logo
البيت الأبيض يصعد اتهاماته لـ أوباما.. وترامب لم يكن له أي علاقة بروسيا

البيت الأبيض يصعد اتهاماته لـ أوباما.. وترامب لم يكن له أي علاقة بروسيا

بوابة الأهراممنذ 5 أيام
أ ش أ
صعدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت من لهجتها تجاه إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، متهمة إياه بـ"محاولة تخريب إرادة الشعب" والتآمر ضد خلفه، الرئيس دونالد ترامب، في ما وصفته بأنه "واحدة من أكبر الفضائح السياسية في تاريخ الولايات المتحدة".
موضوعات مقترحة
وفي منشور عبر منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي (تويتر سابقا)، قالت ليفيت إن "ترامب لم تكن له أي علاقة بروسيا، وإن ما سمي بـ"التواطؤ الروسي" كان احتيالا ضخما منذ البداية".
وأشارت إلى أن أوباما ومسؤولين كبارا سابقين في أجهزة الاستخبارات – من بينهم مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأسبق جون برينان، ومدير الاستخبارات الوطنية جيمس كلابر، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي ونائبه أندرو ماكيب – كانوا على علم بعدم صحة المزاعم، بحسب تعبيرها.
وأضافت: "ترامب كان محقا منذ البداية بشأن كل هذا، ونحن ممتنون لأن العدالة بدأت تأخذ مجراها".
وفي السياق نفسه، واصلت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، اتهام إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما بـ"التلاعب بالمعلومات الاستخباراتية" بشأن تدخل روسيا في انتخابات عام 2016، وهي مزاعم رفضها متحدث باسم أوباما واصفا إياها بأنها "غريبة ولا أساس لها".
وقالت جابارد خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، حسبما أورد موقع /أكسيوس/ الإخباري الأمريكي، إن فريق أوباما الأمني "وجه بإعداد تقييم استخباراتي يعلم أنه غير دقيق"، مضيفة أن "الإدارة كانت تروج لرواية ملفقة تفيد بأن روسيا تدخلت لصالح دونالد ترامب".
وأصدرت جابارد وثيقة جديدة قالت إنها تقوض استنتاجات مجتمع الاستخبارات في عهد أوباما، والتي أفادت بأن موسكو سعت لدعم ترامب في انتخابات 2016. وكانت قد نشرت الأسبوع الماضي مذكرة أخرى اتهمت فيها إدارة أوباما بـ"مؤامرة خيانة" تهدف إلى تقويض رئاسة ترامب.
وفي رد على تلك المزاعم، أشار المتحدث باسم أوباما، باتريك رودينبوش، إلى بيان سابق وصف فيه الاتهامات بأنها "غير منطقية"، مؤكداً أن "لا شيء مما تم نشره يغير من الحقيقة المعروفة وهي أن روسيا سعت للتأثير على انتخابات 2016، دون أن تنجح في التلاعب بأصوات الناخبين".
من جهتها، دعمت المتحدثة باسم البيت الأبيض ليفيت، تصريحات جابارد، وقالت إن "الأسوأ في الأمر أن أوباما كان يعرف الحقيقة"، مضيفة أن ترامب "يريد محاسبة جميع من تورطوا في هذا الاحتيال على الأمة والدستور".
تأتي هذه التصريحات في وقت لا يزال فيه ترامب، بعد ما يقرب من عقد على انتخابه، يسعى لنفي الاستنتاجات الرسمية التي خلصت إلى تدخل روسي في حملته الانتخابية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة أزمة ثقة نووية.. إيران تختبر حدود التعاون والغرب يضغط
نافذة أزمة ثقة نووية.. إيران تختبر حدود التعاون والغرب يضغط

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

نافذة أزمة ثقة نووية.. إيران تختبر حدود التعاون والغرب يضغط

الثلاثاء 29 يوليو 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - في ظل تزايد الشكوك المتبادلة، وتحركات ميدانية تعكس تصعيدا صامتا، تدخل العلاقات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومن خلفها واشنطن، منعطفا حادًا، هو الأخطر منذ سنوات. فبعد الضربات الأميركية والإسرائيلية على منشآت نووية إيرانية في يونيو، يتأهب وفد من الوكالة لزيارة طهران خلال أسبوعين، وسط أجواء مشحونة تنذر بما هو أكثر من مجرد خلاف تقني حول التخصيب والمراقبة. الزيارة المرتقبة تأتي بعد إعلان المدير العام للوكالة الدولية، رافاييل غروسي، عن استئناف المحادثات الفنية مع إيران. إلا أن الأخيرة، وفقًا لردود أفعالها السياسية والتشريعية، لا تعتبر ذلك "عودة طبيعية" للعلاقات، بل تراه خطوة مؤقتة في سياق أزمة أعمق. ففي خطوة لافتة، أقر البرلمان الإيراني قانونًا يقيد صلاحيات الوكالة على الأراضي الإيرانية، ويشترط موافقة "المجلس الأعلى للأمن القومي" على أي عمليات تفتيش مستقبلية. وهو ما يشير إلى رغبة طهران في إعادة تعريف العلاقة مع الوكالة، ليس بصفتها هيئة رقابة فنية محايدة، بل طرفًا سياسيًا يجب التعامل معه بحذر. ترامب يصعّد... وإيران تحذّر وفي تطور موازٍ، عاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتصعيد لهجته تجاه إيران، متهمًا إياها بإرسال "إشارات سيئة ومقلقة جدًا"، ومهددًا بأن أي تحرك نووي جديد "سيرد عليه بقوة وعلى الفور". تصريحات ترامب، وفقًا لما أورده المحلل الخاص محمد صالح صدقيان في مقابلة مع برنامج التاسعة على "سكاي نيوز عربية"، تعكس "عقلية مشروطة" تحاول فرض رؤى أحادية على طهران، وهو ما ترفضه الأخيرة رفضًا قاطعًا. يقول صدقيان إن ترامب كان يأمل أن تستجيب إيران خلال المهلة غير المعلنة التي أعقبت ضرباتها، إلا أن طهران لا ترى نفسها "تحت الوصاية" ولا تعترف بشروط تفرض خارج إطار الاحترام المتبادل. ويضيف: "هناك أزمة ثقة عميقة بين الطرفين، تأصلت منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي عام 2018، ولا تزال تلقي بظلالها على أي محاولة تفاوض جديدة". 400 كلغ من اليورانيوم عالي التخصيب تثير القلق الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعربت مؤخرًا عن قلق بالغ حيال مصير نحو 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب، بعضها بنسبة 60%، ما يضعه ضمن "العتبة الفنية" لتطوير سلاح نووي، إن وُجدت النية لذلك. إيران تنفي بشكل قاطع سعيها لحيازة قنبلة نووية، وتؤكد أن برنامجها محض سلمي، وتخضع منشآتها للتفتيش رغم القيود. وفي الوقت ذاته، تلوّح بالانسحاب من معاهدة عدم الانتشار النووي في حال استُخدمت آليات مثل "الزناد" أو "سناب باك" لإعادة فرض عقوبات دولية، وهو ما قد يحدث الشهر المقبل إن مضت الأطراف الأوروبية نحو التصعيد. طريق مسدود أم مفاوضات بشروط جديدة؟ الجمود الحالي لا يقتصر على العلاقة بين طهران والوكالة، بل يمتد إلى المسار التفاوضي الأوسع مع الولايات المتحدة. المفاوضات غير المباشرة توقفت منذ اندلاع الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله، ولا توجد خطط لاستئنافها، رغم تأكيد إيران على استعدادها لذلك إذا اقتضت المصلحة الوطنية. ويؤكد صدقيان أن إيران لم تعد تثق في جدوى المفاوضات إن لم تُبنَ على قاعدة "رابح-رابح"، مع احترام المصالح والسيادة. ويضيف: "الجولات الخمس التي جرت مع مندوب ترامب للشرق الأوسط، سيبويه كوب، فشلت لأن طهران لم ترَ فيها لا المصالح المشتركة ولا الاحترام المتبادل". أما فيما يتعلق بمخزون اليورانيوم، فتقول طهران إنها قدمت بالفعل مقترحات لتسوية موضوع التخصيب المرتفع، لكن ذلك مشروط برفع العقوبات، وهو ما تعتبره "عنصرًا جوهريًا في أي اتفاق ممكن". أوروبا على المحك... وسيناريوهات قاتمة الجانب الأوروبي، الذي لا يمتلك الكثير من هامش الحركة – وفقًا لصدقيان – قد يكون الوسيط الوحيد القادر على إعادة فتح القنوات بين طهران وواشنطن. لكن تفعيل آلية الزناد لفرض العقوبات قد يدفع إيران للانسحاب من معاهدة عدم الانتشار، مما يفتح الباب أمام سيناريوهات أكثر تصعيدا، وربما يهدد بسباق تسلح إقليمي. ويضيف صدقيان: "إيران تعتبر أن الخسائر التي تعرضت لها منشآتها النووية لا تلغي جوهر البرنامج، بل تعزز من قناعته بأنه مشروع وطني لا يمكن التخلي عنه. وإذا استمر الضغط دون مخرج سياسي واضح، فإن احتمالات التصعيد سترتفع، وقد نكون أمام أزمة تتجاوز حدود البرنامج النووي". أزمة ثقة على مفترق طرق في ظل هشاشة المشهد الإقليمي وتزايد التهديدات، تتجه أزمة البرنامج النووي الإيراني نحو منعطف مصيري. ما بين التفتيش المقيّد، والمخاوف من التخصيب المرتفع، والتصعيد السياسي من واشنطن، تظل فرص العودة إلى طاولة التفاوض رهينة معادلة دقيقة: ضمان المصالح الإيرانية مقابل رقابة فعالة، وضمانات غربية مقابل تهدئة حقيقية. وحتى ذلك الحين، تظل المنطقة فوق صفيح نووي ساخن.

تقرير إخبارى
غزة وأوكرانيا.. الاختبار الحقيقى لترامب
تقرير إخبارى
غزة وأوكرانيا.. الاختبار الحقيقى لترامب

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

تقرير إخبارى غزة وأوكرانيا.. الاختبار الحقيقى لترامب

بعد ستة أشهر من عودة قوية على رأس البيت الأبيض ، ووعود بأن يجعل «أمريكا عظيمة مرة أخرى» ، ثمة مجموعة من التحديات العالمية الحقيقية تواجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وتمثل اختبارا حقيقيا لمدى قوته. شبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية قالت إن الحرب فى غزة والحرب الروسية - الأوكرانية هما الاختبار الحقيقى حاليا لقوة ترامب عالميا، وان كان ترامب حقا يشكل قوة عالمية مهيمنة فسيظهر الدليل فى تعاملاته فى تلك القضايا. ففى غزة مثلا ، يرى تقرير «سى إن إن» أن هناك تغييرا واضحا ومفاجئا فى خطاب ترامب ، فعلى غير العادة أصدر ترامب تصريحات مناقضة لادعاءات رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو بشأن التجويع فى قطاع غزة ، ففى الوقت الذى يرى فيه نيتانياهو أنه لا يوجد مجاعة فى غزة أصدر ترامب مجموعة من التصريحات التى تدعو إلى ضرورة إطعام الأطفال فى غزة بل ووعد بإنشاء مراكز توزيع طعام للتخفيف من وطأه المجاعة المتفاقمة وسط هذا الحصار الإسرائيلى اللاإنسانى ، وأدان قتل المدنيين الذين يصطفون لدى محاولاتهم الحصول على المساعدات الانسانية والغذائية. ولطالما نفى ترامب تواطؤ الولايات المتحدة فى منع وصول المساعدات الغذائية داخل القطاع. فهناك نبرة واضحة من الغضب المتزايد تجاه إسرائيل. والاختبار الثانى لقوة ترامب العالمية سيأتى عبر أوكرانيا، فمنذ انطلاق حملته الانتخابية التى أعادته للبيت الأبيض مرة ثانية لطالما وعد ترامب بإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية. ومنذ توليه مقاليد السلطة فى يناير الماضى دعا ترامب الجانب الروسى والجانب الأوكرانى للجلوس على مائدة المفاوضات والتوصل لاتفاق ينهى الحرب. ولطالما أعرب ترامب عن إحباطه المتزايد من رفض الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قبول اقتراحاته للتوصل إلى اتفاق سلام فى أوكرانيا، وانتقد ترامب علنا تعنت بوتين بل وتحول من مجرد تملق بوتين إلى معاقبته. فترامب قادر على إلحاق الضرر بروسيا من خلال العقوبات الاقتصادية على صادرات روسيا النفطية والتى تمول الحرب بشكل مباشر. وقد يتطلب الأمر مراجعات مباشرة مع دول كبرى مثل الهند والصين ، الأمر الذى ينذر بتداعيات اقتصادية عالمية خطيرة. وعلى صعيد الشأن الداخلى، يرى تقرير «سى إن إن» أن ترامب يستنزف القوة الناعمة الأمريكية على المدى البعيد ، فعقيدة «أمريكا أولا»، التى تسعى إلى استغلال قوة الولايات المتحدة ضد الدول الأصغر، سواءً كانت من الحلفاء أم الخصوم سيلحق ضررا طويل الأمد بالتحالفات الدولية مع الولايات المتحدة والتى كانت تعتبر مفتاح القوة الأمريكية عالميا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. لكن قطعا هناك انتصارات سياسية كبيرة حققها ترامب على جبهات متعددة ليس فقط باتفاقات تجارية مربحة لكنه استطاع أيضا انتزاع وعود من حلف «الناتو» بزيادة هائلة فى الإنفاق العسكرى ومحاولات للتوصل لاتفاق نووى جديد مع إيران ، وفى الداخل الأمريكى استطاع ترامب إغلاق الحدود الجنوبية فعليا ووقف الهجرة غير الشرعية بل وترحيل المهاجرين وفرض هيمنة مباشرة على أكبر الجامعات الأمريكية العريقة.

اليوم، الفيدرالي الأمريكي يحسم مصير أسعار الفائدة في خامس اجتماعات 2025
اليوم، الفيدرالي الأمريكي يحسم مصير أسعار الفائدة في خامس اجتماعات 2025

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

اليوم، الفيدرالي الأمريكي يحسم مصير أسعار الفائدة في خامس اجتماعات 2025

تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك الفيدرالي الأمريكي، اليوم الأربعاء، اجتماعها الخامس خلال 2025 لحسم مصير أسعار الفائدة، وسط توقعات بلجوء اللجنة إلى التثبيت. اجتماع الفيدرالي الأمريكي لحسم الفائدة ويأتي اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، بالتزامن مع استمرار التوترات الناتجة عن السياسات التجارية التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب، والتي تثير القلق بشأن ضغوط تضخمية محتملة. توقعات اجتماع الفيدرالي الأمريكي من المتوقع أن يبقى الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة الرئيس ضمن النطاق الحالي البالغ 4.25% إلى 4.50% عند اختتام اجتماعه اليوم الأربعاء، وهو المستوى الذي لم يتغير منذ ديسمبر. يُنتظر أن يكرر البنك المركزي موقفه الحذر، مع تقديم إشارات محدودة بشأن المسار المستقبلي لأسعار الفائدة، في ظل التأثير غير المؤكد للسياسات التجارية والمالية التي تتبناها إدارة ترامب على التضخم والنمو الاقتصادي. مطالبات سياسية وضغوط خارجية كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد طالب مرارًا في الأسابيع الماضية بخفض فوري للفائدة، مهاجما علنا رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، الذي يتهمه بالتباطؤ في اتخاذ القرارات المناسبة. ويرى مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أن السياسة الجمركية لإدارة البيت الأبيض قد تؤدي إلى تأثير «ركودي تضخمي»، يجمع بين تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع الأسعار، ما يجعل السياسة النقدية – سواء عبر خفض الفائدة أم الإبقاء عليها لفترة أطول – رهينة لتحديد أي من هذين التهديدين سيتغلب على الآخر. التوقعات الجديدة من المنتظر أن يصدر الاحتياطي الفيدرالي بيانه بشأن السياسة النقدية، إلى جانب توقعاته المحدثة للاقتصاد وسعر الفائدة الأساسي، اليوم الأربعاء عند الساعة 18:00 بتوقيت جرينتش، يعقبه مؤتمر صحفي لرئيس البنك جيروم باول عند الساعة 18:30. سيركز المستثمرون بشكل خاص على التعديلات في التوقعات الاقتصادية للمركزي الأمريكي، سعيا لفهم كيف غيرت التطورات الأخيرة – مثل فرض رسوم جمركية جديدة وتأجيل بعضها – نظرة أعضاء الفيدرالي منذ آخر تحديث في مارس. وكانت توقعات مارس قد أظهرت خفضا في معدل النمو المتوقع للعام الجاري، مقابل رفع لتوقعات التضخم، مع الحفاظ على سيناريو متوسط يرجح خفضين للفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال 2025. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store