
وزير خارجية إيطاليا يؤكد تعليق إمدادات السلاح لإسرائيل
ونقلت وكالة الأنباء الإيطالية عن تاياني قوله: «منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) كل شيء مُغلق. لا توجد إمدادات عسكرية لإسرائيل».
وأضاف تاياني في مؤتمر صحافي على هامش مؤتمر حزبي، أن وزير الدفاع جويدو كروزيتّو نفى فعلاً مؤخراً استمرار صادرات الأسلحة لإسرائيل.
جنود إسرائيليون في قطاع غزة (أرشيفية- رويترز)
وأكد وزير الدفاع الإيطالي أن «التراخيص لتصدير الأسلحة من إيطاليا إلى إسرائيل معلقة رسمياً من قبل الحكومة، من أكتوبر عام 2023»؛ مشيراً إلى أن هذا القرار «محترم بالكامل من قبل جميع أفرع الدولة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
«حماس» تدعو مجلس الأمن لإصدار قرارت ملزمة لإسرائيل بوقف الإبادة في غزة
قال أسامة حمدان القيادي البارز في حركة «حماس»، الاثنين، إن «المطلوب الآن من مجلس الأمن هو إصدار قرارت واضحة وملزمة لإسرائيل بوقف حرب الإبادة في قطاع غزة». وأضاف حمدان في تصريحات متلفزة أن أميركا وإسرائيل تسعيان لتحويل الجلسة التي سيعقدها مجلس الأمن خلال ساعات والمخصصة لبحث قضية غزة إلى مجرد جلسة لبحث موضوع الأسرى الإسرائيليين. وتابع حمدان أن إسرائيل حولت غزة إلى معسكر اعتقال «نازي»، داعياً العالم للضغط عليها من أجل وقف ذلك وإلزامها بتطبيق القانون الدولي. وقال القيادي البارز في «حماس» إن إسرائيل تمنع عمداً إدخال نحو 22 ألف شاحنة مساعدات تنتظر عند معابر غزة. وأضاف: «ندعو أعضاء مجلس الأمن للضغط على إسرائيل لوقف المأساة الإنسانية في قطاع غزة». وفي غزة، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي دخول 674 شاحنة مساعدات فقط إلى القطاع منذ إعلان إسرائيل السماح بإدخال المساعدات يوم 27 يوليو (تموز)، من أصل 4800 شاحنة من المفترض دخولها لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الإنسانية. وفي وقت سابق من اليوم، نقل موقع «واي.نت» الإخباري الإسرائيلي عن مسؤولين بارزين من الدائرة المحيطة برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قولهم إن القوات الإسرائيلية تتجه لاحتلال قطاع غزة بالكامل.


الرياض
منذ 22 دقائق
- الرياض
بدون مقدماتالمدرج أمر.. سندي انتصر
بقرار من المدرج الاتحادي، حُسم أمر الكرسي الرئاسي الساخن بنادي الاتحاد واقترب من المرشح فهد سندي بعد انسحاب المرشح الآخر أنمار الحائلي، وبات السندي هو الرئيس المنتظر لنادي الاتحاد بالتزكية، حيث لم يتقدم معه أحد للمنافسة على مقعد الرئاسة في دورته الرئاسية القادمة الممتدة لعام واحد فقط. كل المؤشرات الأولية كانت تعطي مؤشرات أن فهد سندي سيقود دفة رئاسة مجلس إدارة شركة نادي الاتحاد ونجاحه في انتخابات المؤسسة غير الربحية خاصة بعد التعديلات الجديدة التي طرأت على نظام انتخابات إدارات الأندية وتحديداً شرط الأربعين مليون ريال في سنة واحدة أو يعود القرار للجهة المستحوذة على النادي لانتخاب رئيس من قبلها من خلال الأعضاء السبعة المعينين من قبلها. قرار ذكي وشجاع اتخذه أنمار الحائلي بعدم إكمال الترشح على كرسي الرئاسة عندما وجد أن مصلحة الاتحاد هي الأهم، وأن فكرة إكمال المشوار قد تؤدي إلى مزيد من الانقسامات والتحزبات داخل النادي وتفتح باباً من الصراعات، نادي الاتحاد في غنى عنه. وبخلاف ذلك، من المنطق أن شرط الأربعين مليون ريال في سنة واحدة كان شرطاً واضحاً، وهو مهر الرئاسة لكل من يقاتل في سبيل الحصول على مقعد الرئيس، وما لم يكن الرئيس "كاش" ولديه القدرة والملاءة المالية على توفير هذا الشرط فالأفضل ألا يحرج نفسه خاصة إن لم يكن معه تكتلاً قوياً يساعده في توفير هذا المبلغ الكبير. اجتماعات خلف الكواليس والتحضير لعمل كبير منتظر من فهد سندي وإدارته أكد أنه كان الأقرب من الفوز بالكرسي الرئاسي خاصة وأن هناك أسماء كانت تراهن على نجاح سندي بعد أن قدم برنامجاً انتخابياً واضحاً واختار أعضاء مجلس إدارته بعناية والأهم أنه يمتلك خلفية إدارية كبيرة من خلال إدارته لكبرى الشركات، فيما كانت ترى الجماهير أن السندي هو خير خلف لخير سلف للؤي مشعبي، بعد أن عملا سوياً في إدارة واحدة، وسيكون السندي وإدارته امتداداً للإدارة السابقة. ومع ذلك، يجب أن يعي السندي أن أمامه تحدياً كبيراً في إدارة نادي الاتحاد، خاصة بعد الرهان الجماهيري الكبير عليه، وهي تنتظر منه مواصلة المشوار الذي بدأه لؤي مشعبي، وتوجه ببطولتين الموسم الماضي، تعدان الأقوى والأغلى على مستوى البطولات المحلية. وأمام سندي مهمة كبيرة مع الإدارة التنفيذية بقيادة دومينجوس سواريز ورامون بلانيس إلى جانب قائد الفريق الاتحادي الأول لكرة القدم كريم بنزيما في اتخاذ القرارات المهمة والمناسبة لظروف فريق كرة القدم وموقفه من المنافسة على البطولات الموسم المقبل، فالبطولات المحلية لن تكون سهلة أبداً في ظل قوة المنافسين واستعدادهم من جميع النواحي للموسم المقبل. قد تكون النخبة الآسيوية هدفاً للاتحاد، ولكن تحتاج عملاً من نوع خاص واستعداداً يوازي قوة وأهمية هذه البطولة التي يحمل لقبها فريق الأهلي الجار والغريم التقليدي والمنافس للاتحاد، وهذا ما يجعلها هدفاً أولاً للجماهير الاتحادية، فماذا أعدت إدارة السندي لذلك. سندي لا يملك عصا سحرية ويحتاج الدعم والمساندة والوقفة الصادقة من جميع الاتحاديين وأول خطوة إيقاف التكتلات السلبية والشللية التي قد تعصف بالنادي للهاوية إذا لم ينتبه الاتحاديون لهذا الأمر جيدًا. نقطة آخر السطر: طرح نسبة الـ 25 % للبيع لأندية الشركات ستقودنا إلى مشهد جديد في إدارة تلك الأندية، وكان الله في العون.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخ حوثيا أطلق من اليمن
أعلن الجيش الإسرائيلي فجر الثلاثاء أنّه اعترض صاروخا أطلقه الحوثيون في اليمن باتجاه وسط إسرائيل، حيث تم تفعيل صفّارات الإنذار عملا بالإجراءات الاحترازية المتّبعة. وقال الجيش في سلسلة منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي إنّه "في أعقاب صفّارات الإنذار التي دوّت قبل قليل في مناطق عدة، اعترضت دفاعات سلاح الجو الإسرائيلي صاروخا أُطلق من اليمن"، نقلا عن "فرانس برس". كما نشر الجيش خريطة للمواقع التي دوّت فيها صفّارات الإنذار لتحذير سكّانها من خطر "مقذوف أطلقه الحوثيون من اليمن". ومنذ بدء الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إثر هجوم غير مسبوق شنّته حركة حماس على جنوب إسرائيل، يطلق لحوثيون باستمرار صواريخ بالستية ومسيرات باتجاه إسرائيل، يتم اعتراض معظمها. كما يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر على سفن تجارية يتّهمونها بالارتباط بإسرائيل. ويقول الحوثيون المدعومون من إيران إنّ هجماتهم تصبّ في إطار إسنادهم للفلسطينيين في غزة. وتردّ إسرائيل على هذه الهجمات بضرب مواقع تخضع لسيطرة الحوثيين في اليمن.