
المملكة تعزز ريادتها الصحية بإطلاق النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي
ويُعد الملتقى منصة إستراتيجية لبناء الشراكات وتوفير الفرص الاستثمارية واستعراض أحدث الحلول التقنية في القطاع الصحي وتعزيز الابتكار في مجال الطب الاتصالي وأساليب تبني نمط الحياة الصحي، مستندًا إلى نجاحات النسخة السابقة التي حققت صفقات تفوق 50 مليار ريال، واستقطبت أكثر من 100 ألف زائر من 80 دولة.
ويأتي تنظيم الملتقى امتدادًا للحضور البارز للمملكة على الخارطة الصحية العالمية، معززًا بإطلاق الإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، واستضافة فعاليات دولية كبرى مثل المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات ومعرض CPHI الدوائي في الشرق الأوسط، مما يرسّخ مكانة المملكة لاعبًا رئيسيًا في صياغة مستقبل الصحة عالميًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
أمير تبوك لـ«صحة» المنطقة: حسّنوا جودة الخدمات للمستفيدين
استقبل أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، بمكتبه بالإمارة، أمس، رئيس المجلس التأسيسي للقطاع الشمالي الصحي المهندس عبدالله إبراهيم الرخيص، والرئيس التنفيذي لتجمع تبوك الصحي الدكتور فارس عايض الهمزاني، المعين حديثاً. وهنأ أمير المنطقة الدكتور الهمزاني بمناسبة تعيينه، متمنّياً له التوفيق والسداد في خدمة القطاع الصحي بالمنطقة، وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمستفيدين ورفع الكفاءة التشغيلية والتكامل في خدمات المنشآت الصحية. منوهاً بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، للقطاع الصحي بالمملكة. وقد ثمّن المهندس عبدالله الرخيص والدكتور فارس الهمزاني الدعم الذي يحظى به التجمع الصحي بالمنطقة من أمير منطقة تبوك، والحث المستمر للارتقاء بالقطاع الصحي بالمنطقة إلى أعلى المستويات. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
العاملون بشركات الغاز وفرق الحالات الطارئة.. مستثنون من حظر العمل تحت أشعة الشمس
استثنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، العاملين في شركات النفط والغاز، وفرق الصيانة للحالات الطارئة، والعمالة المكلّفة بمهمات محددة لا تتجاوز مدتها شهرين، من قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس. ويتم تطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس على جميع منشآت القطاع الخاص، ولا يجوز تشغيل العامل في الأعمال المكشوفة تحت أشعة الشمس من الـ12:00 ظهراً إلى الـ3:00 مساءً خلال الفترة بين 15 يونيو - 15 سبتمبر كل عام ميلادي، ولا يشمل الحظر جميع الأعمال الميدانية، بل يقتصر على الأعمال التي يتعرض فيها العامل لأشعة الشمس المباشرة دون حماية. ويستثني القرار العمال الذين يعملون في شركات النفط والغاز، وكذلك عمال الصيانة للحالات الطارئة، من مشروع القرار، على أن تتخذ الإجراءات اللازمة لحمايتهم من أضرار أشعة الشمس. وحددت الوزارة 11 مسؤولية على أصحاب العمل في الأماكن الحارة؛ بهدف ضمان سلامة وصحة العاملين وتوفير بيئة عمل آمنة وفق المعايير العالمية. وتشمل هذه المسؤوليات توفير معدات الوقاية الشخصية مثل غطاء الرأس، وتدريب شخص لمواجهة حالات الإجهاد الحراري، وتوفير أجهزة قياس الحرارة والرطوبة، وتوفير مياه باردة، وجدولة الأعمال في الأوقات الأقل حرارة، وتوفير فترات راحة كافية، والتأكد من ملاءمة العاملين طبياً للعمل في الحر. ويأتي القرار في إطار الحفاظ على سلامة وصحة العاملين في القطاع الخاص، وتجنيبهم ما قد يسبب لهم المخاطر الصحية، وتوفير بيئة عمل صحية وآمنة لهم وفق المعايير العالمية للسلامة والصحة المهنية. وفرض النظام على مخالفي القرار عقوبات تبدأ بغرامة 3,000 ريال، وتتصاعد لتصل إلى 10 آلاف ريال عن كل عامل يتم ضبطه مخالفاً، وتتجاوز الغرامات لتشمل إغلاق المنشأة المخالفة مدةً لا تتجاوز 30 يوماً، أو الجمع بين عقوبتي الغرامة والإغلاق معاً، وفقاً لما تقتضيه طبيعة المخالفة وتكرارها. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
«طفح مجاري» في حي مطار جازان.. الأهالي يستنجدون بالإمارة
أبدى عدد من سكان حي المطار بمدينة جازان، قلقهم من طفح مياه المجاري التي تحاصر منازلهم وتقيد حركتهم، وانبعاث الروائح الكريهة منذ أكثر من عامين دون تجاوب من شركة المياه الوطنية وأمانة منطقة جازان، ما اضطرهم لتقديم شكوى لإمارة المنطقة. وقال يحيى طبيقي (أحد سكان حي المطار) لـ«عكاظ»: «منذ عامين ونحن نعيش وضعاً مأساوياً بسبب طفح مياه المجاري، وفي موسم الأمطار تزيد المعاناة، ونخشى على أطفالنا من السقوط فيها وحدوث كارثة بيئية وصحية بعد أن أصبح الطفح عرضة لانتشار الحشرات». من جانبه، يقول يحيى خردلي: لم يقتصر الضرر على هذا الحد فحسب، بل امتد انتشار الروائح إلى داخل منازلنا، الأمر الذي دعانا لنقل معاناتنا وتقديم بلاغ رسمي لشركة المياه الوطنية، وجاء ردهم: «نفيدكم بمعالجة بلاغ طفح صرف صحي»، وحينما لم نجد تجاوباً حقيقياً ومع مرور الوقت تفاقمت معاناتنا ما جعلنا نعاود بتقديم بلاغ آخر كما تقدمنا ببلاغ ثالث وكان ردهم: «نفيدكم بمعالجة بلاغ طفح صرف صحي»، ولكن دون جدوى. ويقول محمد زيلعي: منذ سنين طويلة كان حلمي شراء بيت العمر يضمن لأسرتي حياة كريمة، إلا أننا لم نهنأ فيه، بل نشعر بالندم لاختيارنا هذا المكان، وبتنا نتحسر على حالنا كون الحي يفتقد لأدنى الخدمات مع غياب الرقابة من أمانة المنطقة وشركة المياه الوطنية. أخبار ذات صلة