إيران: القائد العام للجيش الإيراني اللواء أمير حاتمي: إيران هي المنتصرة في الحرب الأخيرة ضد العدو الإسرائيلي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
التضليل المُوجّه في الإعلام الإسرائيلي... كيف خُدعت إيران؟ (5-5)
رغم أن الإعلام يؤدي دوراً محورياً في التضليل وإخفاء نوايا العدو قبيل الحرب، إلا أن ما حدث مع إيران عشية 13 حزيران/يونيو الماضي يدعم المنطق الذي يحاجج أنه لا يكفي وحده في سبيل إنجاح الخداع الاستراتيجي. من هذا المنطلق قد يفوق التضليل السياسي والدبلوماسي بفعاليته أحياناً التضليل الإعلامي، حتى لو كان الإعلام هو القناة والوسيلة اللذان يجليان ذلك التضليل، والحديث يتمحور هنا بشكل محدّد حول التضليل الذي مارسه الرئيس الأميركي دونالد ترامب. إذا كان من خلاصات يمكن الخروج بها من مجموع هذه السلسلة فإن الفكرة السابقة تمثّل إحداها. مع ذلك، ينبغي عدم التقليل من دور التضليل الإعلامي الذي يمكن العثور عليه بسهولة في الصحافة الإسرائيلية من خلال العودة إلى الأيام التي سبقت الحرب الإسرائيلية المباغتة على إيران، وإن كان من الحكمة النظر إلى ادعاءات وروايات الطرف الإسرائيلي بكثير من الحذر خصوصاً في ظل غياب الرواية المقابلة. يندرج التضليل الإعلامي وفق هذه الرؤية باعتباره حلقة ضمن سلسلة حلقات، تؤدي في النتيجة إلى تحقيق خداع استراتيجي فاعل وناجح. تنطوي هذه الحلقات على خطوات ميدانية تتضمن تمويه الاستعدادات العسكرية والأمنية واللوجستية وإخفاءها، كما تنطوي على خداع سياسي وخطابي، إضافة إلى مواقف وترتيبات تخفي الاستعدادات والنوايا. لا تكتمل أهداف عملية الخداع الاستراتيجي إذا لم يتم تتويجها بالخطط العسكرية والأمنية الكفيلة بتزخير المباغتة وترجمتها إلى حسم. من ضمن ذلك تحقيق خروقات وإنجازات تسمح بحرمان الطرف الآخر من استعادة المبادرة والسيطرة وشلّه وضرب إرادة القتال لديه بزخم الحرب النفسية المرافقة، الأمر الذي يحتاج إلى التوسّع فيه بشكل منفصل لاحقاً. أقرّت إيران على لسان عدد من قيادييها ومسؤوليها بأنها تعرضت للخديعة، ومع ذلك لم تؤدِّ الحرب المباغتة عليها إلى تحقيق كل الأهداف المرسومة وحسم الحرب. رغم الخسائر والأضرار التي تكبّدتها طهران، فإنها لم تستسلم أمام إملاءات ترامب المعلنة، ولم تخضع لشروط وإرادات يمليها في العادة الطرف المنتصر على الطرف المنهزم. يمكن القول في هذا الإطار إن عملية المباغتة نجحت على المستوى التكتيكي والعملياتي، لكن طهران حققت مفاجأة بقدرتها على استعادة المبادرة وتقليص تفوّق الطرف الإسرائيلي من خلال تكبيده خسائر تراكمية متصاعدة كانت ستؤدي، فيما لو طالت المواجهة، إلى تعاظم فاتورته بمعزل عن الخسائر التي كانت ستتكبدها إيران، وجعل إنجازاته تتآكل مقابل مفاعيل الصواريخ الإيرانية. اتضّح ذلك بشكل جلي بعدما أثبتت تلك الصواريخ قدرتها على اختراق مظلة الحماية الجوية الإسرائيلية، وباتت تهدّد مناعة الدفاع التقنية والنفسية ومنعة المجتمع الإسرائيلي في آن معاً، وباتت تلحّ يوماً بعد يوم في اختبار قدرة الكيان الإسرائيلي على التحمّل، الأمر الذي يعدّ أحد مؤشرات القوة أو الضعف في الحروب، ولا سيما ما يتعلق بالجانب الإسرائيلي في ضوء خصائصه التكوينية. ينبئنا التاريخ العسكري بوجود عدد من النماذج والأمثلة على فشل أهداف الحرب الاستراتيجية رغم نجاح الطرف المهاجم ابتداء في تنفيذ مخطط الخداع وتحقيق مباغتة قاسية للطرف الآخر. من ذلك عملية بارباروسا (الهجوم الألماني على الاتحاد السوفياتي عام 1941) حينما نجحت القوات النازية في إخفاء نواياها وهاجمت الاتحاد السوفياتي بشكل مفاجئ. لكن رغم النجاحات الأولية والخسائر الهائلة التي تكبّدها السوفيات، استجمعوا قواهم وأعادوا تشكيل خطوط دفاعهم، وانتهت المحاولة الألمانية بفشل ذريع أدى إلى انتصار سوفياتي ساحق لاحقاً. 23 حزيران 11:08 20 حزيران 00:01 من الأمثلة على ذلك أيضاً الهجوم الياباني على بيرل هاربر عام 1941، عندما نجحت اليابان في مباغتة الأسطول الأميركي، قبل أن تحوّل الولايات المتحدة هذه الضربة إلى قوة دافعة لاستنهاض جبهتها الداخلية (حصل هذا الأمر مع إيران)، ودمرت في النهاية القوة البحرية اليابانية وانتهت الحرب بهزيمة اليابان. من تجربة الصراع مع "إسرائيل" تبرز تجربة حرب أكتوبر عام 1973، حينما حققت القوات المصرية والسورية تفوقاً بفعل المفاجأة التكتيكية عند بداية الحرب، واجتازت قناة السويس ودمرت خطوط الدفاع الإسرائيلية. لاحقاً تمكنت "إسرائيل" بفعل التدخل الأميركي من استعادة أنفاسها، وأحدثت ما سمّي بثغرة الدفرسوار التي تحيط بمجرياتها التاريخية جملة من الشكوك والالتباسات (اقرأ محمد حسنين هيكل)، ولم يحقق الطرف العربي في النهاية نصراً سياسياً واضحاً، بل أفضت العملية بعد سنوات إلى انسحاب مصر من الصراع، وتوقيعها اتفاقية "كامب ديفيد" مع "إسرائيل"، الأمر الذي ما زلنا نعاني من تبعاته حتى اليوم. توفّر هذه النماذج أدلة تاريخية على أن نجاح الخداع والمباغتة يمنح أفضلية أولية للمهاجم، لكنه لا يضمن الانتصار النهائي إذا كان الطرف المدافع قادراً على امتصاص الصدمة وتوظيف قدراته الاستراتيجية والبشرية لإحداث تحول في مجرى الحرب. نجحت "إسرائيل" في مباغتة إيران رغم الأجواء المشحونة ونذر الحرب التي كانت تلوح عشية 13 حزيران/ يونيو، إذ سبق الهجوم إقدام الولايات المتحدة الأميركية على إجلاء رعاياها في عدد من دول المنطقة، بموازاة تهديدات إسرائيلية متكررة باستهداف إيران، تعزّزت احتماليتها أكثر في ضوء كل الأحداث التي جرت منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبلغت ذروتها بعد الحرب على لبنان. لم تكن الرادارات الإيرانية بعيدة عن التقاط إشارات الحرب في ظل المجريات العاصفة التي تشهدها المنطقة، لكن ما لم يكن مرجّحاً على ما يبدو هو وقوع الحرب في الساعة الصفر التي حددتها "إسرائيل"، وفي خضمّ عملية تفاوض كانت تجري مع واشنطن. في هذا السياق كان يمكن إدراج تهديدات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في إطار التهويل، علماً أن تهديدات الأخير لم تتوقف منذ ما قبل "طوفان الأقصى" بسنوات رجوعاً إلى عام 2012. لم يكن الهجوم مفاجئاً من حيث التوقيت فقط، إذ يمكن اعتباره عملية هندسة أمنية أُعدّت منذ وقت طويل، وتُوجت بخطة تمويه وخداع استراتيجي متقنة، جعلت الهجوم مباغتاً شكلاً ومضموناً. الوقت والموارد والطاقات والأدوات التي تحتاجها هذه الهندسة تؤشر إلى أن الهدف منها يصعب أن يقتصر على أهداف موضعية أو تكتيكية، خصوصاً أنه بمجرد الضغط على زر تفعيل الخطة وبدء العملية، فإن هذا الأمر يعني تلقائياً أن الكثير من الأدوات والخطط التي استخدمت باتت منتهية الصلاحية، وهي أدوات وخطط تستخدم في عمليات كهذه لمرة واحدة فقط، ويتطلّب الإعداد لها سنوات. هل يدفع هذا الدليل بأن الهدف النهائي كان إسقاط النظام؟ عدا عن التصريحات الأميركية والإسرائيلية التي تعكس أن الهدف النهائي هو الوصول إلى هذه النقطة، سواء بشكل مباشر أو من خلال تداعيات العملية، إلا أن عملية كبيرة بهذا الحجم وبهذا المستوى من الإعداد معطوفة على تفاصيل ووقائع أخرى، تسمح بالادعاء في الحد الأدنى أنه بمجرد عجز الطرف المهاجم عن تحقيق أهدافه، أو عن إملاء شروط سياسية، فإن هذا الأمر يعني تلقائياً انتصار الطرف المدافع، وهو ما حصل مع حزب الله خلال حرب تموز 2006، ولو في إطار مصغّر مقارنة بالحرب على إيران. لا يعني ذلك بطبيعة الحال أنه يمكن الاستهانة بالأهداف التي تمكنت "إسرائيل" وأميركا من تحقيقها، لكنه يعني أنهما لم تنجحا في تحقيق الهدف الأقصى. نجاح أو فشل الهدف النهائي ومصير هذا الصراع عموماً يرتبط حتماً بمجموعة شروط وعوامل تحدد رجحان هذه الكفة أو تلك. لذا ستبقى عملية "الأسد الصاعد" محفوظة في أرشيف التاريخ باعتبارها منعطفاً، أما الوجهة التي تذهب إليها فمنوطة بمسار الأيام والسنوات المقبلة. ما بين أيدينا اليوم هو ما حصل، فما الذي توضحه المعطيات المتوفرة عن الخديعة الكبرى؟ إثر الهجوم صرّح نتنياهو لـ"فوكس نيوز" بأن الرئيس الأميركي ساعد في تحقيق عنصر المفاجأة ضد إيران من خلال "مطالبة "إسرائيل" علناً بعدم الهجوم وهو يعلم أننا سنهاجم". وأكّد في خطابه الذي ألقاه بعد نحو 16 ساعة من انطلاق الهجوم أنه قال لترامب "إن المفاجأة هي سر النجاح". بدوره أقرّ ترامب بهذا المعنى في تصريحه لصحيفة "وول ستريت جورنال عندما قال: "كنا على علم بعزم "إسرائيل" على مهاجمة إيران". صحيفتا "جيروزاليم بوست" و"إسرائيل هيوم" الإسرائيليتان اتفقتا على أن "إسرائيل" مارست خداعاً قبل توجيه ضرباتها العسكرية على إيران. الأخيرة نقلت عن محللين عسكريين وصفهم الضربات بأنها أكثر عمليات الخداع تطوراً في تاريخ "إسرائيل" الحديث. تكشفت عملية الخداع، وفق الصحيفة، من خلال التذرع بانشغال "إسرائيل" بقانون تجنيد الحريديم، بموازاة شيوع تكهنات حول قرب حل الائتلاف الحكومي، وسعي نتنياهو للحفاظ على استمرار حكومته في السلطة. بدورها كشفت "جيروزاليم بوست" عن مجموعة ترتيبات تضافرت في سبيل إنجاح الخديعة، إذ أشارت إلى أنه خلال الأيام التي سبقت الضربة، تعمّد مكتب نتنياهو إرسال إشارات كاذبة، بأنه ينوي قضاء عطلة عائلية وأنه سيحضر مراسم زواج ابنه، الأمر الذي من شأنه أن يولّد انطباعاً باستبعاد أي هجوم عسكري وشيك، وفق الصحيفة. كما أصدر مكتبه بياناً وُصف بـ"خدعة واشنطن" زعم أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي ومدير الموساد سيسافران إلى واشنطن للقاء المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف من أجل مناقشة ملف المفاوضات النووية الإيرانية التي كان يزمع عقدها في سلطنة عمان، بينما بقي الرجلان في فلسطين المحتلة. وفي سبيل التمويه، رفض مكتب نتنياهو نفي التصريحات التي زعمت أن خلافاً نشب بينه وبين ترامب حول ضربة محتملة، الأمر الذي ربما ساعد في خفض مستويات التأهب الإيراني، بحسب الصحيفة. وفي ترتيبات أخرى نقلت الصحيفة عن مصدر إسرائيلي قوله إن "إسرائيل" تعمدت الكشف عن أن اجتماع الكابينت المصغر عشية الهجوم تناول موضوع المفاوضات المتعلقة بالإفراج عن الأسرى، فيما كان هذا العنوان مجرد تضليل عن الهدف الحقيقي الذي تمثّل بالموافقة على شن ضربة على إيران قبل الفجر. وكشفت الصحيفة أنه بينما وقّع أعضاء الكابينت المصغّر على ما يُعرف باسم وثيقة "كاتم السر"، التي تلزم الوزير بعدم الإفصاح عمّا دار في الجلسة، فإنه لم يطّلع على الخطة الكاملة سوى نتنياهو، ووزير الشؤون الاستراتيجية، ومدير الموساد وكبار قادة الأمن.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
المؤرخ "صقر أبو فخر" يبحث أسباب الحرب الأهلية اللبنانية
كتاب "الحرب الأهلية اللبنانية" لماذا اندلعت ومتى بدأت؟ الدوافع والوقائع، للمؤلف صقر أبو فخر، واحد من سلسلة كتب المراجعة الصادرة عن الحرب الأهلية، الجديدة. وجِدة هذا الكتاب، تكمن في التفاصيل الوقائعية لكاتب معلوماتي كبير، يشتهر بالقدرة على التوثيق الدقيق للحدث. ير ى الكاتب بادئ ذي بدء، أن تلك الحرب كان يمكن ألا تقع، وتفادي انفجارها، لولا التدخل الأميركي، واعتماد خيار الحرب، تطبيقاً لسياسة تصفية المقاومة الفلسطينية بقيادة "منظمة التحرير الفلسطينية" في عهد هنري كيسنجر، وز ير ألخارجية الأميركية... كانت الحياة السياسية في لبنان متلاطمة بعد نكسة حزيران (1967) ولا سيما بعد نشوء ( الحركة الوطنية) وتولّي كمال جنبلاط "رئاسة "الجبهة العربية المشاركة للثورة الفلسطينية " في دمشق في 27-11-1972 حيث ظهر وكأن النظام السياسي يفقد سلطته، تدريجياً" على الحياة السياسية في لبنان. ثم جاء اغتيال القادة الفلسطينيين الثلاثة (أبو يوسف النجار وكمال عدوان وكمال ناصر) ليصبّ الزيت على النار، عام 1973 (شارك في قيادتها إيهود باراك وجوناثان نتنياهو، شقيق بنيامين نتنياهو، الذي قتله الفدائيون لاحقاً" في عملية عنتيبي 4-7-1976 (ص16). ويؤكد جوناثان راندل صاحب كتاب "حرب الألف عام " أن الإدارة الأميركية ضغطت على الرئيس سليمان فرنجية للقضاء على المقاومة. وكان دين براون، السفير الأميركي في عمان ينصح باعتماد الطريقة الأردنية في مقاتلة الفدائيين (ص17). وفيما كانت سوريا ومصر تستعدان لحرب تشرين (تفريغ إهراءات القمح ونقل المخزون إلى مستودعات آمنة، وتفريغ خزانات الوقود وإخفائها في أماكن بديلة، وتحريك مستودعات الأسلحة والذخيرة إلى أمكنة بديلة، ووضع هياكل زائفة للطائرات والدبابات إلخ) كان قرار تسليح الميليشيات "المسيحية" قد اتُخذ وبدأ السلاح يُنقل بحراً" إلي مرفأ الكسليك في جونية، ليخزّن بعدها في أقبية الأديرة... (ص19). وكانت عملية شراء الأسلحة متعددة المصادر، أميركية، وإسرائيلية وعربية (ثمة وثيقة في الأرشيف الأميركي تؤكد أن الملك حسين قدم إلى الميليشيات اليمينية 400 طن من السلاح (ص25). إضافة إلى صفقات الأسلحة التي تولّاها تجار الأسلحة على اختلاف مصادرها. في 4-7-1974 جال الأمين العام للأمم المتحدة كورت فالدهايم في المنطقة، التقى خلالها الصحافي ميشال أبو جودة وأخبره "أن لبنان سيتعرض لمؤامرة كبيرة، وأن أميركا وإسرائيل ضالعتان بها، وهما تريدان خلق فوضى في لبنان"...(ص29). وتزامن انسحاب أميركا من فيتنام عام 1975، مع بداية الحرب الأهلية في لبنان. وظهر هنري كيسنجر على المسرح، مع شعار (وداعا" م، ت، ف)! قبيل انفجار الحرب في 13-4 1975 أُطلقت النار على النائب اللبناني معروف سعد، وكانت عملية اغتياله الشرارة التي أشعلت النار الخامدة... وفي 13 نيسان، أطلق مسلحون النار على باص عين الرمانة الشهير فسقط 27 قتيلاً" و29جريحاً"، وكانت الميلشيات اليمينية تأمل بعد انفجار الحرب الأهلية السيطرة على السلطة. بدأت بوادر الصراع على السلطة بتولّي جوني عبده مديرية المخابرات العسكرية، وانتهت بمقتل بشير الجميل، بعد وصوله إلى سدة رئاسة الجمهورية، على ظهر الدبابة الإسرائيلية – كما يُقال- بتاريخ 14 أيلول 1982 بعيد خروج منظمة التحرير الفلسطينة من لبنان. هل كان وصول بشير الجميل إلى سدة السلطة قيامة للبنان أم قيمومة للسلم الأهلي البارد؟ هل يعيد التاريخ نفسه باسم حصرية السلاح ونزع سلاح المقاومة؟ تنذكر ما تنعاد...


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
بن غفير في الحرم القدسيّ متحديًا القواعد الخاصة
زار وزير الأمن القوميّ الإسرائيليّ اليمينيّ المتطرف إيتمار بن غفير الحرم القدسيّ وعلى رغم الترتيبات، التي تسمح لليهود بزيارة الحرم شرط عدم الصلاة هناك، فقد أكّد بن غفير إنه صلى في الحرم، متحديا القواعد الخاصة بأكثر المواقع حساسية في الشرق الأوسط. وأظهرت مقاطع مصورة نشرتها منظمة يهودية بن غفير وهو يقود مجموعة من المصلين في الحرم.