
الإيسيسكو وهيئة التراث تبحثان آفاق التعاون في مجالات حفظ وتثمين التراث
وتطرق اللقاء إلى أهمية العمل المشترك لصون تراث العالم الإسلامي من خلال تسجيله، وإنشاء منصات رقمية لتوثيقه، والإفصاح عن القطع الأثرية المفقودة، علاوة على مناقشة تنظيم فعاليات ثقافية وفنية مشتركة، وتدريبات عملية حول مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، وعقد ورش تدريبية للعاملين في المجال الثقافي، وتفعيل دور التشريعات والاتفاقيات الثنائية والدولية، والتعاون في هذا الصدد.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
منذ 3 ساعات
- الأنباء السعودية
علوم وتقنيات / "فلكية جدة": كوكب الزهرة اعتلى السماء فجر اليوم وكان أحد أبرز معالم فجر الصيف
جدة 10 محرم 1447 هـ الموافق 05 يوليو 2025 م واس شهدت السماء في أنحاء الوطن العربي ومع الساعات الأولى من فجر اليوم السبت واحدة من أجمل المشاهد الفلكية الصيفية حين اعتلى كوكب الزهرة السماء الشرقية في أعلى نقطة له خلال هذا الظهور الصباحي. وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة أن الاستطالة العظمى الغربية أي أبعد زاوية بين الزهرة والشمس كما ترى من الأرض، حدثت بالفعل في مايو الماضي وأن الكوكب واصل ارتفاعه في السماء تدريجيًا حتى وصل فجر اليوم إلى أقصى ارتفاع زاويّ له فوق الأفق الشرقي في هذا الموسم كما يشاهد من خطوط العرض الوسطى. وبين أن كوكب الزهرة ظهر واضحًا وساطعًا قرب الأفق الشرقي قبل شروق الشمس ببضعة ساعات بقدر ظاهري يصل إلى -4.1 ما جعله أكثر الأجسام لمعانًا في السماء بعد القمر، وبدا لكثير من الراصدين كأنه "نجم" منفرد يشق ظلام الفجر ويتلألأ بثقة فوق خط الأفق وباستخدام منظار أو تلسكوب صغير تمت رؤيته في طور الأحدب وهي علامة على موقعه في مداره. ومثل الذروة البصرية لزهرة الفجر هذا العام وكان في أعلى موقع له فوق الأفق منذ ظهوره الصباحي في أوائل الربيع، ومع أنه سيبدأ لاحقًا بالانخفاض تدريجيًا في الأسابيع القادمة إلا أن تلك اللحظة كانت الأنسب لرصده وتصويره، إلى جانب الزهرة الذي كان بالإمكان محاولة رصد كوكب أورانوس الذي وجد على مقربة زاوية منه في السماء، ورغم أن أورانوس لا يرى بالعين المجردة فإن منظارًا متوسطًا يكفي لرصد لونه المزرق.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
المنتخب السعودي ينافس (90) دولة في أولمبياد الكيمياء الدولي (2025)
يُشارك المنتخب السعودي للكيمياء، في النسخة الـ(57) من أولمبياد الكيمياء الدولي (2025)، الذي تنظّمه دولة الإمارات العربية المتحدة في مدينة دبي، خلال الفترة من (5) إلى (14) يوليو الجاري، بمشاركة نحو (90) دولة. ويهدف الأولمبياد إلى تعزيز سبل التواصل الدولي في مجال الكيمياء، وتحفيز أنشطة الطلاب المهتمين بها، من خلال تشجيعهم على تقديم حلول مستقلة وإبداعية للمسائل الكيميائية. وحققت المملكة في مشاركاتها السابقة في أولمبياد الكيمياء الدولي، (45) جائزة عالمية، منها (15) ميدالية فضية، و(28) ميدالية برونزية، وشهادتا تقدير. ويضم المنتخب السعودي الذي تُشرف عليه وتؤهله مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" بالشراكة مع وزارة التعليم، 4 طلبة وهم؛ رند الحسن عوضة من إدارة تعليم الرياض بالصف الثالث ثانوي، وحيدر ياسر الدبيسي من إدارة تعليم الشرقية بالصف الثالث ثانوي، وعمار محمد التركستاني من إدارة تعليم جدة بالصف الثالث ثانوي، وعلي أحمد باوزير من إدارة تعليم الرياض بالصف الثاني ثانوي. ويُعد الأولمبياد الذي يشارك فيه أكثر من (300) طالب وطالبة، أكبر مسابقة دولية لطلاب وطالبات التعليم الثانوي في مجال الكيمياء، ويُعقد سنويًا في دولة مختلفة منذ انطلاقه عام (1968) م.


صحيفة سبق
منذ 9 ساعات
- صحيفة سبق
وقت الظهر يتوحد على خط الطول..أسباب اختلاف المواقيت وتفسير فلكي دقيق
أوضح أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند أن المدن الواقعة على خط الطول الجغرافي نفسه تختلف في جميع مواقيت الصلاة، بما في ذلك الشروق والغروب، باستثناء وقت الظهر، الذي يُعد الموعد الوحيد المتفق عليه بين هذه المدن. وبيّن المسند أن سبب هذا التوافق يعود إلى أن وقت الظهر يُحسب فلكيًا عند وصول الشمس إلى أعلى نقطة في السماء، وهي لحظة الزوال، أي عندما تعبر الشمس خط الزوال الخاص بتلك المنطقة، وهو ما يحدث في التوقيت نفسه لجميع المواقع الواقعة على ذات خط الطول، حتى وإن كانت متباعدة جغرافيًا من حيث خطوط العرض. وأكد أن هذه الظاهرة الفلكية تعني أن مدينتين على خط الطول نفسه، إحداهما في شمال الكرة الأرضية والأخرى في جنوبها، تشتركان في لحظة دخول وقت الظهر، رغم اختلاف بيئتيهما الجغرافية ومناخهما. واستشهد المسند بخط طول جرينتش (0°) كمثال، مشيرًا إلى أن كل المدن والقرى الواقعة عليه تدخل في وقت الظهر في ذات اللحظة تقريبًا، بينما تظل باقي المواقيت متفاوتة حسب اختلاف خطوط العرض.