
الأخبار العالمية : البيت الأبيض: ترامب يؤيد الحل الدبلوماسى للصراع الأوكرانى
نافذة على العالم - أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يؤيد الحل الدبلوماسي للصراع بين روسيا وأوكرانيا.
وقالت ليفيت: "يريد الرئيس إنهاء هذه الحرب بحل دبلوماسي".
وأشارت إلى أنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال 50 يوما، ستواجه روسيا "رسوما جمركية باهظة للغاية، بالإضافة إلى عقوبات أخرى".
ويوم الاثنين، أعطى ترامب روسيا مهلة 50 يوما لإبرام اتفاق سلام. فإذا لم يتم الوفاء بالشروط، هددت واشنطن بفرض رسوم بنسبة 100% على واردات السلع الروسية، إلى جانب رسوم ثانوية على الدول التي تشتري نفطها وغازها وناقلات الطاقة الأخرى.
وفي وقت سابق، صرح النائب في البرلمان الأوكراني دميتري رازومكوف عن نية نظام كييف الانسحاب من اتفاقية المعادن المبرمة بينها وبين واشنطن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 16 دقائق
- بوابة الأهرام
تايلاند تخشى من فرض رسوم جمركية أمريكية كبيرة عليها
أ ش أ قال وزير مالية تايلاند بيتشاي تشونهـافاجيرا اليوم الجمعة عقب محادثات مع واشنطن، إن بلاده تأمل أن يفرض عليها معدلات رسوم جمركية أمريكية تقارب تلك المفروضة على بقية دول المنطقة. موضوعات مقترحة وأضاف الوزير - بحسب موقع "زون بورس" - إن الولايات المتحدة وصفت المقترحات التجارية التي قدمتها تايلاند بأنها "جوهرية جدا". وتواجه تايلاند خطر فرض رسوم جمركية تصل إلى 36 % من قبل واشنطن إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس. وكان وزير المالية التايلاندي قد قال - قبل أيام - إن بلاده تدرس السماح بدخول مزيد من السلع الأمريكية إلى أسواقها دون رسوم جمركية، في مسعى لإقناع إدارة الرئيس دونالد ترامب، بخفض الرسوم الجمركية التي يهدد بفرضها على المنتجات التايلاندية بنسبة 36%. تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة كانت أكبر وجهة لصادرات تايلاند في عام 2024، حيث استحوذت على نحو 18% من إجمالي الصادرات التايلاندية. كما سجلت الصادرات التايلاندية نموًا بنسبة 15% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مدفوعة بتسارع الطلبات تحسبًا لتطبيق الرسوم الجمركية المحتملة.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
نتنياهو يأسف لقصف الجيش للكنيسة الكاثوليكية بغزة: «كل روح بريئة تُفقد مأساة»
أصدر بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال، بيانا، في وقت متأخر من أمس الخميس، عبر فيه عن أسفه لقصف جيش الاحتلال الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة، ما أسفر عن مقتل 3 مدنيين. ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الإسرائيلية، عن بيان مكتب رئيس الوزراء: «تأسف إسرائيل بشدة لإصابة كنيسة العائلة المقدسة في غزة بذخيرة طائشة، كل روح بريئة تُفقد هي مأساة، نشارك حزن العائلات والمؤمنين». كما عبر البيان، الذي لم يصدر باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، عن امتنانه للبابا لاون الرابع عشر على «كلمات مواساته»، وكان البابا قد أصدر بيانا عبر فيه عن حزنه لفقدان الأرواح في قصف مدينة غزة، مؤكدًا أمله في وقف إطلاق النار، متجنبا الإدانة المباشرة لإسرائيل. وأضافت الصحيفة، عند سؤال البيت الأبيض عن رد فعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أجابت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، بأن رد فعل ترامب: «لم يكن رد فعل إيجابي». وأوضحت ليفيت أن نتنياهو وافق خلال المكالمة مع ترامب على إصدار بيان يوضح أن الضربة كانت بالخطأ. وبعد تصريح رئيس وزراء الاحتلال، بوقت قصير، أعلن جيش الاحتلال أن شظايا قذيفة دبابة أُطلقت خلال عمليات في مدينة غزة أصابت الكنيسة، مردفا أنه أجرى تحقيقًا أوليا عقب ورود تقارير عن أضرار وإصابات في الكنيسة، زاعما أن شظايا قذيفة أُطلقت خلال نشاط عملياتي في المنطقة أصابت الكنيسة عن طريق الخطأ، مضيفًا أن سبب الحادث قيد المراجعة.


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
الحكومة السورية تنفي إعادة انتشار قواتها في السويداء
نفت الحكومة السورية، قبل قليل، ما ورد في تقارير عن استعداد قواتها لإعادة الانتشار في محافظة السويداء . أزمة السويداء السورية وأفاد المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، اليوم الجمعة، بأن القوات الحكومية لا تستعد للانتشار في المحافظة ذات الغالبية الدرزية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية. وجاء النفي ردًا على تقرير لوكالة رويترز نسب إلى مسؤول إعلامي في وزارة الداخلية قوله إن قوات الأمن تتحضّر للعودة إلى مدينة السويداء لاحتواء الاشتباكات الدائرة بين قبائل بدوية والدروز، الذين ينتمون إلى أقلية دينية منتشرة في سوريا ولبنان وإسرائيل. وفي جنوب سوريا، ساد هدوء هش اليوم الجمعة، بعد سريان هدنة أعلنت الأربعاء، وأنهت مؤقتًا مواجهات اندلعت قبل أيام بين مقاتلين بدو ودروز في محافظة السويداء، ما دفع الحكومة السورية إلى إرسال تعزيزات عسكرية إلى المنطقة. وأثارت الاشتباكات رد فعل من إسرائيل، التي أعلنت رفضها لانتشار القوات السورية في الجنوب، ونفذت ضربات استهدفت قوات سورية في السويداء، كما قصفت وزارة الدفاع السورية، وضربت موقعًا قرب القصر الرئاسي في دمشق. وبعد إعلان الهدنة، انسحبت القوات السورية من السويداء، لكن الاشتباكات استؤنفت ليل الخميس بين المقاتلين البدو والدروز. وشنّ الجيش الإسرائيلي ضربات جديدة في محافظة السويداء خلال الليل. وتتهم إسرائيل القيادة السورية الجديدة، التي تصفها بأنها إسلامية متطرفة، بمحاولة تهديد المجتمع الدرزي، وتؤكد التزامها بحمايته، مدفوعة بنداءات من أبناء الطائفة الدرزية داخل إسرائيل. ويبدو أن موقف إسرائيل المعادي للقيادة السورية الجديدة يتعارض مع موقف الولايات المتحدة، التي أعلنت أنها لا تؤيد الضربات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا. وكانت واشنطن قد تدخلت للمساعدة في التوصل إلى الهدنة السابقة بين القوات الحكومية والمقاتلين الدروز، وأكد البيت الأبيض أمس أن وقف إطلاق النار لا يزال صامدًا. من جهته، اتهم الرئيس السوري أحمد الشرع إسرائيل بمحاولة تقسيم سوريا، مؤكدًا التزامه بحماية أبناء الطائفة الدرزية، في وقت يسعى فيه إلى تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة. الأزهر يدين العدوان الصهيوني على سوريا.. ويحذر من ويلات الفرقة والفتن الطائفية سوريا تسحب قواتها بالكامل من محافظة السويداء