logo
علماء: تسارع ملحوظ في دوران الأرض

علماء: تسارع ملحوظ في دوران الأرض

روسيا اليوممنذ 3 أيام
وتستمر الأرض في الدوران بسرعة متزايدة، وقد نشهد الصيف الجاري أقصر يوم في التاريخ المسجل. ووفقا لتقرير "تايم آند ديت" (Time and Date)، قد يحدث ذلك في 9 يوليو ، و22 يوليو، أو 5 أغسطس 2025. وسيكون الفرق غير محسوس بالعين المجردة، لكن وفقا للساعات الذرية، قد يكون أحد هذه الأيام أقصر بمقدار 1.51 مللي ثانية من اليوم المعياري البالغ 24 ساعة.
ولا تؤثر هذه التغيرات على الأنظمة التقنية، فحسب بل وقد ترتبط بعمليات جيولوجية في باطن الأرض وحتى تؤثر على المناخ العالمي. ورغم ضآلة الفارق بمقدار أقل من مللي ثانية واحدة، فإن تتبع هذه التحولات مهم جدا. وإذا استمرت هذه النزعة فقد يصبح تعديل التوقيت العالمي أمرا ضروريا، بما في ذلك إدخال ثانية كبيسة سلبية (negative leap second)، أي حذف ثانية واحدة لمزامنة الوقت الأرضي مع الساعات الذرية.
الأسباب العلمية المحتملة: منذ 2020 يرصد العلماء تسارعا في دوران الكوكب، مما يعني أن اليوم الأرضي، أي المدة اللازمة لدوران الأرض حول محورها، أصبح أقصر. فعلى سبيل المثال، سجلت الأرض رقما قياسيا في يونيو 2022 بدوران أسرع بـ 1.59 مللي ثانية من 24 ساعة. وأسباب ذلك غير واضحة، لكن أبرز الفرضيات هي:
ويعتقد معظم الباحثين أن التسارع مرتبط بعمليات داخل الأرض، لكن العوامل الجوية قد تساهم أيضا.
المصدر: Naukatv.ru
قد تشهد الأرض خلال الأيام القادمة دورانا هو الأسرع في تاريخها المسجل، ما قد يؤدي إلى تسجيل أقصر يوم في التاريخ هذا الصيف
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Atom.. أول سيارة كهربائية روسية تزور القطب الشمالي
Atom.. أول سيارة كهربائية روسية تزور القطب الشمالي

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

Atom.. أول سيارة كهربائية روسية تزور القطب الشمالي

وتعتبر Atom أول سيارة كهربائية روسية تدمج بين الحداثة في هندسة السيارات وبين التكنولوجيا الرقمية المتطورة، إذ توفر تقنياتها تفاعالا مميزا بين الركاب وبين التقنيات الموجودة فيها، إذ حصلت على نظام تشغيل خاص، وشاشات للعرض تعمل مع تقنيات الواقع المعزز، وأنظمة (ADAS) المتطورة لمساعدة السائق، مما يجعل قيادتها سهلة وآمنة، كما أن تصميمها الخارجي الانسيابي والأنيق يجعلها مركبة متميزة وملفتة للنظر. جاءت رحلة Atom على متن كاسحة الجليد النووية بمبادرة تتعاون فيها "أتوم فلوت" مشغلة أسطول كاسحات الجليد في "روساتوم" مع شركة KAMA المطورة لهذه السيارة. صممت بطارية السيارة ونظامي التدفئة والتبريد فيها للعمل بشكل موثوق في مختلف الظروف المناخية القاسية، بما في ذلك برد القطب الشمالي. وعلى الرغم من كونها مصممة أساسا للبيئة الحضرية، فإن Atom تظهر موثوقية وقدرة استثنائية على التكيف، وهي صفات قد توسع آفاق التنقل الكهربائي في المناخات المتنوعة. وفي هذا السياق قال إيغور بوفارازدنوك، الرئيس التنفيذي للشركة المصنعة للسيارة:" Atom أول سيارة كهربائية تم تطويرها محليا في روسيا، صممها المهندسون المحليون لتناسب الظروف الروسية. رحلة هذه السيارة على متن كاسحة جليد نووية روسية لها دلالات عظيمة - رؤية النموذج الأولي للسيارة يسافر على متن كاسحة جليد وطنية، إحدى إنجازات بلدنا التي نفخر بها، هي ليست مجرد تجربة قيادة، إنها إثبات على أن المستقبل الكهربائي لروسيا قد حل بالفعل. تركيزنا الآن ينصب الآن على تحسين السيارة وتطيرها لتتناسب مع مناخ بلدنا القاسي، وتطوير أنظمتها الرقمية بناء على معايرنا الوطنية". وأضاف:"هذه ليست مجرد سيارة كهربائية عادية، بل قفزة تكنولوجية، فهي مبنية على منصة خاصة تجمع بين قدرات المناورة العالية والقيادة الممتازة، إذ تتمتع بنصف قطر دوران يعادل 4.9م، والتسارع من 0 إلى 100 كلم/سا في 8 ثوان، مع التكيّف مع الظروف الروسية فإن بطارية السيارة تكفيها لتقطع 500 كلم بالشحنة الواحدة، وحصلت على تقنيات الشحن الفائق السرعة إذ يمكن شحنها لـ 8 دقائق لتكون السيارة قادرة على قطع 100 كلم، كما أن أنظمتها الذكية مثل ADAS 2 وتقنيات الواقع المعزز على الزجاج الأمامي، وتصميم وتجهيزاتها الداخلية المريحة تجعل منها مركبة مثالية للتنقل داخل المدن. المصدر: RT كشفت "AvtoVAZ" الروسية خلال فعاليات منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي عن نموذج لسيارة كروس أوفر طورتها لتكون مركبة عملية ومميزة من جميع النواحي. كشفت شركة "AtoVAZ" الروسية خلال فعاليات منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي عن أحدث نماذجها من سيارات "لادا". أعلنت وكالة نوفوستي أن روسيا أطلقت حركة الشاحنات المسيّرة على الطريق الدائري المركزي (A-13) الذي يحيط بالعاصمة موسكو.

روسيا تطلق تطلق مركبة شحنة لدعم رواد الفضاء في المحطة الدولية
روسيا تطلق تطلق مركبة شحنة لدعم رواد الفضاء في المحطة الدولية

روسيا اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • روسيا اليوم

روسيا تطلق تطلق مركبة شحنة لدعم رواد الفضاء في المحطة الدولية

وتم الإطلاق يوم الخميس 3 يوليو عند الساعة 22:32 بتوقيت موسكو، حيث وضع الصاروخ المركبة في المدار الأرضي المنخفض بعد دقائق من الإقلاع، لتبدأ رحلتها نحو المحطة الفضائية الدولية. ومن المقرر أن تلتحم المركبة بوحدة "بويسك" في القطاع الروسي من المحطة يوم السبت 6 يوليو عند الساعة 00:28 بتوقيت موسكو. وتحمل "Progress MS-31" أكثر من 2.6 طن من الإمدادات، تشمل: 950 كيلوجرامًا من الوقود وغاز النيتروجين لدعم أنظمة المحطة. مياه شرب وأطعمة وملابس ومستلزمات صحية وطبية لرواد الفضاء. معدات صيانة وتجديد للمحطة، بالإضافة إلى أجهزة لإجراء تجارب علمية. ومن المخطط أن تبقى المركبة ملتحمة بالمحطة لمدة 167 يومًا قبل أن تنفصل وتعود لتحترق في الغلاف الجوي. يذكر أن المحطة الفضائية الدولية تستضيف حاليًا مركبتين روسيتين أخريين، هما: "Progress MS-30" الملتحمة بوحدة "Zvezda" منذ 2 مارس. "Soyuz MS-27" التي نقلت رواد الفضاء الروسيين "سيرغي ريجيكوف" و"أليكسي زوبريتسكي" والرائد الأمريكي "جوني كيم" إلى المحطة في 8 أبريل، وهي متصلة بوحدة "بريتشال". المصدر: نوفوستيأعلنت جامعة نوفوسيبيرسك الحكومية الروسية عن نجاح علمائها في تطوير مواد متطورة ذات خصائص مضادة للماء، مصممة خصيصا لحماية المركبات والأجهزة الفضائية من ظاهرة التجمد في الفضاء. أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" الفضائية الروسية دميتري باكانوف أن روسيا تخطط لإطلاق 6 مركبات إلى القمر ومداره. أعلن المكتب الإعلامي لجامعة سيبيريا للطيران أن العلماء يعملون على ابتكار محركات تسمح للمركبات الفضائية بمغادرة مدارها والدخول إلى الغلاف الجوي ثم الاحتراق.

"انتحار كوكبي".. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره
"انتحار كوكبي".. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره

روسيا اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • روسيا اليوم

"انتحار كوكبي".. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره

ويدور الكوكب HIP 67522 b، الذي يقارب حجمه كوكب المشتري، حول نجمه المضيف HIP 67522 في مدار شديد الضيق يستغرق سبعة أيام فقط لإكمال دورة كاملة. لكن هذه المسافة القريبة جدا تخلق تفاعلات كارثية، حيث يتسبب الكوكب في إثارة المجال المغناطيسي للنجم بطريقة غير مسبوقة. 🆕For the first time, astronomers using our Cheops mission have caught a planet triggering flares of radiation from the star it orbits 🪐💥These tremendous explosions are blasting away the planet's wispy atmosphere, causing it to shrink every out more 👉… Alert: Flaring Star, Toasted Planet: The Discovery A giant planet some 400 light-years away, HIP 67522 b, orbits its parent star so tightly that it appears to cause frequent flares from the star's surface, heating and inflating the planet's atm… وقد لاحظ العلماء أن حركة الكوكب السريعة والقريبة تؤدي إلى توليد موجات عبر خطوط المجال المغناطيسي للنجم، ما يحفز انفجارات هائلة من الطاقة تعرف باسم التوهجات النجمية. والأكثر إثارة للدهشة أن هذه التوهجات تظهر تزامنا دقيقا مع مرور الكوكب أمام النجم، ما يشير إلى وجود علاقة سببية مباشرة بين الاثنين. وتكمن خطورة هذه الظاهرة في أن الطاقة المنبعثة من هذه التوهجات تفوق بكثير الطاقة الحركية للكوكب نفسه. ويعتقد العلماء أن الكوكب يعمل كمحفز، حيث يطلق العنان لانفجارات كانت ستحدث على أي حال، لكنه يجعلها أكثر قوة وتكرارا. ولفهم آلية هذه الظاهرة، من المهم أن نتصور النجوم ككرات عملاقة من البلازما المشحونة، حيث تولد حركة الجسيمات المشحونة مجالات مغناطيسية معقدة. وعندما يمر الكوكب بالقرب من النجم المضيف، فإنه يشوه هذه المجالات المغناطيسية، ما يؤدي إلى انفجارات عنيفة تشبه العواصف الشمسية لكن بأضعاف مضاعفة. والنتيجة المأساوية لهذا التفاعل هي أن الكوكب يدفع ثمنا باهظا. فالتوهجات النجمية القوية تقوم بتجريد الكوكب من غلافه الجوي طبقة تلو الأخرى. وتشير التقديرات إلى أن الكوكب، الذي يبلغ حاليا حجم المشتري، قد يفقد ما يكفي من كتلته خلال 100 مليون سنة ليصبح بحجم نبتون. ولدراسة هذه الظاهرة الفريدة، اعتمد الفريق البحثي على بيانات من تلسكوب TESS التابع لناسا، ثم أكدوا النتائج باستخدام التلسكوب الأوروبي Cheops الذي يتميز بدقته العالية في رصد النجوم الفردية. وسجل العلماء 15 توهجا نجميا، معظمها حدث عند مرور الكوكب أمام النجم. وتفتح هذه الاكتشافات آفاقا جديدة في فهم التفاعلات بين الكواكب والنجوم. فمن المعروف أن النجوم تؤثر على كواكبها، لكن هذه هي المرة الأولى التي يلاحظ فيها تأثير عكسي بهذا الوضوح. وتخطط وكالة الفضاء الأوروبية لإطلاق تلسكوب "بلاتو" في 2026، والذي سيساعد في دراسة المزيد من هذه الأنظمة الغريبة. كما يؤكد العلماء على أهمية متابعة هذه الظاهرة عبر أطوال موجية مختلفة، خاصة في نطاق الأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية، لفهم أفضل لتأثيراتها المدمرة على الكواكب. المصدر: لايف ساينس تمكن الفلكيون من اكتشاف كوكب غازي عملاق بحجم المشتري يقع على حافة مجرتنا، مستخدمين تقنية "العدسية الصغرية الجذبية" التي تنبأ بها ألبرت أينشتاين قبل قرن من الزمان. كشف فريق من علماء الفيزياء عن أحد سيناريوهات نهاية الكون الأكثر تدميرا على الإطلاق: "زر التدمير الذاتي للكون"، الذي يسمى "اضمحلال الفراغ الزائف". يفترض علماء الكيمياء الجيولوجية أن نيزكين يتطابق تركيبهما وبنيتهما وعمرهما مع البيانات المحسوبة على كوكب عطارد، لذلك جذبا اهتمامهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store