logo
كيف تتناول المانجو في حميتك دون التأثير على الوزن

كيف تتناول المانجو في حميتك دون التأثير على الوزن

المغرب اليوممنذ 4 أيام
تعد المانغو فاكهة لذيذة وحلوة طبيعياً، تُضفي نكهة غنية على عديد من الوصفات. لكن غالباً ما يُنظر إليها على أنها سكرية جداً لمن يحاولون إنقاص وزنهم.وعندما يتعلق الأمر بخسارة بعض الكيلوغرامات، هل تُشوَّه سمعة المانغو ظلماً؟ سأل موقع «هيلث» خبراء تغذية للإجابة عن هذا السؤال.
القيمة الغذائية للمانغو
من الناحية الغذائية، تُعد المانغو مصدراً غنياً بالعناصر الغذائية. تحتوي كل حصة من المانغو (3/4 كوب) على:
- السعرات الحرارية: 70 سعرة حرارية.
- السكر: 17 غراماً.
- البوتاسيوم: 208 مليغراماً.
- الألياف: غرامين.
- فيتامين ج: 45 مليغراماً.
- النحاس: 0.137 مليغرام.
- فيتامين أ: 67 ميكروغراماً.
- فيتامين ب6: 0.147 مليغرام.
تتميز المانغو بمؤشر نسبة السكر في الدم (GI) منخفض إلى متوسط، يتراوح بين 41 و60. يقيس هذا المؤشر مدى سرعة ارتفاع نسبة السكر في الدم نتيجة تناول الأطعمة أو المشروبات التي تحتوي على الكربوهيدرات. تُصنَّف الأطعمة من 0 إلى 100 (الصفر هو الأقل، و100 هو الأعلى).بالنسبة إلى الفواكه، قد يختلف مؤشر نسبة السكر في الدم (GI) حسب درجة نضجها، وما إذا كانت تُستهلك طازجة أو مجففة أو عصيراً.
ماذا يقول الخبراء عن المانغو وفقدان الوزن؟
يتفق الخبراء على أن المانغو يمكن أن تكون جزءاً من نظام غذائي لإنقاص الوزن، ولكن السر يكمن في إيجاد توازن صحي. الأمر كله يتعلق بالتحكم في الكميات.
وقالت سو- إيلين أندرسون- هاينز، إخصائية تغذية مسجلة: «إن إضافة المانغو مصدراً للسكر الطبيعي والألياف إلى خطة إنقاص الوزن الخاصة بك يمكن أن يُلبي احتياجاتك الغذائية، ويُقلل من الجوع، وقد يُساعد على إخماد الرغبة الشديدة في تناول الحلويات».بدورها، أفادت إخصائية التغذية المسجلة ديبي بيتيتبين: «على الرغم من أن المانغو -مثل جميع الفواكه- تحتوي على سكريات طبيعية، فإن هذه السكريات ليست السكريات المضافة الموجودة في الحلوى والمشروبات التي يجب تجنبها تحديداً».
السكريات المضافة ضارة بالصحة أو فقدان الوزن، لأنها تضيف سعرات حرارية، وتفتقر إلى العناصر الغذائية والألياف الموجودة في الفاكهة الكاملة مثل المانغو.قالت بيتيتبين: «تساعد الألياف على تعزيز الشعور بالشبع، ويمكن أن تمنع الإمساك، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة للأنظمة الغذائية منخفضة السعرات الحرارية».
نصائح لتناول المانغو بطريقة صحية
المانغو طعام صيفي مثالي، يُمكن الاستمتاع به بطرق مُتنوعة. جرّب هذه الطرق المُعتمدة من إخصائيي التغذية للاستمتاع بالمانغو:
- أضف المانغو الطازج إلى السلطات.
- أضف شرائح المانغو للتاكو أو فوق بودينغ الشيا.
- أضف المانغو المُجمد إلى العصائر.
- حضّر كوكتيل مانغو: تقول أندرسون- هاينز: «كوكتيل المانغو والنعناع والليمون سيُرطبك ويُنعشك دون سعرات حرارية زائدة».
استمتع بالمانغو كما هي: تفيد أندرسون- هاينز: «أحب الاستمتاع بالمانغو كما هي، مُقطوفة من الشجرة، بقشرها وكل شيء - فهي تُوفر لي المزيد من الألياف!».
- تجنب المانغو المُجففة. توضح بيتيتبين: «تُركز هذه الأنواع من المانغو على السكريات -حيث يُضاف إليها السكر أحياناً».
- تجنب تناول المانغو مع أطعمة أخرى غنية بالسكر لتجنب ارتفاع نسبة السكر في الدم.
مَن ينبغي عليه أن ينتبه أكثر عند تناول المانغو؟
المانغو غذاء صحي، ولكنه غني بالسكر الطبيعي. وبينما يتفق خبراء التغذية على أن المانغو وسيلة رائعة لدعم فقدان الوزن الصحي، يجب على مرضى السكري الانتباه لكمية الكربوهيدرات (بما في ذلك الفاكهة) التي يتناولونها يومياً.لا يزال بإمكان مرضى السكري تناول الفاكهة الكاملة مثل المانغو، إلا أنهم بحاجة إلى متابعة حصصهم اليومية وكمية الكربوهيدرات المستهلكة لمنع ارتفاع سكر الدم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متى يصبح الرمان مضراً للنساء؟
متى يصبح الرمان مضراً للنساء؟

العالم24

timeمنذ 14 ساعات

  • العالم24

متى يصبح الرمان مضراً للنساء؟

الرمان فاكهة معروفة بفوائدها الصحية العديدة، مثل تعزيز المناعة ودعم صحة القلب والبشرة. ومع ذلك، فإن تناوله قد لا يكون مناسباً لكل النساء في كل الظروف الصحية. فهناك حالات معينة قد يجعل فيها الرمان وضع المرأة أكثر تعقيداً أو يعرضها لأعراض جانبية غير متوقعة. في هذا التقرير نوضح متى يصبح تناول الرمان ضاراً، وما هي فوائده الحقيقية عند استخدامه بشكل مدروس. مشكلات في الجهاز الهضمي بعض النساء قد يعانين من اضطرابات في الجهاز الهضمي بعد تناول الرمان، مثل الإسهال أو الانتفاخ والشعور بالانزعاج في الأمعاء. هذه الأعراض تظهر غالباً عند استهلاك كميات كبيرة من عصير الرمان أو المكملات المستخلصة منه، لكنها ليست شائعة لدى الجميع. الحساسية تجاه الرمان في بعض الحالات، يمكن أن يسبب الرمان رد فعل تحسسي. من أبرز أعراضه الحكة الجلدية، سيلان الأنف، تورم الوجه أو الشفتين، وصعوبة في التنفس. إذا ظهرت أي من هذه الأعراض بعد تناول الرمان، يجب التوقف عنه فوراً واستشارة الطبيب، لأن الحساسية قد تتطور إلى مضاعفات خطيرة. تداخل الرمان مع الأدوية الرمان قد يؤثر في فعالية بعض أنواع الأدوية، مثل أدوية ضغط الدم، أدوية الكوليسترول، والمضادات الخاصة بتجلط الدم مثل الوارفارين. لهذا السبب، من الضروري استشارة الطبيب قبل تناول الرمان بشكل منتظم إذا كانت المرأة تستخدم أدوية موصوفة. مرضى السكري وأمراض الكلى بالنسبة للنساء المصابات بالسكري أو بأمراض الكلى، يجب الانتباه جيداً عند تناول الرمان. فاحتواؤه على نسبة عالية من البوتاسيوم قد يؤثر سلباً على مرضى الكلى، كما أن سكرياته الطبيعية قد ترفع مستويات السكر في الدم لدى بعض المصابات بالسكري. من الأفضل تحديد الكمية المسموح بها بالتعاون مع الطبيب أو اختصاصي تغذية. الحمل والرضاعة حتى الآن، لا توجد دراسات كافية تثبت أمان مكملات الرمان أو كميات كبيرة منه خلال فترتي الحمل والرضاعة. لذلك، يُنصح بتناوله بكميات معتدلة وتحت إشراف طبي في هذه المراحل الحساسة. الرمان وأعراض انقطاع الطمث تشير دراسة نُشرت عام 2022 إلى أن مكملات الرمان قد تساعد في التخفيف من أعراض انقطاع الطمث مثل الهبات الساخنة والتقلبات المزاجية، وذلك بسبب احتوائه على مركبات نباتية شبيهة بهرمون الإستروجين. لكن يجب الحذر، فهذه المركبات قد لا تكون مناسبة لكل النساء، خاصة من لديهن تاريخ عائلي مع سرطانات مرتبطة بالهرمونات. فوائد الرمان الصحية للنساء رغم التحذيرات السابقة، لا يمكن إنكار الفوائد الكبيرة للرمان، خاصة عند تناوله بشكل متوازن ومدروس، ومنها: يحتوي على مضادات أكسدة قوية تساعد في مقاومة الالتهابات وتأخير علامات التقدم في العمر يعزز إنتاج الكولاجين ويحسن مرونة البشرة يساعد في خفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب يساهم في تقليل الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد يدعم جهاز المناعة ويقي من العدوى الموسمية يحتوي على مركبات نباتية قد تخفف من أعراض ما قبل وأثناء انقطاع الطمث الرمان فاكهة غنية بالفوائد لكنه ليس آمناً للجميع في كل الحالات. إذا كنت تتناولين أدوية معينة، أو تعانين من حالة صحية مزمنة، أو تمرين بفترة حمل أو رضاعة، من الأفضل مراجعة الطبيب قبل إدخاله بانتظام إلى نظامك الغذائي.

أشهر 10 خرافات عن مرض السكر
أشهر 10 خرافات عن مرض السكر

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب اليوم

أشهر 10 خرافات عن مرض السكر

من أكثر الأمراض شيوعًا ، ومع كثرة الخرافات المحيطة بهذا المرض يصعب فهمه فهمًا كاملًا، وقد تُؤخّر هذه المفاهيم الخاطئة التشخيص، وتفاقم المضاعفات، أو تُؤدي إلى سوء إدارة المرض، فى هذا التقرير نتعرف على 10 خرافات شائعة حول داء السكر وتصحيحها والمخاطر الخفية التي تصاحبها. 1. الخرافة الأولى: تناول السكر يسبب مرض السكر الحقيقة: يعزى داء السكر إلى مجموعة من العوامل الوراثية ونمط الحياة، وليس السكر فقط، والإفراط في تناول الأطعمة السكرية قد يساهم في السمنة، وهي عامل خطر، لكن السكر نفسه ليس السبب المباشر. المخاطر الخفية: الاعتقاد بهذا قد يجعلك تتجاهل أسبابًا حيوية أخرى مثل مقاومة الأنسولين أو الاستعداد الوراثي. 2. الخرافة الثانية: فقط الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن يصابون بمرض السكري الحقيقة: في حين أن الوزن هو عامل، حتى الأشخاص النحيفين يمكن أن يصابوا بمرض السكر من النوع الثانى، وخاصة إذا كان لديهم دهون حشوية أو تاريخ عائلي. المخاطر الخفية: قد يؤخر الأشخاص النحيفون إجراء الاختبار أو يتجاهلون الأعراض 3. الخرافة الثالثة: مرض السكر ليس خطيرًا الحقيقة: إذا لم تتم معالجة مرض السكر، فقد يؤدي ذلك إلى أمراض القلب، وفشل الكلى، والعمى، وتلف الأعصاب. المخاطر الخفية: التقليل من أهمية المرض قد يمنعك من اتخاذ خطوات استباقية. 4. الخرافة الرابعة: ستعرف إذا كان لديك نسبة سكر في الدم مرتفعة الحقيقة: لا يشعر العديد من الأشخاص المصابين بمرض السكر من النوع الثاني بأي أعراض حتى تظهر المضاعفات. المخاطر الخفية: مرض السكر غير المشخص قد يؤدي إلى إتلاف الأعضاء بصمت. 5. الخرافة الخامسة: لا يستطيع مرضى السكر تناول الكربوهيدرات الحقيقة: الكربوهيدرات ضرورية للطاقة. يكمن السر في اختيار كربوهيدرات معقدة غنية بالألياف ومراقبة كمياتها. المخاطر الخفية: إن التخلص من الكربوهيدرات بشكل كامل يمكن أن يسبب اختلالات غذائية. 6. الخرافة السادسة: الأنسولين هو الملاذ الأخير ويسبب الاعتماد عليه الحقيقة: الأنسولين هو هرمون منقذ للحياة، وليس عقابًا. خطر خفي: تجنب الأنسولين بسبب الخوف قد يؤدي إلى تفاقم مشكلة السيطرة على نسبة السكر في الدم. 7. الخرافة السابعة: العلاجات الطبيعية يمكن أن تشفي مرض السكر الحقيقة: لا يوجد علاج عشبي يشفي داء السكر. قد يساعد بعضها في السيطرة عليه، ولكن تحت إشراف طبي فقط. المخاطر الخفية: الاعتماد فقط على العلاجات "الطبيعية" قد يؤدي إلى تأخير فعالية الرعاية. 8. الخرافة الثامنة: مرض السكر من النوع الثاني خفيف الحقيقة: لا يوجد أي شكل من أشكال مرض السكر "خفيف". المخاطر الخفية: تجاهل النوع الثاني من مرض السكر قد يؤدي إلى مضاعفات تغير الحياة. 9. الخرافة التاسعة: لا يستطيع مرضى السكر أن يعيشوا حياة طبيعية الحقيقة: مع اتباع نمط الحياة الصحيح والعلاج المناسب، يمكن لمرضى السكر أن يكونوا بصحة جيدة. المخاطر الخفية: هذه الأسطورة تسبب خوفًا ووصمة عار لا داعي لها. 10. الخرافة العاشرة: لا يمكن للأطفال الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني الحقيقة: إن معدلات السمنة بين الأطفال آخذة في الارتفاع، ومعها مرض السكر من النوع الثاني الذي يصيب الأطفال في وقت مبكر. المخاطر الخفية: قد يتجاهل الآباء الأعراض عند الأطفال الصغار. قد يهمك أيضـــــــــــــــــا نظام غذائى هيساعدك فى إدارة مرض السكر من النوع 2

بينها التحكم بالوزن.. أسباب تدفعك لتناول المزيد من الخيار
بينها التحكم بالوزن.. أسباب تدفعك لتناول المزيد من الخيار

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

بينها التحكم بالوزن.. أسباب تدفعك لتناول المزيد من الخيار

يتكون الخيار من حوالي 95% من الماء، ما يجعله من أفضل الأطعمة الطبيعية لإرواء العطش. إذ يساعد في الحفاظ على رطوبة الجسم والشعور بالانتعاش، كما أنه ضروري للهضم والدورة الدموية والتحكم في درجة الحرارة وامتصاص العناصر الغذائية. ووفق صحيفة Times of India، يمكن أن تكون إضافة الخيار إلى الوجبات، في الأيام الحارة أو أثناء ممارسة النشاط البدني، طريقة سهلة للحفاظ على مستويات ترطيب الجسم والاستفادة من المزايا التالية: 1. صحة العظام يعتبر الخيار مصدراً جيداً لفيتامين K، الذي يلعب دوراً رئيسياً في مساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم والحفاظ على قوة العظام. حيث يمنح كوب واحد فقط من شرائح الخيار حوالي 20% من الاحتياجات اليومية من فيتامين K. كما يحتوي الخيار على السيليكا، وهو معدن نادر يدعم المفاصل والأنسجة الضامة. 2. مضادات الأكسدة إن الخيار غني بمضادات الأكسدة القوية مثل الفلافونويدات والتانينات، حتى الكيرسيتين، وهي عناصر غذائية تساعد على حماية الجسم من الداخل والخارج. إذ تحارب هذه المركبات الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة تساهم في الشيخوخة وأمراض مثل السرطان والزهايمر. 3. صحة الجهاز الهضمي تضيف الألياف الموجودة في قشرة الخيار حجماً للبراز، مما يساعد على حركة الأمعاء بسلاسة أكبر ويمنع الإمساك. في الوقت نفسه، يساعد محتواه العالي من الماء على تليين الفضلات وتسهيل عملية الهضم. 4. التحكم بالوزن مع نحو 16 سعرة حرارية لكل كوب، يعد الخيار وجبة خفيفة مثالية. وبفضل محتواه من الألياف والماء، يساعد أيضاً على الشعور بالشبع لفترة أطول. 5. صحة القلب يساعد محتوى البوتاسيوم في الخيار على موازنة مستويات الصوديوم في الجسم، ما يدعم بدوره ضغط الدم الصحي. علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد الألياف ومركبات مضادات الأكسدة الموجودة في الخيار على خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL والالتهابات، وهما عاملان رئيسيان لخطر الإصابة بأمراض القلب. 6. صحة البشرة نظراً لمحتواها العالي من الماء ترطب قطع الخيار البشرة من الداخل إلى الخارج، بينما تعزز السيليكا إنتاج الكولاجين، مما يحافظ على نضارة البشرة وتماسكها. كما تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الخيار على مكافحة شيخوخة البشرة وحمايتها من أضرار الشمس والتلوث. وسواء تم تناوله أو استخدامه مباشرة، فإن الخيار يضفي فوائد حقيقية على نضارة البشرة. 7. نسبة السكر في الدم إن الخيار منخفض الكربوهيدرات بشكل طبيعي وله مؤشر جلايسيمي منخفض، ما يجعله خياراً جيداً لمن ينظمون مستوى السكر في الدم. كما أنه يحتوي على مركبات نشطة بيولوجياً مثل الكوكوربيتاسين التي يمكن أن تساعد على تحسين استجابة الجسم للأنسولين. 8. مضادات الالتهاب يعتبر الالتهاب المزمن سبباً للعديد من المشاكل الصحية، من آلام المفاصل إلى أمراض القلب. ويساعد الخيار، بفضل محتواه من مضادات الأكسدة، على مواجهة هذه المشكلة. فتناوله بانتظام يمكن أن يساعد على تخفيف التورم وتخفيف التهيج الداخلي ودعم جهاز المناعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store