logo
دخول 38 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة ضمن «الفارس الشهم 3»

دخول 38 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة ضمن «الفارس الشهم 3»

صحيفة الخليجمنذ 14 ساعات
دخلت اليوم قافلة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، وذلك في إطار جهود الدولة لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة ضمن «عملية الفارس الشهم 3» الإنسانية.
مساعدات غذائية وطبية
تضمنت القافلة 38 شاحنة، شملت 18 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية والطبية وحليب الأطفال، إضافة إلى 20 شاحنة محملة بأنابيب وخزانات ومعدات مخصصة لتشغيل خط المياه الجديد، الذي سيمتد انطلاقا من محطة التحلية الإماراتية في مصر حتى منطقة النزوح الواقعة بين رفح الفلسطينية وخان يونس بطول 7 كيلومترات وتنتج 2 مليون جالون يومياً.
كانت قافلة أخرى تضم 25 شاحنة قد دخلت أمس محملة بأنابيب المياه والمعدات اللازمة لتجهيز خط المياه، ليصل بذلك إجمالي عدد الشاحنات التي نقلت مستلزمات خط المياه إلى 45 شاحنة..وقد اكتمل إدخال المعدات تمهيدا لبدء تنفيذ المشروع.
يذكر أن دولة الإمارات استأنفت منذ يوم أمس عمليات «طيور الخير» للإسقاط الجوي، إلى جانب تسيير قوافل المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح، وذلك في إطار التزامها المستمر بمساندة الشعب الفلسطيني والتخفيف من حدة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدء تطوير مناطق الانتظار في 5 محطات للنقل البحري بدبي
بدء تطوير مناطق الانتظار في 5 محطات للنقل البحري بدبي

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

بدء تطوير مناطق الانتظار في 5 محطات للنقل البحري بدبي

باشرت هيئة الطرق والمواصلات في دبي تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تطوير مناطق الانتظار بمحطات النقل البحري في مناطق متفرقة بإمارة دبي، وذلك في خمس محطات، هي: محطة الفهيدي، ومحطة بني ياس، ومحطة السيف، ومحطة شارع الشيخ زايد، ومحطة بلوواترز، ويأتي استكمال هذا المشروع ضمن استراتيجية الهيئة الشاملة لتطوير بنية النقل البحري في دبي، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة من خلاله، بما يتماشى مع تطلعات حكومة دبي لتقديم أفضل الخدمات العالمية للمواطنين والمقيمين والسياح، وتعزيز مكانة الإمارة كوجهة سياحية رائدة عالمياً. ويشمل التطوير تزويد مناطق الانتظار بأنظمة تكييف متطوّرة وأماكن انتظار للمتعاملين ولأصحاب الهمم، ونُفذت كذلك تحسينات في هذه المحطات وفق أعلى المعايير العالمية بهدف الارتقاء بمستوى رضا المتعاملين من خلال تصاميم مميزة ومبتكرة، تعزز من الهوية الثقافية والتراثية، وتُظهر التراث البحري العريق، حيث استـُلهمت من العبرات التراثية الخشبية في إمارة دبي، ولتُبرز ملامح جمالية للطابع الحضاري فيها. وقال مدير إدارة النقل البحري بمؤسسة المواصلات العامة في هيئة الطرق والمواصلات، خلف بالغزوز الزرعوني، في بيان صحافي، أمس: «يندرج المشروع ضمن الخطة الشاملة للهيئة لتطوير البنية التحتية لمنظومة النقل البحري في دبي، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة في هذا المجال، بما يواكب تطلعات إمارة دبي لتقديم أفضل الخدمات العالمية للسكان والزوّار والسياح». وأضاف: «تهدف مناطق الانتظار في محطات النقل البحري إلى تعزيز الربط بين المرافق الحيوية والمعالم الرئيسة في المنطقة، حيث صُممت لتربط بشكل مباشر بين المشاريع التطويرية والمناطق السكنية المحيطة، إضافة إلى التكامل مع وسائل النقل الجماعي الأخرى مثل الحافلات ومحطات المترو والترام، ما يسهم في تسهيل حركة السكان والزوار وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة ويحقق ربطاً سلساً بين مختلف وسائل النقل العام». وتابع: «الخطوة تؤكد التزام الهيئة باتخاذ التدابير اللازمة كافة، لتوفير أعلى معايير السلامة والراحة لرواد وسائل النقل البحري، إذ تضمّن التطوير أنظمة أمنية مثل توفير أجهزة وكاميرات مراقبة وأنظمة إنذار حريق متطورة». وأردف الزرعوني: «طبقت الهيئة كذلك عناصر (كود دبي)، الخاصة بأصحاب الهمم، في تصميم مناطق الانتظار، وذلك في إطار حرصها على تلبية احتياجات جميع فئات المجتمع، ما يسهم في ضمان تسهيل الوصول، وتوفير بيئة ملائمة لهم من حيث التسهيلات المخصصة في أماكن الانتظار، مثل توفير منحدرات، ومسارات سلسة، تتناسب مع احتياجاتهم المتنوعة». وأشار إلى أنه يجري العمل على تطوير مناطق الانتظار وفقاً للمعايير العالمية المتبعة، كما يجري اختيار هذه المواقع بناءً على زيادة الطلب وأهمية مواقعها الاستراتيجية، ما يرسخ توجّه الهيئة في إسعاد المتعاملين، وتوفير خدمات مبتكرة تدعم استدامة وراحة الجميع، وتعزيز جودة الحياة بإمارة دبي.

«الشارقة مراعية للسن» يعرّف بآليات تمكين كبار المواطنين
«الشارقة مراعية للسن» يعرّف بآليات تمكين كبار المواطنين

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«الشارقة مراعية للسن» يعرّف بآليات تمكين كبار المواطنين

أطلق برنامج «الشارقة مراعية للسن» لقاءاته التعريفية ضمن خطة العمل الشاملة، التي تعكس رؤية تنموية تُعلي من قيمة الإنسان في جميع مراحل حياته، وتدعم دمجه الفاعل في مجتمعه. واستضافت دار رعاية المسنين، التابعة لدائرة الخدمات الاجتماعية بالشارقة، ثلاثة لقاءات منها بمشاركة ممثلين عن 22 جهة محلية من مختلف القطاعات. وتأتي هذه المبادرة تأكيداً لالتزام إمارة الشارقة، بقيادة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بتعزيز مكانتها مدينة مراعية للسن وفق أعلى المعايير العالمية، عبر سياسات وخدمات شاملة تُراعي احتياجات كبار المواطنين. وناقشت اللقاءات ثلاثة من محاور المدن المراعية للسن الثمانية، وهي: محور «المساحات الخارجية والأبنية» الذي ركز على أهمية تصميم البيئة العمرانية بما يعزز تواصل واستقلالية وجودة حياة كبار السن، ومحور «المشاركة المجتمعية» الذي استعرض آليات تمكين كبار المواطنين من حضور الأنشطة المجتمعية والمساهمة فيها بفاعلية، في حين أكد محور «النقل» أهمية توفير منظومة نقل آمنة وملائمة تراعي احتياجات كبار السن وتيسّر حركتهم داخل الإمارة.

«إسلامية دبي» تطلق «تطوير دروس المساجد وتوحيد المحتوى الوعظي»
«إسلامية دبي» تطلق «تطوير دروس المساجد وتوحيد المحتوى الوعظي»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«إسلامية دبي» تطلق «تطوير دروس المساجد وتوحيد المحتوى الوعظي»

أطلقت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي مشروعها الريادي الجديد، ضمن مشروعات «IACAD-X»، «تطوير دروس المساجد وتوحيد المحتوى الوعظي» الهادف إلى تطوير دروس المساجد وتوحيد مضامينها، ضمن منظومة وعظية حديثة، تجمع بين أصالة المضمون ومرونة الأسلوب، بما يتماشى مع متطلبات المرحلة، ويعزز من أثر المسجد التربوي في المجتمع. ويأتي المشروع ضمن توجه استراتيجي شامل لإعادة تشكيل الخطاب الوعظي في مساجد الإمارة، من خلال تقديم محتوى منظم، ومترابط، ومبسط، يستند إلى قائمة شاملة من الموضوعات والمفاهيم الأساسية، تغطي مجالات متنوعة تمسّ واقع الأفراد، وتخاطب مختلف الشرائح العمرية، بأساليب قصصية تفاعلية، تركّز على إيصال الرسائل في زمن لا يتجاوز خمس دقائق، بأسلوب جذاب خصوصاً للأطفال والناشئة. وفي هذا السياق، أكّد رئيس المشروع، جاسم محمد الخزرجي، أن المشروع يُمثّل نقلة نوعية في منهجية تقديم الدروس الدينية، حيث يستند إلى ست قيم رئيسة يتم تناول كل واحدة منها على مدى شهرين وتجدد سنوياً، من خلال قصص الأنبياء، والسيرة النبوية، وآيات القرآن الكريم، بلغة قريبة إلى القلب، تواكب احتياجات الجيل الجديد، وتُقدَّم بتفاعل مباشر مع الجمهور. وأضاف أن المشروع يشمل ثلاثة مسارات رئيسة تخدم جميع روّاد المساجد، مع تخصيص فقرات دورية بعنوان «عيال وأهالي الفريج»، تهدف إلى تعزيز ارتباط الأسرة بالمسجد، وجعله محوراً للقيم والتنشئة الإيجابية. ويُتوقع أن يسهم المشروع في بناء جيل أكثر وعياً بالدين، وأكثر تمسكاً بالقيم الإماراتية الأصيلة، إلى جانب تطوير مهارات الإلقاء لدى المحاضرين، وتوحيد أسلوب الدروس، بما يرفع مستوى رضا المصلين، ويعزز حضور الدائرة مؤسسةً دينيةً قريبةً من الناس، ومؤثرةً في بناء المجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store