logo
الكرملين يرحب بخفض المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا

الكرملين يرحب بخفض المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا

الوسطمنذ 6 أيام
رحب الكرملين اليوم الأربعاء بقرار الولايات المتحدة تعليق تسليم بعض الأسلحة إلى أوكرانيا، معتبرًا أن خفض الدعم العسكري لكييف يجعل نهاية النزاع أقرب.
وقال الناطق باسم الكرملين ديميتري بيسكوف للصحفيين، «كلما قلت كمية الأسلحة التي تُسلّم إلى أوكرانيا، باتت نهاية العملية العسكرية الخاصة أقرب»، ردًا على سؤال لوكالة «فرانس برس»، في إشارة إلى التسمية التي تعتمدها موسكو للهجوم الذي شنته على أوكرانيا والذي بدأ مطلع العام 2022.
وكانت الولايات المتحدة أكبر مانح منفرد للمساعدات العسكرية لأوكرانيا منذ أن شنت روسيا غزوها الشامل في العام 2022، حيث زودت أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي وطائرات دون طيار وقاذفات صواريخ ورادارات ودبابات وأسلحة مضادة للدروع.
مراجعات لوزارة الدفاع الأميركية
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن البيت الأبيض تعليق إرسال شحنات أسلحة معينة إلى أوكرانيا، بما في ذلك صواريخ دفاع جوي.
وقالت نائبة الناطقة باسم البيت الأبيض آنا كيلي في بيان، إن القرار اتُّخذ لوضع مصالح أميركا في المقام الأول، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات جاءت عقب مراجعة أجرتها وزارة الدفاع للمساعدات العسكرية التي تقدمها بلادها لدول أخرى حول العالم.
وبدأت الحرب الروسية - الأوكرانية في 24 فبراير 2022، ومستمرة حتى الآن، بسبب تعثرالمفاوضات بين الدولتين أكثر من مرة في إطار العمل على وقف الحرب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: الوضع في غزة مأساوي وسأسعى لحل الصراع نهائيًا
ترامب: الوضع في غزة مأساوي وسأسعى لحل الصراع نهائيًا

الوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الوسط

ترامب: الوضع في غزة مأساوي وسأسعى لحل الصراع نهائيًا

وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها «مأساوية»، متعهدًا بالعمل على إنهاء الصراع في القطاع بشكل «نهائي». وفي تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض، قال ترامب: «الوضع في غزة مأساوي، وسنعمل على حل هذا النزاع بشكل دائم»، وأضاف أنه يعتزم لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددًا، لمناقشة ملف غزة والتطورات الأخيرة في القطاع، وفق «روسيا اليوم». ويعقد رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي اجتماعًا جديدًا مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض مساء اليوم الثلاثاء، بعد أقل من 24 ساعة على لقائهما الأول، لمواصلة النقاش حول التطورات في قطاع غزة. وأكد ترامب: «سنتحدث حصريًا تقريبًا عن غزة». خلال لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس الإثنين، أعرب ترامب عن ثقته في أن حماس تريد التوصل إلى وقف لإطلاق النار. إعلان أميركي برغبة حماس في وقف إطلاق النار ردًا على سؤال عما إذا كانت المعارك الدائرة في القطاع بين الاحتلال والحركة الفلسطينية ستؤدي إلى تعطيل المحادثات الجارية بين الطرفين للتوصل إلى هدنة، قال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: «إنهم (حماس) يريدون اجتماعًا، ويريدون وقف إطلاق النار هذا». وحول عدم إبرام الهدنة، أفاد الرئيس الأميركي: «لا أعتقد أن هناك عائقًا. أعتقد أن الأمور تسير على ما يرام». نتنياهو: وافقنا على مقترح الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار وصرح نتنياهو للصحفيين عقب لقائه رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون: «يجب أن ننهي العمل في غزة، نحرر رهائننا، وندمر قدرات حماس». وأشار نتنياهو إلى أن «إسرائيل» وافقت على مقترح الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار، واصفًا إياه بأنه «جيد ويتوافق مع مقترح ويتكوف الأصلي»، مؤكدًا أن «التقليل من الحديث عنه علنًا يصب في مصلحة التوصل إلى اتفاق». المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف كشف من جانبه عن تقدم في المفاوضات، معربًا عن أمله في التوصل إلى اتفاق نهاية الأسبوع الجاري. وقال: «نتحدث عن هدنة تمتد لـ60 يومًا، تشمل الإفراج عن عشرة أسرى أحياء وتسعة قتلى». وأضاف أن القضايا الخلافية تقلصت من أربع إلى واحدة فقط، وأن المحادثات المقبلة ستعقد في الدوحة، مشددًا على أن هدف واشنطن هو تحقيق «سلام دائم» في غزة. من جانبه قال الناطق باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن المفاوضات الجارية في الدوحة بين إسرائيل وحركة حماس حول وقف لإطلاق النار في غزة ستحتاج إلى وقت، وذلك على الرغم من التصريحات الأميركية عن إمكان التوصل إلى اتفاق خلال الأسبوع الجاري. وأضاف الأنصاري في مؤتمر صحفي بالدوحة نقلته وكالة «فرانس برس» اليوم الثلاثاء: «لا أعتقد أن بإمكاني تحديد إطار زمني في الوقت الحالي، لكن يمكنني القول إن الأمر سيستغرق وقتًا»، وذلك مع دخول المحادثات يومها الثالث.

ترامب يتهم بوتين بالتفوه «بالكثير من الترهات» حول أوكرانيا
ترامب يتهم بوتين بالتفوه «بالكثير من الترهات» حول أوكرانيا

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الوسط

ترامب يتهم بوتين بالتفوه «بالكثير من الترهات» حول أوكرانيا

هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء، على خلفية محادثات السلام في أوكرانيا، وألمح إلى رغبته في فرض عقوبات جديدة على موسكو. وقال ترامب لمراسلين خلال اجتماع وزاري في البيت الأبيض «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا بوتين، إذا كنتم تريدون معرفة الحقيقة، إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له»، بحسب «فرانس برس». وردًا على سؤال بشأن مشروع قانون اقترحه مجلس الشيوخ لفرض عقوبات إضافية على روسيا، قال ترامب «أنا أنظر في الأمر بقوة». ترامب: بوتين يريد فقط «مواصلة قتل أشخاص» وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الجمعة الماضي، أنه «مستاء جدًا» بشأن مكالمته الهاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين حول الحرب في أوكرانيا، قائلا إن بوتين يريد فقط «مواصلة قتل أشخاص». وصرح ترامب للصحفيين على متن طائرته الرئاسية: «إنه وضع صعب جدًا. قلت لكم إنني مستاء جدًا بشأن مكالمتي مع الرئيس بوتين. يريد المضي حتى النهاية.. مواصلة قتل أشخاص ببساطة، وهذا ليس جيدًا». وقف إطلاق النار في أوكرانيا وتحدث ترامب وبوتين الخميس الماضي. وسبق أن أعلن الرئيس الأميركي أن محادثاته مع نظيره الروسي لم تحرز «أي تقدم» نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا. وقال ترامب في تصريح إلى صحفيين ردًا على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حدا للغزو الروسي لأوكرانيا: «كلا، لم أحرز أيّ تقدم معه على الإطلاق»، مضيفًا أنه «غير سعيد» باستمرار الحرب. «تعزيز حماية» الأجواء الأوكرانية وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الجمعة أنه اتفق مع نظيره الأميركي دونالد ترامب خلال مكالمة هاتفية على «تعزيز حماية» الأجواء الأوكرانية بعد هجوم جديد كثيف شنته روسيا بمسيرات وصواريخ على أوكرانيا. وقال زيلينسكي عبر «تلغرام»: «تطرقنا إلى الاحتمالات على صعيد الدفاع الجوي واتفقنا على العمل معا لتعزيز حماية مجالنا الجوي»، ووصف المكالمة بأنها كانت «معمقة».

مقطع منسوب لحركة "حسم" في مصر يثير الجدل حول هدفه وتوقيت تصويره
مقطع منسوب لحركة "حسم" في مصر يثير الجدل حول هدفه وتوقيت تصويره

الوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الوسط

مقطع منسوب لحركة "حسم" في مصر يثير الجدل حول هدفه وتوقيت تصويره

أدى ظهور مقطع مصور لـ"حركة سواعد مصر" (حسم) المحظورة في مصر إلى إلقاء الضوء مجددا على الحركة ونشاطها، بعد سنوات من الغياب. ومنذ أيام، انتشر مقطع مصور منسوب للحركة على منصات التواصل الاجتماعي، يُظهر ملثمين يطلقون النار من بنادقهم في منطقة صحراوية، وتدريبات عسكرية في مناطق غير مأهولة. وأظهر المقطع راية مكتوب عليها "حسم.. بسواعدنا نحمي ثورتنا"، وأتبع ذلك بيان صوتي عن "طور جديد من تاريخ الأمة العربية والإسلامية" مع الإشارة إلى الحرب في قطاع غزة، ووصفها بأنها "تحول تاريخي". وقال البيان الذي ظهر في المقطع المصور إن "مصر ليست بمعزل عن هذه المعركة ولا يجوز أن تبقى صامتة أو محايدة"، مضيفا أن الحركة "عادت واشتد عودها". وبعد نشر الفيديو أثير نقاش وجدل على مواقع التواصل بشأن صحته، ودوافعه، وأماكن تصويره، ومدى حداثته. أين ومتى صُور المقطع؟ وانشغل مستخدمون على منصات التواصل الاجتماعي بمحاولة معرفة مكان تصوير هذا المقطع، وذهب مستخدمون إلى أن المقطع "مصور في سوريا"، بينما أشار آخرون إلى أن مكان التصوير هو "ليبيا". وقال حساب "متصدقش" الذي يعرف نفسه بـ"منصة مستقلة متخصصة في التحقق من المحتوى المصري والعربي" إن المنصة بحثت عن "أصل المقطع، ولم يعثر عليه على أي قناة تليغرام باسم 'حركة حسم'، كما لم نجد مصدراً موثوقاً له". وأوضح "مرصد الأزهر لمكافحة التطرف" التابع لـ"الأزهر الشريف" في مصر، أن "المشاهد الموجودة في الإصدار المرئي تتطابق مع لقطات استُخدمت في المقطع الصادر عام 2017 بعنوان (قاتِلوهم)". وأضاف المرصد أن "الحركة تمثل أبشع وجوه الإرهاب، والفيديو محاولة بائسة لتشويه نجاحات أجهزة الأمن المصرية … وهذا يعزز الاعتقاد بأن المقطع الجديد هو في الأساس إعادة مونتاج للمقطع القديم، مع تحديث العناوين والتعليق". ورأى الصحفي المصري عمر الفطايري أن المقطع "ليس عملاً عفوياً، ولا تعبيراً عن تصعيد شعبي. هذا توظيف واضح للفوضى كأداة سياسية". أما حساب "صحيح مصر" الذي يعرف نفسه بأنه "فريق صحفي يعمل على تدقيق تصريحات المسؤولين والسياسيين وصناع القرارات"، قال إنه أجرى تحليلاً للمواقع الجغرافية والأسلحة وملابس المقاتلين الظاهرة في المقطع. وتحدث "صحيح مصر" عن تعدد البيئات الجغرافية في مشاهد الفيديو، والتي تشمل مناطق مشابهة للصحراء السوداء غربي مصر، والمشابهة بدرجة أبعد لبعض المناطق الصحراوية في وسط وشرق ليبيا، بجانب "مشاهد - تبدو أرشيفية - لإطلاق نيران في مناطق مشابهة جغرافياً لمناطق الجماعات المسلحة في سوريا". ورأى مستخدمون أن رجوع الحركة عبر المقطع المصور يهدف لنشر الفوضى واستهداف استقرار مصر. وذكر مسؤول أمني مصري سابق أن ظهور المقطع مرتبط "برفض مصر لتهجير أهل قطاع غزة". ما هي حركة (حسم)؟ ظهرت "حركة سواعد مصر" المعروفة اختصارا بكلمة "حسم" في 2014، وتبنت عمليات اغتيال وهجمات في القاهرة ودلتا النيل، خصوصاً ضد الشرطة، وفق وكالة فرانس برس. ونُسب للحركة مسؤوليتها عن اغتيال الضابط في جهاز الأمن الوطني المصري إبراهيم عزازي ومحاولة اغتيال المفتي السابق علي جمعة. وأكدت وزارة الداخلية المصرية أن حركة (حسم) مسؤولة عن انفجار سيارة مفخخة وقع في وسط القاهرة في 2019 وأسفر عن سقوط 20 قتيلاً. وتقول الوزارة إن الحركة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين، فيما نفت جماعة الإخوان المسلمين في أوقات سابقة تبنيها للعنف. وتصنّف الحكومة المصرية جماعة الإخوان المسلمين "تنظيماً إرهابياً" منذ نهاية 2013. وبعد الإطاحة بالرئيس الراحل محمد مرسي في 2013، دارت مواجهات عنيفة في البلاد بين قوات الأمن ومجموعات مسلحة، خصوصاً في شمال ووسط سيناء. وتدرج الولايات المتحدة الحركة ضمن قائمة " وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن عدد عناصر حركة "حسم" غير معروف بدقة، ومصادر تمويلها غير معروفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store