logo
دراسة حديثة: لا دليل على ارتباط حبوب منع الحمل بسرطان الكبد

دراسة حديثة: لا دليل على ارتباط حبوب منع الحمل بسرطان الكبد

الجمهوريةمنذ 5 أيام
وجاء في منشور للمجلة: "كان يُعتقد سابقا أن موانع الحمل الهرمونية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكبد، لاحتوائها على هرمون الإستروجين، الذي يفترض أنه يحفز نمو الأورام، إلا أن دراسة جديدة أظهرت أن هذه المخاوف غير صحيحة".
وأشارت المجلة إلى أن القائمين على الدراسة حللوا بيانات أكثر من 1.5 مليون امرأة ممن استخدمن الأدوية المركبة لمنع الحمل، ودرسوا تأثير هذه الأدوية على تطور الأورام في الجسم، وخصوصا أورام الكبد، ولم يجدوا أي صلة بين استخدام هذه الأدوية وتطور سرطان الكبد.
وبينما تشير بعض الدراسات السابقة إلى احتمال وجود خطر من تناول أدوية منع الحمل، أوضحت هذه الدراسة التحليلية الشاملة أن الاستخدام طويل الأمد لهذه الأدوية لا يؤدي سوى إلى زيادة طفيفة جدا في الخطر، تُقدر بنحو 6% لكل خمس سنوات من الاستخدام. ويرجّح الباحثون أن هذه الزيادة الضئيلة تعود على الأرجح إلى عوامل أخرى مصاحبة لاستخدام هذه الأدوية، وليست بسبب الأدوية نفسها، مثل الإصابة بفيروسات التهاب الكبد B أو C.
وجاء في الدراسة أيضا أن سرطان الكبد يُعد من أسرع أنواع السرطان انتشارا على مستوى العالم، حيث ارتفعت معدلات الإصابة بين البالغين الشباب بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة. ومع ذلك، وكما يؤكد الباحثون، فإن الأسباب الأكثر شيوعا للإصابة بهذا المرض تعود غالبا إلى السمنة، والتدخين، والإفراط في تناول الكحول، وليس إلى الأدوية الهرمونية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل للهضم دور في تعزيز صحة العظام؟.. تفاصيل
هل للهضم دور في تعزيز صحة العظام؟.. تفاصيل

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

هل للهضم دور في تعزيز صحة العظام؟.. تفاصيل

عندما يبدأ شخص ما بفقدان قوة عظامه، فإن أول نصيحة يسمعها غالبًا هي "تناول المزيد من الكالسيوم" أو "التعرض لأشعة الشمس"، ولكن ماذا لو كانت المشكلة الحقيقية تكمن في مكان آخر، في مكان لا يكترث به أحد؟ هذا المكان هو الأمعاء. في التقرير التالي، يرصد "الكونسلتو" العلاقة بين الهضم والأمعاء من جانب وصحة العظام من الجانب الأخر، وفقًا ل"only my health".يُظهر العديد من المرضى الذين يعانون من ضعف كثافة العظام علامات مشاكل في الأمعاء، بما في ذلك الانتفاخ، وسوء الهضم، والالتهابات المتكررة، هذه هي العوامل التي لا تبدو للوهلة الأولى مرتبطة بالعظام، ولكن عند التدقيق، تبدأ الصلة بالظهور.لماذا الهضممهم لصحة العظام؟قد تتناول الأطعمة المناسبة (الخضروات، ومنتجات الألبان، واللوز)، ولكن إذا لم تكن أمعائك تمتص العناصر الغذائية بشكل صحيح، فقد لا تستفيد عظامك منها.تساعد ميكروبيوم الأمعاء الجسم على امتصاص المعادن الأساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم، ومع ذلك، عندما تسوء الأمور، يمكن للتوتر، والأدوية طويلة الأمد، وحتى التهابات المعدة المتكررة أن تُضعف بطانة الأمعاء، وعندما يحدث ذلك، ينخفض الامتصاص وتعاني العظام ببطء.تلعب التغيرات في تركيب ميكروبات الأمعاء واستجابات الجسم لها دورًا في فقدان العظام المرضي، في المقابل، يمكن تحقيق تعديلات في ميكروبات الأمعاء لوقف أو عكس فقدان العظام هذا من خلال المكملات الغذائية التي تحتوي على البريبايوتكس والبروبيوتكس.اقرأ أيضًا: هل فول الصويا يعزز من صحة العظام؟هل الالتهاب يضعف صحة العظام؟لا يدرك معظم الناس أن الالتهاب يُضعف عظامهم، ليس بشكل مفاجئ، بل بشكل تدريجي وهادئ. وغالبًا ما يبدأ في الأمعاء.عندما تضعف بطانة الأمعاء، يمكن لجزيئات الطعام الصغيرة والسموم أن تتسلل إلى مجرى الدم.يعاملها الجسم كأجسام غريبة، مما يُثير استجابة مناعية، ومع مرور الوقت، يُسبب هذا التهابًا خفيفًا لا يُسبب أعراضًا واضحة في البداية، مجرد تعب خفيف أو تهيجات جلدية، لكن في أعماقها، يُحفز هذا الالتهاب إفراز مواد كيميائية تُسرّع من سرعة تكسر العظام.الهرموناتيحمي الإستروجين كثافة العظام، وهذا أمرٌ معروف، ولكن ما يُغفل عنه كثيرًا: تلعب الأمعاء دورًا هامًا في تنظيم حركة الإستروجين في الجسم.تساعد بكتيريا الأمعاء على تكسير الهرمونات وإعادة تدويرها، عند اختلال هذه العملية، قد تتقلب مستويات هرمون الإستروجين، خاصةً لدى النساء اللواتي يقتربن من سن اليأس أو بعده، بالنسبة لمن يعانين من هشاشة العظام، قد يُسرّع هذا الخلل من وتيرة هذه العملية تدريجيًا.ثم هناك الغدة الدرقية، التي تعمل هرموناتها كمنظم لنشاط العظام، إذ تنظم معدل بناء العظام أو هدمها، وغالبًا ما ترتبط مشاكل الغدة الدرقية المناعية الذاتية، مثل داء هاشيموتو، باختلالات في الأمعاء، مما يُبرز الدور المهم للجهاز الهضمي في صحة العظام، والذي غالبًا ما يُستهان به.قد يهمك: نظام غذائي للوقاية من هشاشة العظام بعد انقطاع الطمثدور الأحماض الدهنية قصيرة السلسلةللألياف فوائد أكثر من مجرد تنظيم عملية الهضم، فعندما تُخمّر بكتيريا الأمعاء الألياف، تُنتج أحماضًا دهنية قصيرة السلسلة (SCFAs)، وهذه المركبات الصغيرة لها تأثير كبير.الزبدات، أحد الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة الرئيسية، تساعد على تقليل الالتهاب، وتقوية بطانة الأمعاء، بل وتحفز الخلايا التي تبني العظام، اتباع نظام غذائي غني بالعدس والخضراوات الورقية والجذرية والحبوب الكاملة يشجع بشكل طبيعي إنتاج الزبدة، فوائدها خفية ولكنها تراكمية، فقد اتضح أن العظام تتغذى بهدوء كلما حصلت الأمعاء على الطاقة التي تحتاجها.

دراسة حديثة: أمراض القلب تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء البدينات
دراسة حديثة: أمراض القلب تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء البدينات

فيتو

timeمنذ 2 أيام

  • فيتو

دراسة حديثة: أمراض القلب تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء البدينات

كشفت دراسة حديثة أجرتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية (WHO) في ليون بفرنسا، عن وجود ارتباط مقلق بين السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، خاصة لدى النساء بعد انقطاع الطمث. لطالما عُرف أن الوزن الزائد يشكل عامل خطر للعديد من المشاكل الصحية الخطيرة، بما في ذلك داء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب. وتُضاف الآن نتائج هذه الدراسة لتؤكد على ارتباط السمنة بسرطان الثدي، الذي يُعد أحد أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين النساء. أمراض القلب تضاعف الخطر هدفت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Cancer الصادرة عن الجمعية الأمريكية للسرطان، إلى تقييم ما إذا كانت النساء اللواتي يعانين من زيادة الوزن أو السمنة، واللاتي يصبن بأمراض القلب أو داء السكري من النوع الثاني، أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الثدي. وقد أظهرت النتائج أن النساء المصابات بأمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) لديهن خطر أعلى للإصابة بسرطان الثدي بنسبة 31%، في حين لم يظهر داء السكري من النوع الثاني زيادة في هذا الخطر. آليات معقدة تربط السمنة بالسرطان وأمراض القلب ويصيب سرطان الثدي النساء من جميع الأعمار، لكنه يزداد شيوعًا بعد انقطاع الطمث. بعد انقطاع الطمث، تتوقف المبايض عن إنتاج هرمون الإستروجين، ويُنتج الهرمون بدلًا من ذلك في الخلايا الدهنية (دهون الجسم)، بما في ذلك خلايا الثدي. يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات الإستروجين إلى نمو غير طبيعي للخلايا، مما قد يؤدي إلى سرطان الثدي. لفهم العلاقة بين السمنة وأمراض القلب وسرطان الثدي، قام الباحثون بتحليل بيانات ما يقرب من 170 ألف مشاركة من دراستين أوروبيتين. شملت الدراسة نساء لم يكن لديهن تاريخ سابق من أمراض القلب والأوعية الدموية أو داء السكري من النوع الثاني أو سرطان الثدي. وقد ركز الباحثون على مؤشر كتلة الجسم (BMI) كمقياس للصحة، على الرغم من إقرارهم بأنه لا يأخذ دائمًا في الاعتبار عوامل أخرى مثل العمر أو الجنس أو توزيع الدهون أو كتلة العضلات. كان متوسط عمر المشاركات في بداية جمع البيانات حوالي 60 عامًا، وتراوحت مستويات السمنة بين 17% و21% في المجموعتين. خلال فترة متابعة بلغت 11 عامًا في المتوسط، أصيبت ما يقرب من 7000 امرأة بسرطان الثدي. نتائج مثيرة للقلق أظهرت الدراسة أن وجود مؤشر كتلة جسم زائد أو السمنة إلى جانب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وتوصل العلماء إلى أن كل زيادة قدرها 5 كيلوغرامات لكل متر مربع (كجم/م2) في مؤشر كتلة الجسم ترتبط بزيادة بنسبة 31% في خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء المصابات بأمراض القلب والأوعية الدموية. هذا الرقم أعلى بكثير مقارنة بزيادة الخطر لدى النساء غير المصابات بأمراض القلب والأوعية الدموية، والتي بلغت 13% فقط. وأوضح الدكتور هاينز فريسلينج، قائد فريق البحث أن الوزن الزائد يمكن أن يؤدي إلى التهاب مزمن، وارتفاع مستويات الأنسولين، وارتفاع الكوليسترول غير الطبيعي، وهي كلها عوامل تضر بالأوعية الدموية وتساهم في الإصابة بأمراض القلب. كما أشار إلى أن الأنسجة الدهنية تفرز هرمونات مثل الليبتين، الذي يؤثر على ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، ويحفز انقسام الخلايا، خاصة في أنسجة الثدي، ويثبط الاستجابات المناعية، مما يساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. باختصار، يمكن أن تتسبب السمنة المفرطة في تغيرات بيولوجية معقدة داخل الجسم، بما في ذلك الالتهاب ومقاومة الأنسولين واختلال مستويات الهرمونات، والتي بدورها تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وسرطان الثدي. وشدد الدكتور كريستوفر بيرج، أخصائي أمراض القلب غير التدخلية في معهد ميموريال كير للقلب والأوعية الدموية، على أهمية هذه النتائج. وصرح بيرج بأن الدراسة "تُسلط الضوء على إمكانية الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية، ليس فقط لتقليل النتائج المتعلقة بالقلب، ولكن أيضًا كاستراتيجية لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي." قدم بيرج، توصيات وقائية للنساء بعد انقطاع الطمث لخفض مخاطر الإصابة بسرطان الثدي: ممارسة النشاط البدني المنتظم: بما لا يقل عن 150 دقيقة من التمارين متوسطة الشدة أسبوعيًا. تجنب الإفراط في تناول الكحول. الإقلاع عن التدخين. اتباع نظام غذائي صحي للقلب، مثل نظام DASH (النهج الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم) أو النظام الغذائي المتوسطي. دمج تمارين القوة للمساعدة في الحفاظ على الأنسجة العضلية الأكثر نشاطًا أيضيًا. اتباع نظام غذائي صحي للوقاية من السرطان. وتؤكد هذه الدراسة على الحاجة الملحة لإدارة عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والحفاظ على وزن صحي كاستراتيجية شاملة لتعزيز الصحة العامة وتقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

صحة وطب : كيف ربطت الأبحاث بين الاكتئاب وأمراض القلب.. نصائح ضرورية
صحة وطب : كيف ربطت الأبحاث بين الاكتئاب وأمراض القلب.. نصائح ضرورية

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

صحة وطب : كيف ربطت الأبحاث بين الاكتئاب وأمراض القلب.. نصائح ضرورية

الجمعة 11 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - ترتبط الصحة العقلية والجسدية ارتباطًا وثيقًا، حيث أثبت عدد من الأبحاث وجود علاقة ثنائية الاتجاه بين الاكتئاب وأمراض القلب، حيث يمكن أن تؤثر إحدى الحالتين على الأخرى. وبحسب موقع "Very well health" ، غالبًا ما يزيد تشخيص أمراض القلب بسبب التوتر المزمن، وقد يؤدي الاكتئاب إلى عادات غذائية غير صحية وقلة النشاط البدني، مما يؤثر سلبا على القلب وأنظمة الجسم الأخرى . العلاقة بين الاكتئاب وأمراض القلب يمكن أن يؤثر الاكتئاب على العناية الذاتية، مما يؤدي إلى سلوكيات تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، و تشمل هذه السلوكيات ما يلى: الإفراط في تناول الطعام التدخين قلة ممارسة الرياضة استخدام الأدوية بشكل غير صحيح بالإضافة إلى ذلك، قد يؤدي التوتر المصاحب للاكتئاب إلى ارتفاع ضغط الدم، وعدم انتظام ضربات القلب، وانخفاض تدفق الدم إلى القلب، وارتفاع مستويات الكورتيزول، وهى العوامل التي يمكن أن تساهم في تراكم الكالسيوم في الشرايين، واضطرابات التمثيل الغذائي ، وأمراض القلب . النساء يواجهن خطرًا أعلى وتعد النساء المصابات بالاكتئاب أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم، ومرض السكر، والسمنة، وهي عوامل خطر للإصابة بأمراض القلب، بجانب انخفاض هرمون الإستروجين، وهو هرمون يحمي القلب، خلال فترة انقطاع الطمث، مما قد يساهم في زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب . الاكتئاب يرفع احتمالية الإصابة بأمراض القلب الأشخاص الذين ليس لديهم تاريخ من أمراض القلب لكن تم تشخيصهم بالاكتئاب، لديهم خطر أكبر للإصابة بأمراض القلب، بسبب تأثير التوتر والالتهاب على صحة القلب والأوعية الدموية. ويؤثر الاكتئاب أيضًا على العادات الصحية، والذى يقلل من احتمالية اتباع المصاب به نظامًا غذائيًا صحيًا، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول أي أدوية ضرورية، كذلك الإقبال على التدخين خاصة عند التعرض للتوتر، وتؤدي هذه العوامل إلى إجهاد القلب وقد تؤثر سلبًا على قدرة الجسم على إصلاح وظائف القلب والأوعية الدموية والحفاظ عليها. الاكتئاب بعد نوبة القلب إن التعرض لحدث قلبي، مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو جراحة القلب، يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب، حتى في الأشخاص الذين ليس لديهم تاريخ من الأمراض العقلية. وغالبًا ما يتطلب التعافي تغييرات جذرية في نمط الحياة، لأن الخوف من تكرار الحدث وضعف القدرات البدنية قد يؤثران بشكل كبير على صحتك النفسية، وقد تؤدي هذه العوامل إلى سلوكيات ترهق القلب أكثر، مما يقلل من فرصة الشفاء التام. إدارة الاكتئاب مع أمراض القلب خيارات إدارة الاكتئاب متشابهة سواءً كانت مصاحبة لأمراض القلب أم لا، و سيقرر الطبيب ما إذا كان العلاج النفسي أم الأدوية أم مزيجًا منهما هو الأنسب للمصاب . العلاج النفسي : يتضمن هذا العلاج ، المعروف أيضًا باسم "العلاج بالكلام"، تقنيات محددة للمساعدة في تغيير أنماط التفكير أو السلوكيات أو المشاعر التي يمكن أن تزيد من الاكتئاب. الأدوية : تعمل مضادات الاكتئاب، عن طريق زيادة بعض المواد الكيميائية في الدماغ للمساعدة في تحسين الحالة المزاجية واستجابات التوتر. تشمل الأشياء الأخرى التي يمكنك القيام بها لتخفيف الاكتئاب ممارسة الرياضة، مع مراجعة الطبيب المعالج في حالة وجود إصابة بأمراض القلب، والحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول نظام غذائي صحي. كيف يؤثر القلق على أمراض القلب يمكن أن يكون للقلق تأثيرٌ عميق على وظائف الجسم. أي شخص عانى من القلق أو نوبة هلع يعرف الأعراض التالية: ضيق التنفس، وتسارع نبضات القلب، وحتى آلام الصدر. تُسبب هذه التفاعلات الجسدية ضغطًا على القلب، وقد تكون أكثر خطورةً على من يُشخَّص بأمراض القلب .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store