
الصحة تعلن فتح باب التقديم لالتحاق بمدارس التمريض 2025-2026
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن شروط التقديم تتضمن أن يكون المتقدم حاصلًا على شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي (الإعدادية) أو ما يعادلها في نفس عام التقدم، وألا يقل عمر المتقدم عن الحد الأدنى المقرر، وأن يكون مصري الجنسية، وحسن السير والسلوك، وأن يكون من أبناء المحافظة التي حصل منها على الشهادة، مع اجتياز اختبارات القدرات (في اللغة العربية، والإنجليزية، والحاسب الآلي) بنسبة نجاح لا تقل عن 70% إلى جانب اجتياز الكشف الطبي (باطنة، وعيون، وفحص مخدرات) والكشف على الهيئة، بالإضافة إلى تقديم تعهد بالتفرغ الكامل للدراسة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 10 ساعات
- أخبار السياحة
هل توجد علاقة ثحبوب منع الحمل وسرطان الكبد؟.. دراسة حديثة تجيب
وجاء في منشور للمجلة: 'كان يُعتقد سابقا أن موانع الحمل الهرمونية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكبد، لاحتوائها على هرمون الإستروجين، الذي يفترض أنه يحفز نمو الأورام، إلا أن دراسة جديدة أظهرت أن هذه المخاوف غير صحيحة'. وأشارت المجلة إلى أن القائمين على الدراسة حللوا بيانات أكثر من 1.5 مليون امرأة ممن استخدمن الأدوية المركبة لمنع الحمل، ودرسوا تأثير هذه الأدوية على تطور الأورام في الجسم، وخصوصا أورام الكبد، ولم يجدوا أي صلة بين استخدام هذه الأدوية وتطور سرطان الكبد. وبينما تشير بعض الدراسات السابقة إلى احتمال وجود خطر من تناول أدوية منع الحمل، أوضحت هذه الدراسة التحليلية الشاملة أن الاستخدام طويل الأمد لهذه الأدوية لا يؤدي سوى إلى زيادة طفيفة جدا في الخطر، تُقدر بنحو 6% لكل خمس سنوات من الاستخدام. ويرجّح الباحثون أن هذه الزيادة الضئيلة تعود على الأرجح إلى عوامل أخرى مصاحبة لاستخدام هذه الأدوية، وليست بسبب الأدوية نفسها، مثل الإصابة بفيروسات التهاب الكبد B أو C. وأكد مؤلفو الدراسة أن التأثير المنسوب لحبوب منع الحمل على الكبد قد تم 'المبالغة فيه بشكل كبير'. وجاء في الدراسة أيضا أن سرطان الكبد يُعد من أسرع أنواع السرطان انتشارا على مستوى العالم، حيث ارتفعت معدلات الإصابة بين البالغين الشباب بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة. ومع ذلك، وكما يؤكد الباحثون، فإن الأسباب الأكثر شيوعا للإصابة بهذا المرض تعود غالبا إلى السمنة، والتدخين، والإفراط في تناول الكحول، وليس إلى الأدوية الهرمونية. المصدر: لينتا.رو

أخبار السياحة
منذ 10 ساعات
- أخبار السياحة
د هادي التونسي يكتب: مصر ومركز التميز.. منصة دولية لجذب مشاهير العالم
في زمن أصبحت فيه الخصوصية والسرعة عناصر أساسية لتجربة المشاهير، تملك مصر فرصة ذهبية لقيادة نمط جديد من السياحة المتخصصة و يمكن التدريب علي ممارسته بإنشاء مركز تميز يقدم تقنية التطوير الفوري للشخصية القيادية عن بُعد. وهي تقنية متقدمة ابتكرها الدكتور هادي التونسي، حاصل على ملكيتها الفكرية و منشورة في مجلة بريطانية لعلم النفس و الطب النفسي كورقة بحثية بمعني اكتشاف محقق، وتُطبق عالميا بأثر دائم وشامل. وقيمت مؤتمرات دولية الطريقة باعتبارها قيمة و استثنائيّة، و تم ادراجها بمرجع دولي كواحدة من اهم الاكتشافات العالمية عام ٢٠٢١، لذا اختارت منظمة أصدقاء محبي الارض العالمية د هادي التونسي رئيسا لمجلس الطب و الرفاهية بالمنظمة، كما عرضتها افلام أمريكية و مصرية و برامج تلفزيونية و إذاعية و ندوات بجامعات مصرية و منتديات و مكتبات بمصر و فيينا اضافة للنشر الصحفي و الشهادات الكتابية و الصوتية بالندوات الافتراضية بموقعه الرسمي . طريقة التطوير الفوري تبدأ العملية بمكالمة فيديو تمهيدية يتم خلالها الاتفاق علي تحليل الشخصية وتحديد الأهداف بدقة، من خلال فهم مستوى الوعي، التحديات السلوكية، والمحفزات الداخلية. بعد ذلك، ثم ليلا خلال نوم الشخص نفسه، يتم الطبع على العقل اللاواعي من خلال تقنيات مركبة تشمل: التخاطر الريكي والطاقة المغناطيسية التنويم الإيحائي العميق برمجة العقل الباطن يتدخل المعالج لإعادة تهيئة الذهن وتحريره من الصدمات، المشاعر السلبية، والبرمجة العقلية المعرقلة، دون حاجة لتواصل جسدي مع المتابعة للتحقق في اليوم التالي من نتائجها المدهشة للحالات المختارة. النتائج المتوقعة من خلال دورة واحدة من جزئين في يوم واحد يتلقي المتلقي تحررًا من الخوف، القلق، الاكتئاب، الوسواس، وصدمات الطفولة، ويصل لحالة من التوازن العاطفي، وزيادة في الكفاءة والوعي القيادي، مما ينعكس على قدرته في اتخاذ القرار، القيادة، والإبداع، بالإضافة لتحسين العلاقات الإنسانية و الانتاج و انهاء الاعراض النفسجسدية و الأرق و السمنة و ادمان التدخين. باعتماد هذه التقنية ضمن مركز وطني مصري، فإن البلاد ستصبح قبلة للمشاهير الذين يبحثون عن تطوير داخلي عميق بعيدًا عن الأضواء. كما أن هذا الأسلوب يناسب القياديين، الفنانين، رجال الأعمال، والمؤثرين، ممن يرغبون في تطوير الذات بسرّية، في يوم واحد اينما كانوا.كما ان تدريب مدربين موهوبين علي ممارستها يتيح توسيع نطاق التطبيق لتعرض في المسابقات العلمية الدولية كابتكار مصري مغير للحياة و المجتمع بما يرفع مكانة مصر العلمية ختامًا إن دمج السياحة الفاخرة المصرية بهذه التقنية المتقدمة يفتح أبوابًا جديدة أمام سياحة النمو الشخصي للمشاهير. مركز التميز المصري سيكون وجهة استشفاء، و منصة دولية للتحول الداخلي العميق، يربط بين سحر مصر القديم، وأحدث أدوات التغيير العقلي والنفسي في العالم. كاتب المقال..طبيب و سفير سابق

أخبار السياحة
منذ 10 ساعات
- أخبار السياحة
أفضل وجبة فطور لخفض الكوليسترول الضار
يعد ارتفاع الكوليسترول من المشكلات الصحية الشائعة، وقد يسبب مضاعفات خطيرة إذا لم يُراقب بشكل صحيح. ويمكن للطبيب العام أو أخصائي الرعاية الصحية تقييم مستويات الدهون في الدم من خلال فحص بسيط، ما يساعد في اتخاذ الإجراءات اللازمة. ويعرف الكوليسترول بأنه مادة طبيعية ضرورية لصحة الخلايا، ولكن التمييز بين نوعيه 'الجيد' و'الضار' أمر أساسي. ويعد البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الكوليسترول الضار الذي يجب مراقبته بدقة، إذ أن ارتفاع مستوياته يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية بسبب تراكمه في الشرايين وتعطيل تدفق الدم. ولمكافحة الكوليسترول الضار، تلعب الألياف دورا مهما، لا سيما الألياف القابلة للذوبان مثل 'بيتا غلوكان' الموجودة في الشوفان. وتتحول هذه الألياف إلى مادة هلامية داخل الأمعاء تمنع امتصاص الكوليسترول، ما يساعد في خفض مستوياته. ويعتبر الشوفان خيارا مثاليا لوجبة الفطور، سواء منقوعا في الحليب البارد مع الفاكهة أو على شكل عصيدة دافئة في الشتاء، كما يمكن دمجه في وصفات صحية متنوعة. ويُتوفر الشوفان بأشكال متعددة، مثل الحبوب الكاملة أو دقيق الشوفان، وكلها مفيدة للصحة. وأكدت مؤسسة القلب البريطانية أن تناول 3 غرامات من الشوفان يوميا يساهم في الحفاظ على مستويات صحية من الكوليسترول، حيث يوفر وعاء عصيدة يحتوي على 40 غراما من الشوفان حوالي 1.4 غرام من 'بيتا غلوكان'. لذا يُنصح بتناول حصتين إلى 3 حصص من أطعمة الشوفان أو الشعير يوميا. وإلى جانب تحسين صحة القلب، يرتبط تناول الألياف الكافية أيضا بخفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ما يجعلها جزءا مهما من النظام الغذائي الصحي. ومع ذلك، هناك نوع وراثي من البروتين الناقل للكوليسترول يسمى البروتين الدهني أ (Lp(a))، لا يتأثر بالنظام الغذائي أو بتناول الألياف مثل الشوفان والشعير، ويظل ارتفاعه مرتبطا بالوراثة. المصدر: ميرور