logo
أغذية تساعد على التمتع بنوم هانئ

أغذية تساعد على التمتع بنوم هانئ

الرأيمنذ 2 أيام
أورد موقع «أبونيت.دي» الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن بعض الأغذية تساعد على التمتع بنوم هانئ، وفقاً لنتائج دراسة حديثة أجرتها جامعة شيكاغو.
وأضاف الموقع أن فريقاً بحثياً طلب من 34 شاباً تسجيل بياناتهم الغذائية، ووجدوا أن الذين تناولوا المزيد من الفاكهة والخضراوات، وكذلك الذين تناولوا المزيد من منتجات الحبوب الكاملة، ناموا بعمق أكبر، واستيقظوا بشكل أقل خلال الليل.
ويعتقد الباحثون أن الكربوهيدرات المعقدة والألياف الموجودة في الفواكة والخضراوات، على وجه الخصوص، تُعزز جودة النوم.
وحسب الفريق أن تناول خمس حصص من الفاكهة والخضروات يومياً يمكن أن يُحسّن جودة النوم بنسبة 16%.
وتتألف حصة واحدة على سبيل المثال من: 8 حبات فراولة كبيرة، حبة فلفل رومي واحدة، حبة بطاطس متوسطة الحجم، 22 حبة عنب، أو حبتين من الجزر.
ومن ناحية أخرى، أشار الفريق البحثي إلى أن العكس صحيح أيضاً؛ إذ تعزز قلة النوم الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة غير الصحية. ويشتبه الفريق في وجود نوع من حلقة التغذية الراجعة بين النوم والنظام الغذائي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وايل كورنيل للطب - قطر تسلط الضوء على إمكانية موت الخلايا الحديدية المحفَّزة بالفلافونويدات في علاج السرطان
وايل كورنيل للطب - قطر تسلط الضوء على إمكانية موت الخلايا الحديدية المحفَّزة بالفلافونويدات في علاج السرطان

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

وايل كورنيل للطب - قطر تسلط الضوء على إمكانية موت الخلايا الحديدية المحفَّزة بالفلافونويدات في علاج السرطان

درس باحثون من وايل كورنيل للطب - قطر أدلة ما قبل الإكلينيكية للإمكانات العلاجية للفلافونويدات المحفّزة للاستماتة الخلوية الحديدية في حالات السرطانات المعدية المعوية، وذلك في مقالة علمية جديدة نُشرت في دورية العلوم التطبيقية/الطبيعية Journal of Advanced Research. وتُشكّل السرطانات المعدية المعوية رُبع جميع حالات السرطان وتحتل المرتبة الثالثة بين الأسباب الرئيسة للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم. وقد شهدت الأعوام القليلة الماضية ارتفاعاً مقلقاً في معدل الإصابة بالسرطانات المعدية المعوية المبكرة بين من هم دون سنّ الخمسين. وعلى الرغم من الإنجازات اللافتة في علاج السرطان، تسهم عوامل معيّنة في التفاوتات الوبائية والتباينات في معدل الإصابة بالسرطانات المعدية المعوية والوفيات الناجمة عنها في جميع أنحاء العالم، ومن بين تلك العوامل العولمة المتسارعة والتغيّرات في توزّع أبرز عوامل الاختطار وانتشارها والاتجاهات الديموغرافية. ومن بين السرطانات المعدية المعوية، يُعدّ سرطان القولون والمستقيم الأكثر شيوعاً، تليه سرطانات المعدة والكبد والمريء والبنكرياس. وتكون الإصابة بالسرطانات المعدية المعوية في أغلبها عشوائية ونسبة 10% فقط منها وراثية. وإلى جانب تأثير العوامل الوراثية والبيئية، تُعدّ أنماط الحياة والعادات الغذائية، بالإضافة إلى عوامل متعددة الأسباب مثل السمنة والتدخين وتناول الكحوليات، عوامل اختطار شائعة مرتبطة بالسرطانات المعدية والمعوية. وتشمل العلاجات الحالية للسرطانات المعدية المعوية نُهجاً متعددة التخصصات تعتمد على التدخلات الجراحية والعلاجات الكيميائية والإشعاعية والمناعية، والعلاج الموجّه، وغيرها من الطرق العلاجية. ومع ذلك، فإن فعالية هذه العلاجات محدودة بسبب السمات الخبيثة للخلايا السرطانية، وبصفة خاصة قدرتها على مقاومة العلاج والانتشار وتعزيز تكوين الأوعية الدموية. وتشير أدلة ناشئة إلى أن الاستماتة الخلوية الحديدية، وهي شكل جديد من استماتة الخلايا يعتمد على الحديد، قد تكون هدفاً واعداً لعلاج السرطان. فالاستماتة الخلوية الحديدية نمط فريد ومنظم من موت الخلايا المبرمج وتحدث بفعل التراكم المفرط لبيروكسيدات الدهون. ويثبت عدد متزايد من الدراسات قبل الإكلينيكية فعالية تحفيز عملية الاستماتة الخلوية الحديدية باستخدام مركبات طبيعية مثل الفلافونويدات كاستراتيجية بديلة في علاج السرطان. وألّفت الدراسة المنشورة الباحثة رقية شهيد الزمان، خرّيجة برنامج التدريب الوطني في وايل كورنيل للطب - قطر (يونيو 2024)، بالتعاون مع مؤلفين مراسلين مشاركين من وايل كورنيل للطب - قطر هم: الدكتور ديتريتش بيسلبيرغ أستاذ الفسيولوجيا والفيزياء الحيوية، والدكتور سامسون ماثيوز صاموئيل الباحث المشارك في الفسيولوجيا والفيزياء الحيوية، والباحثة إليزابيث فارجيز. وتحدّث الدكتور بيسلبيرغ عن المقالة العلمية المنشورة قائلاً: "تستعرض المقالة أحدث الدراسات التي تناولت الفلافونويدات وما تتسم به من إمكانات في الاستماتة الخلوية الحديدية لعلاج السرطانات المعدية المعوية، بما في ذلك البيانات المستمدة من استنبات الخلايا في المختبر ونظم الأورام الحيوانية النموذجية في الأجسام الحية. وتفترض الدراسة أن الاستماتة الخلوية الحديدية بالاستعانة بالفلافونويد تُمثّل تدخلاً مهماً في علاج السرطان كونها بمثابة عوامل مضادة للسرطان وأيضاً كمستثيرات للتحفيز، الأمر الذي يُعزّز فعالية العلاجات الحالية". كما تُشير المقالة إلى التطور والتغيّر المستمرين في علاج السرطان، ومع تطوير تقنيات جديدة ومتقدمة ثمة نطاق أوسع لفهم المركبات الطبيعية وتطبيقها، مثل الفلافونويدات، في علاج السرطان. ومن شأن ذلك أن ييسّر وضع استراتيجيات علاجية موجّهة وقائمة على الاستماتة الخلوية الحديدية، وأن يساعد في سد الفجوات حين تخفق العلاجات التقليدية في تحقيق أهدافها بشكل كامل، مما يدعم تطبيق هذه الاستراتيجيات إكلينيكياً. أُجريت هذه الدراسة بتمويل من برنامج بحوث الطب الحيوي في وايل كورنيل للطب - قطر وبمنحة من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي (عضو مؤسسة قطر) في إطار برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي – المسار المعتاد في دورته الرابعة عشرة (NPRP14S-0311-210033). والنتائج الواردة هنا تعكس ما جاء في الدراسة المنشورة، وهي مسؤولية المؤلفين وحدهم.

فحص الإنسولين في اللُّعاب يكشف السكري مبكراً
فحص الإنسولين في اللُّعاب يكشف السكري مبكراً

الرأي

timeمنذ 21 ساعات

  • الرأي

فحص الإنسولين في اللُّعاب يكشف السكري مبكراً

يُعد قياس مستويات الإنسولين المرتفعة في الدم، أو ما يُسمى بفرط الإنسولين في الدم، طريقةً مثبتةً لقياس خطر الإصابة بمشكلات صحية مستقبلية، بما في ذلك السكري من النوع 2 والسمنة وأمراض القلب. وقد وجد باحثون كنديون طريقة جديدة لإجراء الاختبار نفسه من دون فحص للدم. وبحسب فريق البحث من جامعة بريتش كولومبيا، تبين أن قياس مستويات الإنسولين في اللعاب يوفر طريقة غير جراحية لإجراء الاختبار نفسه، دون الحاجة إلى إبر أو فحوصات دم مخبرية. نتائج أفضل بل إن "اختبار اللعاب البسيط يُقدم نتائج أفضل"، كما يوضح الدكتور جوناثان ليتل، ويمكن استخدامه للكشف عن التغيرات الأيضية المبكرة المرتبطة بالسمنة وغيرها من المخاطر الصحية المرتبطة بالإنسولين. وبحسب موقع "جامعة بريتش كولومبيا"، شملت تجربة الدراسة 94 مشاركاً يتمتعون بصحة جيدة، من مختلف الأوزان. وبعد فترة صيام، تناول كل مشارك شراباً مخفوقاً بديلًا للوجبات، ثم قدم عينات من لعابه وخضع لاختبار سكر الدم عن طريق وخز الإصبع. ووفق الدكتور جوناثان ليتل، "كان لدى الذين يعانون من السمنة مستويات إنسولين أعلى بكثير في لعابهم مقارنةً بمن يعانون من زيادة طفيفة في الوزن أو انخفاض في وزن الجسم، على الرغم من تساوي مستويات السكر في الدم لديهم". الكشف المبكر و"هذا يشير إلى أن فحص اللعاب قد يكون وسيلة بسيطة وغير جراحية لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالسكري من النوع 2 قبل ظهور الأعراض". و"إذا أمكن الكشف عن فرط الإنسولين قبل أن تبدأ مستويات الغلوكوز في الدم بالارتفاع، يُمكن تحديد الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالسكري مبكراً، ما يسمح بتغييرات في نمط الحياة، وتقديم علاجات أخرى".

3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا

كشف طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي، من جامعة هارفارد، 3 عناصر "سامة"، قد تكون موجودة في غرفة النوم، يجب التخلص منها في أسرع وقت ممكن. ووفقا للدكتور سوراب سيثي، طبيب أمراض الجهاز الهضمي المقيم في كاليفورنيا، فإن هذه العناصر هي: الوسائد القديمة، ومعطرات الجو الصناعية، وكذلك الفراش إذا كان قديما. الوسائد القديمة وكشف الطبيب المتخصص في أمراض الجهاز الهضمي، في مقطع فيديو نشره على صفحته على منصة "إنستغرام"، أن الوسائد القديمة يمكن أن يتراكم فيها عث الغبار، والعرق، ومسببات الحساسية بسبب كثرة استعمالها. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن دراسات كشفت أن عث الغبار غالبا ما يتكاثر داخل الوسائد، فرغم صغر حجمها إلا أنها محفز رئيسي للإصابة بالربو. وقال: "إذا كانت وسادتك قد تجاوزت السنة إلى سنتين، فقد حان الوقت لاستبدالها". معطرات الجو الصناعية وحذر ذات المتخصص من استعمال معطرات الجو الصناعية في غرف النوم، قائلا إنها تطلق مركبات كيميائية قد تسبب مشكلات في الجهاز التنفسي، واضطرابات هرمونية. ويمكن أن تصل هذه المواد الكيميائية المتطايرة إلى الرئتين. ووفقا لوكالة حماية البيئة الأميركية، فإنها قد تنتقل إلى الدماغ وتسبب أعراضا فورية مثل الدوخة، والصداع، وصعوبة التركيز، واضطرابات بصرية. أما على المدى الطويل، فتسبب هذه المعطرات مشاكل في القلب والرئة، وفي الخصوبة، وحتى السرطان.الفراش ومراتب كما دعا الطبيب، في جامعة هارفارد، إلى التخلص من الفراش والمراتب التي يزيد عمرها عن 7 إلى 10 سنوات. وأوضح أن هذا الفراش القديم يمكن أن يقلل من جودة النوم، ويسبب آلاما مزمنة في الظهر. وكشفت دراسة سنة 2023 أن المراتب المرتخية من كثرة الاستخدام، تزيد من احتمالية الإصابة بآلام أسفل الظهر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store