المركز الثاني بمجموع 552 ونسبة 93.56%.وحصدت الطالبة رودينا محمد محمد حافظ الجندي، معهد فتيات عمر بن عبد العزيز النموذجي، المركز الثالث بمجموع 551 ونسبة 93.39%. وحصدت الطالبة إيمان السيد محمد السيد محمد، معهد فتيات التل الكبير، المركز الرابع بمجموع 550 ونسبة 93.22%. وحصدت الطالبة عائشة أحمد علي، معهد فتيات عمر بن عبدالعزيز النموذجي، على المركز الخامس بمجموع 548 ونسبة 92.88%. برقية شكر إلى أولياء الأمور توجه رئيس منطقة الإسماعيلية الأزهرية بالشكر لأولياء الأمور الذين قدموا كل الدعم للطلاب، والمعاهد الأزهرية ومعلميها الذين بذلوا الجهد والعطاء ليصل الطلاب إلى هذا النجاح. وفق الله أبناءنا وبناتنا لمزيد من النجاح، وسدد خطاهم لخدمة دينهم ووطنهم.نسأل الله أن يديم على أبنائنا نعمة العلم والاجتهاد والنجاح والتفوق، وأن ينفعهم بما علَّمهم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store