
في مجال دراسات رياض الأطفال
يذكر بأن مجلة "الطفولة والتنمية" متاحة على بنك المعرفة المصري، وصدر منها حتى الآن 51 عددا ، بهدف نشر الفكر العلمي المستنير الذي يتناول بعض قضايا الطفولة في الوطن العربي، من خلال بحوث علمية أكاديمية جادة، يقوم بها باحثون وخبراء من البلدان العربية.
والمجلة تنشر الدراسات والبحوث، والمقالات، والتجارب، وعروض الكتب، والرسائل الجامعية، وتقارير المؤتمرات والندوات وحلقات النقاش، إلى جانب الترجمات في مختلف مجالات الطفولة، ويشرف عليها هيئة استشارية وعلمية وتحريرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ يوم واحد
- خبر صح
بونش وقطعة خشب لنقل قطعة أثرية ثقيلة في المتحف اليوناني الروماني
حصل موقع خبر صحعلى فيديو يوضح كيفية نقل قطعة أثرية ثقيلة في المتحف اليوناني الروماني، وقد وصفت مصادر مطلعة في وزارة السياحة والآثار هذه العملية بأنها تشكل خطرًا كبيرًا على الأثر، حيث لم يتم اتخاذ جميع تدابير الأمان اللازمة أثناء النقل. بونش وقطعة خشب لنقل قطعة أثرية ثقيلة في المتحف اليوناني الروماني شوف كمان: بعثة حج الجمعيات تسهل زيارة الروضة الشريفة للحجاج يُظهر الفيديو عملية رفع قطعة أثرية بواسطة ونش، مستخدمًا قطعة خشبية مسطحة ومجموعة من الأربطة التي تحمل تلك القطعة، مما يعني أن الأثر كان يعتمد بشكل كامل على هذه الوسائل. مواضيع مشابهة: وزير التعليم العالي يؤكد أن بنك المعرفة المصري أصبح منصة إقليمية رائدة وأشارت المصادر إلى أن هذه الطريقة في النقل تفتقر إلى عوامل الأمان الكافية، حيث يظهر الفيديو تأرجح القطعة عدة مرات، مما ينذر بإمكانية سقوطها، كما أن الأحبال المستخدمة في عملية النقل قد لا تتحمل وزن القطعة بالكامل. المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية يُعتبر المتحف اليوناني الروماني من أبرز المتاحف في مصر، وقد بدأت فكرة إنشائه عام 1891م على يد عالم الآثار الإيطالي جوزيبي بوتي، بهدف حماية الآثار المكتشفة في الإسكندرية وما حولها من التهجير والتدمير، خاصة بعد أن كانت بعض هذه الاكتشافات تُودع في متحف بولاق بالقاهرة، وصدر القرار بإنشاء المتحف في 1 يونيو 1892، وتم افتتاحه من قبل الخديوي عباس حلمي الثاني في 17 أكتوبر 1892 في مبنى بسيط مستأجر. نظرًا لتزايد الاكتشافات الأثرية، تم تصميم وبناء المبنى الحالي للمتحف على طراز المباني اليونانية بواسطة المهندس الألماني ديرتيش والمهندس الهولندي ليون ستينون، وتم افتتاحه لأول مرة في هذا المبنى في 26 سبتمبر 1895 في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، مما يجعل المتحف اليوناني الروماني أقدم مبنى في مصر تم تصميمه خصيصًا لحفظ وعرض الآثار. التطوير وإعادة الافتتاح: تم إغلاق المتحف عام 2005 لبدء مشروع شامل للترميم والتطوير والتوسعة. توقف العمل في المشروع عام 2011 بسبب نقص الاعتمادات المالية، ثم استؤنف العمل عام 2018. بعد 18 عامًا من الإغلاق، تم افتتاح المتحف مرة أخرى في 11 أكتوبر 2023 بعد الانتهاء من أعمال الترميم والتطوير الشاملة. تضمن مشروع التطوير أعمال دهانات الواجهات وتدعيم الحوائط، وترميم الواجهة الكلاسيكية، وتطوير أنظمة الإضاءة والمراقبة، وإضافة قاعات جديدة مثل 'الجيبسوتيكا' التي تعرض مستنسخات جبسية، وقسم تعليمي، وأرشيف متحفي، ومكتبة تاريخية، ومخازن، ومركز ترميم. كما تم تحسين الخدمات للزوار، بتوفير كافيتريات وبيت للهدايا، وتسهيل الوصول لذوي الهمم من خلال تخصيص دورات مياه ومصاعد وأماكن للتربية المتحفية. المقتنيات والمعروضات: يضم المتحف حاليًا حوالي 6 آلاف قطعة أثرية (بحسب مصادر أخرى، يُقدّر العدد بـ10 آلاف قطعة) تغطي الفترة من ما قبل الإسكندر الأكبر (القرن الخامس قبل الميلاد) حتى العصر البيزنطي (القرن السادس الميلادي). تُرتب القطع الأثرية في الدور الأرضي (27 قاعة) وفقًا للترتيب التاريخي. في الدور الأول، تُعرض القطع وفقًا للتصنيف النوعي (Thematic) في قاعات مثل قاعة النيل، الأجورا، الأرض المحمرة، الصناعة والتجارة، العملة، الفن السكندري، البوباسطيون، منطقة كوم الشقافة، والمنحوتات السكندرية. من أبرز مقتنياته: تمثال الإله سرابيس، ممثل للإله جالسًا. تمثال إيزيس فاريا، حامية البحر والبحارة، وهو من أضخم التماثيل في العالم وعُثر عليه في الآثار الغارقة. تمثال إله النيل، الذي يرمز للنماء والخير، واكتشف في منطقة الحمرة. فسيفساء تعود لعصور مختلفة. عملات معدنية تضم 4 آلاف عملة ذهبية وبرونزية نادرة من مختلف العصور. مجموعة تماثيل من الرخام تعود للعصر الروماني، اكتشفت بجوار معبد الرأس السوداء. المومياوات وشواهد القبور، حيث يضم المتحف غرفة كاملة للمومياوات. لوحة نختانبو الأول، التي اكتشفت تحت الماء في أبوقير، وتعرض جنبًا إلى جنب مع نسختها المكتشفة في نقراطيس. الأهمية يُعتبر المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية صرحًا ثقافيًا وتاريخيًا هامًا، فهو المتحف الوحيد المتخصص في آثار وحضارة مصر في العصرين اليوناني والروماني. يسلط الضوء على مدى الارتباط التاريخي والثقافي بين الحضارات اليونانية والرومانية والمصرية. يساهم في تعزيز السياحة الثقافية في الإسكندرية، ويقدم للزوار لمحة عن ماضي المدينة العريق ودورها كمركز للحضارة في العصور القديمة. موقع المتحف يقع المتحف اليوناني الروماني في منطقة المسلة شرق بالعطارين، محافظة الإسكندرية، وهو مفتوح يوميًا، وتختلف مواعيد الإغلاق بين أيام الأسبوع وعطلات نهاية الأسبوع.


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
في مجال دراسات رياض الأطفال
وأضاف بأن مجلة الطفولة والتنمية - وهي مجلة علمية أكاديمية محكمة - حاصلة أيضا على معامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية أرسيف (ARCIF)، المتوافق مع المعايير العالمية في تخصص العلوم التربوية ؛ وهو ما يعكس جودة الأبحاث العلمية المنشورة في المجلة ومدى تأثيرها في الأوساط البحثية المعنية. يذكر بأن مجلة "الطفولة والتنمية" متاحة على بنك المعرفة المصري، وصدر منها حتى الآن 51 عددا ، بهدف نشر الفكر العلمي المستنير الذي يتناول بعض قضايا الطفولة في الوطن العربي، من خلال بحوث علمية أكاديمية جادة، يقوم بها باحثون وخبراء من البلدان العربية. والمجلة تنشر الدراسات والبحوث، والمقالات، والتجارب، وعروض الكتب، والرسائل الجامعية، وتقارير المؤتمرات والندوات وحلقات النقاش، إلى جانب الترجمات في مختلف مجالات الطفولة، ويشرف عليها هيئة استشارية وعلمية وتحريرية.


الأسبوع
منذ 4 أيام
- الأسبوع
«المجلس الأعلى للجامعات» يرفع تقييم «السياسة الدولية» في تقييم المجلات العلمية
أحمد ناجي قمحة، رئيس تحرير «السياسة الدولية» حققت مجلة «السياسة الدولية»، الصادرة عن مؤسسة الأهرام الصحفية، تقدمًا ملحوظًا، وفق تقييم المجلات العلمية الصادر عن المجلس الأعلى للجامعات، بحصولها على 6.5 درجة من إجمالي 7 درجات في أحدث تقييم. يمثل هذا الإنجاز نقلة نوعية في مسار «السياسة الدولية»، التي ارتفع تقييمها عام 2020، 3 درجات، ارتفع تدريجيًا إلى 3.5 درجة في 2023، وصولًا إلى 6.5 درجة في العام الحالي 2025. ويعود تأخر حصول المجلة على الدرجة النهائية إلى متطلبات فنية وإجرائية فرضها المجلس الأعلى للجامعات، تتعلق بإتاحة محتوى المجلة على موقعها الإلكتروني. وقد تطلب هذا الإجراء موافقات تنظيمية من الهيئة الوطنية للصحافة، والتي أعطت الضوء الأخضر لمجلة «السياسة الدولية»، بعد دراسة متأنية لتأثير النشر الإلكتروني على أعداد المجلة المطبوعة، والموازنة بين المكاسب والخسائر المحتملة. يأتي تقدم «السياسة الدولية»، في سياق سلسلة من النجاحات التي حققتها المجلة على مدار العقد الأخير، إذ باتت السياسة الدولية من المجلات المعترف بها علميًا، حيث حصلت على اعتماد الكشاف العربي للاستشهادات المرجعية (ARCI) المتوافق مع قاعدة بيانات Clarivate الدولية. وإلى جانب اعتمادها من مؤسسة أرسيف (ARCIF) للاستشهادات المرجعية ومعاملات التأثير المعتمدة وفقًا للمعايير العالمية، فقد أسهمت الاعتمادات في تعزيز مكانة «السياسة الدولية» بين الأوساط الأكاديمية، إذ تحظى بثقة واسعة من جانب الباحثين المصريين والعرب، من واقع الإقبال المتزايد على النشر في أعدادها. وتعليقا على هذا التطور، أعرب أحمد ناجي قمحة، رئيس تحرير «السياسة الدولية»، عن تقديره وامتنانه للجهود التي تقف خلف عملية التطوير المستمرة، مشيرًا إلى المتابعة الحثيثة من جانب المهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، والدعم المؤسسي الذي يقدمه الأستاذ الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام. وأكد قمحة أن هذا التقدم لا يُنسب إلى فرد أو جهة بعينها، بل هو نتاج تعاون جماعي ومخلص من جانب فريق العمل في المجلة، من محررين وإداريين، متوجهًا بالشكر لهم جميعًا على مساهماتهم في بلوغ هذا المستوى المتقدم من التقييم والاعتماد الأكاديمي.