
منافسات قوية في «مزاينة الزاملي» ضمن «ليوا للرطب»
توَّج الفائزين عبيد المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع المهرجانات والفعاليات ومحمد جمعة المنصوري، المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة في «هيئة أبوظبي للتراث»، بحضور عدد من المسؤولين وممثلي الجهات المشاركة وزوار المهرجان.
ويتميز «الزاملي» بثمار متوسطة الحجم ولون أصفر إلى ذهبي فاتح.في سياق متصل، بدأت لجنة التحكيم في المهرجان صباح السبت، تسلّم مشاركات المزارعين في مسابقتي الظفرة لنخبة الرطب و«أجمل مخرافة»، وستعلن نتائج المسابقتين ومسابقة «إبداع من جذع النخلة» مساء الأحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
دخول 38 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة ضمن «الفارس الشهم 3»
دخلت اليوم قافلة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، وذلك في إطار جهود الدولة لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة ضمن «عملية الفارس الشهم 3» الإنسانية. مساعدات غذائية وطبية تضمنت القافلة 38 شاحنة، شملت 18 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية والطبية وحليب الأطفال، إضافة إلى 20 شاحنة محملة بأنابيب وخزانات ومعدات مخصصة لتشغيل خط المياه الجديد، الذي سيمتد انطلاقا من محطة التحلية الإماراتية في مصر حتى منطقة النزوح الواقعة بين رفح الفلسطينية وخان يونس بطول 7 كيلومترات وتنتج 2 مليون جالون يومياً. كانت قافلة أخرى تضم 25 شاحنة قد دخلت أمس محملة بأنابيب المياه والمعدات اللازمة لتجهيز خط المياه، ليصل بذلك إجمالي عدد الشاحنات التي نقلت مستلزمات خط المياه إلى 45 شاحنة..وقد اكتمل إدخال المعدات تمهيدا لبدء تنفيذ المشروع. يذكر أن دولة الإمارات استأنفت منذ يوم أمس عمليات «طيور الخير» للإسقاط الجوي، إلى جانب تسيير قوافل المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح، وذلك في إطار التزامها المستمر بمساندة الشعب الفلسطيني والتخفيف من حدة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.


الإمارات اليوم
منذ 42 دقائق
- الإمارات اليوم
دخول 38 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة ضمن "عملية الفارس الشهم 3"
دخلت اليوم قافلة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، وذلك في إطار جهود الدولة لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة ضمن "عملية الفارس الشهم 3" الإنسانية. تضمنت القافلة 38 شاحنة، شملت 18 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية والطبية وحليب الأطفال، إضافة إلى 20 شاحنة محملة بأنابيب وخزانات ومعدات مخصصة لتشغيل خط المياه الجديد، الذي سيمتد انطلاقا من محطة التحلية الإماراتية في مصر حتى منطقة النزوح الواقعة بين رفح الفلسطينية وخان يونس بطول 7 كيلومترات وتنتج 2 مليون جالون يومياً. كانت قافلة أخرى تضم 25 شاحنة قد دخلت أمس محملة بأنابيب المياه والمعدات اللازمة لتجهيز خط المياه، ليصل بذلك إجمالي عدد الشاحنات التي نقلت مستلزمات خط المياه إلى 45 شاحنة..وقد اكتمل إدخال المعدات تمهيدا لبدء تنفيذ المشروع. يذكر أن دولة الإمارات استأنفت منذ يوم أمس عمليات "طيور الخير" للإسقاط الجوي، إلى جانب تسيير قوافل المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح، وذلك في إطار التزامها المستمر بمساندة الشعب الفلسطيني والتخفيف من حدة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"طرق دبي" تبدأ تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تطوير مناطق الانتظار في محطات النقل البحري
باشرت هيئة الطرق والمواصلات تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تطوير مناطق الانتظار بمحطات النقل البحري في مناطق متفرقة بإمارة دبي، وذلك في 5 محطات، هي: (محطة الفهيدي، ومحطة بني ياس، ومحطة السيف، ومحطة شارع الشيخ زايد، ومحطة بلوواترز). ويأتي استكمال هذا المشروع ضمن استراتيجية الهيئة الشاملة لتطوير بنية النقل البحري في دبي، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة من خلاله، بما يتماشى مع تطلعات حكومة دبي لتقديم أفضل الخدمات العالمية للمواطنين والمقيمين والسياح، وتعزيز مكانة الإمارة كوجهة سياحية رائدة عالمياً. وسيشمل التطوير تزويد مناطق الانتظار بأنظمة تكييف متطوّرة وأماكن انتظار للمتعاملين ولأصحاب الهمم، ونُفِّذَت كذلك تحسينات في هذه المحطات وفق أعلى المعايير العالمية بهدف الارتقاء بمستوى رضا المتعاملين، من خلال تصاميم مميزة ومبتكرة، تعزز من الهوية الثقافية والتراثية، وتُظهر التراث البحري العريق، حيث استـُلهمت من العبرات التراثية الخشبية في إمارة دبي، ولتُبرز ملامح جمالية للطابع الحضاري فيها. وقال خلف بالغزوز الزرعوني، مدير إدارة النقل البحري بمؤسسة المواصلات العامة في هيئة الطرق والمواصلات: "يندرج المشروع ضمن الخطة الشاملة للهيئة لتطوير البنية التحتية لمنظومة النقل البحري في دبي، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة في هذا المجال، بما يواكب تطلعات إمارة دبي لتقديم أفضل الخدمات العالمية للسكان والزوّار والسياح." وأضاف الزرعوني: "تهدف مناطق الانتظار في محطات النقل البحري إلى تعزيز الربط بين المرافق الحيوية والمعالم الرئيسة في المنطقة، حيث صُمِّمَت لتربط بشكل مباشر بين المشاريع التطويرية والمناطق السكنية المحيطة، إضافة إلى التكامل مع وسائل النقل الجماعي الأخرى مثل الحافلات ومحطات المترو والترام، وهو ما يسهم في تسهيل حركة السكان والزوار وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة ويحقق ربطاً سلساً بين مختلف وسائل النقل العام." وتابع: "هذه الخطوة تؤكد التزام الهيئة باتخاذ التدابير اللازمة كافة، لتوفير أعلى معايير السلامة والراحة لرواد وسائل النقل البحري، حيث تَضَمَّنَ التطوير أنظمة أمنية مثل توفير أجهزة وكاميرات مراقبة وأنظمة إنذار الحريق متطورة." وأفاد الزرعوني قائلاً: "طبقت الهيئة كذلك عناصر (كود دبي)، الخاصة بأصحاب الهمم، في تصميم مناطق الانتظار، وذلك في إطار حرصها على تلبية احتياجات جميع فئات المجتمع، وهو ما يسهم في ضمان تسهيل الوصول، وتوفير بيئة ملائمة لهم من حيث التسهيلات المخصصة في أماكن الانتظار، مثل توفير منحدرات، ومسارات سلسة، تتناسب مع احتياجاتهم المتنوّعة." ويجري العمل على تطوير مناطق الانتظار وفقاً للمعايير العالمية المتّبعة، كما يجري اختيار هذه المواقع بناءً على زيادة الطلب وأهمية مواقعها الاستراتيجية، وهو ما يرسخ توجّه الهيئة في إسعاد المتعاملين، وتوفير خدمات مبتكرة، تدعم استدامة وراحة الجميع، وتعزيز جودة الحياة بإمارة دبي.