
واشنطن تؤكد مقتل أمريكي بالسويداء في سوريا
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الثلاثاء مقتل مواطن أمريكي الأسبوع الماضي في محافظة السويداء، حيث وردت تقارير عن مقتل مئات الأشخاص في اشتباكات.
وأعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس مقتل حسام سرايا مضيفة أن الولايات المتحدة تُقدم مساعدة قنصلية للعائلة.
ورفضت المتحدثة الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وكانت قناة (أيه بي سي نيوز) ذكرت في وقت سابق أن أصدقاء وعائلة سرايا، وهو مواطن أمريكي من أصل سوري، أكدوا أنه هو وأقارب آخرين كانوا من بين من شوهدوا في مقطع مصور يُقتلون بالرصاص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 16 دقائق
- صحيفة الخليج
الجيش النيجيري يقتل 95 «قاطع طريق»
قَتلت القوات النيجيرية ما لا يقل عن 95 عنصراً من عصابة إجرامية مسلحة خلال اشتباكات وغارات جوية في وقت سابق من هذا الأسبوع، وفق تقرير ميداني لخبراء يعملون مع الأمم المتحدة واطّلعت عليه «فرانس برس»، الخميس. وتنشط في المناطق الريفية النيجيرية عصابات مسلحة تُعرف باسم «قطاع الطرق»، وقد عززت وجودها فيها بسبب الفقر والإهمال الحكومي. وتقوم هذه العصابات بمهاجمة القرى ونهبها وحرقها وتفرض «ضرائب» على السكان، كما تقوم بعمليات اختطاف في مقابل الحصول على فدية. وأحبطت القوات الجوية والبرية النيجيرية، الثلاثاء، «محاولة هجوم شنتها عصابة من قطاع الطرق، من خلال تنفيذ غارات جوية واشتباكات مسلحة»، في ولاية النيجر في شمال غرب البلاد، وفقا لتقرير صادر عن مرصد خاص يراقب النزاعات. وقتل ما لا يقل عن «95 شخصاً من قطاع الطرق» خلال الاشتباك الذي وقع بالقرب من قريتي وراري وراغادا في منطقة ريجاو، وفقاً للتقرير نفسه. وأصدرت القوات المسلحة النيجيرية من جهتها بيانا، الأربعاء، حول الاشتباك، جاء فيه أن القوات «اشتبكت مع إرهابيين في معركة مسلحة وتمكنت من تصفية عدد منهم». وقتل جندي واحد خلال العملية بحسب البيان. اتساع رقعة النزاع يقيم العديد من عصابات قطاع الطرق في نيجيريا معسكرات داخل غابة شاسعة تمتد عبر ولايات زمفارا وكاتسينا وكادونا والنيجر، في منطقة تشهد اضطرابات تحولت من نزاعات بين الرعاة والمزارعين حول الأرض والموارد إلى صراع أوسع يغذيه انتشار الاتجار بالأسلحة. وانتشر العنف في السنوات الأخيرة من معقله في الشمال الغربي، حيث يشير المحللون إلى أن الجيش أحرز بعض المكاسب أخيراً، إلى وسط نيجيريا الشمالي حيث يرى المراقبون أن الوضع يتفاقم. وأدى تزايد التعاون بين العصابات الإجرامية التي تحركها بشكل رئيسي المكاسب المالية، والمتمردين الذين يخوضون تمرداً مسلحاً منفصلاً منذ 16 عاماً في الشمال الشرقي، إلى تفاقم الهجمات. قتال على جبهات عدة ولا يزال الجيش على الرغم من المكاسب الأخيرة التي حققها في الشمال الغربي، يقاتل على جبهات عدة. ويقول محللون إن التعاون بين الجيش والقوات الجوية ساعد في عمليات القتال، إلا أن الغارات الجوية أسفرت أيضا عن مقتل مئات المدنيين. وبين عامي 2018 و2023، تجاوز عدد القتلى جراء هجمات قطاع الطرق عدد ضحايا الجماعات المتمردة، وفقا لأرقام منظمة «أكليد» (ACLED). وفي الأسبوع الماضي، جمع قطاع طرق على دراجات نارية مجموعة من المزارعين العاملين في حقولهم خارج قرية جانجيبي بولاية زمفارا، وقتلوا تسعة منهم وخطفوا حوالي 15 آخرين. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قتل جنود نيجيريون ما لا يقل عن 150 عضواً من عصابة إجرامية في كمين بولاية كبي شمال غرب البلاد، حسبما أفاد مسؤول محلي.


سكاي نيوز عربية
منذ 44 دقائق
- سكاي نيوز عربية
تركيا: تلقينا طلبا رسميا من سوريا للحصول على دعم عسكري
كشفت تركيا عن تلقيها طلبا رسميا من سوريا، للحصول على دعم عسكري لتعزيز قدراتها العسكرية. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع التركية، إن الجهود مستمرة لدعم القدرات الدفاعية لسوريا من أجل مواجهة التنظيمات الإرهابية.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الأمم المتحدة: غياب التصاريح الإسرائيلية يعيق وصولنا للمساعدات
جنيف-أ ف ب أعلنت الأمم المتحدة، الخميس، أنها لا تعرف عدد شحنات المساعدات الموجودة في غزة، والتي تنتظر التوزيع، مؤكدة أن إسرائيل لا تسمح لها بالوصول إليها. جاء ذلك بعدما نفى الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، منع المساعدات الإنسانية، وقال إن 950 شاحنة موجودة في غزة في انتظار أن توزع الوكالات الدولية حمولتها. وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا) في جنيف ينس لاركه، إنه «رغم طلباتنا المتكررة، لم تسمح إسرائيل للأمم المتحدة بالتواجد عند المعابر، وهي مناطق عسكرية. ولذلك، لا يمكننا التحقق من كمية الإمدادات الموجودة حاليا عند المعبر». وأوضح أن الأمم المتحدة تحتاج إلى أكثر من تصريح: أحدها للسماح للمساعدات بعبور الحدود، حيث يتم إنزالها من الشاحنات التي تعود بعد ذلك إلى إسرائيل، يليه تصريح آخر لشاحنات الأمم المتحدة في غزة لتنقلها. وأضاف لاركه أنه «من المهم تأكيد أن الأمر لا يتعلق فقط برفض طلبات»، بل هناك أيضاً عقبات على الأرض. ودعا المتحدث إسرائيل إلى «السماح بمرور الشاحنات من دون تأخير غير ضروري، والسماح للطواقم باستخدام طرق متعددة وأكثر أماناً، وإصدار أوامر للقوات بالابتعاد عن القوافل وعدم إطلاق النار أبداً على المدنيين على الطرق المخصصة (أو في أي مكان آخر)». وأوضح ينس لاركه أنه «إذا لم تتوافر جميع الظروف، فلن يكون هناك تسليم آمن ويتطابق مع مبادئ (الأمم المتحدة) على نطاق واسع. لذلك، فإنه حتى بعد الموافقة على مهمات، فإنها كثيراً ما تواجه عوائق على الأرض». وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة، خصوصاً بشأن الكارثة الإنسانية في غزة، حيث يعيش نحو 2,4 مليون فلسطيني تحت الحصار.