
Ferrari تذهل عشاق الأناقة الإيطالية بمجموعة شتاء 2025 الفاخرة
Ferrari تُدهش الجميع بتصاميمها
إطلالة مميزة من الجلد للرجال من علامة فيراري Ferrari - المصدر : Ferrari
قامت فيراري Ferrari بتقديم أحدث تصاميمها الفاخرة من خلال مجموعة شتاء 2025، والتي تضمّنت رؤية ابداعية جذّابة، تمت ترجمتها بتصاميم الجلد المتنوعة ولوحة من الألوان التي جمعت درجات متفاوتة من الأزرق والبنّي والأحمر، مع تفاصيل لا تستطيع العين تفويتها، وهنا نستكشف بعض إطلالات المجموعة.
أبرز إطلالات مجموعة Ferrari لشتاء 2025
إطلالة مميزة مع عرض شتاء 2025 لعلامة فيراري Ferrari - المصدر : Ferrari
قدّمت العلامة من خلال مجموعتها لشتاء 2025، عدة إطلالات مميزة، يتوّجها الطابع الرسمي، من خلال العديد من السراويل مع القمصان البيضاء ورابطات العنق باللون الأحمر، التي أضفت لمسة العلامة الرياضية إلى هذه الإطلالة التي تجمع بين الرسمية والروح الرياضية الفارهة للعلامة.
إطلالة مميزة مع عرض شتاء 2025 لعلامة فيراري Ferrari - المصدر : Ferrari
تدمج العلامة الإيطالية الفاخرة من خلال هذه المجموعة بين اللون البنّي الداكن وبين ألوان الجلد المتنوّعة، حيث نري عديدًا من القطع التي قامت فيراري بحرفية بدمج عدة ألوان فيها، من خلال تقنية مميزة لصياغة القطع المصنوعة من الجلد، كهذا السروال المميز، ويميّز المجموعة القفّازات الرياضية التي تعطي الإطلالات بُعدًا رياضيًّا ومستقبليًّا.
إطلالة مميزة مع عرض شتاء 2025 لعلامة فيراري Ferrari - المصدر : Ferrari
تتميز هذه الإطلالة من المجموعة الخاصة بكتيب Lookbook بكونها مصنوعة بالكامل من قماش Denim المميز، حيث استخدمت العلامة تقنيّة حياكة مختلفة، ما أعطي لمسة مختلفة لقماش الدنيم المعتاد، ما يمنح الإطلالة بُعدًا مختلفًا عن باقي إطلالات المجموعة.
إطلالة مميزة من عرض شتاء 2025 لعلامة فيراري Ferrari - المصدر : Ferrari
تُجسّد هذه الإطلالة الأناقة الطاغية للمجموعة، من خلال بدلة أنيقة باللون الرمادي الداكن، تم تنسيقها مع كنزة صوفية باللون الرمادي الفاتح، مع قفّازات جلدية رياضية تستوحي نفسها من قفّازات الدرّاجات النارية، وحذاء من الجلد اللامع باللون الأسود، مما يعطي الإطلالة طابعاً متناسقًا من حيث الألوان والطابع الرسمي الأنيق.
إطلالة مميزة مع عرض شتاء 2025 لعلامة فيراري Ferrari - المصدر : Ferrari
تتميز هذه الإطلالة العصرية بدمج الكنزة الصوفية ذات الطابع الكلاسيكي الأنيق مع هذا السروال المميز من قماش الدنيم، الذي يتميز بطابعه الشبابي، لتجمع بسلاسة بين ما يحتاج إليه الرجل العصري من أناقة كلاسيكية، وطابع عصري يتميز بالشبابية والتجدُّد.
اقرأ أيضًا| الريف الفرنسي والأزياء غير الرسمية حاضرة بقوة في أسبوع الموضة في باريس
إطلالة مميزة مع عرض شتاء 2025 لعلامة فيراري Ferrari - المصدر : Ferrari
تسلّط العلامة أيضًا الضوء على التفاصيل التي تجعل من القطع الخاصة بالمجموعة ذات طابع مميز، حيث نري تقنيات الحياكة الفريدة والأقمشة ذات الجودة الإيطالية الاستثنائية، التي تؤثر على المجموعة بأكملها، لتمنحها لمسة من الرُقيّ والتفرّد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 40 دقائق
- مجلة هي
رانيا أبو النصر لـ "هي": أطمح للعالمية في مجال تصميم الأزياء والتوازن بين العمل والأمومة هو سر نجاحي
في عالم يتقاطع فيه الذوق مع الحضور الطاغي، والنجاح مع الشغف، تبرز رانيا أبو النصر كأحد الأسماء اللافتة في ساحة الموضة والتصميم في المنطقة العربية، ليست فقط كزوجة الفنان ماجد المصري، ولا مجرد أم توازن بين الأسرة والعمل، بل امرأة قررت أن تصنع خطها الخاص، وتترك بصمتها على خريطة الموضة، في هذا الحوار لمجلة "هي"، مع المصممة المصرية، نكتشف أسرار نجاح رانيا أبو النصر، وصفحات تجربتها، ونتعرف على فلسفتها في التصميم، ودورها كأم وزوجة وصاحبة رؤية جمالية لا تخطئها العين، وكذلك دعم عائلتها إلى طموحاتها في التوسع خارج المنطقة العربية، والتحديات الصعبة التي واجهتها. ما الذي ألهمك لدخول عالم تصميم الأزياء؟ وكيف بدأت رحلتك؟ لطالما كنت محاطة بأصدقاء ومتابعين يبدون إعجابهم بذوقي في اختيار الملابس وتنسيق الألوان، وكانوا دائما يطلبون رأييـ هل هذا اللون مناسب؟ هل هذا التصميم يليق؟ وكنت أجد نفسي، دون قصد، مرجعا لمن حولي في عالم الموضة، تلقيت العديد من الرسائل والمطالبات بأن أطلق خط أزياء يحمل اسمي، ومن هنا، وبدفعة حب ودعم حقيقية من المتابعين وأصدقائي، ولدت الفكرة. رانيا أبو النصر بإطلالة من توقيعها كيف تصفين فلسفتكِ الخاصة في التصميم؟ فلسفتي تقوم على معادلة البساطة + الشياكة = أناقة ملفتة، أؤمن بأن التصميم لا يحتاج إلى تعقيد ليكون مؤثرا، بل يحتاج إلى انسجام بين القَصّة واللون والخامة،أختار الألوان بعناية، ليس فقط من منظور جمالي، بل بما يليق بجسد كل امرأة، فليس كل لون يناسب كل قوام، ولكل جسم لغته الخاصة، ويجب أن يحترم ذلك في كل قطعة. ما بين الريش، التول، الساتان والدانتيل، كيف تختارين خاماتك؟ اختياراتي للخامات تعتمد على ثلاثة عناصر التصميم، اللون، وشكل الجسم، أحب المزج بين الخامات بجرأة مدروسة، كأن أدمج الجلد مع الدانتيل، أو الساتان مع الريش أو الأقطان المخملية، هذا التداخل يمنح القطعة حيوية وأناقة. تصميم لافت بأنامل رانيا أبو النصر في زمن الموضة السريعة Fast Fashion .. كيف تحافظين على خصوصية هوية تصاميمك؟ أرفض التنازل عن جودة الخامة،و الفينيشنغ "اللمسات النهائية" بالنسبة لي ليس تفصيلا، بل هو أساس، قد تكون قطعة في عالم "الفاست فاشن" جميلة المظهر، لكنها لا تعيش، أتابع الموضة العالمية بالطبع، لكنني أضع بصمتي الخاصة، حتى لو كان ذلك يعني أنني سأجرب أكثر وأتعب أكثر، لن أقدم قطعة، إلا إذا كنت مؤمنة بها من الداخل، ومقتنعة أنها ستعيش. المصممة رانيا أبو النصر بفستان أنيق من تصميمها هل تتذكرين أول تصميم لك كشفتي عنه؟ وما كانت ردود الفعل عليه؟ أول تصميم رسمي خرج من بين يدي كان منذ خمس سنوات، كانت إطلالة بلون أزرق مميز، صممتها لنفسي، وارتديته، والتقطت له صورا وشاركته على انستجرام، لم أكن أتوقع هذا الكم من الإعجاب والتفاعل، كانت لحظة فارقة دفعتني بثقة نحو إطلاق خط الأزياء الخاص بي. كيف استقبل الناس أولى خطواتك في عالم التصميم؟ الدعم الذي تلقيته كان هائلا ومفعما بالحب الحقيقي، نعم، تلقيت ملاحظات نقدية، وأنا أرحب بها، لكن الأغلبية كانت مشجعة، ووجدت ترحيبا بالأفكار والموديلات التي طرحتها، مما حفزني على الاستمرار والتطور. عارضة تستعرض تصميم مبهج لرانيا أبو النصر ما أصعب منعطف مررت به كمصممة؟ ومتى شعرت أن اسمكِ بات علامة؟ أصعب ما واجهته كان في البداية التعامل مع منفذي التصاميم، فمجال التصميم ليس سهلا، ويحتاج إلى تفاهم عميق وثقة متبادلة، في البداية، شعرت أن التواصل صعب، وأن أفكاري قد لا تترجم كما أريد، لكن مع الوقت، وفقني الله بفريق يحب العمل ويؤمن بما نقدمه، وباتوا شركاء في النجاح، شعرت أن اسمي بدأ يتحول إلى علامة حقيقية، عندما بدأت أتلقى طلبات من فنانين وشخصيات عامة، وبدأت الشحنات تُرسل إلى السعودية، الكويت، البحرين، الإمارات وقطر، هنا شعرت أن رانيا أبو النصر لم تعد فقط مصممة، بل اسم يتداول ويطلب. إطلالة أنثوية حالمة بتوقيع رانيا أبو النصر هل هناك مدينة أو مرحلة ألهمت رؤيتك الإبداعية؟ نعم، مصر، فأنا خريجة آثار، وتأثرت بشدة بالحضارة الفرعونية، هناك شيء ساحر في الأشكال، الألوان، والتفاصيل التي تركها المصري القديم، والتي ألهمت العالم حتى اليوم، أستلهم كثيرا من تلك الروح، وأحاول أن أدمجها بأسلوب عصري حديث، يمزج بين العراقة والحداثة. من خلال جلسات التصوير التي تظهرين بها بنفسك، هل تحاولين إيصال رسالة حول الثقة بالنفس والتمكين من خلال الأزياء؟ في الحقيقة، ظهوري في جلسات التصوير ليس له هدف أبعد من عرض التصاميم بشكل واقعي، لاحظت من تعليقات المتابعين على انستجرام، أنهم يحبون رؤية الموديلات علي، ويجدونها لطيفة وأنيقة، وهذا يجعلني أكثر حرصا على تلبية رغبتهم في ذلك، أشارك أحيانا مع عارضات أحبهن وأثق بذوقهن، لكن إذا كان هناك تصميم يعجبني بشدة، أفضل أن أرتديه أنا وأعرضه، فلا أسعى إلى الظهور لأجل الشهرة، ولا يشغلني أن أكون أنا "رانيا" في الواجهة، ولكن أحيانا يكون ارتداء التصميم من قبلي هو الوسيلة الأمثل لإبرازه. رانيا أبو النصر تظهر بأزياء من توقيعها كيف تؤثر ردود فعل متابعيك على تطوير تصاميمكِ المستقبلية؟ ردود أفعال متابعيني مؤثرة للغاية، في كثير من الأحيان، ألاحظ أن ما يقرب من 90% من المتابعين يبدون إعجابهم بالتصميمات التي أرتديها شخصيا أو تلك التي أقدمها بطريقتي الخاصة، هذا الشعور يمنحني طاقة إيجابية، ويعزز ثقتي بأنني أسير في الاتجاه الصحيح، أعتبر كلماتهم دعما حقيقيا، وأشكرهم دائما لأنهم يمنحون من وقتهم لي ويتابعونني، ويعبرون عن إعجابهم بكلمة طيبة قد تصنع يومي. إطلالة من توقيع رانيا ابو النصر بصفتك مصممة وأم وزوجة لفنان له جماهيريته، كيف تنجحين في إدارة الوقت والطاقة؟ البيت يأتي دائما في المرتبة الأولى، سواء أطفالي أو زوجي، لكنني في الوقت نفسه أعرف كيف أُقسم وقتي، زوجي وأولادي يدعمونني بشكل مستمر، ويمنحونني المساحة لأركز وأنجح، في مواسم معينة، كالإجازات والصيف، أخصص وقتا أكبر للعائلة، وأتابع العمل بصورة أخف، هناك مناسبات لا يمكن التغاضي عنها، ويجب أن نكون فيها معا كأسرة، وهذه اللحظات هي ما يعزز استقراري ونجاحي. رانيا أبو النصر وماجد المصري هل هناك مساحة في يومك لا تتنازلين عنها؟ نعم، لا أتنازل أبدا عن التواجد مع أولادي، إذا لم يكن ماجد متواجدا بسبب العمل، أحرص على أن أكون موجودة مع الأولاد، أعود من عملي لأتناول الغداء معهم ثم أعود إلى مهامي، من المهم جدا بالنسبة لي أن أكون "أما" قبل أي شيء، كما أنني مصممة أزياء، والنجاح في المنزل هو الأساس، وإذا اختل هذا التوازن، لا يمكنني أن أبدع في عملي. هل تتدخلين في اختيارات أبنائك في الملابس؟ وهل تحاولين غرس الذوق الفني فيهم أم تتركين لهم حرية التعبير؟ أتدخل أحيانا برأيي، لكنني أحرص على أن أترك لهم مساحة للاختيار، حتى يعتادوا اتخاذ القرار السليم، أقول رأيي، ونصل غالبا إلى حل وسط، الأجيال الجديدة أكثر تعقيدا بسبب اختياراتهم، لكنني دائما أحاول مساعدتهم على تطوير حسهم الجمالي من دون فرض، شيء عليهم. رانيا أبو النصر مع عائلتها هل تناقشين أبناءك في عملك كمصممة؟ وهل يبدون رأيهم في تصاميمك؟ بالتأكيد. ابنتي "داليدا" دائمًا تبدي رأيها، وأحترمه كثيرا، وتعبر بعفوية: "يا مامي ده حلو قوي" أو "لا، مش عاجبني"، أحيانا تقترح تعديلات، وأنا أحب أن أستمع لها، إعجابها بتصميماتي في هذا السن هو شهادة أعتز بها، أما ابني "آدم"، فله روح مرحة ويحب المزاح، لكنه لا يهتم كثيرا بتفاصيل الموضة، وهذه طبيعته. كيف ينعكس دعم زوجك الفنان ماجد المصري على مسيرتك؟ وهل هناك مساحة بينكما لتبادل الرأي في الموضة والفن؟ ماجد هو الداعم الأول لي، حين قررت دخول عالم الموضة، قال لي: "لازم تدرسي"، وبالفعل التحقت بالمركز الإيطالي ودرست، ثم قال لي: "لازم يكون عندك مكان وفريق عمل"، كانت مرحلة صعبة، وأخذت جهدا ووقتا كبيرا، لكنه ساندني بالكامل، نحن نناقش كل شيء، حتى وإن كان وقته مزدحما، إلا أنه يبدي رأيه دائما في التصاميم، ويكون صادقا، أنا أثق برأيه لأنه يرى الأمور بعين فنية أيضا. إطلالة قصيرة أنيقة من تصميم رانيا أبو النصر ما الدور الأقرب إلى قلبك من أعماله؟ شخصية "زياد الرفاعي" في مسلسل "مع سبق الإصرار"، العمل كان رائع في كل شيء الأداء، الأزياء، الديكور، وكان مثاليا، ولا أنساه أبدا. كيف تتعامل أسرتكما مع الشائعات؟ الشائعات لا تهمنا على الإطلاق، نضحك عليها فقط، ولا نعيرها اهتماما، تركيزنا الكامل هو على بيتنا، أولادنا، عملنا، ونجاحنا، لا نعطي لهذه الأمور وقتا أو طاقة. مصممة الأزياء رانيا أبو النصر عندما تحتاجين للراحة أو إعادة شحن طاقتكِ، ما النشاط أو المكان الذي تلجئين إليه؟ السفر، سواء داخل مصر أو خارجها، في الساحل أو البحر الأحمر، السفر هو وسيلتي لإعادة شحن طاقتي، هو ما يساعدني على العودة للعمل والحياة بكل حيوية وتركيز. ما هي طموحاتك المستقبلية في عالم الموضة؟ وهل تفكرين في التوسع دوليا؟ طموحي لا يتوقف، ما دمت بدأت، يجب أن أواصل، وأطور من نفسي، أحلم بأن يحمل اسمي حضور عالمي، لماذا لا؟ كل المصممين الكبار بدأوا من نقطة بسيطة، أنا بدأت من بلدي مصر، وهي بلد عظيمة، وأطمح أن أمثلها بفخر على المستوى العالمي، أعلم أن هذا يتطلب مجهودا، وقتا، تركيزا، وتكاليف، لكن هذه رحلة أستمتع بها، النجاح الحقيقي هو أن تترك أثرا وتاريخا يذكر. إطلالة من توقيع رانيا ابو النصر الصور من حساب رانيا أبو النصر على انستجرام.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
هل تتعمد تطبيقات التعارف عدم عثور المستخدم على الشريك المناسب؟
"التعارف عبر الإنترنت فاشلة" هذه العبارة تتردد بشكل متزايد بين مستخدمي تطبيقات التعارف عبر الإنترنت، مثل "تندر" وغيرها، بسبب فشلهم في العثور على الشريك المناسب بدون معرفة السبب. لكن خبير التكنولوجيا والكاتب المتخصص في الآثار الاجتماعية للتكنولوجيا الألماني توماس كولر يقول إنه اكتشف السبب في فشل الكثيرين من مستخدمي هذه التطبيقات في العثور على الشركاء المناسبين الذين يبحثون عنهم. يقول كولر إن نموذج عمل هذه التطبيقات نفسها مصمم بحيث لا يصل المستخدم إلى شريك بسهولة، لأن وصوله إلى شريك والتواصل معه يعني توقفه عن استخدام التطبيق ومعه شريكه وبالتالي يخسر التطبيق مستخدمين اثنين ويفقد المزيد من الزيارات والمشتركين. ويضيف كولر: "هنا يكمن تناقض جوهري: التطبيق الذي يدّعي المساعدة في العثور على شريك هو الأكثر استفادة من أولئك الذين لا ينجحون" في العثور على الشريك. وتقول شركة "تندر" إنه منذ إطلاق التطبيق في سبتمبر (أيلول) 2012، تم تنزيله أكثر من نصف مليار مرة، وأدى إلى أكثر من 75 مليار تطابق. كما يلتقي حوالي 1.5 مليون شخص في مواعيد أسبوعيًا، بفضل التطبيق المتوفر بأكثر من 40 لغة. ووفقًا لكولر، مؤلف كتاب جديد عن التعارف عبر الإنترنت باللغة الألمانية، فإن جميع التطبيقات الشائعة تعاني من عيب في التصميم. إنها تختصر اللقاءات في المظهر ومعايير سطحية مثل العمر والموقع والطول، في حين لا تهتم بالسمات الأكثر أهمية والتي لا يمكن تجسيدها عبر الإنترنت مثل الذكاء ومستوى التعليم والكاريزما والفكاهة والتسامح". ويقول كولر إن هذا يؤدي إلى تنافسٍ سطحي، حيث غالبًا ما يكسب من يُجمّلون الواقع بوقاحة. وهناك ظاهرة مختلفة تمامًا تتمثل في ظهور أنماط تسيس في تطبيقات التعارف اليوم. ويقول كولر تعليقا على علاقة السياسة والتعارف: "لطالما كانت السياسة موضوعًا بالغ الأهمية في عالم التعارف. تتيح العديد من التطبيقات الآن خيار تحديد التوجه السياسي. من المفيد استخدام هذه الميزة والاطلاع على آراء الشركاء المحتملين. هذا قد يُجنّبك خيبة الأمل، فالاستقطاب المتزايد في مجتمعنا لا يقتصر على العلاقات".


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
بعد حادث جائزة بريطانيا الكبرى.. كيف يتدرّب مسعفو الفورمولا E على إنقاذ السائقين؟
بعد المشهد النادر الذي أسقط فرناندو ألونسو وأربك لويس هاميلتون في جائزة بريطانيا الكبرى للفورمولا 1، تعود الأضواء لتُسلّط على الجانب الأهم خلف السباقات: كيف يتعامل المسعفون مع الحوادث الصعبة؟ وماذا لو تطلّب الأمر إخراج السائق من السيارة في لحظة حرجة؟ في سباقات الفورمولا E، حيث تبلغ السرعة ذروتها داخل حلبات المدن الضيقة، يجري تدريب الفرق الطبية على عمليات إخلاء السائقين المصابين من سياراتهم بدقة مذهلة، وفي أضيق حيز من الزمن، لأن كل ثانية قد تصنع فارقًا بين النجاة والإصابة المستديمة. @andrettife Ever wondered what the medics are doing during a @Formula E ♬ original sound - Andretti Formula E مشهد تدريبي.. لكنه يحاكي أسوأ السيناريوهات في فيديو نادر نشر مؤخرًا من داخل ورشة تدريبية لفريق إنقاذ الفورمولا E، يظهر كيف تتم عملية الإخراج المعقّدة للسائق من مقصورته بعد وقوع حادث اصطدام محتمل. التدريب ليس نظريًا، بل يتم كما لو أن الحادث وقع بالفعل، مع سائق يتظاهر بالإصابة وعدم القدرة على الحركة. يقوم الفريق الطبي في هذه التدريبات بتنفيذ بروتوكول متكامل يبدأ بدخول السيارة، وتأمين الرأس والرقبة عبر أكثر من يد مختصة، ثم نزع الخوذة بعناية شديدة دون التسبب بأي ضغط على العمود الفقري. هدف واحد: إنقاذ حياة السائق دون تحريك عموده الفقري أحد أخطر ما قد يحدث في حوادث الفورمولا هو إصابة الرقبة أو العمود الفقري. ولهذا، فإن الجزء الأهم في التدريب يتمحور حول تثبيت الرأس. ورغم أن المشهد يبدو غريبًا مع هذا الكم من الأيدي التي تدعم الرقبة، فإن كل يد لها وظيفة محددة لتقليل الضغط ومنع أي حركة غير محسوبة. السيارات الكهربائية في الفورمولا E صغيرة الحجم ومحكمة الإغلاق، ومقاعدها مصممة لتُعانق جسد السائق وتثبّته لأقصى درجة. لكن هذا يجعل عملية إخراجه أثناء الإصابة شديدة الدقة والخطورة. لذلك يُنظَّم هذا النوع من التدريب الإجباري بانتظام لكل طاقم طبي مشارك في البطولة. حين تصبح الثواني أغلى من الذهب وتُعد هذه التجارب أيضًا وسيلة لاختبار مدى جاهزية التجهيزات، من أدوات التثبيت إلى لوحات النقل والإشراف المباشر من الطاقم الفني للفريق. وفقًا للمسؤولين في الفورمولا E، الهدف من هذه التدريبات هو تقليص زمن الإخلاء إلى أقل من 90 ثانية، وهو رقم يُعد مثاليًّا في حالة الطوارئ. مشاهد مثل تلك التي تابعناها في حادث جائزة بريطانيا، تُذكّرنا بأن الحوادث ليست احتمالًا بعيدًا، بل جزء من طبيعة الرياضة. لكن خلف كل سباق، هناك منظومة كاملة تعمل في الظل، هدفها الأول ليس التتويج، بل الحفاظ على حياة السائقين.