
أبرز 5 أفلام في صدارة شباك التذاكر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
TOP5 Movie «جوراسيك وورلد ريبرث»
سحق «جوراسيك وورلد ريبرث» الأفلام المنافسة له في ترتيب شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضية، وتصدّر الجزء الأحدث من سلسلة الأفلام الناجحة عن الديناصورات الترتيب، محققاً إيرادات ضخمة بلغت 91.5 مليون دولار. • 91.5 مليون دولار


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
أبرز 5 أفلام في صدارة شباك التذاكر
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب «هاو تو تراين يور دراغون» العائلي، الذي أعاد صوغ فيلم رسوم متحركة من عام 2010، وحقق 11 مليون دولار.


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
صراع الضرائر
صراع أبناء الطبقة المخملية يختلف عمّا اعتدنا عليه من صراعات، هو نوع آخر لا يشبه «ردح» الجارات في الأحياء المكدسة التي نتابعها في المسلسلات العربية والمكسيكية، ولا يمكن أن يقارن بالبرامج الحوارية في قنوات الفتنة والشهرة! هؤلاء اعتادوا على «الدلال» والرفاهية، تحكمهم عادات «بروتوكولية» تدربوا عليها مع كل مليار يدخل حساباتهم البنكية، يتحدثون بأسلوب ناعم يزرع الشك عند من يصغي إليهم، ويمشون مشية الطاووس لحظة الانتشاء والتفاخر، حتى الذي كان «فقيراً سابقاً»، ولم يرَ الخير والنعمة إلا متأخراً، يمكنه أن يتكيف مع وضعه الجديد بسرعة حتى يندمج في الانتقال السلمي من الحضيض إلى الواجهة. فما بال دونالد ترامب وإيلون ماسك؟ إنهما من تلك الطبقة الناعمة المدللة، يلفتان الأنظار من قبل ولوجهم إلى عالم السياسة، أعمالهم كانت ولاتزال تكفي عندما يشار إليهما بالبنان، وكانا على قلب واحد، ولكن الأيام الحبلى بتقلباتها فرقت بينهما، وتعارضت المصالح على أعتاب عرش العالم، ونجح الحاقدون الحاسدون، من أكلت قلوبهم الغيرة، في ضرب «الأسافين»، حتى انفض الجمع وتفرق الشمل، وحملت «المعاول»! أساتذة علوم الاقتصاد وإدارة الأعمال والثراء وتحقيق الأحلام، أعضاء «نادي النخبة»، نسوا كل شيء، وعادوا إلى «الأسس» التي استقوا منها دروسهم الأولى، فحولوا الخلاف في الرأي إلى صراع، والصداقة إلى عداوة، وكأنهما نسيا ما لقن لهما من دروس «الاتيكيت»، وأصبحا مثل «ضرتين»! ترامب، وبصفته رئيساً للولايات المتحدة، يريد أن يُرحِّل إيلون ماسك إلى البلاد التي ولد فيها، مثله مثل المهاجرين غير الشرعيين، وماسك يعلن عن تأسيس حزب أمريكي جديد، ليكسر هيمنة الحزبين على بلاده، وحتى يخلصها من سيطرة أمثال ترامب كما لمح في تصريحاته، ودخل الاثنان مرحلة «الردح» على أصولها، وهي مرحلة حساسة تحتاج إلى فترات توقف تشبه «وقف إطلاق النار» حتى يتفرغ الأول للقاء نتانياهو المنتظر، والثاني لوقف خسائر «تسلا» !