logo
سلام القوة أم قوة السلام!

سلام القوة أم قوة السلام!

البيانمنذ 17 ساعات
نسمع شعارات متناقضة في اليوم نفسه.. جمل حمالة أوجه سمتها الغموض. ما يقال من زبدة الكلام في الليل، ما أن تطلع شمس اليوم التالي حتى يذوب وتذوب معه آمال شعوب الأرض بالاستقرار وبحياة يتبادلون فيها الورود بدل الرصاص وبالحدائق بدل المقابر.
وينتقد بشدة سلفه جو بايدن قائلاً: لو كنت الرئيس لما حدثت حرب أوكرانيا ولا حرب الشرق الأوسط. كما انتقد بوش في حربه على العراق.
يعني كما يقول المثل: هذه أذني وهذه أذني! لا أحد يعرف الخطوة التالية للرئيس وأحياناً هو نفسه لا يعرف، قراره في لحظته، وكم من مرة يرد على أسئلة الصحفيين «لا أعرف، لم أتخذ القرار بعد».
نصف حرب ونصف سلام. معادلة الأنصاف هذه لا تنطبق على كل شيء، فليس ثمة نصف إنسان ونصف قنبلة ونصف موت ونصف قبلة. فهل ينجح؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو.. الحرائق تطارد رجال الإطفاء في اللاذقية والأردن يساعد
فيديو.. الحرائق تطارد رجال الإطفاء في اللاذقية والأردن يساعد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 36 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

فيديو.. الحرائق تطارد رجال الإطفاء في اللاذقية والأردن يساعد

ويظهر المقطع رجال الإطفاء وهم يحاولون الابتعاد عن ألسنة النيران بعد أن امتدت بسرعة في إحدى مناطق اللاذقية التي امتدت إليها النيران. ورغم الخطر والتحديات الكبيرة لا تزال فرق الإطفاء تواصل جهودها المتواصلة منذ أربعة أيام على التوالي للسيطرة على الحرائق. وقال مدير الدفاع المدني في محافظة اللاذقية عبد الكافي كيال، إن الحرائق التي تشهدها سوريا هي من أعنف وأخطر الحرائق منذ سنوات. وأوضح كيال أن التضاريس الجغرافية وسرعة الرياح الكبيرة: "صعبت من مهمة رجال الإطفاء وكافة الفرق العاملة لإخماد تلك الحرائق التي بدأت بالانتشار والاتساع. وأكد مدير الدفاع المدني إصابة أحد العناصر واحتراق ألية خلال عمليات إخماد الحرائق وتدخلها لقطع خطوط النيران. وكشف كيال أن عمليات تقدم الآليات والأفراد في بعض المناطق خطرة بسبب وجود مخلفات الحرب التي يؤدي انفجارها إلى توسع النيران. ويشارك في عمليات الإخماد 62 فرقة إطفاء تابعة للدفاع المدني، إلى جانب طائرتين مروحيتين و11 لية أرسلتها تركيا. كما بدأت فرق الدفاع المدني الأردنية اليوم الأحد في المشاركة في عملية إخماد الحرائق. وأفاد الدفاع المدني السوري، في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك" بـ "انطلاق فرق الدفاع المدني الأردني إلى مناطق الساحل السوري لمساندة فرق الإطفاء في الدفاع المدني السوري في عمليات إخماد الحرائق الحراجية في ريف اللاذقية". وفق المنشور ، "كانت المملكة الأردنية أبدت استعدادها للمشاركة ومساندة فرق الدفاع المدني السوري في عمليات السيطرة وإخماد الحرائق الحراجية في ريف اللاذقية".

بفيديو دعائي.."حسم" الإخوانية تهدد بعمليات إرهابية في مصر
بفيديو دعائي.."حسم" الإخوانية تهدد بعمليات إرهابية في مصر

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 41 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

بفيديو دعائي.."حسم" الإخوانية تهدد بعمليات إرهابية في مصر

ونشرت الحركة، المدرَجة على قوائم الإرهاب في مصر وعدة دول، مقطع فيديو مدته 3 دقائق و38 ثانية بعنوان "سبيل المؤمنين: هذا هو الطريق"، تضمن مشاهد لتدريبات عسكرية لعناصرها على الأسلحة الرشاشة والقذائف، مرفقة بأناشيد. كما ربط الإصدار هجماتها المحتملة بتطورات إقليمية، خاصة حرب غزة، وهددت باستهداف السجون المصرية لإطلاق سراح مدانين من الإخوان. من جانبه شن الإعلامي أحمد موسى هجوما شرسا على حركة "حسم" الإرهابية التي تروج للتدريب على عمليات إرهابية ضد مصر. وتابع الإعلامي: "أنا كتبت عن العناصر الإرهابية والميليشيات الإرهابية ومخططاتها منذ سنوات طويلة، وهناك مخطط لإحياء تنظيم إرهابي إخواني لتنفيذ ما فشلوا في تحقيقه بمصر عام 2011". ومن جهته قال الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، ماهر فرغلي: "عودة حركة حسم التابعة للإخوان بإصدار مرئي عسكري تهدد فيه بعودة عملياتها بمصر، هو رسالة للضغط على الدولة في ظل هذه الظروف من أجل إخراج قادة التنظيم من السجون، وليس أكثر، ولو بدأوا العمليات الإرهابية سيخسرون ويفشلون كعادتهم". وليس من المعروف أين ومتى جرى تصوير مقطع الفيديو. تأسست "حسم" عام 2016 كذراع عملياتي للإخوان، ضمن إدارة العمل النوعي التي تولّت قيادة العنف بعد الإطاحة بهم من الحكم في 2013. ونفّذت الحركة عمليات اغتيال وتفجيرات، من بينها محاولة اغتيال مفتي الجمهورية الأسبق علي جمعة والنائب العام المساعد عام 2016، قبل أن تتمكّن الأجهزة الأمنية من توجيه ضربات قوية لها شملت ضبط مخازن أسلحة وتفكيك خلاياها. ورغم هذه الضربات، ظل قادة الحركة خارج مصر، وعلى رأسهم يحيى موسى، يواصلون التحريض على العنف تحت مسمى "خطة الحسم"، بالتنسيق مع جبهات إخوانية مثل "المكتب العام" أو "تيار التغيير".

روسيا وأوكرانيا تتبادلان الإعلان عن إسقاط طائرات مسيرة
روسيا وأوكرانيا تتبادلان الإعلان عن إسقاط طائرات مسيرة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

روسيا وأوكرانيا تتبادلان الإعلان عن إسقاط طائرات مسيرة

شنت كل من روسيا وأوكرانيا، خلال الليل، هجمات بأكثر من 100 طائرة مسيرة، في استمرار للهجمات الجوية المتبادلة بين الجانبين، حسبما أعلنت السلطات في كلا البلدين اليوم الأحد. وأعلن سلاح الجو الأوكراني، في بيان عبر تطبيق تليغرام، اليوم الأحد، أن قوات الدفاع الجوي الأوكراني أسقطت 117 من أصل 157 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية خلال الليل. وقال البيان إن القوات الروسية شنت هجمات على أوكرانيا، خلال الليل، باستخدام 14 صاروخ أرض-جو موجهة من طراز إس-300 تم إطلاقها من منطقة كورسك، و157 طائرة مسيرة من طراز "شاهد"، وطرازات أخرى خداعية، تم إطلاقها من مناطق شاتالوفو وميليروفو وبريمورسكو-أختارسك الروسية، بالإضافة إلى هفارديسكي بشبه جزيرة القرم المحتلة مؤقتا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم". وأضاف البيان أنه بحلول الساعة 8:30 صباح اليوم الأحد، أسقطت وحدات الدفاع الجوي 117 طائرة مسيرة في شمال وشرق وجنوب ووسط أوكرانيا، تم إسقاط 98 منها بقوة النيران بينما تم فقدان أو تعطيل 19 طائرة مسيرة أخرى عبر وسائل الحرب الإلكترونية. وقال البيان إنه تم تسجيل هجمات بطائرات مسيرة في 19 موقعاً، مع سقوط حطام مسيرات في منطقتين إضافيتين. من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تدمير واعتراض 120 طائرة مسيرة أوكرانية. وقالت الوزارة إنه تم استهداف نحو 12 منطقة، وكانت الضربات الأعنف في منطقتي بريانسك وكورسك المتاخمتين لأوكرانيا. وأفادت تقارير باندلاع حرائق ووقوع أضرار جسيمة في المباني في كييف، مما أسفر عن إصابة ثلاثة أشخاص على الأقل. وأعلن الحاكم فيتالي كيم في مدينة ميكولايف الساحلية جنوبي أوكرانيا، عن وقوع هجمات واسعة النطاق بطائرات مسيرة من طراز "شاهد" مما ألحق أضرارا بالمستودعات وشبكة الكهرباء، دون وقوع أي إصابات. ولم تصدر وزارة الدفاع الروسية أي تقارير عن الأضرار أو الإصابات، كما جرت العادة. وواصلت القوات الروسية هجماتها المدفعية داخل أوكرانيا. وأعلنت السلطات الأوكرانية في منطقة خيرسون، جنوبي البلاد، مقتل شخصين وإصابة ثلاثة آخرين، وتضرر أحياء سكنية، جراء قصف مدفعي روسي استهدف البنية التحتية. كما أعلنت السلطات الأوكرانية في منطقة دونيتسك، جنوبي شرق البلاد، مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة سبعة آخرين. وقال حاكم منطقة كييف، ميكولا كالاشنيك، عبر منصة تليجرام، في وقت مبكر من اليوم الأحد، إن "مستوطنة مسالمة" تعرضت لهجوم في منطقة فيشجورود. وأضاف كالاشنيك أن رجلا يبلغ من العمر 35 عاما أصيب بجروح ناجمة عن شظايا في ظهره وذراعيه وساقيه، بينما عانت امرأة تبلغ من العمر 79 عاما ورجل يبلغ من العمر 75 عاما من "ردود فعل حادة للإجهاد". كما تضرر مبنيان متعددا الطوابق ومرائب وسيارات. وقال كالاشنيك إن النيران اندلعت في مستودع وتضررت منازل خاصة ومبان خارجية. كما تم الإبلاغ عن عدة هجمات في مدينة خاركيف شرقي أوكرانيا. وأفاد عمدة خاركيف، إيهور تيريخوف، عبر منصة تليجرام، بوقوع انفجارات. وذكر الحاكم العسكري، أوليه سينيهوبوف، أن حرائق اندلعت في عدة أحياء بالمدينة. وأصيبت امرأة تبلغ من العمر 46 عاما وطفلة رضيعة. وقال إيفان فيدوروف، الحاكم العسكري لمنطقة زابوريجيا في جنوب شرق أوكرانيا، إن زابوريجيا تعرضت أيضا لهجوم بمسيرات قتالية. وأفاد فيدوروف على تليجرام بتضرر مؤسسة خاصة ومزرعة ومستودعات. واندلعت عدة حرائق ولكن لم يتم الإبلاغ عن إصابات على الفور. كما وردت تقارير عن إطلاق نار بالمسيرات وانفجارات من مدينة ميكولايف جنوبي البلاد. ولم يتسن التحقق من هذه المعلومات بشكل مستقل. وتتصدى أوكرانيا للغزو الروسي واسع النطاق والمستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store