
"الأندية للرياضة" تفتتح فرعاً جديداً بعلامة "بودي ماسترز بريميوم" في الدمام
وأوضحت فى بيان على "تداول" اليوم الأحد، أن الفرع الجديد يمتد على مساحة إجمالية تقارب 10,100 متر مربع موزعة على أربعة طوابق، تشمل طابقين لمواقف السيارات بمساحة 7100 متر مربع تستوعب أكثر من 160 مركبة، بالإضافة إلى طابقين مخصصين للنادي الرياضي بمساحة 3,000 متر مربع.
ذكرت أن الأثر المالي للفرع الجديد سيبدأ بالظهور خلال الربع الثالث من العام الجاري.
ويُعد الفرع الجديد هو خامس افتتاح للشركة منذ بداية عام 2025، بعد تدشين فرعين في حي العارض بالرياض، وفرعين آخرين في مدينة العلا، ما يرفع عدد الفروع العاملة إلى 59 فرعًا، تتوزع بواقع 42 فرعًا للرجال و17 فرعًا للنساء.
كما أشارت الشركة إلى أن لديها حاليًا 12 فرعًا إضافيًا تم توقيع عقود الإيجار الخاصة بها، معظمها في مرحلة الإنشاء أو في انتظار التراخيص الرسمية، على أن يتم افتتاحها خلال الـ18 شهرًا المقبلة، إلى جانب عدد من الفروع الأخرى التي يجري العمل على توقيع عقودها.
ويُذكر أن الشركة قامت خلال الربع الأول من عام 2025 بإغلاق فرعين من فئة "إكسبرس"، وذلك في إطار إعادة هيكلة شبكة الفروع وتحسين الكفاءة التشغيلية.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 19 دقائق
- الرياض
استعراض مشروعات مؤسسة الملك عبدالله لوالديه للإسكان التنموي أمام نائب أمير جازان
استقبل صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي نائب أمير منطقة جازان في مكتبه أمس، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز لوالديه للإسكان التنموي ماجد بن هلال الكسار. واستمع سموه لشرحٍ مفصل عن مشروعات المؤسسة في منطقة جازان، التي استفادت منها الأسر الأشد حاجة، ضمن برامج المؤسسة الممتدة في مختلف مناطق المملكة، والهادفة إلى توفير سكنٍ آمنٍ وميسّرٍ كإحدى ركائز جودة الحياة، المنصوص عليها في رؤية المملكة 2030. وأكد سمو نائب أمير منطقة جازان مواصلة الجهود في دعم الاستقرار الأسري والاجتماعي، مؤكدًا أهمية تعزيز الشراكة بين الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع غير الربحي لتحقيق مستهدفات الرؤية الطموحة، لا سيما في مجال توفير حلول إسكانية مبتكرة ومستدامة للفئات الأشد احتياجًا. من جانبه، عبّر الكسار عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة وسمو نائبه على متابعتهما ودعمهما المستمر، مؤكدًا التزام المؤسسة بمواصلة العمل لتطوير منظومة الإسكان التنموي بالمنطقة، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله-، ويُسهم في تحقيق تنمية شاملة ومستدامة في المنطقة.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الحقوا بنا إن استطعتم!
«الحقوا بنا إن استطعتم».. هكذا صدع بها وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في وجه المنافسين، وطرادهم المحموم نحو إرساء بنيات الطاقات البديلة، وتحريك موازين التحكّم في سوق الطاقة لصالحهم، رافعًا بذلك سقف التحدي إلى أقصى ما يحتمل، مستندًا إلى روافع الثقة الراسخة، والمنطوية بشارات بارقة، وإشارات ملتمعة طي رؤية المملكة 2030، في التزامها المتسارع نحو تنويع مصادر الطاقة وخفض الاعتماد على النفط، بما يضمن للمملكة صدارتها المطلقة، ومكانتها غير القابلة للزحزحة والإحلال والإبدال وتغيير الموازين.. نعم؛ يحق لمن تصدّر المشهد في عالم الطاقة التقليدية، ولا يزال يمسك بخطامها، وفي الوقت نفسه يواكب الحاضر ويساير التحوّل الطاقي، ويحجز مقعدًا في «نادي الكبار»، أن يرفع صوته الجهير، وينادي في سمع العالم، ومن يعنيه الأمر:«الحقوا بنا إن استطعتم».. إن ميزة التنافس السعودي في عالم الطاقة تتجلى في البعد الإنساني الذي تنطلق منه، متمثلًا ذلك في الالتزام الأخلاقي تجاه قضايا المحافظة على البيئة، وتوازن التنمية، واستدامة الاستقرار الاقتصادي، وهي قضايا مركزية وجوهرية، ظلت المملكة تطرق عليها، وتقرع جرسها في كافة المحافل الدولية، والمنابر الأممية، وآخرها تأكيد سمو وزير الطاقة القدير خلال الجلسة الافتتاحية لندوة أوبك الدولية التاسعة في فيينا؛ حيث شدّد على أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي وأمن الطاقة ومواجهة التغير المناخي، مع التركيز على دور التكنولوجيا في تحقيق هذا التوازن، وتأكيد سموه كذلك على طموح المملكة في أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة، عالميًا، في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.. وهي طموحات دعمها عمل دؤوب، وتنفيذ فوري، كانت محصلته مشروعات طموحة، ونتائج باهرة، كسبت بها المملكة الرهان، وعضدت بها مكانتها المتقدمة والطليعية في عالم الطاقة، فمن ذلك على سبيل التمثيل والبرهان، ما شهدته المملكة مؤخرًا من صفقات تاريخية لمشاريع طاقة متجددة، بإجمالي قدرة تبلغ (15) غيغاواط، وبأسعارٍ تُعدّ من الأكثر تنافسية عالميًا، فميزة هذه المشاريع الضخمة تتجلى في كونها دعمًا مهولاً لقطاع الطاقة المتجددة في المملكة، وبما يُمهّد الطريق أمام مزيد من الاستثمارات والابتكارات في هذا المجال، فضلًا عن توفير فرص عمل جديدة، وتحفير النمو الاقتصادي، ومساعدة إستراتيجية رؤية 2030 الصناعية، وما يصحبها من خدمات لوجستية، بما يتطلب طاقة نظيفة ذات إنتاجية عالية ومخاطر بيئية متلاشية، وأسعار تنافسية تحفّز على الإنتاج، وتدعم حركة النمو الاقتصادي السعودي، في سعيه نحو التنافس العالمي، وهو ما نوّه إليه سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال الورشة الدولية التي عُقدت في الرياض بعنوان «تصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر»، بالإشارة إلى أن تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة في المملكة أصبح «أرخص حتى من الصين والهند».. فإذا ما أضفت لذلك دخول المملكة في مجال صناعات البطاريات، وآخر مشروع لذلك في بيشة، ومزاحمة الصين في هذا المجال واللحاق بها، والتوسّع في مشاريع طاقة الرياح، والطاقة الشمسية، وشروع المملكة فعليًا في تصدير الهيدروجين الأخضر، بالفعل، عبر توقيع شركة «أكوا باور» اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع عدد من الشركات الأوروبية، بجانب إطلاق المرحلة الأولى من «مركز ينبع للهيدروجين الأخضر» بالتعاون مع EnBW الألمانية، والعمل على مشاريع بطاريات بقدرة 48 غيغاواط، بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع لاحتجاز الكربون، بما في ذلك خطوط الأنابيب والمرافق الأخرى، مع تعزيز أسطول وحدات توليد الكهرباء باستخدام أكثر الوحدات كفاءة على مستوى العالم، مصحوبًا كل ذلك وغيره بذلك دعم من المملكة لمبادرة «غيغا طن بحلول 2030» لتحقيق الحياد الصفري، كنموذج للتعاون الدولي في مجال الطاقة النظيفة.. كل هذا الحراك الفاعل في عالم الطاقة، يكشف أن المملكة استطاعت أن تتوسع في هذا المجال بصورة لافتة، ونهج مدروس، وإستراتيجية محكمة، محققة نجاحات عزيزة على الآخرين، ورافعة الرهانات إلى مستويات بعيدة، وملوحة ببيرق العز في ساريات النصر والمقامات السامقة وعليها وسم التحدي الأبلج، الذي علّقه سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان: «الحقوا بنا إن استطعتم».. فما أعظمك يا وطني الأغر، وما أروع قيادتك التي تقرن القول بالفعل، وتمضي بنا إلى المراقي العاليات، وتضع وطننا حيث ينبغي أن يكون في القمة دومًا. وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين. أخبار ذات صلة

الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
المعني بالتنمية المستدامةالمملكة تختتم مشاركتها في المنتدى السياسي رفيع المستوى 2025
اختتمت المملكة العربية السعودية مشاركتها في المنتدى السياسي رفيع المستوى 2025 المعني بالتنمية المستدامة، حيث استضاف المنتدى مجموعة من الدول لمراجعة الجهود العالمية والتقدم المحرز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ضمن جدول أعمال 2030، واستمرت أعمال المنتدى من 14 إلى 23 يوليو 2025. ترأس وفد المملكة المُشارك معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم، وتضمن الوفد ممثلين من تسع جهات حكومية، تشمل وزارة الاقتصاد والتخطيط، ووزارة الخارجية، ووزارة الصحة، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، والصندوق السعودي للتنمية، وهيئة تطوير المدينة المنورة، والمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، وبرنامج جودة الحياة. وذكر معالي الإبراهيم خلال كلمة المملكة بالمنتدى: "في المملكة العربية السعودية، شكّلت رؤية السعودية 2030 مشروعًا وطنيًا نابعًا من طموحات القيادة الرشيدة وتطلعات أبناء وبنات الوطن، مما جعل المملكة الأسرع تقدمًا في مؤشرات التنمية المستدامة ضمن دول مجموعة العشرين خلال العشر سنوات الماضية. هذا التقدم يؤكّد بأنّ الإنجاز النوعي يتحقق عندما يتوافق الطموح مع العمل المنظّم، الذي تقوده الإرادة القوية وتدعمه السياسات الفعّالة". وأضاف معالي وزير الاقتصاد والتخطيط: "أعادت المملكة رسم ملامح خطتها الوطنية للتنمية المستدامة، وقد انطلقت جرّاء ذلك جهود محلية رائدة؛ إذ قامت المدينة المنورة بإطلاق أطلس التنمية المستدامة لجميع أحيائها السبعين، في خطوة نوعية وفّرت البيانات العميقة ومكّنت محاكاة السيناريوهات العلمية ورسم السياسات بدقة أعلى وأثر أكبر." وعلى ضوء اختيار المملكة من قبل لجنة الأمم المتحدة للمياه كإحدى الدول التي أحرزت تقدماً واضحًا وملموسًا في مؤشر الإدارة المتكاملة للموارد المائية من الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة، تم استعراض تجربة المملكة للدروس الرئيسية المستفادة في تعزيز أمن المياه واستدامتها في منطقة تعاني من ندرة شديدة في الموارد المائية الطبيعية. وجاء ذلك خلال مشاركة وزارة البيئة والمياه والزراعة في الحدث الخاص بالمياه المعني بخطة العمل على المستهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة، الذي عقد على هامش المنتدى السياسي رفيع المستوى للتنمية المستدامة، كما نظّمت وزارة الاقتصاد والتخطيط، بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وبرنامج جودة الحياة، وهيئة تطوير المدينة المنورة، فعالية جانبية تمحورت حول أهمية التكامل بين القطاعات الحكومية، المبني على السياسات الحكيمة، والقدرات المؤسسية، ومنظومة الابتكار المتقدمة، لتسريع وتيرة التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وشارك الصندوق السعودي للتنمية من خلال جناح تعريفي يهدف إلى إبراز إسهاماته في التنمية العالمية المستدامة، وجهوده في تمويل المشروعات والبرامج التنموية في قطاعات رئيسية كالصحة والتعليم والطاقة والبنية التحتية والصناعة والتعدين وغيرها. كما عقد معالي وزير الاقتصاد والتخطيط مجموعة من الاجتماعات مع عدد من كبار المسؤولين المشاركين في المنتدى، وجرى خلال الاجتماعات بحث مجالات التعاون الثنائية والشراكات الاستراتيجية، بما يساهم في تعزيز وبناء العلاقات الاقتصادية والتجارية والفرص الاستثمارية لكلا الطرفين. ويجدر الذكر أنّ المنتدى السياسي رفيع المستوى يُعقد سنويًا منذ عام 2012، تحت رعاية المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة.