logo
#

أحدث الأخبار مع #الأكراد

رويترز: القوات الأميركية انسحبت من قاعدتين إضافيتين في شمال شرق سوريا
رويترز: القوات الأميركية انسحبت من قاعدتين إضافيتين في شمال شرق سوريا

LBCI

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

رويترز: القوات الأميركية انسحبت من قاعدتين إضافيتين في شمال شرق سوريا

أفاد مراسلو رويترز بأن القوات الأميركية انسحبت من قاعدتين إضافيتين في شمال شرق سوريا، مما يسرع من وتيرة تقليص عدد القوات التي وصفها قائد قوات كردية سورية مدعومة من الولايات المتحدة بأنها تسمح بعودة تنظيم الدولة الإسلامية. ووجد مراسلو "رويترز" الذين زاروا القاعدتين الأسبوع الماضي أنهما مهجورتان في الغالب، وتحرسهما وحدات صغيرة من قوات سوريا الديمقراطية، وهي مجموعة عسكرية يقودها الأكراد ودعمتها واشنطن في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية لعشر سنوات. وأزيلت الكاميرات المستخدمة في القواعد التي تقيم فيها قوات التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة، كما بدأت الأسلاك الشائكة على المحيط الخارجي تنثني.

مصادر: واشنطن ستخلي قواعدها في سوريا باستثناء واحدة
مصادر: واشنطن ستخلي قواعدها في سوريا باستثناء واحدة

الجزيرة

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

مصادر: واشنطن ستخلي قواعدها في سوريا باستثناء واحدة

قال مسؤولان أميركيان للجزيرة، إن القوات الأميركية في سوريا ستتخلى عن جميع قواعدها في سوريا وتحتفظ بقاعدة عسكرية واحدة من أصل ثمان، وذلك في محيط الحسكة شمال شرقي سوريا. وأضاف المسؤولان، أنه سيتم خفض عدد الجنود الأميركيين في سوريا إلى أقل من ألف بحلول نهاية العام إذا سنحت الظروف. وعن القواعد أوضح المسؤولان، أنه سيتم التخلي عن جميع القواعد بما فيها التنف عند المثلث الحدودي مع الأردن والعراق، وأن عملية الإخلاء ستتطلب عدة أشهر وظروفاً أمنية مناسبة. وحتى الآن، أخلت القوات الأميركية ثلاث قواعد في شمال شرقي سوريا، هي القرية الخضراء والحسكة والفرات وسلمت بعضها إلى قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد، كما غادر سوريا أكثر من 500 جندي أميركي إلى العراق والكويت والولايات المتحدة في إطار عملية الانسحاب، بحسب المسؤوليْن الأميركييْن.

"المونيتور": أنقرة تُجري محادثات سرية مع أكراد سوريا منذ 2023
"المونيتور": أنقرة تُجري محادثات سرية مع أكراد سوريا منذ 2023

الميادين

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

"المونيتور": أنقرة تُجري محادثات سرية مع أكراد سوريا منذ 2023

كشف موقع "المونيتور" الأميركي نقلاً عن مصادر مطّلعة، أن مسؤولين أتراكاً أجروا محادثات سرّية مع ممثلين عن "الإدارة الذاتية" الكردية في شمال شرق سوريا، منذ ربيع عام 2023، وما تزال هذه المحادثات مستمرة حتى اليوم على الأراضي التركية. وأوضحت المصادر أن أولى اللقاءات جرت العام الماضي، في مناسبتين على الأقل، إحداهما في فرنسا والأخرى في سويسرا، وذلك بالتوازي مع استئناف أنقرة لمفاوضاتها مع زعيم حزب "العمال الكردستاني" عبد الله أوجلان، المسجون في تركيا منذ عام 1999. ويأتي هذا الحراك، بحسب "المونيتور"، في أعقاب الانتخابات المحلية التركية التي مُني فيها حزب "العدالة والتنمية" الحاكم بهزيمة أمام "حزب الشعب الجمهوري" المعارض، ما دفع الحكومة التركية إلى إعادة فتح قنوات التواصل مع أوجلان و"الإدارة الذاتية"، في محاولة لتهدئة الجبهة الداخلية وإنهاء النزاع الممتد. اليوم 13:05 اليوم 12:45 ووفقاً للمصادر، تبحث تركيا إمكانية تطبيع كامل للعلاقات مع الأكراد السوريين، يشمل إعادة فتح معبر نصيبين الحدودي، المغلق منذ عام 2012، حين انسحبت قوات الجيش السوري من غالبية المناطق الكردية للقتال في معارك بمناطق أخرى من البلاد. ولفت "المونيتور" إلى أن هذا المعبر يُعد شرياناً اقتصادياً مهماً لمناطق الإدارة الذاتية، بما فيها المناطق ذات الغالبية العربية كالرقة ودير الزور، والخاضعة لسيطرة "قسد". وأشار الموقع إلى أن النموذج التركي المُقترح للعلاقة مع "الإدارة الذاتية" قد يشبه، في حال تحقّقه، صيغة العلاقة القائمة حالياً بين أنقرة وحكومة إقليم كردستان العراق. لكنّ التقرير شدّد على أن مسار التطبيع يبقى مشروطاً بتقديم الإدارة الكردية جملة من التنازلات، يجري التفاوض حولها حالياً بين أنقرة و "قسد" ودمشق، بوساطة أميركية. وفي السياق ذاته، نقل "المونيتور" عن مصادره أنّ مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى سوريا، توم باراك، أجرى قبل أيام اتصالاً هاتفياً مع القائد العام لـ "قسد" مظلوم عبدي، شجّعه خلاله على مواصلة محادثات خفض التصعيد مع تركيا، مؤكداً استمرار دعم واشنطن لقواته في مواجهة تنظيم "داعش".

ما التحديات التي تعترض سلطة الشرع بعد 6 أشهر من وصوله إلى دمشق؟
ما التحديات التي تعترض سلطة الشرع بعد 6 أشهر من وصوله إلى دمشق؟

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

ما التحديات التي تعترض سلطة الشرع بعد 6 أشهر من وصوله إلى دمشق؟

خلال الأشهر الستة الأولى من حكمه، تمكّن الرئيس السوري أحمد الشرع من استقطاب المجتمع الدولي ورفع عقوبات اقتصادية خانقة، لكنه يواجه تحديات كبرى، وفق محللين، أبرزها إرساء حكم فعال والنهوض بالاقتصاد، مع الحفاظ على بلده موحداً. فكيف يمكن للشرع المضي قدماً في الحكم وتخطي تلك الصعوبات؟ حين وصل إلى دمشق في 8 ديسمبر (كانون الأول)، بعد إطاحة حكم الرئيس بشار الأسد، وجد الشرع نفسه أمام 4 سلطات: حكومة مركزية في دمشق، وحكومة إنقاذ تسيّر شؤون إدلب (شمال غرب)، وأخرى تتولى مناطق سيطرة فصائل موالية لأنقرة (شمال)، إضافة إلى الإدارة الذاتية الكردية. ولكل منها مؤسساتها الاقتصادية والعسكرية والقضائية والمدنية. ويقول المدير التنفيذي للمركز السوري للدراسات السياسية والاستراتيجية في واشنطن، رضوان زيادة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «أن يتمكن الشرع من أن يضمن الاستقرار ببلد هش سياسياً في مرحلة عصيبة، فهذا إنجاز كبير يُحسب» له. ويعد «إنجاح المرحلة الانتقالية» التي حدّد مدتها بخمس سنوات، «التحدي الأكثر صعوبة»، وفق زيادة. وزعزعت أعمال العنف ذات الطابع الطائفي التي طالت الأقلية العلوية وأسفرت خلال يومين عن مقتل أكثر من 1700 شخص، ثم المكون الدرزي، الثقة بقدرة السلطة على فرض الاستقرار وحفظ حقوق أقليات قلقة على دورها ومستقبلها. ويوضح زيادة «التعامل مع الأقليات من أبرز التحديات الداخلية، وبناء الثقة بين المكونات المختلفة يحتاج إلى جهد سياسي أكبر لضمان تحقيق التعايش والوحدة الوطنية». وتصطدم مساعي الشرع لبسط سيطرته بمطلب الأكراد بصيغة حكم لا مركزي تمكنهم من مواصلة إدارة مؤسساتهم، وهو ما ترفضه دمشق. ويقول القيادي الكردي البارز بدران جيا كورد للوكالة: «على الحكومة المؤقتة أن تبتعد عن الحلول الأمنية والعسكرية لمعالجة القضايا» العالقة، وأن «تنفتح أكثر على قبول المكونات السورية... وإشراكها في العملية السياسية». ولا يلحظ الإعلان الدستوري إجراء أي انتخابات في الفترة الانتقالية، على أن يصار في ختامها وبعد وضع دستور جديد إلى إجراء انتخابات تشريعية. وحذر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الشهر الماضي، من أن السلطة الانتقالية «في ضوء التحديات التي تواجهها، قد تكون على بعد أسابيع... من حرب أهلية شاملة» تؤدي «فعلياً إلى تقسيم البلاد». ويقول الباحث لدى مركز «تشاتام هاوس» نيل كيليام للوكالة، إن أكبر تحديات الشرع هي «رسم مسار للمضي قدماً، يريد جميع السوريين أن يكونوا جزءاً منه، وأن يتم بذلك بسرعة كافية، ومن دون تهور». مقارنة مع دول شهدت تبدلاً سريعاً في السلطة، تمكّن الشرع عموماً من ضمان استقرار نسبي، رغم حلّه أجهزة الأمن والجيش السابقة. وأثارت أعمال العنف ذات الطابع الطائفي، خصوصاً ضد العلويين، شكوكاً إزاء قدرة الشرع على ضبط فصائل مختلفة، بينها مجموعات متطرفة تثير قلق المجتمع الدولي، وطالبت واشنطن الشرع بدعوتها إلى المغادرة. واتخذت السلطات مؤخراً سلسلة إجراءات لتنظيم المؤسستين الأمنية والعسكرية، بينها وجوب انضمام قادة الفصائل إلى الكلية الحربية قبل درس ترقيتهم. وقال مصدر سوري، من دون الكشف عن هويته للوكالة، إن السلطة الانتقالية وجّهت في وقت سابق رسالة إلى واشنطن تعهدت فيها «تجميد ترقيات المقاتلين الأجانب». ويشكل ملف المقاتلين الأجانب، قضية شائكة، مع عدم قدرة الشرع على التخلي عنهم بعد قتالهم لسنوات إلى جانبه من جهة، ورفض دولهم عودتهم إليها من جهة أخرى. ويضاف إليهم الآلاف من مقاتلي تنظيم «داعش» المحتجزين مع أفراد عائلاتهم لدى القوات الكردية. ولا تملك السلطة الحالية القدرة عددياً ولوجيستياً على نقلهم إلى سجون تحت إدارتها. ورث الشرع من الحكم السابق بلداً على شفير الإفلاس: اقتصاده مستنزف، ومرافقه الخدمية مترهلة، ونظامه المالي معزول عن العالم، وغالبية سكانه تحت خط الفقر، وفق الأمم المتحدة. وانعكس التغيير على حياة الناس، لناحية توافر الوقود وسلع ومنتجات بينها فواكه لم يكن استيرادها ممكناً. وبات التداول بالدولار شائعاً بعدما كان محظوراً. ومع رفع العقوبات الاقتصادية خصوصاً الأميركية، يولي الشرع، وفق مصدر مقرب منه، أولوية كبرى لمكافحة الفقر ورفع مستوى دخل الفرد. ويعدّ ذلك ممراً «لترسيخ الاستقرار». لكن رفع العقوبات لا يكفي وحده، ويتعين على السلطات اتخاذ خطوات كثيرة. ويقول الخبير الاقتصادي كرم الشعار للوكالة: «وضوح الأفق، بمعنى الاستقرار السياسي، يعد نقطة مهمة على طريق التعافي الاقتصادي، لكن هناك عوائق أخرى؛ أهمها الإطار الناظم ومجموعة القوانين اللازمة للاستثمار، والتي تبدو للأسف غامضة في جزئيات كبيرة». وأعلنت السلطات أنها تعيد النظر حالياً بقانون الاستثمار، وتعمل على تهيئة بيئة جاذبة للاستثمارات الخارجية، وقال الشرع إن بلاده تعول عليها للنهوض بقطاعات البنى التحتية والمرافق الخدمية. وتوفير خدمات الكهرباء والتعليم والإنتاج الزراعي، مسألة حيوية لإنماء المناطق المدمرة، من أجل عودة ملايين اللاجئين، وهو مطلب تريد تحقيقه دول أوروبية وأخرى مجاورة لسوريا، كتركيا والأردن ولبنان. ولا يمر دعم سوريا ورفع العقوبات عنها من دون مطالب، عبّرت واشنطن عن أبرزها: الانضمام إلى اتفاقات التطبيع مع إسرائيل، التي شنت مئات الضربات الجوية في سوريا منذ إطاحة الأسد وتتوغل قواتها جنوباً. ويقول كيليام إن استمرار التصعيد الإسرائيلي يجعل دمشق «بعيدة كل البعد عن التفكير في التطبيع، حتى لو تعرّضت لضغوط كبيرة من الولايات المتحدة أو المجتمع الدولي». ولم تعلن دمشق موقفاً واضحاً من التطبيع، لكنها أقرت بتفاوض غير مباشر مع إسرائيل لاحتواء التصعيد.

إردوغان: «قوات سوريا الديمقراطية» تستخدم «تكتيكات للمماطلة» رغم الاتفاق مع دمشق
إردوغان: «قوات سوريا الديمقراطية» تستخدم «تكتيكات للمماطلة» رغم الاتفاق مع دمشق

الشرق الأوسط

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الشرق الأوسط

إردوغان: «قوات سوريا الديمقراطية» تستخدم «تكتيكات للمماطلة» رغم الاتفاق مع دمشق

كشف الرئيس التركي رجب طيب إردوغان عن أن «قوات سوريا الديمقراطية»، التي يهيمن عليها الأكراد والمدعومة من الولايات المتحدة، تستخدم «تكتيكات للمماطلة» رغم الاتفاق مع الحكومة السورية الجديدة على دمجها في القوات المسلحة السورية، وأكد أنه يتعين عليها أن تتوقف عن هذا، وفقاً لوكالة «رويترز». وفي تصريحات للصحافيين خلال رحلة جوية من أذربيجان، كرر إردوغان موقف تركيا الداعي إلى الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها، مشدداً على ضرورة تنفيذ الاتفاق بين «قوات سوريا الديمقراطية» ودمشق في الإطار الزمني المتفق عليه والمخطط له. ونقل مكتب الرئيس التركي عن إردوغان القول اليوم (الخميس): «سبق أن رحَّبنا بالاتفاق. لكننا نرى أن (قوات سوريا الديمقراطية) لا تزال تواصل أساليب المماطلة. عليهم أن يتوقفوا عن ذلك».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store