
رويترز: القوات الأميركية انسحبت من قاعدتين إضافيتين في شمال شرق سوريا
أفاد مراسلو رويترز بأن القوات الأميركية انسحبت من قاعدتين إضافيتين في شمال شرق سوريا، مما يسرع من وتيرة تقليص عدد القوات التي وصفها قائد قوات كردية سورية مدعومة من الولايات المتحدة بأنها تسمح بعودة تنظيم الدولة الإسلامية.
ووجد مراسلو "رويترز" الذين زاروا القاعدتين الأسبوع الماضي أنهما مهجورتان في الغالب، وتحرسهما وحدات صغيرة من قوات سوريا الديمقراطية، وهي مجموعة عسكرية يقودها الأكراد ودعمتها واشنطن في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية لعشر سنوات.
وأزيلت الكاميرات المستخدمة في القواعد التي تقيم فيها قوات التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة، كما بدأت الأسلاك الشائكة على المحيط الخارجي تنثني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 32 دقائق
- بيروت نيوز
لهذا السبب أميركا لم تستخدم قنابل خارقة أثناء قصف أحد المواقع النووية الإيرانية.. جنرال يكشف
أعلن رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الأميركي الجنرال جوزيف دانفورد، أن الولايات المتحدة، لم تستخدم قنابل خارقة للتحصينات، أثناء قصف أحد المواقع النووية الإيرانية. وقال دانفورد خلال إفادة لأعضاء مجلس الشيوخ، يوم الخميس الماضي، إن الجيش الأميركي لم يستخدم قنابل خارقة للتحصينات في ضرب موقع أصفهان النووي الإيراني. وأرجع دانفورد سبب عدم استخدام الولايات المتحدة هذا النوع من القنابل مع موقع أصفهان، إلى كون الموقع عميقا للغاية، حسبما نقلت شبكة 'سي إن إن'. ويعتقد المسؤولون الأميركيون أن المنشآت الموجودة تحت الأرض في أصفهان تحتوي على نحو 60 بالمئة من مخزون اليورانيوم المخصب الذي تمتلكه إيران، والذي قد تحتاجه لإنتاج سلاح نووي. وأسقطت قاذفات بي-2 الأميركية أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات على منشأتي فوردو ونطنز النوويتين الإيرانيتين، إلا أن أصفهان لم تُضرب إلا بصواريخ 'توماهوك' أطلقت من غواصة أميركية. وذكرت شبكة 'سي إن إن' أن تقييما مبكرا أصدرته وكالة استخبارات الدفاع في اليوم التالي للضربات الأميركية قال إن الهجوم لم يدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك اليورانيوم المخصب، ولكن من المرجح أنه أعاد البرنامج إلى الوراء. وأبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي في رسالة أمس الجمعة، اطلعت عليها رويترز، أن هدف الغارات الأميركية على إيران مطلع الأسبوع الماضي 'كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع الخطر الذي يمثله حصول هذا النظام المارق على سلاح نووي واستخدامه له'. وكتبت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة 'لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية'. وبررت واشنطن الضربات بأنها دفاع جماعي عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تتطلب إطلاع مجلس الأمن المكون من 15 عضوا فورا بأي إجراء تتخذه الدول دفاعا عن النفس ضد أي هجوم مسلح. وفي وقت سابق أمس الجمعة، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيفكر في قصف إيران مجددا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة.(سكاي نيوز)


ليبانون 24
منذ 33 دقائق
- ليبانون 24
لماذا لم تقصف أميركا موقع أصفهان النووي بالقنابل الخارقة للتحصينات؟ تقرير يجيب
كشف رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الأميركي الجنرال جوزيف دانفورد، أن الولايات المتحدة ، لم تستخدم قنابل خارقة للتحصينات، أثناء قصف أحد المواقع النووية الإيرانية. وقال دانفورد خلال إفادة لأعضاء مجلس الشيوخ، يوم الخميس، إن الجيش الأميركي لم يستخدم قنابل خارقة للتحصينات في ضرب موقع أصفهان النووي الإيراني. وأرجع دانفورد سبب عدم استخدام الولايات المتحدة هذا النوع من القنابل مع موقع أصفهان، إلى كون الموقع عميقا للغاية، حسبما نقلت شبكة ' سي إن إن'. ويعتقد المسؤولون الأميركيون أن المنشآت الموجودة تحت الأرض في أصفهان تحتوي على نحو 60 بالمئة من مخزون اليورانيوم المخصب الذي تمتلكه إيران ، والذي قد تحتاجه لإنتاج سلاح نووي. وأسقطت قاذفات بي-2 الأميركية أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات على منشأتي فوردو ونطنز النوويتين الإيرانيتين، إلا أن أصفهان لم تُضرب إلا بصواريخ 'توماهوك' أطلقت من غواصة أميركية. وذكرت شبكة 'سي إن إن' أن تقييما مبكرا أصدرته وكالة استخبارات الدفاع في اليوم التالي للضربات الأميركية قال إن الهجوم لم يدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك اليورانيوم المخصب، ولكن من المرجح أنه أعاد البرنامج إلى الوراء. وأبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي في رسالة اليوم الجمعة، اطلعت عليها رويترز ، أن هدف الغارات الأميركية على إيران مطلع الأسبوع الماضي 'كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع الخطر الذي يمثله حصول هذا النظام المارق على سلاح نووي واستخدامه له'. وكتبت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة 'لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية'. وبررت واشنطن الضربات بأنها دفاع جماعي عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تتطلب إطلاع مجلس الأمن المكون من 15 عضوا فورا بأي إجراء تتخذه الدول دفاعا عن النفس ضد أي هجوم مسلح. وفي وقت سابق من يوم الجمعة، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيفكر في قصف إيران مجددا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة. وخلال كلمة له أثناء لقائه وزيري خارجية راوندا والكونغو الديمقراطية ، يوم الجمعة، قال ترامب ، إن الولايات المتحدة، نجحت في ضرب الأهداف بإيران بدقة. وأضاف ترامب: 'كان لدينا أسبوعا مليئا بالنجاح. ضربنا الأهداف في إيران بكل دقة'. وتابع قائلا: 'نجحنا في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ودمرنا 3 منشآت نووية'. وأكد ترامب أن 'إيران ترغب في عقد اجتماع معنا'، مضيفا أن 'إيران وإسرائيل عانتا كثيرا من الحرب التي خاضتاها'. وفي منشور على منصة 'تروث سوشيال'، قال ترامب إنه أنقذ المرشد الإيراني علي خامنئي، من موت وصفه بـ'البشع والمهين'، كما منع إسرائيل من تنفيذ الهجوم 'الأكبر' في إيران. وأوضح ترامب: 'لقد أنقذته (خامنئي) من موت بشع ومهين للغاية، وليس عليه أن يقول: شكرا لك يا رئيس ترامب!'. ووفق ترامب: 'في الفصل الأخير من الحرب، طلبت من إسرائيل إعادة مجموعة كبيرة جدا من الطائرات، التي كانت تتجه مباشرة إلى طهران، بحثا عن يوم كبير، ربما الضربة القاضية النهائية! لكان قد نتج عن ذلك دمار هائل، ولكان قد قتل العديد من الإيرانيين'.


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
أسرار الصحف المحلية ٢٨-٦-٢٠٢٥
- خفايايقول خبير إستراتيجي فرنسي إن الفارق بين 'إسرائيل' وإيران هو أن 'إسرائيل' تحمل تطلعات وترسم سياسات يثبتكلّ يوم أن إمكاناتها حتّى عند توافر الدعم الغربي، والأميركي خصوصًا، أقل بكثير من اللازم لتحقيقها، بينما يحدثالعكس مع إيران فهي تملك تواضعًا وواقعية بالتطلع لدور أقلّ بكثير مما تتيح إمكاناتها، لكنّها تحمل مبادئتجعل التصادم معها حتميًا ما يكشف ضخامة إمكاناتها ويصنع لها دورًا لم تكن قد حدّدته هدفًا لها، وبالتوازيتدخل 'إسرائيل' حروبًا تحتاج إلى بيئة ومدى إستراتيجيّ في الجغرافيا والديمغرافيا غير متاحين ويستحيل الحصولعليهما، بينما تملك إيران في الجغرافيا والديمغرافيا بيئة ومدًى إستراتيجيًا ما يتيح لها اكتشاف ضآلة ما تستدعيهمنها هذه الحروب التي تفرض عليها غالبًا دون أن تذهب هي إليها. - كواليسالعصبة الفكريّة التي بدأت منذ طوفان الأقصى تنتحب على غزّة تحت شعار التضامن وتكيل الاتهامات ضدّ قوىالمقاومة ومحورها، رغم كلّ التضحيات والإنجازات وعند الحديث عن النظام العربيّ، تجيب فورًا بأن لا جدوى منالرهان على المتخاذل أصلًا، لكن الأمل كان في مَن يدّعي أنه مقاوم، وتعتبر هذا القول كافيًا لتبرير حملتها عادتلتنظيم حملة اتهام لإيران بخذلان غزّة رغم ضخامة ما أنجزته إيران من إصابات عمق الوعي الصهيوني الاستيطانيخلال الحرب بصواريخها وتكرّر معزوفة أما النظام العربي المتخاذل فلا ينتظر منه شيء، لكنّها فرصة لامتحانالمقاومين أو أدعياء المقاومة، لكن هذه العصبة وقعت في فضيحتين كشفتا نفاقها: الأولى موقفها منالحكم الجديد في سورية وهي لا تتحدّث بحرف عن اجتماعات التطبيع بين هذا الحكم وكيان الاحتلال وعدائهللمقاومة وتجاهله لغزّة التي أقام لها الاحتفالات قبل أن يصير حكمًا، والثانية موقفها من ضربة إيران لمقر قيادةالقوات الأميركيّة وغرفة عملياتها في العديد وقد استنفرت ضدّها تحت عنوان اعتبارها عدوانًا فارسيًا على أرضعربية. صحيفة اللواء - همس: لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمالالليطاني. - غمز: شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتّجاه الرسالة الخارجية منوراء ذلك. - لغز: لا يحسد سفير في مركز حساس مهمّة خلفه في المركز، لاضطراره للتعامل مع مندوبة دولة صديقة لـ"إسرائيل"،وتتميَّز بعدم لباقتها الدبلوماسية. صحيفة الجمهورية - تبلغ أحد المسؤولين ثناء مسؤول غربي على موقفه من مسألة حساسة. - ُطرِحت على مسؤول كبير فكرة إعداد قانون جديد، يرمي إلى وقف الفلتان العشوائي الحاصل على الشاشاتومواقع التواصل الاجتماعي، عبر اتّخاذ إجراءات قاسية وفرض غرامات مالية ضخمة، على من يثبت تورّطه بإطالقشائعات واتهامات باطلة. - سئل سياسي بارز عن سبب امتناعه عن التعليق على الحرب بين "إسرائيل" وإيران، فأجاب: المسألة أكبر منا... وبلاما نتفلسف ونحكي كلام بلا طعمة لا بيقدم ولا بيأخر.