
مبيعات الهواتف الأجنبية في الصين تتراجع 9.7% خلال مايو
وأظهرت الحسابات المستندة إلى بيانات من الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (CAICT) أن شحنات الهواتف ذات العلامات التجارية الأجنبية في الصين في مايو انخفضت إلى 4.54 مليون هاتف مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي.
وبصفتها أكبر شركة مصنعة للهواتف المحمولة الأجنبية في سوق الهواتف الذكية الصيني الذي تهيمن عليه الهواتف الذكية، يلعب أداء أبل دوراً مهماً في البيانات الإجمالية لمبيعات الهواتف ذات العلامات التجارية الأجنبية في البلاد.
واجهت أبل منافسة متزايدة من المنافسين المحليين، وخفضت الأسعار للحفاظ على قدرتها التنافسية. قدمت منصات التجارة الإلكترونية الصينية خصومات تصل إلى 2530 يواناً (351 دولاراً أمريكياً) على أحدث طرازات آيفون 16 من أبل في مايو.
ولم تقدم بيانات الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات أرقاماً محددة لشركة أبل.
وأظهرت البيانات أن شحنات الهواتف داخل الصين انخفضت بنسبة 21.8% على أساس سنوي إلى 23.72 مليون هاتف خلال الشهر. (رويترز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«إير آسيا» تبرم صفقة شراء 70 طائرة «إيرباص»
وقعت شركة «إير آسيا» الماليزية للطيران، الجمعة، مذكرة تفاهم مع شركة «إيرباص» لشراء 50 طائرة من طراز «إيه.321 إكس.إل.آر» طويلة المدى، مع خيار شراء 20 طائرة أخرى من الطائرات ذات الممر الواحد، بينما تقترب شركة الطيران الاقتصادي من إنهاء عملية إعادة هيكلة. وذكرت رويترز في الشهر الماضي، أن توني فرنانديز، الرئيس التنفيذي لشركة كابيتال إيه جروب، المالكة لـ«إير آسيا»، يجري محادثات لشراء 50 إلى 70 طائرة من أحدث طرز إيرباص ضيقة البدن، بما في ذلك إمكانية تحويل بعض الطلبيات الكبيرة الحالية للشركة من «إيرباص» إلى طلبيات شراء للطائرات من طراز «إيه.321 إكس.إل.آر». وتُعد «إير آسيا» واحدة من كبرى شركات الطيران منخفض الكلفة في آسيا وواحدة من أكبر عملاء «إيرباص»، ولديها نحو 360 طائرة تحت الطلب. وقال فرنانديز، إن شركة الطيران تعتزم طلب 150 طائرة أخرى في غضون شهر، وهو ما من شأنه إكمال مخطط الشركة بشأن أسطولها في الوقت الحالي.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
لماذا تصرّ الولايات المتحدة على شراء "تيك توك" من الصين؟
أثار إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن بدء واشنطن محادثات مع بكين بشأن صفقة محتملة لشراء تطبيق "تيك توك"، تساؤلات واسعة حول دوافع الولايات المتحدة من وراء هذه الخطوة، خاصة مع تمسّكها بنقل ملكية التطبيق الشهير من الشركة الصينية "بايت دانس" إلى أطراف أميركية. ويأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه التوترات التكنولوجية والتجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث يُنظر إلى تيك توك على أنه ساحة مواجهة استراتيجية جديدة، تتجاوز الترفيه لتلامس مفاهيم الأمن القومي، والسيطرة على البيانات، والتفوق الرقمي. تصريحات ترامب.. ومحادثات قريبة قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تصريح صحافي، إن "إدارته ستبدأ محادثات رسمية مع الصين خلال الأسابيع المقبلة بشأن مستقبل تطبيق تيك توك"، مؤكداً أن "الهدف هو التوصل إلى صفقة تضمن انتقال السيطرة إلى جهات أميركية موثوقة". وأضاف ترامب: "نريد تطبيقاً آمناً لا يُستخدم للتجسس أو للتأثير على شبابنا… الصين لا يجب أن تتحكم في هذا النوع من المنصات المؤثرة". هذا التصريح أعاد إشعال الجدل حول مستقبل التطبيق، الذي يحظى بشعبية جارفة لدى المستخدمين الأميركيين، خاصة من فئة الشباب. تيك توك.. من منصة ترفيه إلى تهديد أمني؟ لطالما رأت الولايات المتحدة أن تيك توك ليس مجرد تطبيق فيديوهات قصيرة، بل بوابة ضخمة لجمع البيانات الحساسة عن المستخدمين الأميركيين، وقد تكون هذه البيانات عرضة للوصول من قبل الحكومة الصينية بموجب القوانين الصينية الخاصة بشركات التكنولوجيا. وزارة العدل الأميركية، في وقت سابق، صنّفت تيك توك ضمن المنصات "عالية الخطورة"، مشيرة إلى "مخاوف حقيقية بشأن استغلال البيانات لأغراض استخباراتية". وفي مارس الماضي، مرر الكونغرس قانوناً يُمهل شركة بايت دانس حتى يناير 2025 لبيع التطبيق أو مواجهة الحظر الكامل داخل الولايات المتحدة. من سيشتري تيك توك؟ وفقاً لتقارير إعلامية أميركية، يجري الحديث حالياً عن دخول مجموعة من "الأثرياء الأميركيين" في مفاوضات للاستحواذ على تيك توك داخل السوق الأميركية. وقد أكد ترامب وجود "مجموعة قوية" من المستثمرين المستعدين لإتمام الصفقة، دون الإفصاح عن أسمائهم. من بين الأسماء المطروحة سابقاً، عملاق البرمجيات "مايكروسوفت" وشركات استثمارية أخرى، قد يكون لها اهتمام بالمحتوى الرقمي والبنية التحتية التكنولوجية التي يوفّرها تيك توك. الصين ترفض البيع القسري من جانبها، ترفض الصين بشكل قاطع ما تصفه بـ"البيع القسري"، معتبرة أن الضغط الأميركي على بايت دانس يشكل سابقة خطيرة في التجارة الدولية، وقد يفتح الباب أمام نزاعات جديدة في منظمة التجارة العالمية. المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قال في وقت سابق إن "محاولات الولايات المتحدة إكراه شركة خاصة على بيع أصولها لدولة أخرى، أمر غير مشروع وينتهك مبادئ السوق الحرة". ماذا بعد؟ مع اقتراب الموعد النهائي المحدد في القانون الأميركي، تبدو الأيام المقبلة حاسمة لمستقبل تيك توك في الولايات المتحدة. فإما أن تنجح المفاوضات في الوصول إلى صفقة مرضية لجميع الأطراف، تضمن استمرار التطبيق مع ضمانات أمنية مشددة، أو أن يمضي البيت الأبيض نحو تنفيذ الحظر الكامل، ما قد يؤثر على ملايين المستخدمين، وعلى علاقات التجارة بين واشنطن وبكين. وفي ظل تطورات سياسية داخلية، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأميركية، يبقى ملف تيك توك ورقة ضغط قد يستخدمها ترامب لتعزيز صورته كرئيس يدافع عن الأمن القومي، ويفرض شروطه على عمالقة التكنولوجيا العالمية


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
ترامب: أمريكا تبدأ محادثات مع الصين حول صفقة تيك توك هذا الأسبوع
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيبدأ محادثات مع الصين يوم الاثنين أو الثلاثاء بخصوص صفقة محتملة حول تطبيق تيك توك. وأضاف أن الولايات المتحدة لديها «إلى حد كبير» صفقة بشأن بيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة. وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة «أعتقد أننا سنبدأ الاثنين أو الثلاثاء... التحدث إلى الصين، ربما الرئيس شي جين بينغ أو أحد ممثليه، ولكن لدينا صفقة إلى حد كبير». مدد ترامب الشهر الماضي الموعد النهائي لشركة بايت دانس ومقرها الصين لبيع أصول تيك توك في الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر/ أيلول. وتعطل اتفاق محتمل هذا العام كان من شأنه تحويل عمليات تيك توك الأمريكية إلى شركة جديدة مقرها الولايات المتحدة، يديرها مستثمرون أمريكيون ويملكون غالبية أسهمها، وذلك بعد أن أوضحت الصين أنها لن توافق على الاتفاق عقب فرض ترامب رسوماً جمركية مرتفعة على السلع الصينية. وقال ترامب إن الولايات المتحدة ستضطر على الأرجح إلى الحصول على موافقة الصين على هذه الصفقة. ورداً على سؤال حول مدى ثقته في أن الصين ستوافق عليها، أجاب ترامب «لست واثقاً من ذلك، لكنني أعتقد أن هذا سيحدث. تجمعنا أنا والرئيس شي علاقة رائعة، وأعتقد أن الصفقة جيدة للصين ولنا».