logo
جامعة الملك سعود تدشّن برنامجاً لدعم أعضاء هيئة التدريس

جامعة الملك سعود تدشّن برنامجاً لدعم أعضاء هيئة التدريس

الرياضمنذ يوم واحد
دشّنت جامعة الملك سعود برنامج «واعد»، ضمن جهود الجامعة الرامية إلى دعم الكفاءات الأكاديمية وتمكين أعضاء هيئة التدريس الجدد، بغية تعزيز التميز البحثي.
وأوضح عميد عمادة البحث العلمي بالجامعة الدكتور صالح بن حمد الواصل أن البرنامج يُعدّ خطوة واعدة نحو بناء جيل أكاديمي متميّز، وتوجّه نوعي يعكس حرص الجامعة على تنمية البيئة البحثية وتمكين الباحثين، والإسهام في بناء مسارات بحثية ناجحة تسهم في مستقبل الحراك العلمي الوطني.
وبين أن البرنامج يهدف إلى تمكين الباحثين الجدد من بناء قاعدة بحثية قوية، من خلال دعم تجهيز معاملهم، وتحفيزهم على المشاركة في المؤتمرات العلمية وورش العمل المتخصصة، إضافة إلى تشجيعهم على التعاون البحثي مع أصحاب الخبرة داخل الجامعة.
من جانبه أوضح مساعد نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أدهم بن محمد العيد أن برنامج «واعد» يعكس التوجه الإستراتيجي للجامعة في دعم أعضاء هيئة التدريس الجدد، والإسهام في بناء مسارات بحثية ناجحة تسهم في مستقبل واعد للجامعة والوطن. يشار إلى أن برنامج» واعد» يأتي في سياق اهتمام الجامعة بتوفير بيئة محفّزة تضمن تطور الباحثين الجدد، من خلال حزمة من البرامج المتخصصة والدعم الفني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علوم وتقنيات / "فلكية جدة": اكتشاف اقتراب كويكب جديد من الأرض السبت المُقبل
علوم وتقنيات / "فلكية جدة": اكتشاف اقتراب كويكب جديد من الأرض السبت المُقبل

الأنباء السعودية

timeمنذ 32 دقائق

  • الأنباء السعودية

علوم وتقنيات / "فلكية جدة": اكتشاف اقتراب كويكب جديد من الأرض السبت المُقبل

جدة 06 محرم 1447 هـ الموافق 01 يوليو 2025 م واس أوضحت فلكية جدة، أنه جرى الإعلان اكتشاف كويكب جديد يحمل الرمز (2025 ME90)، وهو يقترب من الأرض في حدث فلكي يوصف بـ"القريب نسبيًا" لكنه آمن تمامًا، ويبلغ قطر الكويكب التقديري نحو 150 مترًا سيمر بجوار الأرض، وذلك يوم السبت 6 يوليو 2025م، على مسافة تقارب 478 ألف كيلومتر فقط، أي ما يعادل 1.25 مرة المسافة بين الأرض والقمر. وقال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة: "بدأت قصة الكويكب يوم الجمعة 28 يونيو حين التقطت محطة الرصد البصرية التابعة لشبكة ATLAS-TDO (في هاواي) أولى الصور للكويكب، وسُجل لاحقًا ضمن قائمة الأجسام القريبة من الأرض التابعة لمركز الكواكب الصغيرة، وخلال أقل من 48 ساعة قامت أكثر من 26 محطة فلكية دولية للإسهام في الرصد مما ساعد على تحديد مداره بدقة وأدى إلى صدور النشرة الرسمية MPEC 2025-M152 يوم 30 يونيو (بالتزامن مع يوم الكويكبات العالمي)، التي أكدت طبيعة الكويكب فهو جرم متوسط الحجم قادر نظريًا على إحداث أضرار لو كان في مسار تصادم مع كوكبنا". وأضاف: "بحسب البيانات الصادرة عن مختبر الدفع النفاث التابع لناسا، فإن أقرب مسافة سيصل إليها الكويكب خلال عبوره تبلغ نحو 478,800 كيلومتر، ورغم أن هذه المسافة تعد قريبة بمعايير فلكية فإن الخبراء أكدوا أنه لن يقترب بدرجة تشكل خطرًا على الأرض، ووفقًا لحسابات مركز الكواكب الصغيرة فإن الكويكب يصنف من فئة الكويكبات القريبة من الأرض، ومع ذلك لم تُسجل أي احتمالات تصادم خلال العبور الحالي ما يجعل هذا الحدث فرصة مثالية للدراسة والرصد". وأشار أبو زاهرة، إلى أن الكويكب يدور حول الشمس في مدار إهليلجي يمتد إلى مسافة تتجاوز 1.3 وحدة فلكية ويكمل دورة كاملة كل 1.64 سنة أرضية، ويمتاز مداره بزاوية ميل تبلغ نحو 11.3 درجة ما يجعله يعبر مستوى مدار الأرض بزوايا غير اعتيادية نسبيًا، مفيدًا أنه مع مرور الكويكب في نطاق يمكن رصده بواسطة التلسكوبات الأرضية، ويُتوقع أن يكون مرئيًا باستخدام تلسكوبات كبيرة، وأن مروره بالقرب من الأرض يشكل فرصة محتملة لإجراء رصد راداري من مراصد متخصصة مثل مرصد غولدستون التابع لناسا، وهو ما يكشف عن شكل الكويكب وفترة دورانه حول نفسه وحتى إن كان له أقمار صغيرة مرافقة.

السبت... بداية فصل الصيف فلكياً ويستمر 94 يوماً
السبت... بداية فصل الصيف فلكياً ويستمر 94 يوماً

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

السبت... بداية فصل الصيف فلكياً ويستمر 94 يوماً

تشهد سماء السعودية وبقية النصف الشمالي من الكرة الأرضية، السبت، الانقلاب الصيفي عند الساعة 05:42 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة، حيث تكون الشمس عمودية تماماً فوق مدار السرطان (دائرة عرض 23.5° شمالاً)، إيذاناً ببدء فصل الصيف فلكياً، الذي سيستمر، هذا العام، 93 يوماً و15 ساعة و37 دقيقة. قال المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية في جدة: «تشرق شمس هذا اليوم من أقصى الشمال الشرقي، وتغرب في أقصى الشمال الغربي، ويكون ظلال الأشياء عند الظهر هي الأقصر خلال السنة»، مضيفاً أن مسار الشمس الظاهري يأخذ أعلى قوسٍ له نحو الشمال، ما يجعلها في أعلى ارتفاع لها بالسماء، خلال العام، خاصة في المناطق الواقعة شمال خط الاستواء. وبيَّن أبو زاهرة أن الانقلاب الصيفي يحدث عندما تصل الشمس ظاهرياً إلى أقصى نقطة شمالية في السماء، ويتزامن ذلك مع وصول الأرض إلى موضع في مدارها يكون فيه محورها مائلاً بأقصى زاوية 23.5 درجة نحو الشمس، ما يتسبب في أطول نهار وأقصر ليل، خلال السنة، في نصف الكرة الشمالي، بينما يكون الوضع معكوساً تماماً في نصف الكرة الأرضية الجنوبي. وأضاف أن «الانقلاب الصيفي لا يحدث في اليوم نفسه كل عام، بل يتراوح بين 20 و22 يونيو (حزيران)؛ بسبب الفرق بين السنة التقويمية 365 يوماً والسنة المدارية 365.2422 يوم، إلى جانب تأثيرات الجاذبية من القمر والكواكب، والتذبذب البسيط في دوران الأرض، ويجري التعويض عنها بإضافة يوم كبيس كل أربع سنوات». ولفت رئيس الجمعية إلى أهمية التفريق بين الصيف الفلكي والصيف المناخي، وقال: «علماء الأرصاد يَعدُّون الصيف ممتداً من 1 يونيو إلى 31 أغسطس (آب)، بينما في الفلك يبدأ عندما تصل الشمس إلى أقصى ارتفاع لها؛ أيْ يوم الانقلاب الصيفي». وأفاد بأنه «على الرغم من أن هذا اليوم هو أطول أيام السنة من حيث عدد ساعات ضوء الشمس، لكنه ليس بالضرورة الأكثر حرارة»، مُرجِعاً السبب إلى أن المحيطات واليابسة والغلاف الجوي تستغرق وقتاً لامتصاص وتخزين الطاقة الشمسية، ثم إعادة إطلاقها. وتابع: «يُعرف هذا التأخير في الشعور بالحرارة بـ(التأخر الموسمي)، وتبلغ درجات الحرارة ذروتها عادةً في شهري يوليو (تموز) أو أغسطس». من جهتها، أعلنت جمعية نور الفلك أن تعامد الشمس على مدار السرطان يعلن رسمياً نهاية فصل الربيع الذي استمر 93 يوماً، وبداية «الصيف» الذي سيمتد 94 يوماً، مضيفة أن يوم الانقلاب الصيفي يشهد وصولها إلى أقصى ارتفاع لها ظهراً، وتغرب من أقصى نقطة غرباً في جميع المناطق الواقعة على المدار أو القريبة منه. وأوضح عيسى الغفيلي، رئيس الجمعية، أن مدار السرطان يمر عبر أراضي السعودية من منتصفها بطول يبلغ نحو 1,380 كيلومتراً، ويعبر أو يمر بالقرب من عدة محافظات وهجر في أربع مناطق رئيسة هي: مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، والشرقية. وبيّن الغفيلي أن الشمس ستكون عمودية تماماً عند أذان الظهر يوم السبت، على شريط يمتد بعرض 10 كيلومترات يعبر السعودية من شرقها إلى غربها، ما يؤدي إلى انعدام الظل بشكل تام للأجسام المتعامدة على سطح الأرض، موضحاً أنه يمكن ملاحظة انعدام الظل لأي جسم يشكّل زاوية 90 درجة مع سطح الأرض في عدة مواقع، أبرزها: محافظتا «حوطة بني تميم، ومهد الذهب»، والشاطئ الجنوبي لمحافظة الرايس. يُشار إلى أن علماء اليونان القدماء؛ وعلى رأسهم إراتوستينس، استغلوا ملاحظاتهم في يوم الانقلاب الصيفي لحساب محيط الأرض بدقةٍ مذهلة، مستخدمين مبادئ هندسية بسيطة، وبعده ستبدأ الشمس ظاهرياً التحرك جنوباً مجدداً في السماء، وتتناقص ساعات النهار تدريجياً حتى يحين موعد الاعتدال الخريفي في 22 سبتمبر (أيلول) المقبل.

ظاهرة فلكية نادرة السبت المقبل.. كويكب يقترب من الأرض على بُعد أقل من نصف مليون كيلومتر
ظاهرة فلكية نادرة السبت المقبل.. كويكب يقترب من الأرض على بُعد أقل من نصف مليون كيلومتر

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

ظاهرة فلكية نادرة السبت المقبل.. كويكب يقترب من الأرض على بُعد أقل من نصف مليون كيلومتر

أعلنت الجمعية الفلكية بجدة عن اكتشاف كويكب جديد يُعرف بالرمز (2025 ME90)، من المتوقع أن يمر بالقرب من الأرض يوم السبت 5 يوليو 2025، في حدث فلكي يوصف بـ"القريب نسبيًا"، لكنه آمن تمامًا وفقًا للمعايير العلمية والفلكية. ووفق التقديرات، يبلغ قطر الكويكب نحو 150 مترًا، وسيعبر بجوار الأرض على مسافة تقارب 478 ألف كيلومتر، أي ما يعادل 1.25 مرة المسافة بين الأرض والقمر، مما يجعله من الأحداث المثيرة للاهتمام دون أن يمثل خطرًا على الكوكب. قصة الرصد بدأت من هاواي وتحوّلت إلى تنسيق عالمي وأوضح رئيس الجمعية، المهندس ماجد أبو زاهرة، أن قصة الكويكب بدأت يوم الجمعة 27 يونيو، عندما التقطت محطة الرصد البصرية التابعة لشبكة ATLAS-TDO، والواقعة في هاواي، أولى الصور للكويكب. وقد تم تسجيله لاحقًا ضمن قائمة الأجسام القريبة من الأرض التابعة لمركز الكواكب الصغيرة. وخلال أقل من 48 ساعة فقط، ساهمت أكثر من 26 محطة فلكية دولية في رصد الكويكب، ما مكّن العلماء من تحديد مداره بدقة كبيرة. وتُوجت هذه الجهود بصدور النشرة الرسمية MPEC 2025-M152 بتاريخ 30 يونيو، وهو اليوم الذي يصادف "يوم الكويكبات العالمي"، مما أضفى رمزية خاصة على الحدث. وأكدت النشرة أن الكويكب يُعد جرمًا متوسط الحجم، نظريًا قادر على إحداث أضرار كبيرة لو كان في مسار تصادمي مع الأرض، إلا أن الحسابات الحالية تنفي وجود أي خطر. وأشار أبو زاهرة إلى أن أقرب مسافة سيصل إليها الكويكب خلال عبوره بجوار الأرض تُقدّر بنحو 478,800 كيلومتر، وهي مسافة تُعد قريبة بمعايير الفلك، لكنها لا تُشكل تهديدًا على الكوكب بأي حال. وأكد أن الخبراء في مركز الكواكب الصغيرة التابع للاتحاد الفلكي الدولي، وكذلك في مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا، قد استبعدوا بشكل قاطع حدوث أي اصطدام. وأضاف أن تصنيف الكويكب يأتي ضمن فئة الكويكبات القريبة من الأرض (NEOs)، ورغم قربه النسبي، إلا أن عبوره يُعد فرصة علمية مثالية للرصد والدراسة، وليس مدعاة للقلق. مدار مائل ودورة شمسية معقدة وبيّن رئيس الجمعية أن الكويكب يدور حول الشمس في مدار إهليلجي يمتد إلى مسافة تتجاوز 1.3 وحدة فلكية، ويُكمل دورة كاملة كل 1.64 سنة أرضية. كما يتميز مداره بزاوية ميل تبلغ نحو 11.3 درجة، وهو ما يجعله يعبر مستوى مدار الأرض بزوايا غير معتادة نسبيًا. هذا الميل المداري الفريد يزيد من أهمية دراسته، خاصة أن الكويكب سيصبح في نطاق الرصد باستخدام تلسكوبات أرضية كبيرة، مما يوفر إمكانية لتحليل شكله وبنيته بدقة. اقرأ أيضاً كويكب أكبر من برج إيفل يقترب من الأرض في هذا الموعد وأكد أبو زاهرة أن مرور الكويكب بالقرب من الأرض قد يُشكل فرصة نادرة لإجراء رصد راداري عبر مراصد متخصصة مثل مرصد غولدستون التابع لناسا، الذي يمكنه التقاط تفاصيل دقيقة عن الكويكب، مثل شكله الهندسي، ومدة دورانه حول نفسه، وحتى احتمالية وجود أقمار صغيرة مرافقة له. وختم بقوله إن هذه الظواهر، رغم كونها مألوفة للفلكيين، تمثل لحظة علمية ثمينة تتيح توسيع معارفنا حول الأجسام القريبة من الأرض، وتدعم جهود مراقبة السماء لحماية الكوكب مستقبلاً من الأجسام التي قد تكون مهددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store