logo
تقرير أمريكي: صنعاء اكتسبت تقنيات جديدة ويصعب اكتشاف طائراتها المسيرة

تقرير أمريكي: صنعاء اكتسبت تقنيات جديدة ويصعب اكتشاف طائراتها المسيرة

يمني برس١٤-٠٣-٢٠٢٥
متابعات ـ يمني برس
قالت صحيفة نيويورك تايمز، اليوم الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.
وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن 'ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات'.
وقالت: تستطيع طائرات صنعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طريقة مبتكرة لعلاج الجيوب الأنفية دون الحاجة للأدوية
طريقة مبتكرة لعلاج الجيوب الأنفية دون الحاجة للأدوية

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

طريقة مبتكرة لعلاج الجيوب الأنفية دون الحاجة للأدوية

نشرت مجلة Science Advances مقالا نوهت فيه إلى طريقة فريدة لعلاج التهابات الجيوب الأنفية دون الحاجة لاستخدام الأدوية. وأشارت المجلة إلى أن الطريقة الجديدة في العلاج تعتمد على روبوتات مجهرية قادرة على الوصول إلى المناطق العميقة والصعبة داخل الجيوب الأنفية وتدمير الأغشية الحيوية الرقيقة للبكتيريا التي تسبب العدوى المزمنة. ووفقا للبحث الذي نشر في المجلة فإن النظام الجديد الذي يدعى (CBMRs) يعتمد على دمج ثلاث تقنيات: التحكم المغناطيسي، والإضاءة بالألياف البصرية، والنشاط الضوئي المحفز (photocatalytic activity)، ويتيح هذا المزيج علاجا دقيقا يستهدف البؤر الملتهبة حتى في وجود إفرازات قيحية لزجة في الجيوب الأنفية. تتكون الروبوتات الدقيقة المسماة CBMRs من مادة BiOI مُشبَعة بذرات النحاس، تُنشّط بواسطة الضوء المرئي المُزوَد بمسبار من الألياف الضوئية، وعند دخولها إلى بؤر الالتهاب في الجيوب الانفية تبدأ في إطلاق جزيئات الأكسجين التفاعلية - وهي جزيئات تُدمر جدران البكتيريا، في الوقت نفسه، يزيد التأثير الضوئي الحراري من درجة حرارة المنطقة المُصابة، ما يقلل من لزوجة القيح، ويُتيح للروبوت اختراقا أعمق بثلاث مرات من المعتاد. ويمكن توجيه الروبوتات بدقة باستخدام مجال مغناطيسي خارجي،ومراقبة موقعها وحركتها باستخدام الأشعة السينية. أظهرت الاختبارات التي أجريت على نماذج من التهاب الجيوب الأنفية لدى أرانب الاختبار نتائج واعدة، حيث نجحت الروبوتات في الوصول إلى مراكز الالتهاب وتقليل النشاط البكتيري بشكل كبير عبر تدمير الأغشية الحيوية الرقيقة، والتي تعد السبب الرئيسي لتحول الالتهاب إلى حالة مزمنة ومقاومة للعلاج. ويعتقد مطورو هذه الروبوتات أن هذا النهج العلاجي لا يقتصر على التهاب الجيوب الأنفية فحسب، بل يمكن تكييفه وتطبيقه لعلاج أنواع أخرى من الالتهابات العميقة في الجسم، والتي تظهر فيها الأغشية الحيوية البكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية التقليدية.

رؤية "فجر الكون" بتلسكوب أرضي لأول مرة..!!
رؤية "فجر الكون" بتلسكوب أرضي لأول مرة..!!

الجمهورية

timeمنذ 14 ساعات

  • الجمهورية

رؤية "فجر الكون" بتلسكوب أرضي لأول مرة..!!

الآن، وبعد نشر تلسكوب مصمم خصيصًا لهذا الغرض، اكتشف العلماء المشرفون على مشروع "مساح علم الكونيات ذو المقياس الزاوي الكبير (CLASS)" آثارًا تركتها النجوم الأولى على ضوء خلفية الانفجار العظيم. ونشروا نتائجهم في مجلة "ذا أستروفيزيكال جورنال". وقال توبياس ماريج، المؤلف المشارك في الدراسة وقائد مشروع CLASS وأستاذ الفيزياء وعلم الفلك بجامعة جونز هوبكنز: "كان الناس يعتقدون أن هذا لا يمكن القيام به من الأرض". أضاف: "علم الفلك مجالٌ محدود التكنولوجيا، وقياس إشارات الموجات الميكروية الصادرة عن الفجر الكوني صعبٌ للغاية...التغلب على هذه العقبات يجعل هذا القياس إنجازًا كبيرًا". يقع مرصد CLASS على ارتفاع 16,860 قدمًا (5,138 مترًا) في جبال الأنديز بصحراء أتاكاما شمال تشيلي. هذا التلسكوب، الذي أنشئ عام 2016، مُضبوطٌ لمسح السماء بترددات الموجات الميكروية. وإلى جانب تمكُّنه من رسم خريطة لـ 75% من سماء الليل، فإن حساسية التلسكوب تُمكّنه من استقبال إشارات الموجات الميكروية من الفجر الكوني، أو أول مليار سنة من عمر الكون. خلال أول 380,000 عام بعد الانفجار العظيم، امتلأ الكون بسحابة كثيفة من الإلكترونات لدرجة أن الضوء لم يستطع عبورها. لكن الكون تمدد وبرد، والتقطت البروتونات الإلكترونات لتكوين ذرات الهيدروجين. لم تُمكّن ذرات الهيدروجين ضوء الموجات الميكروية من التحرك بحرية فحسب، بل نظرا لكثافة هذه الذرات، انهارت بفعل الجاذبية واشتعلت لتشكل النجوم الأولى. ثم أعاد ضوء هذه النجوم تأين جيوب من غاز الهيدروجين غير المتكتلة، ففصل إلكتروناتها بحيث اصطدم بعضها بضوء الخلفية الكونية الميكروي، مما تسبب في استقطابها. وذكر موقع livescience أن الإشارة الصادرة عن هذا الجزء المستقطب من الخلفية الكونية الميكروية تُعد جزءًا حيويًا من اللغز الكوني؛ فبدونها، يظل تصورنا للكون المبكر غامضًا.

تقارير مصرية : هندسة القاهرة شريك فاعل فى تطوير وتقييم أول جهاز تنفس صناعى مصرى EZvent
تقارير مصرية : هندسة القاهرة شريك فاعل فى تطوير وتقييم أول جهاز تنفس صناعى مصرى EZvent

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : هندسة القاهرة شريك فاعل فى تطوير وتقييم أول جهاز تنفس صناعى مصرى EZvent

الجمعة 4 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - انطلاقا من رؤية جامعة القاهرة وإستراتيجيتها التى ترتكز على التكامل بين التخصصات، وفي إطار دورها الريادي في دعم الصناعة الطبية الحيوية برعاية الدكتور محمد سامى عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة، شاركت كلية الهندسة من خلال معمل معايرة الأجهزة الطبية التابع لها، بالتعاون مع كلية طب قصر العينى، فى تطوير وتقييم واعتماد أول جهاز تنفس صناعى محلى الصنع في مصر "EZVent "، بالتعاون مع شركة خاصة . وأوضح الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، أنه من خلال معمل معايرة الأجهزة الطبية التابع للكلية، قاد فريق من المهندسين المتخصصين رحلة فنية وعلمية دقيقة استمرت لأكثر من أربع سنوات، خضعت خلالها آلاف النماذج والاختبارات الدقيقة لمعايير السلامة والأداء والكفاءة، وفقًا للمواصفات الدولية، مضيفًا أن تلك الرحلة تضمنت اختبارات معقدة لأنظمة الجهاز الحيوية، مثل كمية الهواء التي يتم توصيلها في كل نفس، وتركيز الأكسجين، نسبة الشهيق إلى الزفير، واستجابة أنظمة الإنذار، بالإضافة إلى معدل التنفس، وضغط مجرى الهواء إلى جانب اختبار الأمان الكهربي للجهاز، وهي خطوات مهمة لضمان سلامة المرضى والمشغلين. وأكد رئيس جامعة القاهرة، أن مساهمة كلية الهندسة في تهيئة أول جهاز تنفس صناعي محلي معتمد تمثل نموذجًا مشرفًا للتكامل بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق العملي في أحد أهم القطاعات الحيوية، وهو قطاع الرعاية الصحية، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز الوطني يؤكد قدرة العقول المصرية على الابتكار والتصنيع، ويعزز مكانة جامعة القاهرة كمؤسسة رائدة في دعم الصناعة الوطنية والسير نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في التقنيات الطبية الحيوية. ومن جانبه، قال الدكتور حسام عبد الفتاح عميد كلية الهندسة، إن هذه الجهود جاءت تحت مظلة بروتوكول علمي مشترك بين كلية الهندسة وهيئة الدواء المصرية، تُوّج بالموافقة الرسمية على إجراء التجارب الإكلينيكية ومنح ترخيص التسويق التجاري للجهاز المصري 'EZvent'، مما مثل نقلة نوعية نحو الاكتفاء الذاتي في تصنيع الأجهزة الطبية، مؤكدًا الدور الحيوي والمهم لمعمل معايرة الأجهزة الطبية بالكلية في تحويل نموذج أولي إلى منتج طبي آمن وفعّال، بعد رحلة طويلة من الاختبارات والتقييمات وفق أعلى المعايير الدولية، لافتًا أن هذا المشروع الوطني مع الشركة لم يكن مجرد تعاون تقني، بل كان رسالة واضحة أن مؤسساتنا الأكاديمية قادرة على المساهمة بفعالية في التصنيع المحلي والاعتماد على الذات، والتطلع إلى أن يكون نواةً لمزيد من الابتكارات التي تخدم صحة الإنسان وتعزز مكانة الصناعة المصرية في المجال الطبي. ومن جهته، أوضح الدكتور شريف حمدي الجوهري مدير معمل معايرة الأجهزة الطبية بكلية الهندسة، أن فريق العمل واجه تحديا كبيرا تمثل في تحويل فكرة إلى واقع، ونموذج أولي إلى جهاز تنفس صناعي متكامل يلبّي أعلى معايير الكفاءة والسلامة على مدار أربع سنوات، تم خلالهم إجراء آلاف الاختبارات الدقيقة، وتوثيق النتائج، وتحسين الأداء بشكل منهجي، مؤكدًا أن هذه الجهود ساهمت في حصول الجهاز على الترخيص الرسمي من هيئة الدواء المصرية، وهو ما يعكس قدرة المؤسسات الأكاديمية على صناعة الفارق في المجال الطبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store