logo
روماني رزق الله: الحريق كشف هشاشة التصميم المركزي للشبكة الرقمية.. ونحتاج لمنظومة موزعة فوريا

روماني رزق الله: الحريق كشف هشاشة التصميم المركزي للشبكة الرقمية.. ونحتاج لمنظومة موزعة فوريا

صدى البلدمنذ 4 أيام
واجهت مصر واحدة من أخطر الأزمات وهي انهيار البنية التحتية الرقمية في مصر، حيث اندلع حريق هائل داخل سنترال رمسيس بوسط القاهرة، أحد أهم مراكز تشغيل خدمات الاتصالات في البلاد، ما أدى إلى توقف جزئي وكامل للإنترنت والمحمول والهاتف الأرضي في عدد من المحافظات، وتسبب في ارتباك واسع بعدد من القطاعات الحيوية.
الحريق الذي وقع ظهر الإثنين كشف عن نقاط ضعف في تصميم الشبكات واعتمادها على نموذج مركزي واحد للتشغيل، ما طرح تساؤلات كبيرة حول مدى استعداد الدولة لمواجهة الطوارئ الرقمية، وضرورة وضع خطة بديلة لحماية الأمن القومي المعلوماتي وخدمات الاتصالات الحيوية.
قال المهندس الاستشاري روماني رزق الله، رئيس الاتحاد الأفروآسيوي للذكاء الصناعي والحوكمة، إن توقف خدمات الاتصالات في مصر ليوم كامل ليس مجرد حادث عرضي، بل كشف خطير لهشاشة البنية التحتية الرقمية، وجرس إنذار يستدعي تحركًا استراتيجيًا فوريًا لإعادة هيكلة منظومة الاتصالات القومية.
وأكد رزق الله أن سنترال رمسيس يعد مركزًا حيويًا يربط بين الشبكات الأرضية وشبكات المحمول، ويضم مراكز بيانات رئيسية، ويدير نحو 40% من حركة الاتصالات المحلية والدولية، وبالتالي فإن أي خلل فيه ينعكس بشكل مباشر وشامل على المنظومة كلها.
الحريق أدى إلى انهيار كامل في الاتصال بين الشبكات
وأوضح أن الحريق الذي اندلع بالمبنى أدى إلى تلف أنظمة الكهرباء ولوحات التحكم ومحولات التيار وأجهزة الفايبر (الألياف الضوئية)، ما أثر على دوائر الربط الحيوية بين السنترالات، واضطرت فرق الطوارئ لفصل التيار الكهربائي بالكامل.
وأضاف روماني أنظمة الـ UPS لم تنجح في تعويض الانقطاع، مما أدى إلى فقدان جداول التوجيه، ونتج عن ذلك انهيار شامل للاتصال بين الشبكات، وليس مجرد عطل جزئي.
سنترال رمسيس يمثل 'نقطة فشل واحدة' تهدد المنظومة بالكامل
وأشار رزق الله إلى أن الكارثة تعود في الأساس إلى الاعتماد على نموذج مركزي هش، موضحًا أن سنترال رمسيس يمثل ما يعرف فنيًا بـنقطة فشل واحدة ، وهي نقطة ضعف جوهرية تعني أن أي عطل فيه يؤدي إلى شلل كامل في النظام، بسبب غياب المصارات البديلة وخطط التحويل الفوري.
وقال المنظومة مصممة بشكل مركزي يجعلها شديدة الهشاشة، دون أي خطة توزيع أو بدائل جاهزة، ودون تحديث حقيقي للبنية التحتية أو تفعيل خطط الطوارئ.
الحل يبدأ من الشبكات الموزعة والاعتماد على الذكاء الاصطناعي
وأكد رئيس الاتحاد الأفروآسيوي للذكاء الصناعي أن تجاوز هذه الأزمة مستقبلاً يتطلب التحول إلى نموذج الشبكات الموزعة، من خلال توزيع البنية التحتية على مواقع متعددة بديلة، بما يضمن استمرار الخدمة في حال تعطل أحد المراكز.
وأوضح أن هذا النموذج يتيح وجود مسارات متعددة للاتصال وليس مسارًا واحدًا فقط، مع تفعيل النسخ الاحتياطي الفوري والتحويل التلقائي.
وشدد رزق الله على ضرورة الاستفادة من تقنيات الحوسبة السحابية لحفظ البيانات وتأمينها، إلى جانب تطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي (AI) لرصد الأعطال المحتملة والتنبؤ بها قبل وقوعها، واتخاذ إجراءات وقائية لحماية البنية التحتية.
وأضاف التحول الرقمي لا يكتمل بدون نظام إنذار مبكر فعال، يراقب الأداء ويعطي إشارات تحذيرية عند حدوث أي خلل، هذه ليست رفاهية، بل ضرورة أمن قومي في ظل ما نواجهه من تحديات تقنية متصاعدة.
ما حدث فرصة لإعادة بناء منظومة الاتصالات من جديد
واختتم رزق الله تصريحاته قائلاً الأزمة لم تكن فقط نتيجة حريق، بل نتيجة تراكم إهمال تصميمي وضعف استثماري في البنية الرقمية، وما حدث يجب أن يكون دافعًا لإعادة بناء المنظومة وفق رؤية تكنولوجية حديثة تعتمد على المرونة، والتوزيع، والذكاء الاصطناعي، والتأمين الرقمي الشامل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روماني رزق الله: الحريق كشف هشاشة التصميم المركزي للشبكة الرقمية.. ونحتاج لمنظومة موزعة فوريا
روماني رزق الله: الحريق كشف هشاشة التصميم المركزي للشبكة الرقمية.. ونحتاج لمنظومة موزعة فوريا

صدى البلد

timeمنذ 4 أيام

  • صدى البلد

روماني رزق الله: الحريق كشف هشاشة التصميم المركزي للشبكة الرقمية.. ونحتاج لمنظومة موزعة فوريا

واجهت مصر واحدة من أخطر الأزمات وهي انهيار البنية التحتية الرقمية في مصر، حيث اندلع حريق هائل داخل سنترال رمسيس بوسط القاهرة، أحد أهم مراكز تشغيل خدمات الاتصالات في البلاد، ما أدى إلى توقف جزئي وكامل للإنترنت والمحمول والهاتف الأرضي في عدد من المحافظات، وتسبب في ارتباك واسع بعدد من القطاعات الحيوية. الحريق الذي وقع ظهر الإثنين كشف عن نقاط ضعف في تصميم الشبكات واعتمادها على نموذج مركزي واحد للتشغيل، ما طرح تساؤلات كبيرة حول مدى استعداد الدولة لمواجهة الطوارئ الرقمية، وضرورة وضع خطة بديلة لحماية الأمن القومي المعلوماتي وخدمات الاتصالات الحيوية. قال المهندس الاستشاري روماني رزق الله، رئيس الاتحاد الأفروآسيوي للذكاء الصناعي والحوكمة، إن توقف خدمات الاتصالات في مصر ليوم كامل ليس مجرد حادث عرضي، بل كشف خطير لهشاشة البنية التحتية الرقمية، وجرس إنذار يستدعي تحركًا استراتيجيًا فوريًا لإعادة هيكلة منظومة الاتصالات القومية. وأكد رزق الله أن سنترال رمسيس يعد مركزًا حيويًا يربط بين الشبكات الأرضية وشبكات المحمول، ويضم مراكز بيانات رئيسية، ويدير نحو 40% من حركة الاتصالات المحلية والدولية، وبالتالي فإن أي خلل فيه ينعكس بشكل مباشر وشامل على المنظومة كلها. الحريق أدى إلى انهيار كامل في الاتصال بين الشبكات وأوضح أن الحريق الذي اندلع بالمبنى أدى إلى تلف أنظمة الكهرباء ولوحات التحكم ومحولات التيار وأجهزة الفايبر (الألياف الضوئية)، ما أثر على دوائر الربط الحيوية بين السنترالات، واضطرت فرق الطوارئ لفصل التيار الكهربائي بالكامل. وأضاف روماني أنظمة الـ UPS لم تنجح في تعويض الانقطاع، مما أدى إلى فقدان جداول التوجيه، ونتج عن ذلك انهيار شامل للاتصال بين الشبكات، وليس مجرد عطل جزئي. سنترال رمسيس يمثل 'نقطة فشل واحدة' تهدد المنظومة بالكامل وأشار رزق الله إلى أن الكارثة تعود في الأساس إلى الاعتماد على نموذج مركزي هش، موضحًا أن سنترال رمسيس يمثل ما يعرف فنيًا بـنقطة فشل واحدة ، وهي نقطة ضعف جوهرية تعني أن أي عطل فيه يؤدي إلى شلل كامل في النظام، بسبب غياب المصارات البديلة وخطط التحويل الفوري. وقال المنظومة مصممة بشكل مركزي يجعلها شديدة الهشاشة، دون أي خطة توزيع أو بدائل جاهزة، ودون تحديث حقيقي للبنية التحتية أو تفعيل خطط الطوارئ. الحل يبدأ من الشبكات الموزعة والاعتماد على الذكاء الاصطناعي وأكد رئيس الاتحاد الأفروآسيوي للذكاء الصناعي أن تجاوز هذه الأزمة مستقبلاً يتطلب التحول إلى نموذج الشبكات الموزعة، من خلال توزيع البنية التحتية على مواقع متعددة بديلة، بما يضمن استمرار الخدمة في حال تعطل أحد المراكز. وأوضح أن هذا النموذج يتيح وجود مسارات متعددة للاتصال وليس مسارًا واحدًا فقط، مع تفعيل النسخ الاحتياطي الفوري والتحويل التلقائي. وشدد رزق الله على ضرورة الاستفادة من تقنيات الحوسبة السحابية لحفظ البيانات وتأمينها، إلى جانب تطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي (AI) لرصد الأعطال المحتملة والتنبؤ بها قبل وقوعها، واتخاذ إجراءات وقائية لحماية البنية التحتية. وأضاف التحول الرقمي لا يكتمل بدون نظام إنذار مبكر فعال، يراقب الأداء ويعطي إشارات تحذيرية عند حدوث أي خلل، هذه ليست رفاهية، بل ضرورة أمن قومي في ظل ما نواجهه من تحديات تقنية متصاعدة. ما حدث فرصة لإعادة بناء منظومة الاتصالات من جديد واختتم رزق الله تصريحاته قائلاً الأزمة لم تكن فقط نتيجة حريق، بل نتيجة تراكم إهمال تصميمي وضعف استثماري في البنية الرقمية، وما حدث يجب أن يكون دافعًا لإعادة بناء المنظومة وفق رؤية تكنولوجية حديثة تعتمد على المرونة، والتوزيع، والذكاء الاصطناعي، والتأمين الرقمي الشامل.

مايكروسوفت تغادر باكستان رسميا بعد 25 عاما من العمل
مايكروسوفت تغادر باكستان رسميا بعد 25 عاما من العمل

صدى البلد

timeمنذ 6 أيام

  • صدى البلد

مايكروسوفت تغادر باكستان رسميا بعد 25 عاما من العمل

أفادت تقارير إعلامية بأن شركة مايكروسوفت قد أنهت رسميا عملياتها في باكستان، لتنهي بذلك وجودا امتد لـ25 عاما منذ انطلاق فرعها المحلي في يونيو 2000. ووفقا لموقع TechRadar، فقد أغلقت مايكروسوفت جميع أنشطتها التشغيلية داخل البلاد، مع الإبقاء على مكتب تنسيقي صغير يضم نحو خمسة موظفين فقط. هذا التطور لم يعلن عنه رسميا من قبل الشركة حتى الآن، لكنه كشف عنه من خلال منشور على منصة لينكدإن للمدير المؤسس لـ مايكروسوفت باكستان، جواد رحمن، الذي وصف الحدث بأنه 'نهاية حقبة'. نهاية حقبة مايكروسوفت باكستان في منشوره المؤثر، كتب رحمن: 'اليوم، علمت أن مايكروسوفت تغلق رسميا عملياتها في باكستان، تم إبلاغ الموظفين المتبقين، وبهذا تنتهي حقبة... لقد كان لي شرف تأسيس وقيادة مايكروسوفت باكستان قبل 25 عاما، في يونيو 2000'. وأعرب رحمن عن حزنه لما آلت إليه الأمور، معتبرا أن مغادرة مايكروسوفت تمثل 'أكثر من مجرد خروج شركة'، بل هي 'إشارة مقلقة للبيئة التي أصبحت غير مستدامة حتى بالنسبة للعمالقة العالميين'. دعوة للتفكير والمحاسبة طرح رحمن تساؤلات حول الأسباب التي دفعت شركات عالمية إلى مغادرة باكستان، متسائلا: 'ما الذي تغير؟ ما الذي فقد؟ ماذا حدث للقيم والقيادة والرؤية التي جعلت ذلك ممكنًا في السابق؟". وأضاف: 'الله يمنح الشرف والفرص لمن يشاء، وينزعها عمن يغفل عنها.. لكن إن ترك عملك أثرا ونزاهة وإلهاما، فاعلم أن توفيق الله كان معك'. وفي منشور لاحق، دعا رحمن الحكومة الباكستانية ووزير تكنولوجيا المعلومات إلى التواصل الفعال مع قيادة مايكروسوفت الإقليمية والعالمية في محاولة للحفاظ على وجود ولو رمزي للشركة داخل البلاد. ويأتي هذا القرار بعد أن أشارت بعض التقارير مؤخرا إلى أن مايكروسوفت تستعد لإجراء موجة جديدة وكبيرة من تخفيضات الوظائف، حيث من المتوقع أن يتحمل قسم Xbox وفرق المبيعات العالمية النصيب الأكبر منها. وأفادت "بلومبرج"، بأن هذه التخفيضات ستطال آلاف الموظفين، وتأتي ضمن خطة إعادة هيكلة شاملة تتزامن مع نهاية السنة المالية للشركة في 30 يونيو 2025.

10 هواتف ذكية تقتحم الأسواق في شهر يوليو 2025
10 هواتف ذكية تقتحم الأسواق في شهر يوليو 2025

صدى البلد

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • صدى البلد

10 هواتف ذكية تقتحم الأسواق في شهر يوليو 2025

شهد شهر يونيو عام 2025 إصدار مجموعة واسعة من الهواتف المحمولة، وكان من أبرزها الهواتف الذكية التي استهدفت مختلف الفئات السعرية، وتمثلت الخيارات الاقتصادية في موتورولا Edge 60 وInfinix GT 30 Pro، والأجهزة المتوسطة المتقدمة مثل بوكو F7 وVivo T4 Ultra، ثم الهواتف الرائدة المدمجة مثل ون بلس 13s. ويتوقع أن يكون شهر يوليو أكثر زخما، مع عدد أكبر من الإصدارات التي تثير اهتمام عشاق الهواتف الذكية. خلال هذا الشهر، من المرتقب إطلاق العديد من الهواتف المتوسطة، من بينها وان بلس نورد 5 وNord CE 5 وNothing Phone 3 وسلسلة أوبو رينو 14، إلى جانب الهواتف القابلة للطي من سامسونج و Galaxy Z Fold 7 و Z Flip. كما يشهد شهر يوليو إطلاق علامة تجارية جديدة تعرف باسم Ai+، تركز على الهواتف الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وفيما يلي نظرة تفصيلية على أبرز الأجهزة المرتقبة: الهواتف القادمة في يوليو 2025 1. هاتف Nothing Phone 3: تستعد شركة Nothing لإطلاق هاتف Nothing Phone 3 في وقت لاحق من شهر يوليو بعد الإعلان الرسمي عنه، وسط توقعات بتغييرات كبيرة في تصميم الجهة الخلفية، فقد ظهرت صور رسمية تظهر موضعا غير معتاد للكاميرات الخلفية، بينما أكدت الشركة أن الهاتف سيضم وحدة بيريسكوب بدقة 50 ميجابكسل ضمن إعداد الكاميرات الثلاث. اللافت أن الهاتف سيعتمد على تصميم Glyph Matrix بدلا من واجهة Glyph المعتادة، ما قد يشير إلى تغير في هوية التصميم التي عرفت بها سلسلة Nothing. وسيأتي الهاتف بشاشة LTPO OLED بقياس 6.7 بوصة بدقة 1.5K، مع بطارية سعة 5150 مللي أمبير ودعم للشحن السريع بقدرة 100 واط سلكيا و15 واط لاسلكيا، كما سيعمل بمعالج Snapdragon 8s Gen 4، مع دعم تحديثات أندرويد لمدة خمس سنوات وتحديثات أمنية لسبع سنوات. هاتف Nothing Phone 3 2. هواتف AI+: تستعد علامة AI+ الجديدة، التي يقودها الرئيس التنفيذي السابق لـ شركة ريلمي الهند "مادهاف شيث"، لإطلاق أول هواتفها الأسبوع المقبل تحت اسم AI+ Nova 5G و AI+ Pulse، وهما مصنعان بالكامل في الهند، ستبدأ الأسعار من 5000 روبية هندي، وسيأتي الهاتفان ببطارية 5000 مللي أمبير وكاميرتين خلفيتين بقيادة مستشعر 50 ميجابكسل، بالإضافة إلى منفذ microSD يدعم حتى 1 تيرابايت من التخزين الإضافي. وتشير التسريبات إلى أن Nova 5G سيعمل بمعالج Unisoc T8200 بتقنية 6 نانومتر، بينما سيحصل Pulse 4G على معالج T7250 بتقنية 12 نانومتر، تركز العلامة الجديدة على الخصوصية، حيث تؤكد أن بيانات المستخدمين ستبقى مخزنة في الهند على خوادم Google Cloud المعتمدة من وزارة الإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات. AI+ Nova 5G و AI+ Pulse 3. هواتف OnePlus Nord 5 وNord CE 5: ستطلق شركة وان بلس هذا الشهر Nord 5 و Nord CE 5، حيث يعد Nord 5 هاتفا متوسطا راقيا بمعالج Snapdragon 8s Gen 3 وغرفة تبريد بالبخار بقياس 7,300 مم مربع. تتضمن الكاميرات الخلفية مستشعرا رئيسيا 50 ميجابكسل Sony LYT-700 ومستشعرا واسعا 8 ميجابكسل، بينما الكاميرا الأمامية قد تكون بدقة 50 ميجابكسل Samsung JN5. من ناحية البطارية، سيأتي الجهاز بسعة 5200 مللي أمبير ودعم شحن سريع 80 وات، إلى جانب شاشة AMOLED بدقة 1.5K ومعدل تحديث 144 هرتز. أما Nord CE 5 فسيكون نسخة أكثر اقتصادية، بمعالج Dimensity 8350، وشاشة AMOLED بتردد 120 هرتز، وكاميرا خلفية مزدوجة 50 ميجابكسل، وكاميرا سيلفي 16 ميجابكسل، وبطارية ضخمة 7100 مللي أمبير تدعم شحن 80 وات. 4. هواتف سامسونج Galaxy Z Fold 7 وZ Flip 7: في حدث Galaxy Unpacked 2025 بتاريخ 9 يوليو، ستكشف سامسونج عن الجيل الجديد من الهواتف القابلة للطي: Galaxy Z Fold 7 و Z Flip 7، وقد يتم الإعلان أيضا عن نسخة اقتصادية تدعى Z Flip 7 FE. سيأتي هاتف Z Fold 7 بشاشة داخلية 8 بوصة وخارجية 6.5 بوصة ، مع معالج Snapdragon 8 Elite for Galaxy، وذاكرة تصل إلى 12 ميجابكسل وسعة تخزين 1 تيرابايت، الكاميرا الرئيسية بدقة 200 ميجابكسل، وبطارية 4400 مللي أمبير. بينما سيأتي هاتف Z Flip 7، بشاشة داخلية 6.8 بوصة وخارجية 4 بوصة، مع احتمال طرح نسختين بمعالج Exynos 2500 أو Snapdragon 8 Elite حسب المنطقة، الكاميرات بدقة 50 ميجابكسل رئيسية و12 ميجابكسل واسعة، بطارية 4300 مللي أمبير. كلا الهاتفين سيعملان بنظام Android 16 مع واجهة One UI 8، مع وعود بتحديثات برمجية وأمنية لمدة سبع سنوات. 5. هواتف أوبو Oppo Reno 14: تستعد أوبو للكشف عن سلسلة Reno 14 هذا الأسبوع، والتي تشمل Reno 14 5G و Reno 14 Pro 5G، وتستهدف الفئة المتوسطة الراقية. يعمل هاتف Reno 14 Pro بمعالج Dimensity 8450، وكاميرات خلفية ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل لكل من العدسة الرئيسية OmniVision OV50E، الواسعة Samsung JN5، والتقريب OV50D بتكبير بصري 3.5x، الكاميرا الأمامية بدقة 50 ميجابكسل، وبطارية 6200 مللي أمبير مع شحن سريع 80 وات. بينما حصل هاتف Reno 14 على كاميرا أمامية بنفس الدقة، لكن الخلفية تضم مستشعر Sony IMX882 رئيسي، وعدسة تقريب 50 ميجابكسل، وعدسة واسعة 8 ميجابكسل، مع بطارية 6000 مللي أمبير ومعالج Dimensity 8350. Reno 14 6. هواتف ريلمي Realme 15: ستطلق سلسلة Realme 15 قريبا في الأسواق، ومن المتوقع الكشف عنها لاحقا هذا الشهر، ستضم التشكيلة هاتفين هما Realme 15 5G و 15 Pro 5G، مع احتمال إصدار Pro+ لاحقا. الملفت أن Realme 15 Pro يوصف بأنه "هاتف حفلات مدعوم بالذكاء الاصطناعي"، ما يعني أنه سيأتي بخصائص ذكاء اصطناعي جديدة ومواصفات راقية كانت حصرية سابقا لسلسلة Realme Plus. 7. هواتف Vivo X Fold 5 وX200 FE: أكدت شركة فيفو اقتراب إطلاق هواتف X Fold 5 وX200 FE. سيتميز الإصدار القابل للطي X Fold 5 بشاشة داخلية من نوع LTPO بقياس 8.03 بوصة وخارجية 6.53 بوصة، كلاهما بتردد 120 هرتز، مع معالج Snapdragon 8 Gen 3، وذاكرة تصل إلى 16 جيجابايت، وسيحصل على كاميرات ثلاثية 50 ميجابكسل تشمل عدسة بيريسكوب، البطارية 6000 مللي أمبير مع شحن 80 وات سلكي و40 وات لاسلكي. بينما سيتميز هاتف فيفو X200 FE بشاشة من نوع AMOLED، ويعمل بمعالج Dimensity 9300+، بطارية 6500 مللي أمبير، شحن 90 وات، وكاميرات ثلاثية بقيادة مستشعر 50 ميجابكسل، مع كاميرا أمامية 50 ميجابكسل. 8. هاتف موتورولا Moto G96: تستعد موتورولا لإطلاق Moto G96 هذا الشهر، بتصميم أنيق من الجلد النباتي، يأتي الهاتف بشاشة 3D pOLED بقياس 6.67 بوصة مع تردد 144 هرتز، وحماية Gorilla Glass 5. يعمل بمعالج Snapdragon 7s Gen 2، ويتميز بمقاومة الماء والغبار بمعيار IP68، الكاميرا الخلفية 50 +8 ميجابكسل، والأمامية 32 ميجابكسل، مع بطارية 5500 مللي أمبير وشحن سريع 68 وات. 9. هاتف Tecno Pova 7: ستكشف تكنو عن سلسلة Pova 7 في الأسبوع الأول من يوليو، مع تصميم جديد مستوحى من شكل "دلتا" للكاميرا. لم تكشف بقية التفاصيل بعد. 10. هاتف هونر Honor X9c 5G: سيطلق هاتف هونر Honor X9c 5G قريبا في الأسواق، سيأتي بشاشة منحنية بدقة 1.5K وتردد 120 هرتز وسطوع يصل إلى 4000 شمعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store