
"وجه أوزيمبيك" الهوس جديد بالجمال يثير القلق
العلاجات الممكنة
على الرغم من القلق الذي بدأ يساور الكثيرون، ظهرت مجموعة متطوّرة من العلاجات التجميلية غير الجراحية التي تستهدف ما يُعرف اليوم بـ"وجه أوزيمبيك". ومن أبرزها:
الشدّ الحراري Thermal Lifting
علاج غير جراحي يعتمد على الأمواج فوق الصوتية، ويعمل على تسخين طبقات الجلد العميقة (1.5 مم تحت السطح) لتحفيز عملية إنتاج الكولاجين والإيلاستين من جديد. يُشعرك بحرارة موضعية أثناء الجلسة لكن يمكن التحكّم بها بواسطة كريم مخدّر. وتبدأ النتائج بالظهور خلال 12 أسبوعاً وتستمر حتى عام.
الحقن التجميلية Sculpting Injectables
تُستخدم الحشوات الجلدية، أو الفيلر، لإعادة ملء المناطق التي فقدت حجمها، مثل الخدود ومنطقة تحت العين. وهناك أنواع أخرى تحتوي على محفّزات بيولوجية لا تملأ الوجه فوراً بل تحفّز الجلد على إنتاج الكولاجين الطبيعي لتحسين المظهر بمرور الوقت.
تحفيز الكولاجين Collagen Stimulation
تجمع هذه التقنية بين التردّدات الراديوية والموجات فوق الصوتية، وتهدف إلى تحفيز الجلد على إنتاج الكولاجين وحمض الهيالورونيك والإيلاستين. تُستخدم على الوجه والجسم، وتساعد في شدّ البشرة وتنعيمها من دون فترة نقاهة. تظهر النتائج بعد ثلاثة أشهر، ويوصى بجلسات متعدّدة (3 إلى 6) لتحقيق أفضل النتائج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سائح
منذ ساعة واحدة
- سائح
الاحتفال بيوم التقبيل العالمي
يحتفل العالم بيوم التقبيل العالمي في السادس من شهر يوليو كل عام حيث يصادف أن يكون هذا اليوم هو اليوم المخصص للاحتفال بالعلاقات الرومانسية والمعاني الإيجابية للتقبيل ويتم الاحتفال بيوم التقبيل العالمي في جميع أنحاء العالم بطرق مختلفة، ففي بعض البلدان يتم إطلاق حملات ترويجية لتشجيع الناس على التقبيل، بينما يتم الاحتفال به في بعض الأماكن بتنظيم مسابقات لأطول فترة تقبيل. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن يوم التقبيل العالمي ليس مجرد فرصة للاحتفال بالرومانسية والعلاقات العاطفية، بل يمكن استخدامه أيضاً لنشر الوعي حول أهمية الصحة العامة وانتقال الأمراض المعدية من خلال التقبيل. ولذلك، يتم توجيه النصائح الطبية في هذا اليوم لتذكير الناس بأهمية الحفاظ على صحتهم وصحة شركائهم في العلاقات العاطفية. إنه يوم التقبيل الوطني ، وهو يوم مخصص لفعل ممتع يتمثل في مشاركة المودة من خلال القبلات. وكانت القبلات تعبيرًا عالميًا عن الحب والرومانسية والصداقة عبر التاريخ ، بدءًا من اللقطات الحلوة على الخد إلى العناق العاطفية. حيث يكون هناك القدرة على نقل المشاعر التي تفشل الكلمات أحيانًا في التقاطها. في هذا اليوم الخاص توقف لحظة لإظهار حبك وتقديرك للأشخاص المهمين في حياتك بقبلة من القلب سواء كانت قبلة لطيفة على الجبهة أو قبلة محبة على الشفاه ، أو قبلة مرحة على الخد فاجعل محبتك تشعر بالاعتزاز. احتفل بيوم التقبيل الوطني وانشر الحب بإيماءة بسيطة لكنها قوية بالإضافة إلى ذلك، يعد يوم التقبيل العالمي فرصة رائعة للاحتفال بالحب والعاطفة، وتعزيز العلاقات بين الأزواج والأصدقاء والأقارب. ويمكن للناس في هذا اليوم تبادل القبلات الحارة وإظهار الحب والتقدير للآخرين. ويعتبر يوم التقبيل العالمي فرصة رائعة للاحتفال بالحب والعلاقات الرومانسية، والتذكير بأهمية التعبير عن المشاعر والمشاركة في أوقات سعيدة مع الأشخاص الذين نحبهم. وعنج التقبيل يطلق مادة الإندورفين ، وهي مواد كيميائية طبيعية تساعد على الشعور بالسعادة في الجسم ، ويمكن أن تساعد في تقليل مستويات التوتر وتعزيز الاسترخاء. ويؤدي التقبيل إلى إطلاق هرمون الأوكسيتوسين ، الذي يشار إليه غالبًا باسم "هرمون الحب". يلعب الأوكسيتوسين دورًا في الترابط الاجتماعي ويمكن أن يعزز مشاعر الارتباط والتقارب بين الأفراد.


إيلي عربية
منذ 9 ساعات
- إيلي عربية
اتّبعي هذا النظام الصحّي لتقوية جهاز المناعة في جسمك
بات الحفاظ على مناعة قوية ضرورة يومية، خاصة في ظلّ الضغوط الجسدية والنفسية التي نعيشها. ومن حسن الحظ أن تعزيز الجهاز المناعي لا يتطلب تغييرات جذرية، بل يعتمد على نمط حياة متوازن، يشمل تغذية مدروسة، حركة معتدلة، ونوم مريح. إليكِ خطوات عملية يمكنك إدراجها في روتينك اليومي لدعم مناعتك بشكل طبيعي. تناولي مشروبات صباحية داعمة ابدئي يومك بمشروب بسيط وفعّال لتعزيز جهاز المناعة. يمكن خلط ملعقة صغيرة من أي مسحوق مخصّص لدعم المناعة في كوب من الماء أو العصير الطبيعي. هذا النوع من المنتوجات التي غالباً ما تجدينها في الصيدليات أو لدى اختصاصيي التغذية، تحتوي على مكوّنات طبيعية مدعّمة بالفيتامينات والمعادن التي تلعب دوراً محورياً في تقوية الدفاعات الطبيعية للجسم. تخلصي من المسبّبات الضّارة لتعزيز المناعة يجب تقليل، أو حتى استبعاد، بعض العناصر من نظامك الغذائي التي قد تسبّب التهابات مزمنة أو تضغط على جهازك المناعي.على سبيل المثال، قد يسبّب الجلوتين حساسية لبعض الأشخاص، مما يؤدي إلى استجابات التهابية، كما أن الإفراط في تناول الكربوهيدرات النشوية والسكريات المكررة يعزز الالتهاب الداخلي، ويضعف قدرة الجسم على التعافي. بالتخلص من هذه العناصر أو التقليل منها، تمنحين جسمك فرصة أفضل لخفض الالتهابات، وتحسين الاستجابة المناعية، وتسريع عمليات الشفاء الطبيعية. تناولي مضادات الأكسدة والدهون الصحية يساهم اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة، والبروتينات عالية الجودة، والدهون الصحية بشكل كبير في دعم وتقوية المناعة. من الأفضل التركيز على أطعمة مثل الخضروات الورقية، الفواكه الغنيّة بالفيتامين C مثل التوت والحمضيات، والأسماك الدهنية الغنية بالأوميغا 3. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك تناول الشوربات الدافئة والمغذية يومياً، والتي تساعد على ترطيب الجسم وتوفير المغذيات بسهولة. تناولي مشروبات غنية بالبروتين يُعد البروتين عنصراً حيوياً لوظائف الجهاز المناعي، حيث أن نقص البروتين يؤدي إلى ضعف الاستجابة المناعية وزيادة قابلية الجسم للإصابة بالأمراض. لذلك، من المفيد تحضير مشروب بروتيني باستخدام مساحيق بروتين عالية الجودة تساعد في تعويض الجسم بالبروتين اللازم. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بشرب مشروب الكركم الدافئ Turmeric Latteالذي يحتوي على مركبات مضادة للأكسدة قوية تعمل على تخفيف الالتهابات وتعزيز صحة المناعة. مارسي التمارين بانتظام التمارين الرياضية المعتدلة والمنتظمة لها دور كبير في تعزيز جهاز المناعة. الحركة اليومية، حتى لو كانت خفيفة مثل المشي أو تمارين التمدّد، تساهم في تحسين الدورة الدموية، تقليل مستويات التوتر، وزيادة قدرة الجسم على مقاومة الأمراض. لكن من المهم تجنب المبالغة في ممارسة التمارين، لأن الإفراط قد يؤدي إلى إرهاق الجهاز المناعي ويُبطئ عملية التعافي. احصلي على قسط كافٍ من النوم


إيلي عربية
منذ 10 ساعات
- إيلي عربية
"وجه أوزيمبيك" الهوس جديد بالجمال يثير القلق
في ظلّ الاهتمام العالمي بعقارOzempic كوسيلة فعّالة لفقدان الوزن، بعد أن كان في الأساس علاجاً لمرض السكري من النوع الثاني، بدأ يظهر قلق جديد وغير متوقّع في عالم التجميل، يُعرف باسم "وجه أوزيمبيك" (Ozempic Face)، وهو تعبير يصف الآثار الجانبية الجمالية لفقدان الوزن السريع، والتي تتمثل في ترهّل الجلد ونحوله بشكل مبالغ فيه، خاصة في منطقة الوجه. فبحسب خبراء التجميل، يؤثر فقدان الوزن السريع على مرونة الجلد ويقلّل من إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما عنصران أساسيان للحفاظ على بنية الوجه وشبابه. وعند تراجعهما، تبدأ ملامح الشيخوخة في الظهور بوضوح، مثل الترهّل والتجاعيد. العلاجات الممكنة على الرغم من القلق الذي بدأ يساور الكثيرون، ظهرت مجموعة متطوّرة من العلاجات التجميلية غير الجراحية التي تستهدف ما يُعرف اليوم بـ"وجه أوزيمبيك". ومن أبرزها: الشدّ الحراري Thermal Lifting علاج غير جراحي يعتمد على الأمواج فوق الصوتية، ويعمل على تسخين طبقات الجلد العميقة (1.5 مم تحت السطح) لتحفيز عملية إنتاج الكولاجين والإيلاستين من جديد. يُشعرك بحرارة موضعية أثناء الجلسة لكن يمكن التحكّم بها بواسطة كريم مخدّر. وتبدأ النتائج بالظهور خلال 12 أسبوعاً وتستمر حتى عام. الحقن التجميلية Sculpting Injectables تُستخدم الحشوات الجلدية، أو الفيلر، لإعادة ملء المناطق التي فقدت حجمها، مثل الخدود ومنطقة تحت العين. وهناك أنواع أخرى تحتوي على محفّزات بيولوجية لا تملأ الوجه فوراً بل تحفّز الجلد على إنتاج الكولاجين الطبيعي لتحسين المظهر بمرور الوقت. تحفيز الكولاجين Collagen Stimulation تجمع هذه التقنية بين التردّدات الراديوية والموجات فوق الصوتية، وتهدف إلى تحفيز الجلد على إنتاج الكولاجين وحمض الهيالورونيك والإيلاستين. تُستخدم على الوجه والجسم، وتساعد في شدّ البشرة وتنعيمها من دون فترة نقاهة. تظهر النتائج بعد ثلاثة أشهر، ويوصى بجلسات متعدّدة (3 إلى 6) لتحقيق أفضل النتائج.