logo
فوضى عارمة إثر حريق في مطار بإسبانيا.. وقفز الركاب من الطائرة «هربًا من الخطر»

فوضى عارمة إثر حريق في مطار بإسبانيا.. وقفز الركاب من الطائرة «هربًا من الخطر»

أصيب اليوم السبت 5 يوليو، 18 شخصًا بجروح طفيفة إثر اندلاع حريق على متن طائرة تابعة لشركة "ريان إير" في مطار مايوركا ب إسبانيا.
حيث بدأت التحذيرات من الحريق بعد منتصف الليل بقليل، حيث ظهرت لقطات للركاب وهم يغادرون الطائرة عبر أحد أجنحتها قبل القفز إلى المدرج، بينما توافد رجال الإطفاء والشرطة إلى موقع الحادث، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
اقرأ أيضًا|
🔴 At least 18 passengers were injured early on Saturday as they attempted to flee a Ryanair plane that had caught fire on the runway in Majorca.
Read the full story ⬇️ https://t.co/bmtJNZAdE3 pic.twitter.com/AdJNSv0n2E
— The Telegraph (@Telegraph) July 5, 2025
وكشف منسقو الاستجابة للطوارئ الطبية الإقليمية بالبلاد، بأن المصابين الـ18 تلقوا العلاج اللازم، فيما نقل ستة منهم إلى المستشفى، حيث توجه ثلاثة إلى عيادة "كلينيكا روتجر" الخاصة في بالما، بينما نُقل الثلاثة الآخرون إلى مستشفى "كيرونسالود بالمبلاناس".
بينما لم تتضح طبيعة الإصابات على الفور، لكن يعتقد أنها وقعت أثناء إخلاء الركاب للطائرة.
وبحسب التقارير، كانت الطائرة على وشك الإقلاع من مطار بالما متجهة إلى مانشستر عندما وقع الحادث، حيث تم استدعاء خدمات الطوارئ في الساعة 12:35 صباحا، وقد شهد موقع الحادث انتشار أربع سيارات إسعاف، بالإضافة إلى فرق الإطفاء في المطار والحرس المدني.
فيما أكد متحدث باسم مركز تنسيق الطوارئ التابع للحكومة الإقليمية في البلاد، في ساعات الصباح الأولى: "تلقينا إنذارا بوجود حريق على متن طائرة كانت على الأرض في مطار بالما عند الساعة 00:36 صباحا اليوم".
وأضاف: "تم إرسال أربع سيارات إسعاف إلى المكان، منها وحدتان لدعم الحياة الأساسية ووحدتان لدعم الحياة المتقدمة، حيث تلقى 18 شخصا العلاج الطبي، ونقل ستة منهم إلى المستشفى، جميعهم يعانون من إصابات بسيطة".
من جانبها، أوضحت شركة "ريان إير" لاحقا أن إنذار الحريق كان كاذبا، وقال متحدث باسم الشركة: "تم إيقاف رحلة بالما مانشستر عن الإقلاع بسبب إشارة تحذيرية خاطئة تشير إلى حريق، وتم إخلاء الركاب باستخدام الشرائح القابلة للنفخ قبل إعادتهم إلى صالة المطار".
وأضاف: "خلال عملية الإخلاء، تعرض عدد قليل من الركاب لإصابات طفيفة جدًا، مثل التواء الكاحل، مما استدعى طلب المساعدة الطبية الفورية من قبل طاقم الطائرة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تصنع السعادة بيدك في 5 دقائق فقط؟
كيف تصنع السعادة بيدك في 5 دقائق فقط؟

الجمهورية

timeمنذ 11 ساعات

  • الجمهورية

كيف تصنع السعادة بيدك في 5 دقائق فقط؟

ماذا تقول الدراسة؟ ووفق "ديلي ميل" شارك في الدراسة أكثر من 18 ألف شخص من دول مختلفة ضمن مشروع بحثي عالمي يحمل اسم "مشروع السعادة الكبرى"، واستمرت الأبحاث لمدة عامين. ووفقًا لما توصل إليه الباحثون، فإن ممارسة أنشطة قصيرة تُعرف باسم "تصرفات الفرح المصغرة" – مثل الابتسام لغريب، أو إرسال رسالة امتنان لصديق، أو حتى تأمل لحظة جميلة في الطبيعة – ساهمت في رفع مستوى السعادة وتقليل التوتر وتحسين جودة النوم. نتائج مبهرة خلال أسبوع واحد فقط المفاجأة أن المشاركين الذين التزموا بهذه التصرفات اليومية لمدة سبعة أيام فقط أظهروا تحسنًا في الصحة النفسية والعاطفية يضاهي ما يمكن أن تحققه برامج علاجية طويلة. وكلما كان الالتزام أكبر، زادت النتائج الإيجابية. أنشطة بسيطة.. لكن فعّالة تضمنت التجربة أنشطة مثل: مشاركة لحظة مفرحة مع الآخرين تقديم معروف بسيط لشخص غريب تدوين الأشياء التي يشعر الشخص بالامتنان لها مشاهدة مقاطع تُثير الإعجاب أو الدهشة وتم تصميم هذه المهام بحيث لا تستغرق أكثر من عشر دقائق يوميًا. لماذا تؤثر هذه الأفعال البسيطة؟ تعتقد رئيسة الفريق البحثي، البروفيسورة إليسا إيبل، أن هذه الأنشطة تكسر دوامة التفكير السلبي وتوجّه الانتباه إلى مشاعر أكثر إيجابية مثل الأمل، والمرح، والانبهار بجمال الحياة. كما أن هذه التصرفات تعزز شعور الإنسان بقدرته على التأثير في حالته النفسية، وهو ما يُعرف بـ"القدرة على صناعة السعادة". مَن استفاد أكثر؟ اللافت أن الأقليات العرقية والشباب أظهروا استجابة أكبر لهذا البرنامج مقارنةً بالفئات الأخرى، مما يعكس مدى قابلية هذه الفكرة للتطبيق عبر ثقافات وأعمار مختلفة

باحثون يكشفون العلاقة بين الوزن الزائد وسرطان الثدي لدى مريضات القلب
باحثون يكشفون العلاقة بين الوزن الزائد وسرطان الثدي لدى مريضات القلب

الجمهورية

timeمنذ 11 ساعات

  • الجمهورية

باحثون يكشفون العلاقة بين الوزن الزائد وسرطان الثدي لدى مريضات القلب

ووفق "ديلي ميل"، كشفت دراسة علمية جديدة عن عاملين مرتبطين بنمط الحياة قد يضاعفان هذا الخطر بشكل كبير، خاصة لدى النساء بعد سن اليأس. الوزن الزائد تحت المجهر بحسب الدراسة المنشورة في مجلة CANCER العلمية، قام باحثون بتحليل بيانات صحية لـ168,547 امرأة بعد انقطاع الطمث، ووجدوا أن زيادة مؤشر كتلة الجسم (BMI) ترتبط بشكل مباشر بارتفاع خطر الإصابة ب سرطان الثدي. لكن اللافت أن هذا الخطر يرتفع أكثر لدى النساء المصابات بأمراض القلب. فكل زيادة بمقدار 5 كجم/م² في مؤشر كتلة الجسم تُقابلها زيادة في خطر الإصابة بنسبة 31% لدى مريضات القلب ، مقارنة بـ13% فقط لدى من لا يعانين من أمراض قلبية. مؤشر خطورة مضاعف وفقًا للتقديرات، فإن الاجتماع بين السمنة وأمراض القلب قد يؤدي إلى 153 إصابة إضافية ب سرطان الثدي لكل 100,000 امرأة سنويًا. وفي المقابل، لم تجد الدراسة دليلاً على أن داء السكري من النوع الثاني يرفع خطر الإصابة ب سرطان الثدي بشكل مشابه. دور الإستروجين ومقاومة الجسم أوضح الدكتور هاينز فريسلينغ، الباحث الرئيسي في الدراسة والتابع للوكالة الدولية لأبحاث السرطان، أن الأنسجة الدهنية تُنتج هرمون الإستروجين، وهو عامل معروف بزيادة خطر الإصابة ب سرطان الثدي. وأضاف أن نتائج الدراسة يمكن استخدامها لتطوير برامج فحص تعتمد على تقييم المخاطر الفردية، إلى جانب إدخال مريضات القلب في برامج إنقاص الوزن الوقائية ضد السرطان. السمنة تزيد احتمال عودة المرض والوفاة نتائج الدراسة تتماشى مع أبحاث سابقة، منها دراسة دنماركية وجدت أن السمنة تُضاعف احتمال وفاة الناجيات من سرطان الثدي بنسبة تصل إلى 80%. كما ترتبط السمنة بزيادة احتمالية عودة المرض بنسبة 70%، ويرجع ذلك إلى متلازمة التمثيل الغذائي التي تساهم في الالتهابات المزمنة وتُضعف استجابة جهاز المناعة.

95% من المصابين غير ملقحين.. تفشي الحصبة في الولايات المتحدة يصل لمستويات مرعبة
95% من المصابين غير ملقحين.. تفشي الحصبة في الولايات المتحدة يصل لمستويات مرعبة

24 القاهرة

timeمنذ 14 ساعات

  • 24 القاهرة

95% من المصابين غير ملقحين.. تفشي الحصبة في الولايات المتحدة يصل لمستويات مرعبة

أعلن مسؤولو الصحة الأمريكية، أن الولايات المتحدة تسجل أعلى تفشٍ مقلق لمرض الحصبة، مع تسجيل أكثر من 1270 إصابة حتى الآن، غالبيتها بين الأطفال والمراهقين، بحسب بيانات صحية حديثة، وفقًا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. ارتفاع حالات الحصبة في أمريكا وأكد الأطباء أن نحو 95% من الحالات المسجلة كانت لأشخاص غير مُلقحين أو لم يستكملوا الجرعات الموصى بها من لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية MMR، ما يسلط الضوء على العلاقة الواضحة بين تفشي المرض وتراجع معدلات التطعيم. وبحسب السلطات الصحية، فقد وقعت ثلاث وفيات بسبب المرض هذا العام، بينهم طفلان، جميعهم لم يتلقوا اللقاح. ويُعد هذا التفشي الأكبر منذ عام 1992، عندما تجاوزت الإصابات حاجز 2100 حالة، وهو ما يُنذر بإمكانية فقدان الولايات المتحدة لوضعها كدولة خالية من الحصبة وهو اللقب الذي حصلت عليه رسميًا عام 2000. وأشار الأطباء إلى أن انخفاض معدل التطعيم ضد الحصبة إلى 91% فقط، وهو أقل من النسبة المطلوبة لتحقيق مناعة القطيع والتي تُقدّر بـ 95%، وقد ساهم هذا التراجع في ظهور بؤر تفشٍّ جديدة للمرض، خاصة في المجتمعات المعزولة مثل طائفة المينونايت في ولاية تكساس، والتي تُعد مركز التفشي الحالي. وفي مقاطعة جاينز، بلغت نسبة تطعيم الأطفال في رياض الأطفال نحو 20% فقط، في حين وصلت إلى 77% في مناطق مجاورة مثل لوبوك، ما يجعل هذه المناطق بيئة خصبة لانتقال العدوى. التحذير من فقدان السيطرة خلال عام وحذرت دراسة صادرة عن جامعة ستانفورد من أن استمرار انخفاض معدلات التطعيم قد يفقد أمريكا تصنيفها كدولة خالية من الحصبة خلال عام واحد فقط، إذا لم تُتخذ إجراءات سريعة لوقف انتشار المرض. الحصبة تُعتبر من أشد الأمراض المعدية، حيث يمكن للمصاب الواحد أن ينقل العدوى إلى ما بين 12 و18 شخصًا غير محصنين، مما يجعلها خطرًا واسع الانتشار في غياب التلقيح. ومن جهته، قال الدكتور ويليام شافنر، أستاذ الأمراض المعدية بجامعة فاندربيلت، إن التراجع السنوي في معدلات التطعيم مقلق للغاية، مشيرًا إلى أن التردد تجاه اللقاحات لم يعد مجرد مشكلة طبية، بل هو تحدٍّ تربوي وثقافي أيضًا، كما أن الترويج لمعلومات مضللة، مثل الدراسة التي زعمت وجود صلة بين اللقاحات والتوحد والتي تم سحبها لاحقًا وكاتبها جُرّد من رخصته الطبية ساهم في تعزيز الشكوك لدى شريحة من الآباء. وأكد مسؤولو الصحة أن لقاح MMR هو الوسيلة الأكثر أمانًا وفعالية للوقاية من الحصبة، مشددين على أنه يخضع لأعلى معايير الأمان والاختبار قبل اعتماده. ورغم التصريحات المتضاربة من بعض المسؤولين، فإن التوصية العامة لا تزال واضحة، والتطعيم ينقذ الأرواح، وتجنّبه يُعيد المجتمع خطوات إلى الوراء في معركته ضد الأمراض المُعدية. خبير بريطاني يحث على تلقي لقاح الحصبة بالتزامن مع ارتفاع حالات الإصابة مخاوف من التهرب من التطعيم في بريطانيا.. نصف الأطفال غير محصنين ضد الحصبة في بعض أجزاء لندن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store