
الدينار الكويتي يرتفع أمام 4 عملات في مقدمتها الين
وعلى الجانب الآخر، انخفض الدينار مقابل الدولار الأمريكي و5 عملات عربية بنسبة 0.16% لكل منهما عن مستوى أمس الثلاثاء.
وفيما يلي جدول يعرض أسعار تداول عملات عربية وأجنبية أمام الدينار؛ وفق النشرة اليومية لبنك الكويت المركزي:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
قد يتبعها خفضان إضافيان في أكتوبر وديسمبر إذا استمر تدهور بيانات سوق العمل
رجّح كبير استراتيجيي الأسواق في "ADS"، محمود القدسي، أن تبدأ أولى دورات خفض أسعار الفائدة بأميركا مجددا في سبتمبر، وقد يتبعها خفضان إضافيان في أكتوبر وديسمبر إذا استمر تدهور بيانات سوق العمل. وأوضح في مقابلة مع "العربية Business"ـ أن أعضاء الفيدرالي يتصرفون بتحفظ شديد بعد فقدانهم مصداقية كبيرة خلال جائحة كورونا حين قللوا من شأن التضخم الذي وصل لاحقًا إلى 9%. وقال: "على هذا الأساس فإن أعضاء الفيدرالي يحاولون حاليا أن يكونوا في غاية التحفظ، ويقوموا بدراسة آثار الرسوم الجمركية المحتملة على الاقتصاد الأميركي قبل خطوة تخفيض أسعار الفائدة، حتى لا يخطئوا مجددا وتتأثر مصداقيتهم بشكل أكبر". وتعليقا على الانقسام الذي أصبح واضحًا داخل الاحتياطي الفيدرالي، حيث يدفع المعينون من قبل الرئيس الأميركي ترامب مثل ميشيل بومان وكريس والر نحو خفض الفائدة في يوليو، في حين يقف جيروم باول وأعضاء آخرون موقفًا أكثر تحفظًا، فإن ذلك يعكس – بحسب القدسي – بُعدًا حزبيًا متزايدًا داخل المؤسسة التي كانت تُعرف سابقًا باستقلاليتها. وأكد القدسي أن البيانات الاقتصادية التي ستصدر هذا الأسبوع ستكون حاسمة في تحديد عدد التخفيضات المحتملة في الفائدة، لكن توقيت التنفيذ سيظل مرهونًا بمستوى التضخم وتأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد. وحول تصريح جيروم باول الذي يظهر انسحاب الفيدرالي من مسؤولية الدولار وتركها لوزارة الخزانة، قال القدسي إن مهمة الفيدرالي الأساسية حاليا تقتصر على استقرار التضخم والتوظيف، بينما لا ينشغل بمستوى الدولار. وتزامن ذلك مع تصريحات وزير الخزانة سكوت بيسنت بشأن الفائدة، والتي رجح فيها خفضًا في سبتمبر، ولام فيها الحرب التجارية على تأخير ذلك، وذلك في إحدى المرات القليلة التي تشهد فيها الأسواق تعليقا مباشرا من وزير الخزانة عن الفائدة. واتفق القدسي مع بيسنت في توقعه بدء خفض الفائدة في سبتمبر. الدولار في أسوأ أداء منذ 1973 يأتي ذلك في ظل إعلان إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطة ميزانية توسعية ضخمة تتضمن زيادة كبيرة في الإنفاق وتحولات في هيكل التخصيصات، وبدأت الأسواق تترقب انعكاسات هذه السياسة على أداء الدولار، الذي سجل أسوأ أداء نصف سنوي منذ عام 1973 خلال النصف الأول من 2025. ورغم تحسن طفيف للعملة الأميركية يوم الثلاثاء، فإن الخبراء لا يرونه بالضرورة انعكاسًا مباشرًا لخطة الميزانية، بل يربطونه بمسارات سياسية واقتصادية أكثر تعقيدًا. قال كبير استراتيجيي الأسواق في "ADS"، إن أحد العوامل المؤثرة حاليًا على الدولار هو تزايد شهية المخاطرة بعد تراجع التوترات الجيوسياسية، إضافة إلى ضغط الرئيس ترامب على الاحتياطي الفيدرالي لخفض الفائدة إلى 1% بهدف تقليل كلفة الدين العام، خصوصًا مع خطته لخفض الضرائب التي يُسابق الزمن لتمريرها في الكونغرس. وأضاف: "رغم التركيز على ميزانية ترامب، إلا أن السياسات النقدية للفيدرالي تبقى العامل الأهم في توجيه مسار الدولار"، متابعا أنه "بالنسبة للتضخم فمستواه إلى حد كبير مستقر، لكن هناك تخوف من ارتفاعه بسبب تأثيرات الحرب التجارية والرسوم الجمركية. وبالنسبة لسوق العمل فنحن بانتظار تقرير الوظائف الأميركية الذي سيصدر بنهاية الأسبوع الحالي".

العربية
منذ 7 ساعات
- العربية
الأسهم اليابانية تتراجع متأثرة بهبوط شركات التكنولوجيا الأميركية
تراجعت الأسهم اليابانية بشكل طفيف، الأربعاء، متأثرة بعمليات بيع في أسهم شركات التكنولوجيا الأميركية، وبحالة من عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية. وبحلول الساعة 02:35 بتوقيت غرينتش، انخفض مؤشر نيكاي بمقدار 392.61 نقطة بنسبة 1% ليصل إلى 39593.72 نقطة. ورغم تراجعه بأكثر من 3% هذا الأسبوع، فقد ارتفع المؤشر بنحو 11% منذ الثاني من أبريل/نيسان، عندما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض الرسوم الجمركية. كما انخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 0.5%، وفق وكالة "رويترز". وقال كبير المحللين الاستراتيجيين في شركة دايوا للأوراق المالية كينجي آبي، إن قوة مؤشر نيكاي ترجع إلى توقعات خفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي)، وإلى ارتفاع أسهم شركات أشباه الموصلات العالمية خلال الشهر الماضي. وأضاف: "توقع بعض المتعاملين في السوق أنباءً تفيد بأن المفاوضات التجارية بين اليابان والولايات المتحدة لا تسير على ما يرام، نظرًا لطول أمدها. كما توقع البعض أن المفاوضات المتعلقة بالرسوم الجمركية على السيارات تواجه صعوبات أيضًا". وتابع: "لذلك، فإن الأخبار التي تفيد بإمكانية عدم توصل اليابان إلى اتفاق مع الولايات المتحدة لم تكن مفاجئة إلى هذا الحد". وكانت طوكيو تسعى جاهدة لإقناع الولايات المتحدة بإلغاء رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات اليابانية، ورسوم متبادلة بنسبة 24% على واردات يابانية أخرى. وتم تعليق فرض هذه الرسوم مؤقتًا حتى التاسع من يوليو/تموز، إلا أن اليابان لم تتوصل بعد إلى اتفاق تجاري، رغم مرور ما يقرب من ثلاثة أشهر من المفاوضات.


الشرق للأعمال
منذ 10 ساعات
- الشرق للأعمال
أسعار النفط تستقر بعد مكاسب محدودة وسط تركيز على توترات الشرق الأوسط
استقرت أسعار النفط بعد ارتفاع طفيف، في وقت يتركز فيه اهتمام السوق على التوترات في الشرق الأوسط، وبيانات المخزونات الأميركية. تداول خام "برنت" قرب 67 دولاراً للبرميل بعد أن ارتفع بنسبة 0.6% يوم الثلاثاء، بينما تجاوز خام "غرب تكساس" الوسيط 65 دولاراً. هناك أنباء أن إيران أوقفت التواصل مع مسؤولين رئيسيين من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مما يعمّق الغموض بشأن برنامجها النووي، ويزيد من تعقيد المواجهة الدبلوماسية مع واشنطن. في غضون ذلك، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً في غزة. مخاوف من اشتعال الصراع مجدداً اعتبرت جون غو، كبيرة محللي سوق النفط في "سبارتا كوموديتيز" في سنغافورة أن "الحروب لا تسير في خط مستقيم، وأي خطوة صغيرة قد تتحول إلى شرارة في نهاية المطاف. وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل قد لا يدوم طويلاً، والسوق ستكون سريعة في التفاعل مجدداً، إذا ما استؤنف النزاع". في الولايات المتحدة، أفاد "معهد البترول الأميركي" بانخفاض قدره 1.4 مليون برميل في المخزونات الأسبوع الماضي في مركز التخزين النفطي في كوشينغ، وهي نقطة تسعير خام غرب تكساس الوسيط، وذلك رغم ارتفاع طفيف في المخزونات على مستوى البلاد، بحسب أشخاص مطلعين على البيانات. وإذا ما تأكد ذلك من خلال البيانات الرسمية المنتظر صدورها في وقت لاحق من يوم الأربعاء، فسيكون هذا الانخفاض هو الأكبر منذ يناير، وسيدفع بالمخزونات في المركز إلى أدنى مستوى موسمي لها منذ عام 2005. وتراجعت وتيرة التداول في عقود النفط الآجلة منذ اندلاع آخر موجة من الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران، فيما عادت التقلبات إلى مستويات ما قبل الحرب. ومن المرجح أن تعود المخاوف المرتبطة بتوقعات تخمة المعروض في وقت لاحق من هذا العام، مع ترقب اجتماع لتحالف "أوبك+" نهاية هذا الأسبوع، قد يسفر عن زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج.